الكاتب أحمد الجمعية في مقال ينشر له في صحيفة الرياض السعودية وفي تحليل في غاية الدقة في تحليل قضية الإرهاب والتكفير في الإسلام.
الملفت في المقال تحرر كاتبه من الفكر العصبي الموروث وتحليه بالموضوعية وحساب الذات.
انقل لكم مقطعا من كلامه عن أساس الفكر التكفيري في الإسلام وأترك الحكم للقارئ الكريم وللأعضاء التعليق وفي حدود الحوار العلمي بعيدا عن التعصب المذهبي.
يقول الكاتب:
[frame="1 80"]لم يخرج فكر التكفير إلى الوجود بغتة، بل إن له جذوراً وسوابق في التاريخ الإسلامي، ولعل أول وأهم واقعة تاريخية عبرت عن ميلاد فكرة التكفير في الإسلام هي «حروب الردة» التي خاضها الخليفة أبو بكر الصديق في مطلع عهده، حيث عني تكفير المرتدين وقتالهم بالسيف حكماً قاطعاً بتراجعهم عن ملة الإسلام، وخروجهم عن عقيدته، وهو الأمر الذي حسمه الخليفة الأول أبوبكر الصديق - رضي الله عنه - محتسباً عصيان المرتدين عن دفع الزكاة تمرداً على الدين، لا على السلطة فحسب، باعتبار أن الزكاة من أركان الإسلام الأساسية، وبذلك تكون «حروب الردة» أول بيان رسمي يعلن ميلاد أيديولوجيا التكفير، [/frame]
للإطلاع أكثر يراجع الرابط التالي:
http://www.alriyadh.com/2005/02/05/article36502.html
وفي العدد مواضيع مهمة عن الإرهابيين والتكفيريين.
نتمنى أن يستمر هذا النوع من التحليل والحوار في البلد الشقيق العربية السعودية.
المقال أحدث ضجة في الوسط السني والسعودي بشكل خاص وقد كتبوا ردودا وانتقادات وتحاليل مغلوطة عن عمليات القمع التي مارسها ابو بكر.
نحن هنا نقوم بتحليل الأعمال التي قام بها ابو بكر بحق من اتهم بالردة ، اسبابها ونتائجها.
لكي يقرأ الإخوة السنة هذا الفصل المظلم من تاريخ الخلافة الإسلامية.
الملفت في المقال تحرر كاتبه من الفكر العصبي الموروث وتحليه بالموضوعية وحساب الذات.
انقل لكم مقطعا من كلامه عن أساس الفكر التكفيري في الإسلام وأترك الحكم للقارئ الكريم وللأعضاء التعليق وفي حدود الحوار العلمي بعيدا عن التعصب المذهبي.
يقول الكاتب:
[frame="1 80"]لم يخرج فكر التكفير إلى الوجود بغتة، بل إن له جذوراً وسوابق في التاريخ الإسلامي، ولعل أول وأهم واقعة تاريخية عبرت عن ميلاد فكرة التكفير في الإسلام هي «حروب الردة» التي خاضها الخليفة أبو بكر الصديق في مطلع عهده، حيث عني تكفير المرتدين وقتالهم بالسيف حكماً قاطعاً بتراجعهم عن ملة الإسلام، وخروجهم عن عقيدته، وهو الأمر الذي حسمه الخليفة الأول أبوبكر الصديق - رضي الله عنه - محتسباً عصيان المرتدين عن دفع الزكاة تمرداً على الدين، لا على السلطة فحسب، باعتبار أن الزكاة من أركان الإسلام الأساسية، وبذلك تكون «حروب الردة» أول بيان رسمي يعلن ميلاد أيديولوجيا التكفير، [/frame]
للإطلاع أكثر يراجع الرابط التالي:
http://www.alriyadh.com/2005/02/05/article36502.html
وفي العدد مواضيع مهمة عن الإرهابيين والتكفيريين.
نتمنى أن يستمر هذا النوع من التحليل والحوار في البلد الشقيق العربية السعودية.
المقال أحدث ضجة في الوسط السني والسعودي بشكل خاص وقد كتبوا ردودا وانتقادات وتحاليل مغلوطة عن عمليات القمع التي مارسها ابو بكر.
نحن هنا نقوم بتحليل الأعمال التي قام بها ابو بكر بحق من اتهم بالردة ، اسبابها ونتائجها.
لكي يقرأ الإخوة السنة هذا الفصل المظلم من تاريخ الخلافة الإسلامية.
تعليق