إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

روايات لا تقبل عقلا في أهل النهروان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المسيب
    رد
    يا أخي ... أين الجواب على الخطبه ... واين الجواب على مناظرة ابن عباس لهم ... أليس إبن عباس من طرف سيدنا علي ... كيف يستدل عليهم بآيات قرآنيه على جواز التحكيم ؟

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    سبحان الله
    وما فيها ضد الإمام سلام الله عليه؟؟؟
    .
    قلت لك هات جئني برواية ان القاسطين وهم جند معاوية عندما رفعوا المصاحف قال علي سلام الله عليه اوقفوا الحرب نحن احق أن نتبع كتاب الله
    ثم شرع بإثبات ان عليه قبول تحكيم كتاب الله عز وجل....
    اعندك رواية تفيد هذا الشيئ يا عزيزي أما لا...
    لا يوجد عندك رواية...
    الموجود هو كما نقلت انت
    الحرورية
    اهل النهروان اجتمعوا في مكان ما (ما هو سبب اجتماعهم هذا ولماذا كانوا مدججين بالسلاح ولماذا لم يخرجوا مع علي سلام الله عليه لقتال معاوية؟؟؟)
    يعني بعد العودة من صفين
    بعد العودة من صفين
    بعد العودة من صفين
    جرى هكذا نقاش...
    ولم يجر نقاش وقت رفع المصاحف
    ما الذي حدث وقت رفع المصاحف.
    فريق قال للإمام علي سلام الله عليه اجب لكتاب الله وإلا قتلت..
    هذا الذي جرى في صفين وقت رفع المصاحف...
    .
    .
    علي سلام الله عليه اراد اكما القتال وقد اوردت لك نصوصا بذلك.
    من هم الذين لم يريدوا إكمال القتال والرجوع إلى كتاب الله عز وجل؟؟
    القراء
    القراء
    القراء
    القراء (قراء الشام والقراء الذين كانوا في جيش علي سلام الله عليه) الذين اجتمعوا قبل حرب صفين ليمنعوا وقوع الحرب.. وكان على راس قراء الشام عبيد الله بن عمر بن الخطاب وإبن خالد بن الوليد...
    فهات اخبرنا
    إذا كان هؤلاء الناس لم يريدوا ان تبدا الحرب بين جيش علي سلام الله عليه وجيش معاوية وقعدوا بين الصفوف يقرؤون القرآن
    فمن باب اولى ان يكون هؤلاء الناس هم من طالب بإيقاف الحرب عند رفع المصاحف.
    .
    حصلت هدنة وقام القراء والأشعث بن قيس بإختيار ابي موسى الأشعري المبرنس ا لذي كان رافضا للحرب ممثلا لهم
    واختار اهل الشام عمرو بن العاص ممثلا عنهم...
    .
    هل حصل هذا الشيئ.
    نعم
    هل تم الإتفاق على هذا الشيئ
    هل تم الإتفاق على ان ينظر الطرفان في كتاب الله عز وجل ليعرفوا الحق مع من؟؟
    الجواب نعم
    .
    .
    إذا ما هي مشكلة اهل النهروان
    هو اصل الطرح خطأ
    يعني إن لم تحكم كتاب الله عز وجل فمن ستحكم؟؟؟
    وقد قال لهم علي سلام الله عليه (ولا يحضرني الخطاب بكامه) في كلى الحالتين سيحكم القرآن له...
    .
    فلا ادري علام تتشبث به الشبهة التي لا تصلح حتى للنقاش....
    .
    عليك النظر إلى الأمور بترتيبها الزمني
    هل فعلت هذا الشيئ؟؟؟
    لا اعتقد...
    .
    وقلت لك هل من الممكن ان يكون إنسان صالحا تقيا ثم يصبح ضالا ؟؟
    هل الإنسان يخطئ
    هل الإنسان يتغير
    .
    ان تقول علي سلام الله عليه تغير
    وأنا اقول لك ان القراء هم من تغير ضحك عليهم عمرو بن العاص كما ضحك على ابي موسى الأشعري المبرنس.....

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا خَرَجَتِ الْحَرُورِيَّةُ اجْتَمَعُوا فِى دَارٍ وَهُمْ سِتَّةُ آلاَفٍ أَتَيْتُ عَلِيًّا رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقُلْتُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَبْرِدْ بِالظُّهْرِ لَعَلِّى آتِى هَؤُلاَءِ الْقَوْمَ فَأُكَلِّمُهُمْ. قَالَ : إِنِّى أَخَافُ عَلَيْكَ. قَالَ قُلْتُ : كَلاَّ. قَالَ : فَخَرَجْتُ آتِيهُمْ وَلَبِسْتُ أَحْسَنَ مَا يَكُونُ مِنْ حُلَلِ الْيَمَنِ فَأَتَيْتُهُمْ وَهُمْ مُجْتَمِعُونَ فِى دَارٍ وَهُمْ قَائِلُونَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِمْ فَقَالُوا : مَرْحَبًا بِكَ يَا أَبَا عَبَّاسٍ فَما هَذِهِ الْحُلَّةُ؟ قَالَ قُلْتُ : مَا تَعِيبُونَ عَلَىَّ لَقَدْ رَأَيْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحْسَنَ مَا يَكُونُ مِنَ الْحُلَلِ وَنَزَلَتْ (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِى أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) قَالُوا : فَمَا جَاءَ بِكَ؟ قُلْتُ : أَتَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ صَحَابَةِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ لأُبْلِغَكُمْ مَا يَقُولُونَ وَتُخْبِرُونِى بِمَا تَقُولُونَ فَعَلَيْهِمْ نَزَلَ الْقُرْآنُ وَهُمْ أَعْلَمُ بِالْوَحْىِ مِنْكُمْ وَفِيهِمْ أُنْزِلَ وَلَيْسَ فِيكُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ تُخَاصِمُوا قُرَيْشًا فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ (بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : وَأَتَيْتُ قَوْمًا لَمْ أَرَ قَوْمًا قَطُّ أَشَدَّ اجْتِهَادًا مِنْهُمْ مُسَهَّمَةٌ وُجُوهُهُمْ مِنَ السَّهَرِ كَأَنَّ أَيْدِيَهُمْ وَرُكَبَهُمْ ثَفِنٌ عَلَيْهِمْ قُمُصٌ مُرَحَّضَةٌ قَالَ بَعْضُهُمْ لَنُكَلِّمَنَّهُ وَلَنَنْظُرَنَّ مَا يَقُولُ. قُلْتُ : أَخْبِرُونِى مَاذَا نَقَمْتُمْ عَلَى ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَصِهْرِهِ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ قَالُوا : ثَلاَثًا . قُلْتُ : مَا هُنَّ؟ قَالُوا : أَمَّا إِحْدَاهُنَّ فَإِنَّهُ حَكَّمَ الرِّجَالَ فِى أَمْرِ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ (إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ) وَمَا لِلرِّجَالِ وَمَا لِلْحُكْمِ. فَقُلْتُ : هَذِهِ وَاحِدَةٌ. قَالُوا : وَأَمَّا الأُخْرَى فَإِنَّهُ قَاتَلَ وَلَمْ يَسْبِ وَلَمْ يَغْنَمْ فَلَئِنْ كَانَ الَّذِينَ قَاتَلَ كُفَّارًا لَقَدْ حَلَّ سَبْيُهُمْ وَغَنِيمَتُهُمْ وَإِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ مَا حَلَّ قِتَالُهُمْ قُلْتُ : هَذِهِ ثِنْتَانِ فَمَا الثَّالِثَةُ؟ قَالُوا : إِنَّهُ مَحَا اسْمَهُ مِنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فَهُوَ أَمِيرُ الْكَافِرِينَ. قُلْتُ : أَعِنْدَكُمْ سِوَى هَذَا؟ قَالُوا : حَسْبُنَا هَذَا. فَقُلْتُ لَهُمْ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ قَرَأْتُ عَلَيْكُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَمِنْ سُنَّةِ نَبِيِّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَا يُرَدُّ بِهِ قَوْلُكُمْ أَتَرْضَوْنَ؟ قَالُوا : نَعَمْ فَقُلْتُ لَهُمْ : أَمَّا قَوْلُكُمْ حَكَّمَ الرِّجَالَ فِى أَمْرِ اللَّهِ فَأَنَا أَقْرَأُ عَلَيْكُمْ مَا قَدْ رُدَّ حُكْمُهُ إِلَى الرِّجَالِ فِى ثَمَنِ رُبُعِ دِرْهَمٍ فِى أَرْنَبٍ وَنَحْوِهَا مِنَ الصَّيْدِ فَقَالَ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) إِلَى قَوْلِهِ (يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ) فَنَشَدْتُكُمْ بِاللَّهِ أَحُكْمُ الرِّجَالِ فِى أَرْنَبٍ وَنَحْوِهَا مِنَ الصَّيْدِ أَفْضَلُ أَمْ حُكْمُهُمْ فِى دِمَائِهِمْ وَإِصْلاَحِ ذَاتِ بَيْنِهِمْ وَأَنْ تَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَوْ شَاءَ لَحَكَمَ وَلَمْ يُصَيِّرْ ذَلِكَ إِلَى الرِّجَالِ وَفِى الْمَرْأَةِ وَزَوْجِهَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهُمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا) فَجَعَلَ اللَّهُ حُكْمَ الرِّجَالِ سُنَّةً مَاضِيَةً أَخَرَجْتُ مِنْ هَذِهِ؟ قَالُوا : نَعَمْ. قَالَ : وَأَمَّا قَوْلُكُمْ قَاتَلَ فَلَمْ يَسْبِ وَلَمْ يَغْنَمْ أَتَسْبُونَ أُمَّكُمْ عَائِشَةَ ثُمَّ تَسْتَحِلُّونَ مِنْهَا مَا يُسْتَحَلُّ مِنْ غَيْرِهَا فَلَئِنْ فَعَلْتُمْ لَقَدْ كَفَرْتُمْ وَهِىَ أُمُّكُمْ وَلَئِنْ قُلْتُمْ لَيْسَتْ بِأُمِّنَا لَقَدْ كَفَرْتُمْ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ ( النَّبِىُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) فَأَنْتُمْ تَدُورُونَ بَيْنَ ضَلاَلَتَيْنِ أَيَّهُمَا صِرْتُمْ إِلَيْهَا صِرْتُمْ إِلَى ضَلاَلَةٍ فَنَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قُلْتُ : أَخَرَجْتُ مِنْ هَذِهِ؟ قَالُوا : نَعَمْ. وَأَمَّا قَوْلُكُمْ مَحَا نَفْسَهُ مِنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فَأَنَا آَتِيكُمْ بِمَنْ تَرْضَوْنَ أُرِيكُمْ قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ كَاتَبَ الْمُشْرِكِينَ سُهَيْلَ بْنَ عَمْرٍو وَأَبَا سُفْيَانَ بْنَ حَرْبٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ :« اكْتُبْ يَا عَلِىُّ هَذَا مَا اصْطَلَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ». فَقَالَ الْمُشْرِكُونَ لاَ وَاللَّهِ مَا نَعْلَمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ لَوْ نَعْلَمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ مَا قَاتَلْنَاكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّى رَسُولُكَ اكْتُبْ يَا عَلِىُّ هَذَا مَا اصْطَلَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ». فَوَاللَّهِ لَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- خَيْرٌ مِنْ عَلِىٍّ وَمَا أَخْرَجَهُ مِنَ النُّبُوَّةِ حِينَ مَحَا نَفْسَهُ. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ : فَرَجَعَ مِنَ الْقَوْمِ أَلْفَانِ وَقُتِلَ سَائِرُهُمْ عَلَى ضَلاَلَةٍ.
    هذه الواقعة أخرجها النسائى فى الكبرى وفى خصائص على والبيهقى فى السنن والحاكم فى المستدرك والطبرانى فى الكبير وعبد الرزاق فى المصنف وهى صحيحة .

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
    لأني استخدم الهاتف وتعرف الصعوبه في كتابة الردود ...
    أنا جئت من النهايه ما فيه داعي لنصوص لانه القصه كلنا نعرفها ...
    ومع ذلك سأتيك بقول سيدنا علي في نهج البلاغة...
    ومن كلام له (عليه السلام)
    في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه، قال(عليه السلام):
    إِنَّا لَمْ نُحَكِّمِ الرِّجَالَ، وَإِنَّمَا حَكَّمْنَا الْقُرْآنَ. وهذَا الْقُرْآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ(1)، لاَ يَنْطِقُ بِلِسَان، وَلاَ بُدَّ لَهُ مِنْ تَرْجُمَان، وَإِنَّمَا يَنْطِقُ عَنْهُ الرِّجَالُ.
    وَلَمَّا دَعَانَا الْقَوْمُ إِلَى أَنْ نُحَكِّمَ بَيْنَنَا الْقُرْآنَ لَمْ نَكُنِ الْفَرِيقَ الْمُتَوَلِّيَ عَنْ كِتَابِ اللهِ، وقَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ:***(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ في شَيْء فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)، فَرَدُّهُ إِلَى اللهِ أَنْ نَحْكُمَ بِكِتَابِهِ، وَرَدُّهُ إِلَى الرَّسُولِ أَنْ نَأْخُذَ بسُنَّتِهِ; فَإِذَا حُكِمَ بِالصِّدْقِ فِي كِتَابِ اللهِ، فَنَحْنُ أَحَقُّ النَّاسِ بِهِ، وَإِنْ حُكمَ بسُنَّةِ رَسُولِهِ فَنَحْنُ أَوْلاَهُمْ بِهِ.
    حتى سيدنا علي يستدل عليهم بالقرآن الكريم ...
    أين الرد على هذه الخطبه ...

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    لم ترد على خطبة سيدنا علي ... فمن الذي يلف ويدور

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    وخطاب علي سلام الله عليه كما هو واضح هو بعد ان وضعت الحرب اوزارها وبعد ان رفعت المصاحف وعاد كل فريق لبيته..
    هذا موضوع لي في السبلة العمانية
    http://om.s-oman.net/showthread.php?t=127007
    .
    (( لما رفع أهل الشام المصاحف على الرماح يدعون إلى حكم القرآن قال علي : « عباد الله ، إني أحق من أجاب إلى كتاب الله ، ولكن معاوية وعمرو بن العاص ، وابن أبي معيط ، وحبيب ابن مسلمة ، وابن أبي سرح ، ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن ، إني أعرف بهم منكم ، صحبتهم أطفالا وصحبتهم رجالا فكانوا شر أطفال وشر رجال . إنها كلمة حق يراد بها باطل . إنهم والله ما رفعوها أنهم يعرفونها ويعملون بها ، ولكنها الخديعة والوهن والمكيدة . أعيروني سواعدكم وجماجمكم ساعة واحدة ، فقد بلغ الحق ، مقطعه ، ولم يبق إلا أن يقطع دابر الذين ظلموا » . فجاءه زهاء عشرين ألفا مقنعين في الحديد شاكي السلاح ، سيوفهم على عواتقهم ، وقد اسودت جباههم من السجود ، يتقدمهم الأشعث بن قيس الكندي ، ومسعر بن فدكى التميمي ، وزيد بن حصين الطائي ، وعصابة من القراء الذين صاروا خوارج من بعد ، فنادوه باسمه لا بإمرة المؤمنين : يا علي ، أجب القوم إلى كتاب الله إذا دعيت إليه ، وإلا قتلناك كما قتلنا ابن عفان ، فوالله لنفعلها إن لم تجبهم
    .
    .
    من كلامه(عليه السلام) حين رجع أصحابه عن القتال بصفّين، لمّا اغترّهم معاوية برفع المصاحف -:
    لقد فعلتم فعلة ضعضعت من الإسلام قواه، وأسقطت مُنّته‏(25)، وأورثت وهناً وذلّة. لمّا كنتم الأعلَين، وخاف عدوّكم الاجتياح، واستحرّ بهم القتل، ووجدوا ألمَ الجراح؛ رفعوا المصاحف ودعوكم إلى ما فيها ليفثؤوكم‏(26) عنهم، ويقطعوا الحرب فيما بينكم وبينهم، ويتربّص بكم ريب المنون خديعة ومكيدة. فما أنتم إن جامعتموهم على ما أحبّوا، وأعطيتموهم الذي سألوا إلّا مغرورون. وايم اللَّه، ما أظنّكم بعدها موافقي رشد، ولا مصيبي حزم‏(27).
    .
    .
    ومن كلام له (عليه السلام)
    قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة، فقال(عليه السلام):
    أَكُلُّكُمْ شَهِدَ مَعَنَا صِفِّينَ؟
    فَقَالُوا: مِنَّا مَنْ شَهِدَ وَمِنَّا مَنْ لَمْ يَشْهَدْ.
    قَالَ: فَامْتَازُوا فِرْقَتَيْنِ، فَلْيَكُنْ مَنْ شَهِدَ صِفِّينَ فِرْقَةً، وَمَنْ لَمْ يَشْهَدْهَا فَرْقَةً، حَتَّى أُكَلِّمَ كُـلاًّ مِنْكُمْ بِكَلاَمِهِ.
    وَنَادَى النَّاسَ، فَقَالَ: أَمْسِكُوا عَنِ الْكَلاَمِ، وَأَنْصِتُوا لِقَوْلِي، وَأَقْبِلُوا بِأَفْئِدَتِكُمْ إِلَيَّ، فَمَنْ نَشَدْنَاهُ شَهَادَةً فَلْيَقُلْ بِعِلْمِهِ فِيهَا.
    ثُمَّ كَلَّمَهُمْ(عليه السلام) بِكَلاَم طَوِيل، مِنْ جُمْلَتِهِ أَنْ قَالَ:
    أَلَمْ تَقُولُوا عِنْدَ رَفْعِهِمُ الْمَصَاحِفَ ـ حِيلَةً وَغِيلَةً وَمَكْراً وَخَدِيعَةً ـ: إِخْوانُنَا وَأَهْلُ دَعْوَتِنَا، اسْتَقَالُونَا وَاسْتَرَاحُوا إِلى كِتَابِ اللهِ سُبْحَانَهُ، فَالرَّأْيُ الْقَبُولُ مِنْهُمْ وَالتَّنْفِيسُ عَنْهُمْ؟
    فَقُلْتُ لَكُمْ: هذَا أَمْرٌ ظَاهِرُهُ إِيمَانٌ، وَبَاطِنُهُ عُدْوَانٌ، وَأَوَّلُهُ رَحْمَةٌ، وَآخِرُهُ نَدَامَةٌ، فَأَقِيمُوا عَلى شَأْنِكُمْ، وَالْزمُوا طَرِيقَتَكُمْ، وَعَضُّوا عَلَى الْجِهَادِ بِنَوَاجِذِكُمْ، وَلاَ تَلْتَفِتُوا إِلى نَاعِق نَعَقَ: إِنْ أُجِيبَ أَضَلَّ، وَإِنْ تُرِكَ ذَلَّ.
    [وَقَدْ كَانَتْ هذِهِ الْفَعْلَةُ، وَقَدْ رَأَيْتُكُمْ أَعْطَيْتُمُوهَا، وَاللهِ لَئِنْ أَبَيْتُهَا مَا وَجَبَتْ عَلَيَّ فَرِيضَتُهَا وَلاَ حَمَّلَنِي اللهُ ذَنْبَهَا، وَوَاللهِ إِنْ جِئْتُهَا إِنِّي لَلْمُحِقُّ الَّذِي يُتَّبَعُ، وَإِنَّ الْكِتَابَ لَمَعِي، مَا فَارَقْتُهُ مُذْ صَحِبْتُهُ].
    فَلَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ(صلى الله عليه وآله)، وَإِنَّ الْقَتْلَ لَيَدُورُ بَيْنَ الاْباءِ وَالاَْبْنَاءِ وِالاِْخوَانِ وَالْقَرَابَاتِ، فَمَا نَزْدَادُ عَلَى كُلِّ مُصِيبَة وَشِدَّة إِلاَّ إِيمَاناً، وَمُضِيّاً عَلَى الْحَقِّ، وَتَسْلِيماً لِلاَْمْرِ، وَصَبْراً عَلَى مَضَضِ الْجِرَاحِ.
    وَلكِنَّا إِنَّمَا أَصْبَحْنَا نُقَاتِلُ إِخْوَانَنَا فِي الاِْسْلاَمِ عَلَى مَا دَخَلَ فِيهِ مِنَ الزَّيْغِ وَالاعْوِجَاجِ، وَالشُّبْهَةِ وَالتَّأْوِيلِ، فَإِذَا طَمِعْنَا فِي خَصْلَة(1) يَلُمُّ اللهُ بِهَا شَعَثَنَا(2)، وَنَتَدَانَى بِهَا(3) إِلَى الْبَقِيَّةِ فِيَما بَيْنَنَا، رَغِبْنَا فِيهَا، وَأَمْسَكْنَا عَمَّا سِوَاهَا.

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    يا حبيبي
    دع عنك اللف والدوران
    قلت لنا في عنوان موضوعك روايات لا تقبل عقلا في اهل النهروان
    فهات وضعها لنا...
    ثم قلت أن عليا سلام الله عليه ارسل إبن عباس ليقنع اهل النهروان بالتحكيم...
    فهات الروايات...

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    أنا لم اقل هذا الكلام...
    بل كان كلامي محاولة لفهم كلامك
    فأنت لحد الأن لم تأت بأي دليل ولو بحديث واحد على ما تدع..
    ما هكذا تورد الإبل؟؟؟؟؟
    .
    .
    هذا هو قولك
    لم يرسل أبن عباس ليقول لهم إن التحكيم جائز...
    بل ذهب ليناقشهم في سبب اعتزالهم.
    وفي اخرى طلب منهم ان ينظموا إلى جيش الإمام علي سلام الله عليه لمقاتلة معاوية..
    لأن المسألة منتهية بوقف الحرب في صفين وإتيان اهل النهروان ب أبو موسى الأشعري ليكون ممثلهم في مسألة تحكيم كتاب الله في ما جرى في صفين...
    .
    من الذي جاء بأبو موسى الأشعري
    علي بن ابي طالب سلام الله عليه ام اهل النهروان...
    .
    اما لماذا وكيف يطلب اهل النهروان إيقاف الحرب ثم يقنعهم علي سلام الله عليه ليس بالتحكيم بل بما اتفق عليه مندوب اهل النهروان ابو موسى الاشعري مع مندوب معاوية عمرو بن العاص بالأخذ بكتاب الله واحكامه وجعله حكما في هذه المسألة.
    .
    قلت لك هل من الممكن ان تتغير قلوب الناس
    انت لا تريد ان تجاوب
    لأنك إذا قلت نعم لقلنا لك
    ان اهل النهروان هم من طالب بتحكيم كتاب الله في صفين
    ثم انقلبوا وقالوا الحكم موجود في كتاب الله
    يعني سبحان الله
    .
    إذا كان عندك ادلة ضعها
    لأن هذا تضييع وقت
    تريد ان تناقش في ادلة هل يمكن وهل يمكن وهل يجوز وكيف صار
    النبي صلى الله عليه واله وسلم تكلم عن الخوارج (كائنا من كانوا يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية)
    والقرآن تكلم عن إبليس
    والذي اتاه الله اياته فانسلخ عنها
    والأمثلة كثيرة
    حتى عندكم
    ان عليا سلام الله عليه لم يكن قابلا بالتحكيم ثم قبل به (هذا بنظركم طبعا)
    واهل النهروان نفس الشيئ
    اجبروا الإمام علي التحكيم
    ثم قالوا لا حكم إلا لله
    لأني استخدم الهاتف وتعرف الصعوبه في كتابة الردود ...
    أنا جئت من النهايه ما فيه داعي لنصوص لانه القصه كلنا نعرفها ...
    ومع ذلك سأتيك بقول سيدنا علي في نهج البلاغة...

    ومن كلام له (عليه السلام)

    في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه، قال(عليه السلام):

    إِنَّا لَمْ نُحَكِّمِ الرِّجَالَ، وَإِنَّمَا حَكَّمْنَا الْقُرْآنَ. وهذَا الْقُرْآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ(1)، لاَ يَنْطِقُ بِلِسَان، وَلاَ بُدَّ لَهُ مِنْ تَرْجُمَان، وَإِنَّمَا يَنْطِقُ عَنْهُ الرِّجَالُ.

    وَلَمَّا دَعَانَا الْقَوْمُ إِلَى أَنْ نُحَكِّمَ بَيْنَنَا الْقُرْآنَ لَمْ نَكُنِ الْفَرِيقَ الْمُتَوَلِّيَ عَنْ كِتَابِ اللهِ، وقَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ:***(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ في شَيْء فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)، فَرَدُّهُ إِلَى اللهِ أَنْ نَحْكُمَ بِكِتَابِهِ، وَرَدُّهُ إِلَى الرَّسُولِ أَنْ نَأْخُذَ بسُنَّتِهِ; فَإِذَا حُكِمَ بِالصِّدْقِ فِي كِتَابِ اللهِ، فَنَحْنُ أَحَقُّ النَّاسِ بِهِ، وَإِنْ حُكمَ بسُنَّةِ رَسُولِهِ فَنَحْنُ أَوْلاَهُمْ بِهِ.

    حتى سيدنا علي يستدل عليهم بالقرآن الكريم ...

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    أنا لم اقل هذا الكلام...
    بل كان كلامي محاولة لفهم كلامك
    فأنت لحد الأن لم تأت بأي دليل ولو بحديث واحد على ما تدع..
    ما هكذا تورد الإبل؟؟؟؟؟
    .
    .
    هذا هو قولك
    لا يا أخي لم أقصد ذلك ...
    المقصود هو بعد رفع المصاحف وإيقاف الحرب وخروج أهل النهروان من جيش سيدنا علي وقبل التحكيم ارسل سيدنا علي ابن ابي طالب ابن عباس إليهم الحوار كان لإقناع أهل النهروان بأن التحكيم جائز
    لم يرسل أبن عباس ليقول لهم إن التحكيم جائز...
    بل ذهب ليناقشهم في سبب اعتزالهم.
    وفي اخرى طلب منهم ان ينظموا إلى جيش الإمام علي سلام الله عليه لمقاتلة معاوية..
    لأن المسألة منتهية بوقف الحرب في صفين وإتيان اهل النهروان ب أبو موسى الأشعري ليكون ممثلهم في مسألة تحكيم كتاب الله في ما جرى في صفين...
    .
    من الذي جاء بأبو موسى الأشعري
    علي بن ابي طالب سلام الله عليه ام اهل النهروان...
    .
    اما لماذا وكيف يطلب اهل النهروان إيقاف الحرب ثم يقنعهم علي سلام الله عليه ليس بالتحكيم بل بما اتفق عليه مندوب اهل النهروان ابو موسى الاشعري مع مندوب معاوية عمرو بن العاص بالأخذ بكتاب الله واحكامه وجعله حكما في هذه المسألة.
    .
    قلت لك هل من الممكن ان تتغير قلوب الناس
    انت لا تريد ان تجاوب
    لأنك إذا قلت نعم لقلنا لك
    ان اهل النهروان هم من طالب بتحكيم كتاب الله في صفين
    ثم انقلبوا وقالوا الحكم موجود في كتاب الله
    يعني سبحان الله
    .
    إذا كان عندك ادلة ضعها
    لأن هذا تضييع وقت
    تريد ان تناقش في ادلة هل يمكن وهل يمكن وهل يجوز وكيف صار
    النبي صلى الله عليه واله وسلم تكلم عن الخوارج (كائنا من كانوا يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية)
    والقرآن تكلم عن إبليس
    والذي اتاه الله اياته فانسلخ عنها
    والأمثلة كثيرة
    حتى عندكم
    ان عليا سلام الله عليه لم يكن قابلا بالتحكيم ثم قبل به (هذا بنظركم طبعا)
    واهل النهروان نفس الشيئ
    اجبروا الإمام علي التحكيم
    ثم قالوا لا حكم إلا لله

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    يا اخي ضع النصوص حتى نعرف عن ماذا تتكلم....
    الإمام علي سلام الله عليه هل كان رافضا لإيقاف الحرب إبتداءا؟؟؟؟
    .
    من اين جئت بهذا لا مناص من التحكيم؟؟؟؟
    .
    عندك خلط عجيب في الأمور التاريخية
    أنت قلت لا مناص من التحكيم راجع ردك أخي العزيز ...

    اترك تعليق:


  • زائر (غير مسجل)
    رد الزائر
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    يا اخي ضع النصوص حتى نعرف عن ماذا تتكلم....
    الإمام علي سلام الله عليه هل كان رافضا لإيقاف الحرب إبتداءا؟؟؟؟
    .
    من اين جئت بهذا لا مناص من التحكيم؟؟؟؟
    .
    عندك خلط عجيب في الأمور التاريخية
    يا أخي لم أقل أنا لا مناص للتحكيم ... هذا قولك راجع ردك السابق...
    سنأتي بالنصوص إن شاء الله

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    يا اخي ضع النصوص حتى نعرف عن ماذا تتكلم....
    الإمام علي سلام الله عليه هل كان رافضا لإيقاف الحرب إبتداءا؟؟؟؟
    .
    من اين جئت بهذا لا مناص من التحكيم؟؟؟؟
    .
    عندك خلط عجيب في الأمور التاريخية

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    انت تعطي إنطباعا سيئا في التحليل.
    يعني
    الذي يقرأ كلامك يظن التالي
    ان هناك من رفع المصاحف وعلي سلام الله عليه قال اوك لتتوقف الحرب ثم ارسل إبن عباس ليقنع اهل النهروان بجواز التحكيم..
    .
    .
    فإبن عباس لم يخاطبهم عند رفع المصحاف في صفين. - وهذه هي المشكلة التي وقعت انت فيها يا عزيزي -
    بل خاطبهم بعد ان رجعوا إلى الكوفة. ورجع جيش الشام إلى الشام..
    .
    إبن عباس ذهب ليقول لهم انه لا مناص من قبول التحكيم لأن هناك عهد وميثاق بينهم وبين معاوية..
    إذا اراد اهل النهروان ان يقاتلوا معاوية فلماذا لم يكملوا الحرب..
    ثم إن القراء هم من اختار ابو موسى الأشعري المبرنس ليكون مندوبهم في التحكيم مع معاوية في صفين.
    فأبو موسى الأشعري لم يكن حاضرا حرب صفين
    فمن ارسل في طلبه.؟؟؟
    لا يا أخي لم يقل لهم لا مناص من التحكيم .... كيف يقول لهم لا مناص من التحكيم وهو يستدل عليهم بآيات من القرآن على جواز التحكيم ؟

    اترك تعليق:


  • المعتمد في التاريخ
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    انت تعطي إنطباعا سيئا في التحليل.
    يعني
    الذي يقرأ كلامك يظن التالي
    ان هناك من رفع المصاحف وعلي سلام الله عليه قال اوك لتتوقف الحرب ثم ارسل إبن عباس ليقنع اهل النهروان بجواز التحكيم..
    .
    .
    فإبن عباس لم يخاطبهم عند رفع المصحاف في صفين. - وهذه هي المشكلة التي وقعت انت فيها يا عزيزي -
    بل خاطبهم بعد ان رجعوا إلى الكوفة. ورجع جيش الشام إلى الشام..
    .
    إبن عباس ذهب ليقول لهم انه لا مناص من قبول التحكيم لأن هناك عهد وميثاق بينهم وبين معاوية..
    إذا اراد اهل النهروان ان يقاتلوا معاوية فلماذا لم يكملوا الحرب..
    ثم إن القراء هم من اختار ابو موسى الأشعري المبرنس ليكون مندوبهم في التحكيم مع معاوية في صفين.
    فأبو موسى الأشعري لم يكن حاضرا حرب صفين
    فمن ارسل في طلبه.؟؟؟

    اترك تعليق:


  • المسيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    بسم الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    .
    .
    اخي الفاضل قلبل الإجابة على سؤالك
    هل ممكن عقلا أن يكون إنسان صالحا ثم يصبح ضالا...
    أخي ... كلامي واضح ... دعنا من هل من الممكن انسان صالح ثم يصبح ضالا..
    أخي ما هذا هو موضوعنا ...
    الموضوع هو انه هناك روايات تقول إن أهل النهروان هم من أجبر سيدنا علي على وقف القتال والتحكيم ..
    كيف يكون هم من أجبر سيدنا علي على وقف القتال والتحكيم ثم بعد ذلك يرسل لهم ابن عباس ليقنعهم بأن التحكيم جائز ويستدل بآيات من القرآن الكريم على إن التحكيم جائز...؟
    هذا هو الإشكال الذي لا يقبل عقلا ... أقنعني كيف يقبل عقلا هذا الموضوع ..

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X