ولا يوجد شيء لا بداية له ولا نهاية الا هو سبحانه ،
من ذا الذي يقول بان الله سبحانه موجود بذاته من غير مجاز ؟؟؟!!
فهو سبحانه موجود في كل مكان لا على نحو الحيلولة فلا يخلو منه مكان على نحو القدرة والارادة والعلم ،
تعالى عن الاين والكيف وكل عارض سبحانه وتعالى كما يقولون علوا كبيرا ،
انا ما علي من المجاز . علي من الحقيقة.
أم تقول لا أين له بمعنى انه فوق المكان هذا ما نقوله نحن أهل السنة . تقول أن الله تعالى فوق المكان وفوق مخلوقاته والمكان مخلوق.
اذا قلت أن الله موجود في مل مكان بمعنى المجازي . اي ان قدرته وعلمه موجودة في كل مكان . هذا نعم الله موجود في كل مكان بعلمه وقدرته وسلطانه وليس بذاته. لأن ذاته مرتفع فوق مخلوقاته.
انا ما اشبه الضوء والهواء والفراغ والعدم بالله . انتم تشبهون هؤلاء بالله . لبتعادكم عن القرآن . الله بين انه تعالى جهته العلو . وليس في مكان وتقولون لا أين له . طيب الفراغ والضوء أيضا لا أين لهم .
الله لا أين له صحيح يمكنى لا مكان له . ولكن له جهة . وجهته العلو
كيف تشبه الضوء والهواء به سبحانه ،
نعم الضوء له بداية ونهاية ،
وكذا الهواء ،
ولا يوجد شيء لا بداية له ولا نهاية الا هو سبحانه ،
من ذا الذي يقول بان الله سبحانه موجود بذاته من غير مجاز ؟؟؟!!
فهو سبحانه موجود في كل مكان لا على نحو الحيلولة فلا يخلو منه مكان على نحو القدرة والارادة والعلم ،
تعالى عن الاين والكيف وكل عارض سبحانه وتعالى كما يقولون علوا كبيرا ،
انا ما علي من المجاز . علي من الحقيقة.
أم تقول لا أين له بمعنى انه فوق المكان هذا ما نقوله نحن أهل السنة . تقول أن الله تعالى فوق المكان وفوق مخلوقاته والمكان مخلوق.
اذا قلت أن الله موجود في مل مكان بمعنى المجازي .
اي ان قدرته وعلمه موجودة في كل مكان . هذا نعم الله موجود في كل مكان بعلمه وقدرته وسلطانه وليس بذاته. لأن ذاته مرتفع فوق مخلوقاته. ----------------------------------------------------------------
م10
هذا ما نقله المدعو فداك عن المنتدى العقائدي الشيعي
المشاركة الأصلية بواسطة فداك أبا الحسنين
أنا ما أدعي هذا كلامكم أنتم .. في موقع الأبحاث العقائدي .. أنا لم أفتري عليكم .لماذ وضعتم خاصية وضع الروابط ؟إذاً ؟!!! إذا كان الله في كلّ مكان كما قال الإمام عليّ(عليه السلام)، فهذا يعني أنّه في دورات المياه، والعياذ بالله! الجواب:
الأخ احمد المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى أنّ الموجود إمّا مادّي، وإمّا غير مادّي.
والموجود المادّي، هو: الموجود الذي له مادّة وجسم - أي ذو أبعاد ثلاثة: طول وعرض وعمق - والجسم يستدعي كونه في مكان خاص وجهة خاصّة، ولا يمكن للجسم أن يكون في مكانين أو جهتين أو أكثر، وإلاّ لصار جسمين أو أكثر لا جسم واحد.
والموجود غير المادّي، هو: الموجود الذي ليس له مادّة وجسم، بل هو مجرّد مفارق فهو ليس له مكان خاص ولا جهة خاصّة، إذ لا يخضع لقانون المادّة، ومنها: المكان.
بعد هذه المقدّمة، نقول:
وجود غير مادّي، فهو موجود في كلّ مكان، وفي كلّ جهة ، لا بمعنى التحييز والمحدودية، بل بمعنى الإحاطة القيومية والإشراقية. ولا يكون إلى مكان أقرب من مكان، بل نسبة جميع الأمكنة إليه سبحانه وتعالى على السواء؛ قال تعالى: ï´؟ وَللّه المَشرق وَالمَغرب فأَينَمَا توَلّوا فثَمَّ وَجه اللّه إنَّ اللّهَ وَاسعٌ عَليمٌ ï´¾ (البقرة:115). أي: أنّ الله تعالى يملك ما بين المشرق والمغرب، فله تعالى السلطة والقدرة على ما بينهما، فأينما توجّهوا وجوهكم، فهنالك وجه الله، أي لا يخلو منه تعالى مكان ولا جهة، وقد وَسِعَ كلّ شيء قياماً وإشراقاً وعلماً وقدرة ورحمة وتوسعة على عباده، وعليم بمصالح الكلّ، وما يصدر عن الكلّ في كلّ مكان وجهة، ولا يخفى عليه خافية.
وقال تعالى: ï´؟ وَنَحنُ أَقرَبُ إِلَيهِ مِن حَبلِ الوَرِيدِ ï´¾ (ق:16)، وجاء في (الاحتجاج) للشيخ الطبرسي، في ذيل هذه الآية: ((فقال ابن أبي العوجا: ذكرت الله فأحلت على الغائب.
فقال أبو عبد الله الصادق(عليه السلام): (ويلك! كيف يكون غائباً من هو مع خلقه شاهد، وإليهم أقرب من حبل الوريد، يسمع كلامهم ويرى أشخاصهم، ويعلم أسرارهم؟!). فقال ابن أبي العوجا: فهو في كلّ مكان، أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض، وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟ فقال أبو عبد الله(عليه السلام): (إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل من مكان اشتغل به مكان، وخلا منه مكان، فلا يدري في المكان الذي صار إليه ما حدث في المكان الذي كان فيه، فأمّا الله العظيم الشأن، الملك الديّان، فلا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان، ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان) ))(1).
وبعد هذا البيان يتّضح الجواب عن سؤالكم، فالموجودية ليست موجودية مادّية، بل هي موجودية غير مادّية، فهو تعالى مطّلع عليها، ولا يخفى عليه منها شيء، وله السلطة والقدرة عليها، وإلاّ يلزم جهله بها.
ودمتم في رعاية الله
هل هذا كافي أو سوف تحذف الرد أيضاً ؟!!!!!
الرابط .. ولو أني أعلم أن مصير المداخلة هو الحذف كالعادة !!!! http://www.aqaed.com/faq/755/
هذا هو مصدري ..
[/COLOR][/SIZE]
---------------------------------
ما لوناه بالأزرق هو نفس قولك وقول المركز العقائدي.
لهذا تم غلق الموضوع..
اضافة إلى انك شبهت الغلاف الجوي بالله عز وجل وهذا ما لم يقل به مخلوق حتى المجسم إبن تيمية.
التعديل الأخير تم بواسطة م10; الساعة 17-07-2017, 09:05 AM.
يجب أن يغلق الموضوع لغباء الطارح ولغباء الطرح
الذي ثبت عندنا بشأن ابو جهل فداك هو التالي:
1- ربه كالغلاف الجوي. يعني اصبح كمثله شيئ.
2- يقول لأن ربه محيط لكل شيئ مع أن الأية اللتي احتج بها تقول : بكل شيئ.
التعديل الأخير تم بواسطة م10; الساعة 17-07-2017, 08:46 AM.
تعليق