بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

تهامة عسير: أنت تحاول أن تحتج بروايات صحيحة سندا، بينما عندما قمت بالإحتجاج عليك بروايات الفضل بن شاذان مع صحة سندها، قمت برفضها!!

حدد منهجك في الحوار، وإلا أصبحنا في خوار لا حوار، تأخذ ما يحلو لك، وترمي بما لا يحلو لك!!!!

تأخذ بمقولة إمامة إسماعيل، رغم أنه لا دليل صحيح سندا عليها!!!
وترمي بروايات صحيحة سندا عرض الحائط!!

حدد منهجك يا عزيزي، وأعدك بطردة تضاف إلى سجل طرداتك!!




مع تحيتي.

حيا الله لاحبيب

يعني اصبحت المشكلة مشكلة منهجية ؟؟؟؟
طيب ليش تقول على المسنجر انك تبحث عن الكتب غير التقليدية ؟؟؟؟:d
======================

يقول حبيب
أنت تحاول أن تحتج بروايات صحيحة سندا، بينما عندما قمت بالإحتجاج عليك بروايات الفضل بن شاذان مع صحة سندها، قمت برفضها

ليش؟؟؟؟؟

هل رايتني احتججت عليك بالروايات التي تقول بان الائمة ثلاثة عشر اماما؟؟؟؟ مع صحة سندها

انا استشكل عليك بهذا الكم الهائل من الاشكالات التي لا تبقي ولا تذر
واضعك في مواجهة الحقيقة فما هو ردك على تلك الاشكالات مع العلم انها تزداد اكثر فاكثر

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

يزعم تهامة عسير أن الإشكالات على إمامة الإثني عشر عليهم السلام، تزداد يوما تلو الآخر!!

رغم أنك لو ضربت هذه الإشكالات ضرب عشرة، ثم أضفت لها مثلها، ثم ضربتها في عشرة، ثم أضفت لها مثلها، وقمت بهذه العلمية عشر مرات، فلن تصل لمعشار الإشكالات التي تطرح على أفضلية الأول والثاني والثالث!!

لكن من لا يؤمن بهذه الأفضلية يكون صاحب بدعة، ولا يؤديها عدم إيمان الكثيرين الكثيرين من الصحابة والتابعين بها، رغم تواترها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم!!

:p :p :p




مع تحيتي.

الاخ حبيب اتق الله ولا تكابر

الاخ حبيب حكم عقلك بعد ان اتضحت لك النصوص والاحداث ولا تكن تبعا
فيوم القيامة لن يغني عنك احد من الله شيئا ولن يفعك الا ما قدمت

الاخ حبيب تذكر قوله تعالى
((إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) البقرة

دليل اخر على ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم تنطق شفتاه الكريمتان باسماء الائمة

ابناء الائمة لا يعرفون ولا يقرون بالنص اف نقر به نحن؟؟؟
ها هوزيد بن علي رضي الله عنه وارضاه ابن الامام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه يقول بان ابيه الذي كان يشفق عليه حتى من اللقمة الحارة لم يخبره بامر الامامة
لكن مؤمن الطاق كما يسمونه عالج الموضوع بحكمة وروية وقال بان ابيه الباقر لم يخبره بالنص خشية ان يكفر فيدخل النار ويبدو ان الباقر خاف على المسلمين ان يكذبوا بالنص فيكفرون ويدخلون النار فلذلك لم يخبرهم ولم يدعو له
لكن يا ترى هل كان هذا هو ما اراده رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما لم يخبر صحابتهبالامر مخافة ان يكفروا به فيدخلون الجنة من هذا نستنتج بان سبيل انقاذ الناس من النار هو كتمان العلم عنهم

ولا حول ولا قوة الا بالله
الرواية
تقول
عدة من اصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن على بن الحكم، عن أبان قال: أخبرني الاحول أن زيد بن علي بن الحسين عليهما السلام بعث اليه وهو مستخف قال: فأتيته فقال لي: يا أبا جعفر ما تقول ان طرقك طارق منا أتخرج معه؟ قال: فقلت له: إن كان أباك أو أخاك، خرجت معه قال: فقال لي: فأنا أريد أن أخرج أجاهد هؤلاء القوم فأخرج معى قال: قلت: لا ما افعل جعلت فداك، قال: فقال لي: أترغب بنفسك عني؟ قال: قلت له: إنما هى نفس واحدة فان كان لله في الارض حجة فالمتخلف عنك ناج والخارج معك هالك وان لا تكن لله حجة في الارض فالمتخلف عنك والخارج معك سواء.

قال: فقال لي: يا أبا جعفر كنت أجلس مع أبي على الخوان فيلقمني البضعة السمينة ويبرد لي اللقمة الحارة حتى تبرد، شفقة علي، ولم يشفق علي من حر النار، إذا أخبرك بالدين ولم يخبرني به؟ فقلت له: جعلت فداك شفقته عليك من حر النار لم يخبرك، خاف عليك: أن لا تقبله فتدخل النار، وأخبرني أنا، فإن قبلت نجوت، وإن لم أقبل لم يبال أن أدخل النار، ثم قلت له: جعلت فداك أنتم أفضل أم الانبياء؟ قال: بل الانبياء قلت: يقول يعقوب ليوسف: يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا، لم لم يخبرهم حتى كانوا لا يكيدونه ولكن كتمهم ذلك فكذا أبوك كتمك لانه خاف عليك، قال: فقال: أما والله لئن قلت ذلك لقد حدثني صاحبك بالمدينة أني اقتل واصلب بالكناسة وأن عنده لصحيفة فيها قتلي وصلبي.

فحججت فحدثت أبا عبدالله عليه السلام بمقالة زيد وما قلت له، فقال: لي: أخذته من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوق رأسه ومن تحت قدميه، ولم تترك له مسلكا يسلكه.

اصول الكافي الجزء الاول


وفي رجال الكشي
فقال له زيد: "بلغني أنك تزعم أن في آل محمد إمامًا مفترض الطاعة؟ قال مؤمن الطاق: نعم، وكان أبوك علي بن الحسين أحدهم، فقال: وكيف وقد كان يؤتى بلقمة وهي حارة فيبردها بيده ثم يلقمنيها، أفترى أنه كان يشفق عليّ من حر اللقمة، ولا يشفق علي من حر النار؟ قال (مؤمن الطاق): قلت له: كره أن يخبرك فتكفر فلا يكون له فيك الشفاعة، لا والله فيك المشيّة – كذا –" [رجال الكشي: ص186.].

يلاحظ هنا ان صاحب الطاق قد خالف المعصوم وجنى على الامام زيد حين اخبره بالحق اذ كان عليه كتمانه

الخلاصة انه لو كان هناك نص من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلمه اهل القسنطينية فما بالكم باولاد الائمة

للتعديل فقط وجوبا

57 قارئ منذ اخر مشاركة
حيث كان عدد القراء عند اخر مشاركة في هذا الموضوع 4,368والان اصبح
4,425

ولم يكتشف احد الخطأ
ماذا يعني ذلك؟؟؟؟؟؟؟

يعني يا أخي الحبيب أن القراء يقرؤون للتندر و ليس للاستفادة

بالمناسبة يا حبيب قولك في هجر و أجرك على صاحب الزمان مصيبة كبيرة