إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اكذوبة كسر عمر لضلع الزهراء عقليا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان مشاهدة المشاركة
    أنقل التالي : لشيخ محمد باقر القايني البيرجندي (المتوفى 1352)

    قال ـ بعد ذكر إرسال قنفذ ورجوعه ـ كما مرّ ـ ما ترجمته:.. ثم جمع عمر عدّة وجاء معهم إلى بيت فاطمة (عليها السلام)، وصرخ: يا علي! اخرج وبايع وإلا أحرقت بيتك بما فيه.. فجاءت فاطمة (عليها السلام) خلف الباب وقالت: " يا فلان! ما لنا ولك؟ "قال: افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم بيتكم.

    قالت: " يا فلان! أما تتّقي الله؟! لا تدخل عليّ بيتي ".

    فعلم عمر أنهم لا يفتحون الباب، فطلب النار والحطب وحفّ به الدار، وعندما احترق بعض الباب. لكزه برجله فقلعه ودخل البيت. (1)

    ______

    (1) الكبريت الأحمر 277 فارسي

    ونذكر أن رواية المصنف لابن أبي شيبه تذكر أن عمر دخل البيت وهذا يؤكد إقتحامه له لأن الزهراء عليها السلام لم تفتح الباب

    ونكرر أن الزهراء أنت أنتها المفجعه التي أجهش لها من سمعها بالبكاء بسبب كسر ضلعها وآلامها فلم يتفرد الشيعه بذكر مصابها ، لوان مدرسا أصيب بحادث مؤلم ثم ذهب بعده ليمارس مهنته في التدريس لكرمته الإداره فرغم آلامه التي جعلته طريح الفراش لم يترك مهنته وواصل التدريس ونشرت الصحف عن كفاحه لكن الزهراء رغم الامها لم تسكت عن التلاعب في الاحكام الفقهيه واعطت درسها التوعوي في المسجد نجد هناك من يسخر منها بل ويشكك في خطبتها رغم تواترها ووجودها في كتبه ورغم أنه يعلم ان والدها صلى الله عليه واله وسلم علمها تسبيحا يعينها على مايتعسر عليها فتنجزه بقدرة الله عزوجل
    ماذكره محمد باقر القايني صاحب الكبريت الاحمر يثبت كلامي
    فالرجل عرف ان الروايات فيها خلل عقلي فقام باضافة كلمات من عنده لتصبح مقبولة عقليا فاضاف كلمة ( احترق بعض الباب ) بدل من عبارة ( احترق الباب ) لانه عرف انه منغير المعقول ان يحترق كل الباب ثم يحصر عمر الزهراء خلفه لانه اذا احترق كل الباب لم يعد هناك باب تنحصر خلفه الزهراء ويكسر ضلعه ويدخل المسمار في صدرها


    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
      يزعم العضو بيت عنده اشكالات عقلية
      يقول بيت الزهراء كان ملاصق لبيوت ازواج النبي
      فاذا حرقوا دارها ربما يؤثر على بقيت البيوت
      فيستنتج امهم ما فعلوا ذلك (ويقول كانت البيوت اسقفها متدنية لا يستطيع احد ان يمد ذراعه للاعلى فاذا اضرمو النار فيحترق سقف المسجد )
      هي من اين اتى بها من جيبه او سامع ذلك من جدته اخذها من المسلمات والمتواتر بنى عليه استنتاجات عقلية
      .الاشكال الاخر اذا كان ضلع الزهراء مكسور فكيف خرجت الى ابوبكر تداع بحقها

      واعتمد على عقليته ورفض كل الروايات والاخبار المشهورة
      بحجة ان النصارى عندهم روايات في انجيلهم واخبار مشهورة عندهم المسيح بن الله
      ولهذا يريد ان يرفض روايات المسلمين وان كانت مستفيضة لان النصارى ايضا عندهم روايات مستفيضة المسيح بن الله

      كما احتج بروايات اخر صلاة قبل وفاة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله صلاها ابوبكر ورواياتها مستفيضة
      لكن الروايات واضحة ان ابوبكر لم يكن عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله فكان في سنح وتاخر يوم او بومين بعد وفاة رسول الله وجاء وكشف وجه رسول الله وخرج ولم يصلي عليه
      وكذلك عمر لم يصلي على رسول الله فكان يترندح بسيفه ويقول ما مات رسول انه

      ونسي ان روايات الشيعة تخالف ذلك (اي ان النبي لم يامر ابوبكر وانما قال مروا احدهم يصلي بالناس وعائشة هي التي قالت مروا ابا بكر يصلي بالناس ونقلوها عنها )
      ونسي ان الروايات كلها هي رواية عائشة والصحابة سمعوا منها ان النبي يقول مروا ابوبكر يصلي بالناس
      فعتئشة قالت مرو ابو بكر يصلي بالناس وحفصة قالت مروا عمر يصلي بالناس وان رووها بالعكس

      والروايات واضحة ان رسول الله قال مروا احدهم يصلي بالناس فاني مشعول بنفسي
      ولما صلاها عمر اعادها رسول الله يعنب لا تصلح امامته
      ولما اراد ابوبكر ان يصلي بالناس خرج رسول الله معتمدا على علي والفضل بن العباس ورجلاه تخطان الارض
      صلاها بهم من جلوس يعني امامة ابوبكر لا تصح في الصلاة
      وبعد هذه الصلاة جهز رسول الله صلى الله عليه وعلى آله بعث اسامة وارسله وفيهم عمر
      فكيف كانت عائشة تقول مروا عمر يصلي بالناس
      وكذلك ابوبكر جهزه في بعث اسامة وهرب الى سنح
      ولما توفي رسول الله صلى الله عليه وعلى آله هو في سنح فكيف صلى بالناس


      فادلتك يا بيت
      لا عقلية ولا نقلية
      (ابو امحمد)


      اولا انت كررت اشكالاتي ولم تجب عليها
      ثانيا اشكرك لانك اثبت من حيث لاتدري ان استفاضة الخبر وشهرته لاتعني بالضرورة صحته
      فامر النبي لابي بكر بالصلاة في المسلمين جاء بخمسين رواية متواترة عن خمس من الصحابة ومع ذلك انت ترفضها رغم انها صحيحة ورغم انها مستفيضة ومشهورة تسالم عليها اكثر من مليار مسلم

      تعليق


      • #78
        الحمد لله تبين إفلاس صاحب الموضوع في عدم إستطاعته في الرد على ماأوردناه

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني مشاهدة المشاركة
          الحادثة وصلت حد التواتر ، ومعلوم في علم الحديث ان التواتر لا يبحث له عن سند ، فقضية مقتل الزهراء عليها السلام من المسلمات العقائدية لا يطالب فيها برواية صحيحة أصلا , لأنها متواترة عندنا

          ثانيا : لدينا روايات صحيحة السند في هذه الحادثة ومثال على ذلك



          دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري الشيعي صفحة 134 : ح 43نقلاً عن البحار للعلامة المجلسي في البحار ج 43 باب 7 ح 11 :

          [[حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل رضي الله عنه ، عن أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام ، قال : ولدت فاطمة عليها السلام في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي صلى الله عليه وآله . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين عليه السلام فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي صلى الله عليه وآله يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما]].


          و سؤالنا للمخالفين هو:
          لماذا حاول علماء السنة تحريف تهديد عمر باحراق الدار؟ّ!!!!
          نعم مصدر روايات حرق الدار وكسر الضلع هو ابان بن عياش الكذاب عن كتاب الشخصية الوهمية سليم بن قيس الهلالي واتحداك ان تاتي برواية حرق الدار وكسر الضلع من غير كتاب سليم بن قيس

          اما رواية محمد بن جرير الطبري الشيعي فهي ضعيفة على الاقل في هارون بن موسى التلعكبري المجهول الحال
          لكن مع ذلك لايوجد في هذه الرواية لاكسر ضلع ولاحرق دار
          والرواية ايضا تقول انها نتيجة اسقاطها مرضت مرضا شديدا وهذا يناقض روايات خروجها ومطالبتها بفدك بكامل قوتها وعلو صوتها في خطبتها الفدكية



          تعليق


          • #80
            يا صلبوخ أل ابي سفيان التكفيري
            اجمع روايات السنة والشيعة
            ستجد
            محاولة إحراق الدار (وهذه تكفي للعن اربابكم من دون الله)
            الهجوم على الدار
            مخاطبة الزهراء سلام الله عليها إياهم من وراء الباب
            كبس الدار
            غضب الزهراء على صنمي قريش عمر بن صاهاك وابو الفصيل...
            كل هذا لا ينكره إلا جاهل معاند...
            ما ينكرون هو ان يكون ضلع الزهراء قد كسر اثناء الهجوم وانها استقطت جنينها.
            انجاس السمنه والمجاعة ينكرون كسر الضلع وإسقاط الجنين بشدة
            لماذا؟؟؟
            حتى لا يتكلمون عن هجوم اربابهم من دون الله على بيت الزهراء سلام الله عليها وعلى ابيها وزوجها واولادها....
            أعرفتم الأن لماذا يستميت بهائم ال أبي سفيان في التكلم عن كسر ضلع الزهراء واسقاط الجنين؟؟؟؟

            تعليق


            • #81
              يقول المخالف
              واتحداك ان تاتي برواية حرق الدار وكسر الضلع من غير كتاب سليم بن قيس



              اقول :
              إن قضية مقتل الزهراء (عليها السلام) و كسر ضلعها من المسلمات العقائدية لدى الشيعة الإمامية , لأن الروايات الدالة على ذلك مستفيضة لا يمكن التشكيك فيها , لأن المتواتر يحال أن يتواطأ كل رواته على الكذب ( راجع مقدمة كتاب قواعد الحديث لمحي الدين الموسوي).

              أقول : فقضية مقتل الزهراء عليها السلام من المسلمات العقائدية لا يطالب فيها برواية صحيحة أصلا , لأنها متواترة عندنا , فالتحدي أصلا مبني على سوء فهم في قواعد المناظرة.

              لذلك قال شيخ الطائفة الشيخ محمد بن الحسن الطوسي رحمه الله المتوفى 460:


              (ومما أنكر عليه: ضربهم لفاطمة (عليها السلام)، وقد روي: أنهم ضربوها بالسياط ، والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة: أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت، فسمي السقط (محسنا). والرواية بذلك مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها - حين التجأ إليها قوم، وامتنعوا من بيعته.

              وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك، لأنا قد بينا الرواية الواردة من جهة العامة من طريق البلاذري وغيره، ورواية الشيعة مستفيضة به، لا يختلفون في ذلك.)

              راجع تلخيص الشافي: ج 3 ص 156 و 157.

              أقول : فلا يصح إذن بعد هذا الكلام أن يشكك أحد و يقول : هاتوا رواية صحيحة السند تحكي مقتل الزهراء (عليها السلام), لأن هذا خروج عن القواعد العلمية الصحيحة و نوع من أنواع الترف الفكري أو محاولة الاصطياد بالماء العكر, فالشيخ رحمه الله يصرح بأن ضرب فاطمة الزهراء(عليها السلام) و إسقاط جنينها مشهور مستفيض بين الشيعة لا خلاف فيه, فهل يعقل أن يشكك احد في هذا الأمر المستفيض المتواتر و يطلبون منا رواية صحيحة؟

              إذن تحديهم هذا غير مقبول في المباني العلمية الصحيحة.



              يقول المخالف

              رواية محمد بن جرير الطبري الشيعي فهي ضعيفة على الاقل في هارون بن موسى التلعكبري المجهول الحال


              اقول

              سند الرواية هكذا (( حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل رضي الله عنه ، عن أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام ، قال :...إلخ)).، .

              عندما نرجع لترجمة البرقي رضي الله عنه ،نجد ان للشيخ الطوسي أعلى الله مقامه ونوّر الله ضريحه ،طريقاً لجميع كتب وروايات احمد البرقي رضي الله عنه ، وقطعاً هذه الرواية هي من روايات أحمد البرقي ،فالطريق يشملها ،.وهو طريق صحيح ،صححه السيد الخوئي،رضي الله عنه.

              قال الشيخ الطوسي رضي الله عنه في الفهرست ص63:

              ((أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته : عدة من أصحابنا ، منهم : الشيخ أبوعبدالله محمد بن النعمان المفيد ، وأبوعبدالله الحسين بن عبيد الله ، وأحمد بن عبدون وغيرهم ، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال : حدثنا مؤدبي : علي بن الحسين السعد آبادي ، وأبوالحسن القمي ، قال : حدثنا أحمد بن أبي عبدالله .
              وأخبرنا هؤلاء الثلاثة ، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري ، قال : حدثنا أحمد بن عبدالله ابن بنت البرقي ، قال : حدثنا جدي أحمد بن محمد .
              وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبدالله ، وغيرهم ، عن أبي المفضل الشيباني ، عن محمد بن جعفر بن بطة ، عن أحمد بن أبي عبدالله بجميع كتبه ورواياته .
              وأخبرنا بها ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، بجميع كتبه ورواياته " )). ولن أعلق على هؤلاء الرواة لان السيد الخوئي كفانا ذلك وقد قال رضي الله عنه في معجمه ج3 ص54(والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح ، وكذلك في المشيخة ، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي ، وكونه في الطريق لا يضر بصحته . )).

              إذاً سنطبق هذه القاعدة على الرواية المقصودة ،فنقول:

              1_ طريق الشيخ الطوسي رضي الله عنه لجميع روايات البرقي هو هكذا (( اخبرني ابن ابي الجيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن سعد بن عبدالله عن احمد بن ابي عبدالله البرقي رضي الله عنه )) .

              2_ أي رواية ضعيفة الاسناد الى احمد البرقي تكون صحيحة الاسناد بهذا الطريق الشامل العام.

              3_ رواية الطبري مروية عن البرقي اذاً هي من ظمن روايات البرقي رضي الله عنه .

              4_ فتكون الرواية صحيحة الاسناد أيضاً هكذا بطريق الطوسي رضي الله عنه،. :

              ((أخبرني ابن ابي الجيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن سعد بن عبدالله عن احمد بن محمد البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام ، قال : .... وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ...الخ)).


              وإليك حديث آخر صحيح السند في اثبات مقتلها سلام الله عليها

              كتاب كنز الفوائد للعلامة الكراكجي رضي الله عنه الطبعة : الثانية، سنة الطبع : 1369 ش،المطبعة : غدير،الناشر : مكتبة المصطفوي - قم.صفحة 64 قال :

              (( ومما حدثنا به الشيخ الفقيه أبو الحسن بن شاذان رحمه الله قال حدثني أبي رضي الله عنه قال حدثنا ابن الوليد محمد بن الحسن قال حدثنا الصفار محمد بن الحسين قال حدثنا محمد بن زياد عن مفضل بن عمر عن يونس بن يعقوب رضي الله عنه قال سمعت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يقول ملعون ملعون كل بدن لا يصاب في كل أربعين يوما قلت ملعون قال ملعون فلما رأى عظم ذلك علي قال إلي يا يونس ان من البلية الخدشة واللطمة والعثرة والنكبة والفقر وانقطاع الشسع وأشباه ذلك يا يونس ان المؤمن أكرم على الله تعالى من أن يمر عليه أربعون يوما لا يمحص فيها من ذنوبه ولو بغم يصيبه لا يدري ما وجهه وان أحدكم ليضع الدراهم بين يديه فيراها فيجدها ناقصة فيغتم بذلك فيجدها سواء فيكون ذلك حطا لبعض ذنوبه يا يونس ملعون ملعون من آذى جاره ملعون ملعون رجل يبدأه اخوه بالصلح فلم يصالحه ملعون ملعون حامل للقرآن مصر على شرب الخمر ملعون ملعون عالم يؤم سلطانا جائرا معينا له على جوره ملعون ملعون مبغض علي بن أبي طالب عليه السلام فإنه ما أبغضه حتى أبغض رسول الله صلى الله عليه وآله ومن أبغض رسول الله صلى الله عليه وآله لعنه الله تعالى في الدنيا والآخرة ملعون ملعون من رمى مؤمنا بكفر ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله ملعونة ملعونة امرأة تؤذي زوجها وتغمه وسعيدة سعيدة امرأة تكرم زوجها ولا تؤذيه وتطيعه في جميع أحواله يا يونس قال جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ملعون ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ويغصبها حقها ويقتلــــها ثم قال يا فاطمة البشرى فلك عند الله مقام محمود تشفعين فيه لمحبيك وشيعتك فتشفعين يا فاطمة لو أن كل نبي بعثه الله وكل ملك قربه شفعوا في كل مبغض لك غاصب لك ما أخرجه الله من النار ابدا ملعون ملعون قاطع رحمه ملعون ملعون مصدق بسحر ملعون ملعون من قال الايمان قول بلا عمل ملعون ملعون من وهب الله له مالا فلم يتصدق منه بشئ إما سمعت ان النبي صلى الله عليه وآله قال صدقة درهم أفضل من صلاة عشر ليال ملعون ملعون من ضرب والده أو والدته ملعون ملعون من عق والديه ملعون ملعون من لم يوقر المسجد أتدري يا يونس ....الى آخر الحديث )).


              و لا بأس أن ننوه أن قضية مقتل الزهراء (عليها السلام) و كسر ضلعها من المتواترات التي لا يشك فيها .

              تعليق


              • #82
                وسوف اذكر جملة من العلماء الذين نقلوا الإجماع والشهرة واستفاضة الروايات او تواترها


                قال الشريف المرتضى (المتوفى 436)، والشيخ الطوسي (المتوفى 460) ـ بعد ذكر اتيان عمر بالنار لإحراق الباب ـ: روته الشيعة من طرق كثيرة(1).

                ونقل الشيخ الطوسي: استفاضة روايات الشيعة في إرادة إحراق البيت عليها(2).

                وأسند ابن شهر أشوب المازندراني (المتوفّب 588) إلى الشيعة (أي بأجمعهم) وكثير من أهل السنّة أنّ عمر صار بقبس من النار إلى بيت فاطمة (عليها السلام)قاصداً إحراق الدار عليهم، وأنّهم أكرهوا أمير المؤمنين (عليه السلام) على البيعة(3).

                وقال الإمام المنصور بالله الحسن بن بدر الدين الحسيني الزيدي (المتوفى 670) ـ عند ذكر اعتراف أبي بكر بالهجوم ـ: والحديث معروف(4). وقال: روى المخالف والمؤالف الوعيد بإحراق البيت أو هدمه(5).

                وقال المحقّق الأردبيلي (المتوفى 993) ـ بعد ذكر الإحراق ودفع الباب على بطنها، وإسقاط المحسن (عليه السلام) ـ: أكثر هذه القضايا ظاهرة بحيث لا تقبل الإنكار لوجودها في كتب أهل السنة(6).

                وقال ابن أبي جمهور الاحسائي (القرن العاشر) ـ عند ذكر ضربها وضغطها بالباب وإسقاط المحسن (عليه السلام) ـ: رواها الثقات في سيرهم(7).

                ونص الشرفي الأهنومي الزيدي (المتوفى 1055) بقوله: حديث الإحراق مشهور مستفيض رواه المخالف والمؤالف(8).

                ذكر الشيخ المفيد (المتوفى 413) شهرة حديث الهجوم، وإرسال قنفذ، والأمر بجمع الحطب والتهديد بإحراق البيت عليهم(9).



                1. الشافي: 3/241 ; تلخيص الشافي: 3/76.

                2. تلخيص الشافي: 3/156.

                3. مثالب النواصب: 141.

                4. أنوار اليقين: 9.

                5. المصدر: 378 ـ 379.

                6. رسالة أُصول الدين، هفده رساله: 306 (فارسي).

                7. المجلّى: 434.

                8. شفاء صدور الناس: 479 (بالهامش).

                9. الجمل: 117 ـ 118.



                .........................


                وصرح الشيخ محمد تقي المجلسي (المتوفى 1070) في روضته: قضايا شهادتها بسبب ضرب عمر الباب على بطنها وضرب قنفذ بالسوط عليها، مشهورة عند العامة والخاصة(1).

                وقال العلامة المجلسي: وردت روايات مستفيضة في ضربها بالسياط وبغمد السيف بحيث صارت مجروحة(2).

                وقال في المرآة: شهادتها من المتواترات(3).

                وذكر سراب التنكابني (المتوفى 1124) شهرة قضيّة الهجوم(4).

                وصرح السيّد محمد باقر الموسوي (المتوفى 1240) عند ذكر الهجوم وإحراق الباب بان: اشتهر عند الشيعة.. بل لم يقصر في الشهرة عن قتل عثمان وواقعة كربلاء(5).

                وقال الشريف أبو الحسن النباطي العاملي (المتوفى 1138) عند الإشارة إلى الهجوم والضرب وجمع الحطب لإحراق البيت: لا شك فيها عندنا، بحسب الأخبار المتواترة(6).

                وقال القاضي التستري (المستشهد 1019):.. اشتهر كالشمس في رائعة النهار(7).

                وقال العلامة الموسوي الهندي (المتوفى 1268): التهديد بإحراق البيت والاتيان بالنار والحطب... رواها أعاظم محدّثي العامة وثقاتهم(8).

                وقال الشيخ محمد تقي المعروف بـ: آغا نجفي (المتوفى 1332): تواتر شهادتها وإسقاط المحسن (عليه السلام)(9).



                1. روضة المتقين: 5/342.

                2. حق اليقين: 189.

                3. مرآة العقول: 5/318.

                4. سفينة النجاة: 191.

                5. بحر الجواهر: 231.

                6. ضياء العالمين: 1/557.

                7. إحقاق الحق: 1/366.

                8. تشييد المطاعن: 1/434.

                9. أسرار الزيارة بهامش حقائق الأسرار: زيارة فاطمة الزهراء (عليها السلام).



                ........................


                وذكر العلاّمة الشيخ المظفّر: تواتر روايات قصد الإحراق عند الشيعة(1).

                وقال العلامة الطبرسي النوري: تفصيل ما جرى على السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) ثابت عند الشيعة بالأخبار المتواترة القطعية(2).

                وقال العلامة شرف الدين: التهديد بالإحراق ثابت بالتواتر القطعي(3).

                وذكر الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء: اتفاق كتب الشيعة على مصائبها ; من ضربها، ولطم خدّها، وكسر ضلعها، وعصرها بالباب و..(4).

                وقال السيد الطباطبائي: أطبقت كلمة الشيعة على أنّها ضربت بعد أبيها حتّى كسر ضلعها، وأسقطت جنينها، وماتت وفي عضدها كالدملج(5).

                وقال في موضع آخر: هذه الفاجعة تعدّ عند الشيعة من المسلّمات التاريخيّة، ومن الضروريّات، ذكرها الجميع من الصدر الأوّل وكان ورداً على ألسنتهم وهكذا يكون أبداً(6).

                واعترف محمد حسين هيكل بشهرة الهجوم على البيت وإيذاء فاطمة (عليها السلام)بذلك(7).

                وذكر السيد النجفي المرعشي (المتوفى 1411): تواتر الروايات واتّفاق العلماء السادة على تلك المصائب(8).



                1. دلائل الصدق: 3/53.

                2. كفاية الموحّدين: 2/128.

                3. المراجعات: 266.

                4. جنّة المأوى: 133.

                5. المصدر: 133 (بالهامش).

                6. أنيس الموحّدين: 229 ـ 232 (بالهامش).

                7. الصديق أبو بكر: 63.

                8. إحقاق الحق: 2/368 (بالهامش).



                و لا بأس أن ننوه أن قضية مقتل الزهراء (عليها السلام) و كسر ضلعها من المتواترات التي لا يشك فيها .

                تعليق


                • #83
                  محاولة تحريف العلماء ( تهديد عمر باحراق الدار ) !


                  حاول علماء اهل السنة اخفاء واقعة الهجوم على الدار وطيها باساليبهم المعتادة ، فيذكرون رواية تهديد عمر بإحراق الدار ويستبدلون كلمة التهديد إلى وكلمها أو لأفعلن وأفعلن ! ، علماً ان مصادر أخرى تنقل أصل الواقعة وتهديد عمر بحرق الدار

                  نذكر اولا الرواية التي رويت مع ذكر التهديد

                  عن أسلم: إنّه حين بويع لأبي بكر ـ بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم. وفي رواية: كان الزبير والمقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى عليّ (عليه السلام) ـ وهو في بيت فاطمة (عليها السلام) ـ فيتشاورون ويتراجعون أُمورهم، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال:
                  يا بنت رسول الله! ما من أحد أحبّ إليّ من أبيك وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك..! وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت.فلما خرج عمر جاؤوها قالت: " تعلمون أنّ عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقنّ عليكم البيت؟ وأيم الله ليمضينّ ما حلف عليه، فانصرفوا راشدين فتروا رأيكم ولا ترجعوا إليّ.. " فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتّى بايعوا لأبي بكر(1).

                  ورواه من العامة: عثمان بن أبي شيبة (المتوفى 239) في السنن، عنه إبراهيم بن عبد الله اليمني الشافعي(2) (القرن العاشر)


                  وأحمد بن عمرو بن الضحّاك المشهور بـ: ابن أبي عاصم الشيباني(3) ( المتوفى 287)

                  وأبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري(4) (المتوفى 323)


                  والسيوطي(5) (المتوفى 911)


                  والمتّقي الهندي(6) (المتوفى 975)

                  والمحدث الشاه ولي الله الدهلوي(7) (المتوفى 1176)


                  وأما من رواه محرفاً

                  احمد بن حنبل المتوفي ( 241 )

                  [ 532 ] حدثنا محمد بن إبراهيم قثنا أبو مسعود قال نا معاوية بن عمرو قثنا محمد بن بشر عن عبيد الله بن عمر عن زيد بن اسلم عن أبيه قال لما بويع لأبي بكر بعد النبي صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير بن العوام يدخلان على فاطمة فيشاورانها فبلغ عمر فدخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله ما أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك وما أحد من الخلق بعد أبيك أحب إلينا منك وكلمها فدخل علي والزبير على فاطمة فقالت انصرفا راشدين فما رجعا إليها حتى بايعا ( 8 )

                  وكذا ابن عبد البر المتوفي ( 463 )

                  الاستيعاب - ابن عبد البر - ج 3 - ص 975


                  حدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد ابن أسلم عن أبيه أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبى بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر فدخل عليها عمر فقال يا بنت رسول الله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ثم خرج وجاءوها فقالت لهم إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن وأيم الله ليفين بها فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلى فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبى بكر

                  وكذا الصفدي ( المتوفي 764 )

                  الوافي بالوفيات - الصفدي - ج 17 - ص 167

                  وعن زيد بن أسلم عن أبيه أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر فدخل عليها فقال يا بنت سول الله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك وقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ثم خرج وجاءوها فقالت لهم إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن وأيم الله ليفين بها فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا أبا بكر

                  وكذا النويري ( المتوفي 733 ) ( 9 )


                  والسؤال : لم كل هذه المحاولات من القوم لاخفاء تهديد عمر وتبديلها بكلمات أخرى ؟


                  الهامش :


                  ( 1 ) المصنف: 14/267.
                  ( 2 ) الاكتفاء، عنه تشييد المطاعن: 1/440.
                  ( 3 ) المذكّر والتذكير والذكر: 41 (ط دار الصحابة للتراث بطنطا).
                  ( 4 ) السقيفة وفدك، عنه شرح نهج البلاغة: 2/45، عنه بحار الأنوار: 28/313.
                  ( 5 ) مسند فاطمة الزهراء (عليها السلام): 20 ـ 21 ; جامع الأحاديث: 13/267 (جمع الجوامع: 1/ ق 2/1163).
                  ( 6 ) كنز العمال: 5/651 ; منتخب كنز العمال: 2/146.
                  ( 7 )قرّة العينين: 78 ; إزالة الخفاء: 2/29، 179.
                  ( 8 ) فضائل الصحابة: 1/364.
                  ( 9 ) نهاية الارب: 19/40.


                  و لا بأس أن ننوه أن قضية مقتل الزهراء (عليها السلام) و كسر ضلعها من المتواترات التي لا يشك فيها .

                  تعليق


                  • #84

                    حديث سليم بن قيس صححه الشيخ السند كما نقلت عنه وأكد الشيخ الماحوزي أن الشيخ السند صححه فلامفر من التسليم به
                    أما عن أبان وسليم فهنا توثيقهما :
                    قد أدرك سليم خمسة من الأئمة عليهم السلام واتصل بهم... وكان موثقا عندهم مقتبسا من علومهم الفياضة، وكان متصلبا في دينه مناوئا لأعداء آل البيت النبوي مجاهرا بالعداء لهم حتى أن الحجاج طلبه ليقتله فاختفى عنه أيام إمارته الغاشمة خو فاعلي نفسه). (1)
                    24. قال العلامة السيد الخوئي في معجم رجال الحديث: (ثقة جليل القدر عظيم الشأن، ويكفي في ذلك شهادة البرقي بأنه من الأولياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام). (2)


                    حياة أبان بن أبي عياش

                    الشيخ الثقة الفقيه الزاهد العابد طاووس القراء أبو إسماعيل أبان بن أبي عياش
                    العبدي البصري.
                    ولد أبان حدود سنة 62 وتوفي في أول رجب من سنة 138 عن عمر بلغ 76 سنة، وكان له عند قدوم سليم نحو 14 سنة. (3)
                    ولا شك أن سليم بن قيس رحمه الله كان يعرف والد أبان أو أحد أقاربه أو معارفه، حيث كان فارا من الحجاج مختفيا عنه، وقد دخل إلى بلدتهم نوبندجان تلك المدينة الخارجة نسبيا عن حكم الحجاج ووجد المأوى فيها، وقد استضافوا هذا الشيخ المشرد المطارد الذي يبلغ الثمانين من عمره، وتحملوا الخطر على أنفسهم، وحموا سليما من سيف الحجاج.
                    وفي ذلك الجو الخاص المحمي كان يوجد شاب صغير السن، له ولع بالعلم والأحاديث، على نمط الشباب المتدينين المتحفزين للمعرفة في ذلك الزمان.. وهو أبان بن أبي عياش.. فاختاره سليم أو اختاره له الذين آووه، لكي يسلمه تلك الأمانة العلمية المهمة والخطيرة، والتي هي كتاب سليم
                    ____________
                    (1). راجع مقدمة الطبعة الأولى من كتاب سليم في القطع الرقعي من الطبعات النجفية.
                    (2). معجم رجال الحديث: ج 8 ص 220.
                    (3). مفتتح كتاب سليم. أعيان الشيعة: ج 5 ص 48. ميزان الاعتدال: ج 1 ص 14
                    .

                    http://www.mezan.net/books/aqida/sol...laim_a-05.html

                    تعليق


                    • #85
                      في سؤال وجه لدمشقيه في منتدى الدفاع عن السنه

                      هل وثق الخوئي كتاب سليم بن قيس ؟
                      نُقل لي عن الشيخ الدمشقية قال ان الخوئي وثق كتاب سليم بن قيس فما صحة ذلك ؟

                      أرجو الإجابة إن تيسر ذلك


                      الجواب :

                      قال الخوئي « وعلى ذلك فلا وجه لدعوى وضع كتاب سليم بن قيس» (معجم رجال الحديث9/234).

                      وقال المجلسي « كتاب سليم بن قيس في غاية الاشتهار وقد طعن فيه جماعة والحق أنه من الأصول المعتبرة» (بحار الأنوار1/32).

                      وأقر به الطوسي في الفهرست (ص 111).

                      وقال النعماني عن كتاب السقيفة « وليس بين الشيعة خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم.. وهو من الأصول التي ترجع إليها ويعول عليها» (النعماني الغيبة ص61).

                      ووجدت في كتاب شرح الأخبار3/69 للقاضي النعماني المغربي إثبات محقق الكتاب محمد الحسيني الجلالي في الحاشية هذا الكتاب لسليم بن قيس" انتهى كلام الشيخ دمشقيه

                      تعليق


                      • #86
                        في النسخة الأصلية القديمة لكتاب المعارف للعلامه ابن قتيبة : "أما محسن بن علي ففسد من زخم قنفذ العدوي " أكد وجود العباره الكنجي





                        - الكنجي الشافعي - في كفاية الطالب : ص 413 عن الشيخ المفيد : " وزاد على الجمهور ، وقال : إن فاطمة عليها السلام أسقطت بعد النبي ذكرا ، كان سماه رسول الله ( ص ) محسنا . وهذا شئ لم يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند ابن قتيبة




                        المحاسن المجتمعة للصفوري ص164: من كتاب الاستيعاب لأبي عبد البرّ قال: وأسقطت فاطمة (عليها السلام)، سقط سمّاه علي: محسناً (عليهما السلام)

                        تعليق


                        • #87
                          حديث أبوبكر ليتني لم أكشف بيت فاطمة
                          الحديث حسنه الضياء المقدسي بقوله :هذا حديث حسن عن أبي بكر

                          وليس هناك إجماع من العلماء على رد علوان ومن رده رده لنكارة حديثه

                          وهذا مردود بإخرج البخاري في صحيحه لرواه منكري الحديث ومنكر الحديث
                          لايضعف لنكارة حديثه ،قال الذهبي في ميزان الاعتدال ج1 ص118في ترجمة أحمد بن عتاب المروزي: ما كل من روى المناكير يضّعف .

                          ولايرد توثيق ابن حبان له قال السيوطي في تدريب الراوي ج1 ص108 نقلاً عن الحازمي: وما ذكر من تساهل ابن حبان ليس بصحيح، فإن غايته أن يسمي الحسن صحيحاً، فإن كانت نسبته إلى التساهل باعتبار وجدان الحسن في كتابه فهي مشاحةٌ في الاصطلاح، وإن كانت باعتبار خفة شروطه فإنه يخرج في الصحيح ما كان راويه ثقة غير مدلس... ولأجل هذا ربما اعترض عليه من جعلهم ثقات من لم يعرف حاله ولا اعتراض عليه، فإنه لا مشاحة في ذلك .


                          أضف الى ذلك إخفاء كلام أبي بكر وإبداله بكذا وكذا!!

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X