تسبيح الزهراء عليها السلام
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) أنه قال في قوله تعالى :
( وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ ) ـ الأحزاب : 35 ـ : ( مَن باتَ على تسبيحِ فاطمة ( عليها السلام ) كَان مِن الذَّاكرين كثيراً والذَّاكِرات ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( تَسبيحُ فاطمة ( عليها السلام ) كل يومٍ في دُبرِ كل صلاة أَحَبُّ إليَّ من صلاة ألف رُكعةٍ في كل يوم ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّح اللهَ في دُبرِ كل فَريضة قبل أن يُثنِي رِجلَيه تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) المائة ، وأتبَعَها بـ( ِلا إِلَه إِلاَّ الله ) مَرَّةً واحدة ، غُفِرَ لَهُ ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) في دُبرِ المكتوبة قبل أن يبسِطَ رِجلَيه ، أوجب الله لَهُ الجَنَّة ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) قبل أن يثنِي رِجلَيه من صلاة الفريضة ، غَفَر الله له ، ويبدأُ بالتكبير ) .
وعن الإمام الباقر ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح الزهراء ( عليها السلام ) ثُمَّ استغفرَ ، غُفِرَ لَهُ ، وهي مِائَة باللِّسان ، وألفٌ في الميزان ، وَتطردُ الشيطان ، وتُرضِي الرَّحمن ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَا عُبِدَ الله بِشيء مِن التَمْجِيد أَفضَل مِن تَسبِيحِ فَاطمَة ( عليها السلام )) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( إن رسولَ الله ( صلى الله عليه وآله ) قال لفاطمة ( عليها السلام ) :
يَا فاطمةَ ، إذا أخذتِ مَضجعَكِ من اللَّيل فَسَبِّحي الله ثلاثاً وثلاثين ، واحمديهِ ثلاثاً وثلاثينَ ، وكَبِّريهِ أربعاً وثلاثين ، فَذلِكَ مِائَة هي أثقل في الميزانِ مِن جَبَلِ أُحُد ذَهَباً ) .
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) أنه قال في قوله تعالى :
( وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ ) ـ الأحزاب : 35 ـ : ( مَن باتَ على تسبيحِ فاطمة ( عليها السلام ) كَان مِن الذَّاكرين كثيراً والذَّاكِرات ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( تَسبيحُ فاطمة ( عليها السلام ) كل يومٍ في دُبرِ كل صلاة أَحَبُّ إليَّ من صلاة ألف رُكعةٍ في كل يوم ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّح اللهَ في دُبرِ كل فَريضة قبل أن يُثنِي رِجلَيه تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) المائة ، وأتبَعَها بـ( ِلا إِلَه إِلاَّ الله ) مَرَّةً واحدة ، غُفِرَ لَهُ ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) في دُبرِ المكتوبة قبل أن يبسِطَ رِجلَيه ، أوجب الله لَهُ الجَنَّة ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح فاطمة ( عليها السلام ) قبل أن يثنِي رِجلَيه من صلاة الفريضة ، غَفَر الله له ، ويبدأُ بالتكبير ) .
وعن الإمام الباقر ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَن سَبَّحَ تسبيح الزهراء ( عليها السلام ) ثُمَّ استغفرَ ، غُفِرَ لَهُ ، وهي مِائَة باللِّسان ، وألفٌ في الميزان ، وَتطردُ الشيطان ، وتُرضِي الرَّحمن ) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( مَا عُبِدَ الله بِشيء مِن التَمْجِيد أَفضَل مِن تَسبِيحِ فَاطمَة ( عليها السلام )) .
وعنه ( عليه السلام ) أنه قال :
( إن رسولَ الله ( صلى الله عليه وآله ) قال لفاطمة ( عليها السلام ) :
يَا فاطمةَ ، إذا أخذتِ مَضجعَكِ من اللَّيل فَسَبِّحي الله ثلاثاً وثلاثين ، واحمديهِ ثلاثاً وثلاثينَ ، وكَبِّريهِ أربعاً وثلاثين ، فَذلِكَ مِائَة هي أثقل في الميزانِ مِن جَبَلِ أُحُد ذَهَباً ) .
تعليق