وسئل الإمام السجاد (عليه السلام) عن إيمان أبي طالب ، فقال : واعجبا ، إن الله نهى رسوله أن يقر مسلمة على نكاح كافر ؛ وقد كانت فاطمة بنت أسد من السابقات إلى الإسلام ، ولم تزل تحت أبي طالب حتى مات

++++++++++++++++++++++++++++++++

- شرح النهج للمعتزلي ج14 ص68 ، والغدير ج7 ص381 و389 عنه وعن : كتاب الحجة ص24 ، والدرجات الرفيعة ، وضياء العالمين ، وادعي تواتر هذا الحديث عندنا .
+++++++++++++++++++++++++++

فهل كان الإمام السجاد عليه السلام و هو أحد أئمة أهل البيت جاهلا بهذه المسألة

وماالمانع ان يكون جاهلا بهذه المسالة او غيرها

ماالمانع ان يكون جاهلا بهذه المسالة او غيرها
ابن ابي الحديد معتزلي رافضي
وهل كان علماؤكم المتقدمين جاهلين بهذه المسأله
تقدر تحذف اجابتين اخوي الكريم
يااما العلملء جهال او السجاد جاهل بهذه المساله
بارك الله بيك

الإمام اليجاد عليه السلام إمام معصوم ،
و لا يمكن أن أن يكون جاهلا بهذه المسألة بل إن ما يقوله هو حكم شرعي

و كلامه احد مصادر التشريع ؛

السلام عليكم ورحمة الله
وكل عام وانتم بخير
ما بال الامام السجاد رضي الله عنه وكذبكم وتدليسكم عليه حتى نحكم عليه انه جاهل فهل كلما كذب شخص على امام اصبح ذلك حجة وننسب القول انه حقيقة لذلك الامام ولا يمكن مناقشة ذلك القول . المشكلة ان جهلكم مطبق وتنقلون هذا الجهل الى الائمة وتحتجون بذلك وتقولون انهم معصومون يا عزيزي بقاء فاطمة بنت اسد عليها رضوان الله على ذمة ابو طالب وعدم طلاقها لانه ببساطة في حياة ابو طالب لم يكن يحرم على الكافر الزواج من مسلمة . واحتججت بطلاق زينب بنت محمد عليه الصلاة والسلام من ابو العاص واثبت انت لا غيرك ان ذلك تم بعد الهجرة . اي ان التحريم كان بعد الهجرة وعندها كان ابو طالب قد شبع موتا. فعندما تم التحريم فكيف بالله عليك يطلق الرسول عليه الصلاة والسلام فاطمة من رجل ميت. فهذا الامر ببساطة فلا يحتج بذلك الا جاهل بالله عليكم اتركوا الامام السجاد رضي الله عنه بحاله ولا تظهروه بصورة الجاهل فان هذا الامر من البديهيات التي لا تخفى على طالب العلم المبتدئ فكيف الامام السجاد