و عليكم السلام
اولا الرواية فى البخارى تحكى عن عدم اعتقاد عمر بن الخطاب بالنسخ لانه قال لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي صلى الله عليه وسلم بالزنا أربعا فأمر برجمه . صحيح البخاري كتاب الأحكام
فاين هذا من نسخ التلاوة
ثانيا النسخ يحتاج الى دليل و ناسخ سواء كان للحكم ام للتلاوة و الدليل هنا مفقود
ثالثا الرواية التى استشهد بها الاخ نسر الشرق من الكافى على فرض صحة السند فهى خبر واحد و الخبر الواحد لم ينهض حجة فى مقابل القران و لا ينسخه و عليه يضرب بها عرض الجدار فان متنها مخالف لكتاب الله و الكلينى قدس سره روى فى ديباجة الكافى عن الصادق عليه السلام انه قال : ما خالف قول ربنا فلم نقله و لم و لا و لن يقول احد من الشيعة الامامية الاصولية بصحة جميع ما فى الكافى حتى تلزمهم الرواية
اما ما رواه البخارى فهو فى كتاب يعتقد السنييون بصحة جميع ما فيه من الجلد الى الجلد و عليه فيلزمهم الجواب عن السؤال المطروح فى الموضوع
اولا الرواية فى البخارى تحكى عن عدم اعتقاد عمر بن الخطاب بالنسخ لانه قال لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي صلى الله عليه وسلم بالزنا أربعا فأمر برجمه . صحيح البخاري كتاب الأحكام
فاين هذا من نسخ التلاوة
ثانيا النسخ يحتاج الى دليل و ناسخ سواء كان للحكم ام للتلاوة و الدليل هنا مفقود
ثالثا الرواية التى استشهد بها الاخ نسر الشرق من الكافى على فرض صحة السند فهى خبر واحد و الخبر الواحد لم ينهض حجة فى مقابل القران و لا ينسخه و عليه يضرب بها عرض الجدار فان متنها مخالف لكتاب الله و الكلينى قدس سره روى فى ديباجة الكافى عن الصادق عليه السلام انه قال : ما خالف قول ربنا فلم نقله و لم و لا و لن يقول احد من الشيعة الامامية الاصولية بصحة جميع ما فى الكافى حتى تلزمهم الرواية
اما ما رواه البخارى فهو فى كتاب يعتقد السنييون بصحة جميع ما فيه من الجلد الى الجلد و عليه فيلزمهم الجواب عن السؤال المطروح فى الموضوع
تعليق