روى الخلال قال ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال : كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) . السنة للخلال ( 2 / 566 )
عرفنا عاقبة من يشتم ابي بكر عندكم فهو كافر ولا يصلى عليه....الخ طيب...
هل تطبقون هذا الكلام على من شتم
امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام؟؟؟؟!!
هذا الموضوع للاخ قمر تميمي فاحببت ان انقله هنا لنرى اجابة من المعنيين؟؟!!
الاخ العزيز وماذا تنتضر من احفاد
اكلت الاكباد هل يقولوا لك نعم كافر هذا ليس من شيم النواصب
التعديل الأخير تم بواسطة الحاج ربيع المالكي; الساعة 23-05-2005, 01:32 PM.
من يشتم علي بن ابي طالب ويبغضه ويستحل ذلك فهو كافر
احسنت يا سني الرياض
انت أجرأ من اجاب
طيب يا عزيزي
فما رأيك بمن شتم علي وقاتله وحرض القوم على قتاله؟؟!
ما رايك بمن خرج بالجيوش لقتال خليفة المسلمين!! ولم يكتفي بشتمه!!؟
ما رايك بمن سجد لله شكرا فرحا عندما قالوا له ان علي قتلوه!!؟
1 أما ان معاوية أمر بسبّ عليّ من على المنابر فكذب، ولا يوجد دليل صحيح ثابت بذلك، وسيرة معاوية واخلاقه تستبعد هذه الشبهة، أما ما يذكره بعض المؤرخين من ذلك فلا يلتفت إليه لأنهم بإيرادهم لهذا التقول لا يفرقون بين صحيحها وسقيمها، إضافة إلى أن أغلبهم من الشيعة، ولكن بعض المؤرخين رووا في كتبهم روايات فيها الصحيح والباطل، ولكنهم أُعْذروا عندما اسندوا هذه المرويات إلى رواتها لنستطيع الحكم عليها من حيث قبولها أو ردها، ومن هؤلاء الطبري الذي عاش تحت سطوة وتعاظم قوة الرافضة، الذي يقول في مقدمة تاريخه (( ولْيعلم الناظر في كتابنا هذا أنّ اعتمادي في كل ما أحضرت ذكره فيه مما اشترطت أني راسمه فيه، إنما هو على ما رويتُ من الأخبار التي أنا ذاكرها فيه، والآثار التي أنا مسندها إلى رواتها فيه، دون ما إدرك بحجج العقول، واستنبط بفكر النفوس، إلا اليسير القليل منه، إذ كان العلم بما كان من أخبار الماضين، وما هو كائن من أنباء الحادثين، غير واصل إلى من لم يشاهدهم ولم يدرك زمانهم، إلا بإخبار المخبرين ونقل الناقلين دون الاستخراج بالعقول، والاستنباط بفكَر النفوس. فما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهاً من الصحة، ولا معنى في الحقيقة فليعلم أنه لم يُؤتَ في ذلك من قِبَلنا، وإنما أُتي من قِبَل بعض ناقليه إلينا، وأناّ إنما أدينا ذلك على نحو ما أدِّيَ إلينا ))(5)، لذلك يجب عليكم عند الاحتجاج بالمؤرخين ذكر الرواية التي تبين أن معاوية أمر بلعن عليّ من على المنابر، .
2 أما القول أن مسلم أخرج في صحيحه باب فضائل علي مثل ذلك فكذب أيضاً، فالرواية هي ما رواه عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه قال (( أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسُبَّ أبا تراب؟ فقال: أمّا ذكرت ثلاثاً قالهنَّ له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسُبّهُ لأن تكون لي واحدة منهنَّ أحبُّ إليَّ من حُمر النَّعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلّفه في مغازيه فقال له عليُّ: يا رسول الله، خلَّفْتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضىأن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبوّة بعدي. وسمعته يقول يوم خيبر: لأُ عْطينَّ الراية رجلاً يحبُّ الله ورسوله ويحبُّه الله ورسوله، قال: فتطاولنا لها فقال: ادعوا لي علياً، فأُتي به أرْمَد فبصق في عَيْنه ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه، ولمّا نزلت هذه الآية: { قل تعالوْا ندعُ أبْنائنا وأبْناءَكم ...}، دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً وفاطمة وحسناً وحُسيناً فقال: اللهم، هؤلاء أهلي )).
وهذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ، ولكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ، فأجابه سعداً عن السبب ولم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه ولا عاقبه، وسكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد، ولو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما تدّعي ، لما سكت على سعد ولأجبره على سبّه، ولكن لم يحدث من ذلك شيءٌ فعلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك، ويقول النووي (( قول معاوية هذا، ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً أو خوفاً أو غير ذلك. فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك، فله جواب آخر، ولعل سعداً قد كان في طائفة يسبّون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار وأنكر عليهم فسأله هذا السؤال. قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ )).
أما ان معاوية أمر بسبّ عليّ من على المنابر فكذب، ولا يوجد دليل صحيح ثابت بذلك
وأنا الآن ساثبت من هو الكذاب يا من الرياض، ولكن ارجو ان لا تنسى كلامك هذا:
من يشتم علي بن ابي طالب زنديق وقد يكفر
*) رقم الحديث 98
المرجع صحيح ابن ماجة1
الصفحة 26
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث 118 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله * ( صحيح ) _ الصحيحة 335/4
الكتاب صحيح سنن ابن ماجة باختصار السند
المؤلف محمد تاصر الدين الألباني
الناشر مكتب التربية العربي لدول الخليج الرياض
الطبعة الطبعة الثالثة
تاريخ الطبعة 1408 هـ - 1988 م
مصنف ابن أبي شيبة ج 6 ص 366 ح 32078 تحقيق كمال يوسف الحوت ط مكتبة الرشد الرياض ( حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال تقول هذا الرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله )
أما قولك يا رياضي:
أما القول أن مسلم أخرج في صحيحه باب فضائل علي مثل ذلك فكذب أيضاً،
وسؤالي هنا وأنا بصراحة لست عربيا بل اعجمي الأصل فأرجو ان توضح لي: متى اصبح الأمر استفسارا ؟؟؟
فالحديث يقول: أمر معاوية،
وأنت تقول: معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ،
على العموم،
وهذا المغيرة بن شعبة عامل معاوية يسب الامام علي بسند صحيح:
رقم الحديث 2397
المرجع سلسلة الصحيحة 5
الصفحة 520
الموضوع الرئيسي جنائز مرض موت وصايا
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث [ نهى عن سب الأموات ] . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب ، فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟! ( صحيح ) .
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الخامس
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر مكتبة المعارف-الرياض-المملكة العربية السعودية
الطبعة الطبعة الأولى
تاريخ الطبعة 1412 هـ - 1991 م
وهنا:
حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن حصين عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم قال
خطب المغيرة بن شعبة فنال من علي فخرج سعيد بن زيد فقال ألا تعجب من هذا يسب عليا رضي الله عنه أشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا كنا على حراء أو أحد فقال النبي صلى الله عليه وسلم اثبت حراء أو أحد فإنما عليك صديق أو شهيد فسمى النبي صلى الله عليه وسلم العشرة فسمى أبا بكر وعمر وعثمان وعليا وطلحة والزبير وسعدا وعبد الرحمن بن عوف وسمى نفسه سعيدا
تعليق