لا يا ايها الزميل ما فهمته من كلامه انه يريد ان يثبت ان من الصحابة من كان فيهم منافقا ومن كان فيهم ضعيفى الايمان .
وهذا كلام الجهضم :
لست أدري مم أعجب.... من فهمك المعكوس أم من عقلك المهووس؟؟؟
إن كل ما أردت أن أثبته منذ بدأ النقاش هو أنه لا يوجد نفاق بمكة... وإنما وجد بالمدينة....!!! فكيف فهمت أني أردت ان أثبت أن النفاق في مكة....؟؟؟؟!!!!
والآن نأتي إلى الذين في قلوبهم مرض... بالطبع هم ليسوا من الذين أوتوا الكتاب لأن الله ميزهم عنهم في الآية، وكذلك ليسوا من الكافرين عبدة الأوثان لأن الكافرين جاءوا بالآية الكريمة معطوفين عليهم في قوله سبحانه (وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ)، وطالما ليسوا من أهل الكتاب ولا الكافرين فهم مسلمون قطعا يشهدون بالشهادتين ، ليس كذلك فقط، بل إنهم من السابقين الأوائل للإسلام، حيث جاء ذكرهم بسورة المدثر التي تعد من أوائل السور التي نزلت في العهد المكي.
والآن نأتي إلى الذين في قلوبهم مرض... بالطبع هم ليسوا من الذين أوتوا الكتاب لأن الله ميزهم عنهم في الآية، وكذلك ليسوا من الكافرين عبدة الأوثان لأن الكافرين جاءوا بالآية الكريمة معطوفين عليهم في قوله سبحانه (وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ)، وطالما ليسوا من أهل الكتاب ولا الكافرين فهم مسلمون قطعا يشهدون بالشهادتين ، ليس كذلك فقط، بل إنهم من السابقين الأوائل للإسلام، حيث جاء ذكرهم بسورة المدثر التي تعد من أوائل السور التي نزلت في العهد المكي.
ركز على كلامه
ليسوا مؤمنين ولا كافرين
اذا ماذا؟؟
اجب انته
( انا اطلب منك ان تركز وان تفيدنى وتبين اين خطاه فى هذا التحليل وانا شاكر لك )
هذا كلام الجهضم المصرى : وهذا تحليله مع بعض الترتيب
لقد بين الله سبحانه في هذه الآية فئات أربع، وهم:
أ- الذين أوتوا الكتاب.
ب- المؤمنون.
ج- الذين في قلوبهم مرض.
د- الكافرون.
والآن نأتي إلى الذين في قلوبهم مرض...
بالطبع هم ليسوا من الذين أوتوا الكتاب
لأن الله ميزهم عنهم في الآية
وكذلك ليسوا من الكافرين عبدة الأوثان لأن الكافرين جاءوا
بالآية الكريمة معطوفين الذين فى قلوبهم مرض في قوله سبحانه
(وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ)
وطالما ليسوا من أهل الكتاب ولا الكافرين
فهم مسلمون قطعا يشهدون بالشهادتين
ليس كذلك فقط :
بل إنهم من السابقين الأوائل للإسلام
حيث جاء ذكرهم بسورة المدثر التي تعد من أوائل السور التي نزلت في العهد المكي.
وبالطبع هم ليسوا بمؤمنين
فالله جل وعلا ميزهم عنهم كذلك في الآية الكريمة
مما يدل على أنه من السابقين الأوائل للإسلام قوم ليسوا بمؤمنبن
بل في قلوبهم مرض!!!
وهنا تساؤل... هل ظلت هذه الفئة إلى وقت الهجرة؟
وهل كان من بين صفوف المهاجرين من لم تكن هجرته خالصة لوجه الله تعالى؟
هنا نسوق حديث المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم والذي اتفق على صحته جل المسلمين بل كلهم... وهو قوله صلى الله عليه وآله وسلم"إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه)..
فالحديث يحمل بين طياته حقيقة ملفتة، وهي انه ليس كل من هاجر كانت هجرته لله ورسوله، بل منهم من هاجر لامرآة ينكحها، ومنهم من هاجر لدنيا يصيبها ...!!!!
وهذا يؤكد أن هذه الفئة غير المؤمنة ظلت متواجدة بل كانت في عداد المهاجرين،
والهجرة لغرض دنيوي لهي أكبر مصداق لقوله تعالى
(الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ).
والآن نأتي إلى الذين في قلوبهم مرض... بالطبع هم ليسوا من الذين أوتوا الكتاب لأن الله ميزهم عنهم في الآية، وكذلك ليسوا من الكافرين عبدة الأوثان لأن الكافرين جاءوا بالآية الكريمة معطوفين عليهم في قوله سبحانه (وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ)، وطالما ليسوا من أهل الكتاب ولا الكافرين فهم مسلمون قطعا يشهدون بالشهادتين ، ليس كذلك فقط، بل إنهم من السابقين الأوائل للإسلام، حيث جاء ذكرهم بسورة المدثر التي تعد من أوائل السور التي نزلت في العهد المكي.
ركز على كلامه
ليسوا مؤمنين ولا كافرين
اذا ماذا؟؟
اجب انته
هذا كلام الجهضم المصرى : وهذا تحليله مع بعض الترتيب
ما إن دخلت للمنتدى بعد آخر مشاركة لي إلا ووجدت حربا شعواء قامت دون أن أدري بين مولانا حيران ومحب ابن معين.....
والذي أدهشني ... ما فعله ابن معين.... إذ رأيته يحاول أن يتقول علي بكلام لم أقله ولم أقصده.....!!!!!
بالله عليكم هل صدر مني القول بأن المذكورين بسورة المدثر هم من المنافقين....؟؟؟؟!!!
لو كان محب ابن معين يقرأ مشاركات المخالفين جيدا لما قال هذا
القائلون بأنهم من أهل النفاق
وهذا رأي جمهورهم ، بل هو ما أصبح عليه إجماعهم لاحقا كما يبدو ، وهذا الرأي إن أخذ به فإن المنافقين المذكورين بالآية المباركة:-
- إما أن يكونوا بمكة وقت نزول الآية، وقد كفانا شيخهم ابن الفضل البجلي مؤونة الرد على ذلك إذ قال كما أشرنا: "السورة مكية ولم يكن بمكة نفاق" ، وهذا ما لا يشك فيه عاقل ـ إن وجد منهم عاقل !! ـ إذ أن المنافق إنما يستر كفره ويظهر الإيمان لغرض دنيوي ، وقد كان المسلمون في بداية أمرهم ضعفاء قليلين فلا يعقل أن يتستر منافق في تلك الفترة بالإسلام معرضا نفسه للخطر والإضطهاد...!!!
- وإما أن يكونوا منافقي المدينة الذين ظهروا بعد ذلك بأعوام وأعوام..!!! ـ وهذا ما أخذ به القوم!!! ـ وهذا أيضا رأي فاسد واضح البطلان لكل ذي لب وذلك لأمور..
(منها) أن لو كانت الآية تتحدث عن منافقي المدينة لفقدت الآية مصداقيتها وقت نزولها، إذ أنها تتحدث ـ بحسب زعمهم هذا ـ عن فئة لا وجود لها...!!!
(ومنها) أن هذه الفئة كانت موجودة بالفعل وقت نزول الآية ، بل كان لهم رد فعل تجاهها حيث أن هذه المسألة ـ مسألة التسعة عشر ـ قد أحدثت حالة من الارتياب والشك اللذان اعتملا بداخلهم كما فتحيروا وتسائلوا قائلين (مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً )كما هو واضح بين من الآية المباركة.
(ومنها)أن الله جل وعلا قد فصل بين المنافقين والذين في قلوبهم مرض في غير موضع من كتابه المجيد ، وقد تفضل علينا الطفل المعجزة فساق لنا الآية المباركة (إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (الأنفال : 49 )
وقوله جل وعلا (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) (الأحزاب : 12 )
وقال تعالى ذكره (لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً) (الأحزاب : 60 ) وبذلك فقد وضح من آيات الكتاب المجيد بطلان الرأي الذي أطبق عليه مفسروهم والذي نسب هذه الفئة إلى أهل النفاق.
أظن كلامي كان واضحا، فلا أعلم كيف فهم محب ابن معين أني أقصد بهم المنافقين.... إن ما أردت ان أثبته هو انهم فعلا من أهل الإرتياب كما أقررت بنفسك... وهنا ملاحظة وسؤال...
أما الملاحظة... فهي انك بذلك خالفت قول علمائك ـ أو جمهور علمائك الذين نسبوهم إلى أهل النفاق ـ ولو كنت تقرأ كتبك جيدا لعلمت ذلك.
والسؤال... هؤلاء المرتابون ... المذكورون بسورة المدثر.... وأكرر.... المذكورون بسورة المدثر...... إلى أي الفريقين تريد أن تنسبهم.. إلى المسلمين أم إلى المشركين..؟؟؟
ما إن دخلت للمنتدى بعد آخر مشاركة لي إلا ووجدت حربا شعواء قامت دون أن أدري بين مولانا حيران ومحب ابن معين.....
والذي أدهشني ... ما فعله ابن معين.... إذ رأيته يحاول أن يتقول علي بكلام لم أقله ولم أقصده.....!!!!!
بالله عليكم هل صدر مني القول بأن المذكورين بسورة المدثر هم من المنافقين....؟؟؟؟!!!
لو كان محب ابن معين يقرأ مشاركات المخالفين جيدا لما قال هذا
أظن كلامي كان واضحا، فلا أعلم كيف فهم محب ابن معين أني أقصد بهم المنافقين.... إن ما أردت ان أثبته هو انهم فعلا من أهل الإرتياب كما أقررت بنفسك... وهنا ملاحظة وسؤال...
أما الملاحظة... فهي انك بذلك خالفت قول علمائك ـ أو جمهور علمائك الذين نسبوهم إلى أهل النفاق ـ ولو كنت تقرأ كتبك جيدا لعلمت ذلك.
والسؤال... هؤلاء المرتابون ... المذكورون بسورة المدثر.... وأكرر.... المذكورون بسورة المدثر...... إلى أي الفريقين تريد أن تنسبهم.. إلى المسلمين أم إلى المشركين..؟؟؟
تعليق