إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

((الدلائل القاطعة)) على أن قائل كلمة: (إن النبي يهجر) هو عمر بن الخطاب ..من الصحاح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بمناسبة مرور ذكرى فاجعة فقد نبي الهدى والنور صلى الله عليه وآله


    يرفع


    ــــــــــــــــــــــ
    ملاحظة :
    ألا يوجد غير هذا ليواصل ؟!!
    فلقد مللتُ من التكرار والتوضيح وتشريح الفقرات والكلمات و ...و... آملاً في تفهيمه ، ولكن ...!



    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تعليق


    • يرفع



      اللهم صل على محمد وآل محمد



      مرآة التواريخ ،،،

      تعليق


      • اللهم صل على محمد وآل محمد

        تعليق


        • السلام عليكم ونصركم على اعدائكم وهدى الله الوهابيه على ايدكم وبوركت يداك اخي مراه التواريخ على هذا المجهود والله مللت وانا اقراء فكيف بك وانت تكتب وترد وتعيد تلك الاحاديث مره بعد مره وكانهم الوهابيه لا يستطعون رؤيه ما تكتب واجركم اخوتي على المشاركه في تبيان كلمه الحق والسلام عليكم واللهم صل على محمد وال محمد ولعن الله اعدائه من الاولين والاخرين كانوا من كانوا 00 والسلام

          تعليق


          • لعن الله من قال للنبي أنه يهجر

            يرفع دفاعا عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)

            تعليق



            • ( رزية يوم الخميس )

              عدد الروايات : (
              7 )

              صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
              ‏- حدثنا ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال حدثني ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏‏يونس ‏عن ‏إبن شهاب ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏ لما اشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏
              الرابط :

              صحيح البخاري - الجهاد والسير - هل يستشفع إلى... - رقم الحديث : ( 2825 )
              ‏- حدثنا ‏ ‏قبيصة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أنه قال ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء فقال اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه يوم الخميس فقال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏ونسيت الثالثة ‏، وقال ‏ ‏يعقوب بن محمد ‏ ‏سألت ‏ ‏المغيرة بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏فقال ‏ ‏مكة ‏ ‏والمدينة ‏ ‏واليمامة ‏ ‏واليمن ‏ ‏وقال ‏ ‏يعقوب ‏ ‏والعرج ‏ ‏أول ‏ ‏تهامة.
              الرابط :
              صحيح البخاري - الجزية - إخراج اليهود من جزيرة العرب - رقم الحديث : ( 2932 )
              ‏- حدثنا ‏ ‏محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم الأحول ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏سمع ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏( ر ) ‏ ‏يقول ‏يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏ما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما له ‏ ‏أهجر ‏ ‏استفهموه فقال ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها ‏ ‏قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏هذا من قول ‏ ‏سليمان . ‏
              الرابط :

              صحيح البخاري - المغازي - مرض النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 4078 )
              ‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال قال ‏ ‏إبن عباس ‏يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يردون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏ ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها .
              الرابط :
              صحيح البخاري - المغازي - مرض النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 4079 )
              - حدثنا علي بن عبدالله حثدنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة عن إبن عباس ( ر ) قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فقال النبي (ص) هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله (ص) قوموا . قال عبيدالله فكان يقول إبن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ! .
              صحيح البخاري - المرضى - قول المريض قوموا عني - رقم الحديث : ( 5237 )
              ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

              صحيح البخاري - الاعتصام بالكتاب والسنة - كراهية الخلاف - رقم الحديث : ( 6818 )
              ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال: لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم . ‏
              الرابط :

              تعليق



              • ( رزية يوم الخميس )

                عدد الروايات : (
                3 )

                صحيح مسلم - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث : ( 3089 )
                ‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن منصور ‏ ‏وقتيبة بن سعيد ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وعمرو الناقد ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لسعيد ‏ ‏قالوا حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قال ‏ ‏إبن عباس ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت يا ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏ ‏استفهموه قال دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال وسكت عن الثالثة أو قالها فأنسيتها . ‏قال ‏ ‏أبو إسحق إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الحسن بن بشر ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏بهذا الحديث.
                الرابط :
                صحيح مسلم - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث : ( 3090 )
                ‏- حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ائتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏ ‏أو اللوح ‏ ‏والدواة ‏ ‏أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر . ‏
                الرابط :
                صحيح مسلم - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث : ( 3091 )
                - وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال إبن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيدالله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

                الرابط :

                تعليق



                • ( رزية يوم الخميس )

                  عدد الروايات : (
                  5 )

                  مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس - رقم الحديث : ( 1834 )
                  - ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم ‏ ‏خال ‏ ‏إبن أبي نجيح ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏يقول قال ‏ ‏إبن عباسيوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه ‏ ‏وقال ‏ ‏مرة دموعه ‏ ‏الحصى قلنا يا ‏ ‏أبا العباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏ ‏قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏يعني هذى ‏ ‏استفهموه فذهبوا يعيدون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأمر بثلاث ‏ ‏وقال ‏ ‏سفيان ‏ ‏مرة أوصى بثلاث ‏ ‏قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ وسكت ‏ ‏سعيد ‏ ‏عن الثالثة فلا أدري أسكت عنها عمدا وقال مرة أو نسيها ‏ ‏و قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏مرة ‏ ‏وإما أن يكون تركها أو نسيها . ‏
                  الرابط :
                  مسند أحمد - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 2835 )
                  ‏- ‏حدثنا ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏ عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
                  مسند أحمد - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 2945 )
                  ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ‏ ‏ولغطهم .

                  مسند أحمد - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 3165 )
                  ‏- حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر .

                  مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله ( ر ) - رقم الحديث : ( 14199 )
                  ‏-
                  ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها . ‏
                  الرابط :

                  تعليق



                  • ( رزية يوم الخميس )

                    عدد الروايات : (
                    5 )

                    النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 433 )
                    4732 - أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .

                    النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 434 )
                    4734 - أخبرنا محمد بن منصور ، عن سفيان ، قال : سمعت سليمان ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال : يوم الخميس ، وما يوم الخميس اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي الله (ص) تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ، استفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم عند موته ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم.

                    النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )
                    4736 - أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.

                    النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )
                    4737 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك ، عن وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال : يوم الخميس وما يوم الخميس قال رسول الله (ص) : ائتوني باللوح ، http://<span style="font-size:20px">...</span></span>، أو الكتف ، http://<span style="font-size:20px">...</span></span>لأكتب لكم كتابا لا http://<span style="font-size:20px">...</span></span>بعده أبدا قالوا : رسول الله (ص) يهجر.

                    النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 360 )
                    6310 - أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.

                    تعليق


                    • ( رزية يوم الخميس )

                      عدد الروايات : (
                      3 )

                      الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 214 )
                      7108 -عن جابر أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال‏:‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

                      الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 214 )
                      7109 - وعن إبن عباس قال‏:‏ دعا رسول الله (ص) بكتف فقال‏:‏ ‏‏ائتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تختلفون بعدي أبدا ، ‏ فأخذ من عنده من الناس في لغط فقالت امرأة ممن حضر‏:‏ ويحكم عهد رسول الله (ص) إليكم‏!‏ فقال بعض القوم‏:‏ اسكتي فإنه لا عقل لك‏.‏ فقال النبي (ص)‏:‏ ‏‏أنتم لا أحلام لكم‏‏‏.‏ قلت‏:‏ في الصحيح طرف من أوله‏.‏ رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس وبقية رجاله ثقات‏.‏
                      الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - الصفحة : ( 34 )
                      14257- عن عمر بن الخطاب قال‏:‏ لما مرض النبي (ص) قال‏:‏ ‏ ادعوا لي بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعدي أبدا .‏ فكرهنا ذلك أشد الكراهة ثم قال‏:‏ ‏‏ ادعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا .‏ فقال النسوة من وراء الستر‏:‏ ألا يسمعون ما يقول رسول الله (ص)‏؟‏ فقلت‏:‏ إنكن صواحبات يوسف، إذا مرض رسول الله (ص) عصرتن أعينكن، وإذا صح ركبتن رقبته‏.‏ فقال رسول الله (ص)‏:‏ ‏‏دعوهن فإنهن خير منكم‏‏‏.‏ رواه الطبراني في الأوسط وفيه محمد بن جعفر بن إبراهيم الجعفري قال العقيلي‏:‏ في حديثه نظر، وبقية رجاله وثقوا وفي بعضهم خلاف‏.

                      تعليق


                      • ( رزية يوم الخميس )

                        عدد الروايات : ( 5 )
                        إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الحديث : ( 247 )
                        - وقال البخاري : ثنا قتيبة ، ثنا سفيان ، عن سليمان الاحول عن سعيد بن جبير . قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ اشتد برسول الله (ص) وجعه . فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا - ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر استفهموه . فذهبوا يردون عنه . فقال : دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، فأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها ، ورواه البخاري في موضع آخر ومسلم من حديث سفيان بن عيينة به .

                        - ثم قال البخاري : حدثنا علي بن عبد الله ، ثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فقال بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا . فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده . ومنهم من يقول غير ذلك . فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله (ص) : قوموا .

                        إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الحديث : ( 248 )
                        - قال عبيد الله ، قال : إبن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وعبد بن حميد كلاهما عن عبد الرزاق بنحوه .

                        إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الحديث : ( 450 )

                        - وقال البخاري : حدثنا قتيبة ، حدثنا سفيان ، عن سليمان الاحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ! اشتد برسول الله (ص) وجعه . فقال : ائتونى أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فتنازعوا ولا ينبغى عند نبى تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فذهبوا يردون عنه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه . فأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم . وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها . ورواه البخاري في موضع آخر ، ومسلم من حديث سفيان بن عيينة .

                        إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الحديث : ( 451 )

                        - ثم قال البخاري : حدثنا علي بن عبدالله ، حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيدالله بن عبدالله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفى البيت رجال فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فقال بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده . ومنهم من يقول غير ذلك . فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله (ص) : قوموا . قال عبيد الله : قال إبن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم . ورواه مسلم عن محمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، كلاهما عن عبد الرزاق بنحوه . وقد أخرجه البخاري في مواضع من صحيحه من حديث معمر ويونس عن الزهري به .

                        تعليق


                        • ( رزية يوم الخميس )

                          عدد الروايات : (
                          8 )

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 242 )
                          1935- أخبرنا يحيى بن حماد أخبرنا أبو عوانة عن سليمان يعني الاعمش عن عبدالله بن عبدالله عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال اشتكى النبي (ص) يوم الخميس فجعل يعني بن عباس يبكي ويقول يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد بالنبي (ص) وجعه فقال ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال فقال بعض من كان عنده إن نبي الله ليهجر قال فقيل له ألا نأتيك بما طلبت قال أو بعد ماذا قال فلم يدع به .
                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 242 )

                          1936- أخبرنا سفيان بن عيينة عن سليمان بن أبي مسلم خال بن أبي نجيح سمع سعيد بن جبير قال قال بن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله (ص) وجعه في ذلك اليوم فقال ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يعيدون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصي بثلاث قال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة فلا أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها عمدا .

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
                          1937 - أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي (ص).

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

                          1939- أخبرنا حجاج بن نصير أخبرنا مالك بن مغول قال سمعت طلحة بن مصرف يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كان يقول يوم الخميس وما يوم الخميس قال وكأني أنظر إلى دموع بن عباس على خده كأنها نظام لؤلؤ قال قال رسول الله (ص) ائتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال فقالوا إنما يهجر رسول الله (ص) .

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

                          1940- أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته قال عمر فقلت اسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله (ص) هن خير منكم .

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )
                          1941- أخبرنا محمد بن عمر حدثني إبراهيم بن يزيد عن أبي الزبير عن جابر قال دعا النبي (ص) عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلوا ولا يضلوا فلغطوا عنده حتى رفضها النبي (ص).

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )
                          1942- أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

                          إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

                          1943 - أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

                          تعليق



                          • ( رزية يوم الخميس )

                            عدد الروايات : (
                            3 )

                            مسند أبي يعلى الموصلي - مسند جابر
                            1828 - حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).
                            مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - مسند جابر
                            1830 - حدثنا إبن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

                            مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - أئتوني اكتب لكم
                            2355 - حدثنا زهير ، حدثنا إبن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس يوم اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، قال : دعوني فما أنا فيه خير مما تسألون عنه . قال : أمرهم بثلاث : قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم . والثالثة لا أدري قالها فنسيتها ، أو لم يقلها.

                            تعليق


                            • ( رزية يوم الخميس )

                              عدد الروايات : (
                              4 )

                              عبدالرزاق الصنعاني - الأمالي في آثار الصحابة - وصية الرسول
                              24 - أخبرنا أبو علي إسماعيل ، ثنا أحمد ، ثنا عبد الرزاق ، أنا إبن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما أدراك ما يوم الخميس ، ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا ، قال : فقلت : إبن عباس ، ما يوم الخميس ؟ قال : لما احتضر النبي (ص) قال : قربوا أكتب إليكم كتابا لا تضلوا بعده قال : فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي الله تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه . فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه قال : فأوصى بثلاث عند موته قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفود بنحو مما كنت أجيزهم قال : فإما أن يكون سعيد سكت عن الثالثة وإما أن يكون قد نسيتها.
                              عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
                              9468 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.

                              عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب أهل الكتاب
                              9706 - أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا إبن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير قال : قال لي إبن عباس : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا ، فقلت : يا أبا عباس وما يوم الخميس ؟ قال : يوم اشتد برسول الله (ص) وجعه قال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال : فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فقال : دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه قال : وأوصى عند موته بثلاث ، فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال : فإما أن يكون سعيد سكت عن الثالثة عمدا ، وإما أن يكون قالها فنسيتها.

                              عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب أهل الكتاب
                              19158- أخبرنا إبن عيينة , عن سليمان الأحول , عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا , فقلت : يا أبا عباس وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه , فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا , قال : فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع , فقالوا : ما شأنه استفهموه أهجر ؟ فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه , قال : فأوصى عند موته بثلاث , فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب , وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم به , قال : فإما أن يكون سعيد سكت , عن الثالثة , وإما أن يكون قالها فنسيتها.

                              تعليق


                              • ( رزية يوم الخميس )

                                عدد الروايات : (
                                3 )

                                البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
                                3108 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني قال : أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري بمكة قال : حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم قال : سمعت سعيد بن جبير يقول : سمعت إبن عباس يقول : ح وأخبرنا علي بن أحمد بن عبدان قال : أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار قال : حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي قال : حدثنا علي بن المديني قال : حدثنا سفيان قال : سمعت سليمان ، يذكر عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قال : قلت يا أبا عباس ، وما يوم الخميس قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه قال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال : فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه , قال : فذهبوا يعيدون عليه قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه قال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثالثة . أو قالها فنسيتها هذا لفظ حديث علي بن المديني ، وهو أتم , زاد علي : قال سفيان إنما زعموا أراد أن يكتب فيها استخلاف أبي بكر رواه البخاري ومسلم في الصحيح ، عن قتيبة ، وغيره عن سفيان.
                                البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
                                3109 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.

                                البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الجزية
                                17197 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني إملاء , أنبأ أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري بمكة , ثنا الحسن بن محمد الزعفراني ، ثنا سفيان بن عيينة ، عن إبن أبي مسلم ، قال : سمعت سعيد بن جبير ، يقول : سمعت إبن عباس ( ر ) يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى ثم قال : اشتد وجع رسول الله (ص) فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع , فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه , وأمرهم بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب , وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم , والثالثة نسيتها . رواه البخاري في الصحيح عن قتيبة وغيره عن سفيان , ورواه مسلم عن سعيد بن منصور وقتيبة وغيرهما عن سفيان.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X