سبحان الله الفاضح لحزب الشيطان وأتباعه
حتى ردودهم كلها خناثه وعهر ومياعة
كل ردودهم عريانة مثلهم
صار التعري في مسابح لندن أمرا عاديا ومباحا وليس مخالفا للشرع بل رمزا للشجاعة عند العمامة المنجسة
لكن شعرا تشرحه العاريات بجهلها وحموريتها هو ما يخجل منه
تبا لدينكم الشيطاني يا عبدة الشيطان
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليهذا يفسر لماذا الخناثا تتفاخر بالتعري أمامنا
المشكلة إذا تبرزت أمام الناس متعريا أو تعريت أمام الناس كالخميني إمامك و قدوتك الأضحوكة.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علييمكن التعري بالمسبح تعتبر من عبادات حزب الشيطان المقدسة
ويمكن السرقة تعتبر من كمالة دين هؤلاء المرتزقة
لكن أكيد أن رفع عوراتهم في كل المواضيع يعتبر أنجازا عظيما عندهم
ولذى تسارع الخناثا في أغراق نفسها أكثر في مستنقع الرذيلة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
يمكن التعري بالمسبح تعتبر من عبادات حزب الشيطان المقدسة
ويمكن السرقة تعتبر من كمالة دين هؤلاء المرتزقة
لكن أكيد أن رفع عوراتهم في كل المواضيع يعتبر أنجازا عظيما عندهم
ولذى تسارع الخناثا في أغراق نفسها أكثر في مستنقع الرذيلة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب اللهكيف تعيب على الشيخ الحبيب تعريه المزعوم و أنت تقر تعري الخميني الأضحوكة؟
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليولن ترد العارية ولن يرى الفلم النور فالأموال صارت في بطونهم العفنة فلعنة الله عليهم وعلى حرامي بن حرام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
كيف تعيب على الشيخ الحبيب تعريه المزعوم و أنت تقر تعري الخميني الأضحوكة؟
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليولن ترد العارية ولن يرى الفلم النور فالأموال صارت في بطونهم العفنة فلعنة الله عليهم وعلى حرامي بن حرام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب اللهسبق و أن أجبت بشأن الفلم بأن من سيقوم به هو حامد الطاهر على زعمه.
و لكن سؤال. هل بالفعل هناك أحد من عائلتك أو أقربائك أو عشيرتك أو قبيلتك أو القبائل المجاورة لك تعرى على خرقة بالية؟!
و هل ربوك على هذا؟!
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ولن ترد العارية ولن يرى الفلم النور فالأموال صارت في بطونهم العفنة فلعنة الله عليهم وعلى حرامي بن حرام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليالخنثى تحاول الهرب
و لكن سؤال. هل بالفعل هناك أحد من عائلتك أو أقربائك أو عشيرتك أو قبيلتك أو القبائل المجاورة لك تعرى على خرقة بالية؟!
و هل ربوك على هذا؟!
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
صاحب المشاركة الأصلية: ايتام علي
ههههههه
لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
حتى فضل الله لا يجوز التعري. لاحظ
((لا شكَّ في أنَّ الإنسان مفطور على التستّر، كما ورد في قصَّة آدم وزوجه، حينما سارعا إلى تغطية سوآتهما، قال تعالى: {فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ}.
فالإنسان مفطور على ستر العورة، وما نراه من عري منتشر في المجتمع، لا يصحّ اعتباره صورة للفطرة الإنسانيّة السويّة، بل هو انتكاسة إلى الفطرة الحيوانيّة، وتعبير عن حالة مزرية من التخلّف والانحطاط في مختلف أمور الحياة، بما في ذلك أمور اللّباس وغيرها.
ولكن.. لماذا انحرفت القيم حتّى بات العري في نظر البعض جمالاً وتطوّراً؟!
ولماذا تشوّهت المفاهيم، فباتت المرأة المسلمة تسير شبه عارية ولا تبالي؟!
أسئلة لا بدّ من الإجابة عنها، حتّى نستطيع البدء في الإصلاح، لعلّ الله يكتب لنا الهداية جميعاً..؟!
الشّيخ أسامة حدّاد، المفتّش العام في الأوقاف الإسلاميّة، قال: "إنّنا نحمي مجتمعنا من ثقافة العري بغرس خلق الحياء ومخافة الله، فإذا فقد الحياء ضاعت القيم، والنبيّ(ص) قال: «اذا لم تستح فاصنع ما شئت». فعلى الأهل أن يربوا أبناءهم على خلق الحياء من الله أوّلاً، ومن الناس ثانياً، وذلك عبر التزامهم بسلوك الحياء أمام أبنائهم وبناتهم".
وأضاف: "إنّ رأس مال المرأة حياؤها، فإذا فقدت حياءها فقدت رأس مالها، ولم يكن لها احترام ومكانة عند ربها، ولا عند مجتمعها، وأصبحت رخيصة يتجرّأ عليها سفهاء النّاس".
وأشار إلى أنّ للإعلام دوراً فاعلاً في حماية المجتمع أو خرابه، فالإعلام الفاسد، والدّعايات والإعلانات الفاضحة، تدمّر صورة الحياء في أذهان بناتنا وشبابنا، ولذلك على وزارة الإعلام أن تأخذ دورها الرقابي والتوجيهي. وهنا تبرز أهميّة دور الدّعاة إلى الله والأئمّة والعلماء في معالجة هذه القضايا بالتّوجيه والتواصل مع أصحاب الأمر لإصلاح ما فسد.
في حين قال الشيخ الدّكتور وفيق محمد حجازي: "لقد انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة خطيرة بعيدة كلّ البعد عن تعاليم الإسلام وقيمه، بل عن الشرائع السماوية كلّها، ألا وهي ظاهرة الخلاعة والتعرّي في اللّباس نساءً وشباباً، حتى أضحى الحياء مستغرباً، والحجاب مستهجناً، بحيث لم يعد الرّجل يأبه أن تسير ابنته أو امرأته وقد بدت عورتها ومفاتنها، مجاهرةً لله بمعصيتها بالملابس الخليعة والمتعرّية، في تحدّ واضح لأمر الله تعالى القائل في كتابه: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ}، حيث شدّد على عقوبة هؤلاء بقوله: {إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}".
وأضاف: "إنَّ ما نشاهده في جامعاتنا ومدارسنا من بناتنا وكأنهنّ في عرض أزياء، أمر خطير، حيث إنّه من المفترض أن تكون المدارس والجامعات معيناً للعلم والأخلاق، وليس على العلم والأخلاق، وإنّ مسؤوليّة الأهل تجاه أولادهم، والرّجال تجاه نسائهم، كبيرة من حيث التّوجيه والتّبيين والوقاية من مفسدات الدّين". واختتم قائلاً: "وإذا كان الإسلام حرّم على المرأة أن تتعرّى بين الرجال الأجانب، فكذلك حرّمه بين النساء أنفسهم، باعتبار أن المرأة مأمورة بستر ما يمكن أن يبرز مفاتنها، وإن كانت بحضرة النساء، فإن هذا غير جائز كذلك، وخصوصاً أنّ المسابح يحدث فيها من هذا الكثير، فإن كانت غير مختلطة ويحدث فيها إبراز مفاتن المرأة للمرأة، فتلك مصيبة، ولكنّ المصيبة الأعظم في المسابح المختلطة بين الرّجال والنساء".
الشّيخ وسيم مزوّق، إمام وخطيب مسجد المجيديّة، قال: "... لكي نحصّن المجتمع من ثقافة التعرّي، لا بدّ من أن يتحمّل كلّ مسؤول مسؤوليّته، قال(ص): «كلّكم راع وكلّكم مسؤول عن رعيته؛ الإمام راع ومسؤول عن رعيّته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيّته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيّتها، والخادم راع في مال سيّده ومسؤول عن رعيّته».
ففي مسؤوليّة الأهل، يجب على الأمّ أن تكون قدوةً لابنتها بحجابها وحشمتها، فإذا كانت الأمّ كاسية عارية، فالابنة ستقلّدها بذلك، وبالتالي نقول للأمّ: ستحملين إثمك وإثمها يوم القيامة، وإذا كانت الأمّ محجَّبة، فعليها أن تشجِّع ابنتها على الحجاب منذ الصّغر، لأنها مؤتمنة عليها، كما يجب على الأب أن يأمر زوجته وبناته بالحجاب، فلا يجوز أن يرى المنكر على أهله ولا ينكره ولا يأمر بتغييره.
وفي مسؤوليّة الإعلام... على الدّولة، ولا سيّما وزير الإعلام، أن يفرض عقوبات على أصحاب الإعلانات الّذين يظهرون المرأة عارية في التلفاز وعلى اليافطات في الطّرقات، حيث أصبحت المرأة سلعة رخيصة وأداة ترويجيّة.
كما على جميع المراجع مواجهة هذه الظّاهرة (التعرّي)، لأنها غير أخلاقيّة ومخالفة للدّين، وذلك من خلال الضّغط على الدّولة، ومن خلال إقامة برامج وندوات ومحاضرات توعية لجميع الناس، وبيان المفاسد الأخلاقيّة الّتي تؤدّي إليها.
أمّا مسؤولية العلماء والخطباء، فتثقيف الناس وتعليمهم وتوعيتهم، وإرجاعهم إلى سماحة الإسلام وهدي نبيّنا محمّد(ص) بالترغيب والترهيب، بحيث يبيّنون مساوئ السفور والتعرّي وقبائحهما وحرمتهما"...
وتعليق..
أمرنا الله تعالى بالسّتر والحشمة الّتي تحفظ للمرء كرامته وإنسانيّته، بما يليق بمكانة الإنسان كمخلوق مكرّم من الله تعالى. واليوم نشهد في مجالات الحياة كافّة، الكثير الكثير من مظاهر السفور وقلة الحياء وغياب الحشمة على مستوى اللّباس والاختلاط. ولا يقف الأمر عند هذا، بل نجد قلّة الحياء المعنويّ، من خلال البرامج الّتي تعتمد على أجواء المجون والخلاعة، وهو ما يجلب الفساد والفوضى، ويهدّد حقيقة مرتكزات الحياة الاجتماعيّة والإنسانيّة.
كثيرة هي التحدّيات التي ينبغي للجميع الوقوف عندها، وتستأهل النظر فيها والتأمّل في تداعياتها، وأهمّها التحدّيات الأخلاقيّة. والمطلوب اليوم محاصرة كلّ ما من شأنه تهديد سلامة المجتمع ومنعه من السّقوط، ولا يكون ذلك إلا بتعاون الجميع ووعي مسؤوليّاتهم في حفظ السّلامة العامّة، وهذه مسؤولية الجهات الرسمية والمدنية والإعلامية والتربوية والدينية على السّواء، في تعزيز مناخات الحياء والحشمة بالأسلوب المجدي والنافع.
إنّ الحياء من الإيمان، وهذا ما يشير إليه سماحة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله(رض) بقوله:
"إذا تأمّلنا ما ورد في مسألة الإيمان في تراثنا الإسلاميّ، سواء في القرآن الكريم، أو في حديث النبيّ(ص)، أو في أحاديث أهل بيته(ع)، فإنّنا لا نجد أنّه يمثّل مسألة تجريدية تعيش في داخل العقل والوجدان، أو أنه مجرَّد فكرة لا تتحرك في حياة الإنسان الخاصّة والعامّة؛ بل الإيمان هو حركة فكر يكتشف الحقيقة، ثم يتحرك في كلّ كيان الإنسان، ليؤكد خُلُقاً هنا وخُلُقاً هناك، وقاعدةً هنا وقاعدة هناك، بحيث يرتكز السلوك على أساس ثابت؛ وهذا ما نستوحيه في وصيّة الكاظم(ع) لهشام. يقول له: "يا هشام: الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنّة". فقد اعتبر الإيمان مصدر الحياء، واعتبر الحياء خُلقاً لا بدَّ للإنسان من أن يلتزم به، ويعيشه في ذاته، في مشاعره وأحاسيسه الّتي تتّصل بحركته في الحياة، مع الأشياء ومع الآخرين.
ولعلَّ قيمة هذا الحياء، أنّه عندما يتعاظم في النّفس، فإنّه يمنع الإنسان عن أن يفعل هذا القبيح أو ذاك. ولذلك، فإنّه يخلق للإنسان ضميراً ضدّ هذا الشيء السلبي، أو ذاك الأمر القبيح؛ لأنَّ مسألة الضّمير ليست شيئاً يخلقه الله في الإنسان كما يخلق الأجهزة التي أودعها في جسده، ولكنّ الضّمير ينطلق من خلال التصوّرات والقناعات التي تتركّز في نفس الإنسان، ليعتبرها جزءاً من حياته والتزاماته، ولهذا فهو يحاسب نفسه إذا انحرف عن هذه الالتزامات، أو عن الخطّ الذي اتّخذه لنفسه.
إنّ الحياء الذي يعيشه الإنسان من فعل كلِّ قبيح أو قوله، يمثّل حالة ضميريّة تشرق في نفس الإنسان، وتجعله يتوازن، وتمنعه من أن يسقط أمام شهوات نفسه، أو أمام ما يريده الآخرون منه، ممّا يؤمِن بقبحه في منهجه الأخلاقي. ولذلك، فالحياء من الإيمان، باعتبار أنه يمثّل حركية الإيمان في نفس الإنسان، من حيث انحرافه عن الخطِّ الذي يحبّه ويرضاه، في قوله وعمله، في التزامه بالابتعاد عن كلّ القبائح والخبائث، والأخذ بما يؤدّي إلى محبّة الله ورضاه، أو إلى احترام الناس له في استقامته على النهج الذي يرتبط بالقيم الروحية والأخلاقية.
وقد تحدّث التراث الإسلامي، في نصوص النبيّ(ص) وأهل بيته(ع)، عن الحياء كقيمة مميّزة لا بدَّ للإنسان من أن يتّصف بها، ويربيّ نفسه عليها. وقد جاء في بعض الأحاديث، تقسيم الحياء إلى قسمين؛ فقد ورد عن الرّسول محمّد(ص): "الحياء حياءان: حياء عقل، وحياء حمق، فحياء العقل العلم، وحياء الحمق الجهل".
فعندما يعيش الإنسان حالة الحياء في نفسه، فقد تنطلق هذه الحالة من عقله ومما ينتجه العقل من العلم، إمَّا من خلال التأمُّل، أو من خلال التّجربة، بحيث يخاطبه العقل ليقول له هذا قبيح فاتركْه، وهذا حسنٌ فافعله، هذا أمرٌ لا يتناسب مع كرامتك ومع احترامك لنفسك فاجتنبه، وهذا أمر يتناسب مع ذلك فأقدم عليه. فعندما يعيش الإنسان هذه الحالة العقليّة، فإنّه يعيش الحياء من فعل ذلك أمام كلِّ مَن يلاحظه ويراقبه في تحرّكه، سواءٌ كانت المسألة تتّصل بمراقبته لله، أو بمراقبته للمجتمع الإيمانيّ الّذي يؤمن بما يؤمنون به". [المصدر فكر وثقافة، العدد 382، العام 2004].
مصدر التّحقيق: جريدة اللّواء اللّبنانيّة، منى توتنجي، بتصرّف وتعليق من موقع بيّنات.))
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليههههههه
لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
|
ردود 0
44 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 10:59 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 01-08-2022, 02:20 PM
|
ردود 3
405 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 03:32 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-08-2020, 06:34 AM
|
ردود 4
449 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 11:08 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-10-2019, 08:51 AM
|
ردود 10
630 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
27-06-2025, 06:49 PM
|
||
![]()
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-09-2017, 06:57 AM
|
ردود 5
1,564 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
27-06-2025, 06:47 PM
|
اترك تعليق: