لم تجاوبني... هل هم الصحابة فقط؟

لم تجاوبني... هل هم الصحابة فقط؟ الذي لم يتجاوزو العشرة... أفق يا اخي

لم يقل أخي لواء و لم أقل أنا انهم فقط العشره...لكنه لم يطلق الكلام على كل الذين تسميهم أنت صحابه

و لا يوجد عندك دليل أن أبوبكر و عمر مشمولين بكلام الامام (ع)

أصلا لا أعرف من وين جبت أنت أننا نقول أن الصحابه عشره

أولا اليقين لا ينقطع بالشك... الإمام علي أقدر مني و منك و من ألوووووف مألفة على الفهم و الإدراك و إيصال الفكرة... و قد جمع الصحابة في كلامه... و بينهم أبو بكر و عمر... و الكرة الآن في ملعبكم أين دليلكم على أن الشيخين خارجان عن الحديث؟؟؟؟

2-1ـ قسم الصحابة الذين تترضى عنهم الشيعة لا يقلّون عن ثلاثة ولا يتجاوزون السبعة!! فقد روى الكشي ـ وهو عمدتهم في الرجـال ـ باسناد (معتبر)! عن الباقر (ع) (( أنه ارتـد الناس إلا ثلاثة نفر سلمان وأبو ذر والمقـداد. قال الراوي فقلت فعمار، قـال كان حاص حيصة ثم رجع ))(حق اليقين في معرفةأصول الدين، عبد الله شبر جـ1 ص (370ـ371)، رجال الكشي ص (17)، تقديم أحمد الحسيني ، تفسير العياشي جـ1 ص (223).)، وفي رواية أخرى ((....ثم أناب الناس بعد، وكان أول من أناب أبو ساسان الأنصاري، وعمار، وأبوعميرة، وشتيرة، وكانوا سبعة فلم يعرف حتى أمير المؤمنين (ع) إلا هؤلاء السبعة ))(حق اليقين في معرفةأصول الدين، عبد الله شبر جـ1 ص (370ـ371)، رجال الكشي ص (17)، تقديم أحمد الحسيني ، تفسير العياشي جـ1 ص (223).
)، وروى الكليني كبير علماء الاثني عشرية في كتابه ( الأصول من الكافي ) ـ وهو يمثل أحد أربعة كتب تعتبر مرجع الأمامية في أصول مذهبهم وفروعه( قال الإمام عبد الحسين الموسوي في كتابه المراجعات ص (334) (( واحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الإول إلى هذا الزمان، وهي: الكافي، والتهذيب، والإستبصار، ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها، والكافي اقدمها واعظمها واحسنها واتقنها).) ـ عن حمران بن أعين قال (( قلت لأبي جعفر عليه السلام جعلت فداك ما أقلنا لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها؟ فقال : ألا أحدثك بأعجب من ذلك، المهاجـرون والأنصار ذهبوا إلاـ وأشـار بيده ثلاثة......الخ ))(الأصول من الكافي للكليني جـ2 ص (191) كتاب الإيمان والكفر (باب) قلـة عدد المؤمنين، رجال الكشي ص (13)، تفسير الصافي جـ1 ص (359).)، وروى في الروضة (( عن عبد الرحيم القصير قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: إن الناس يفزعون إذا قلنا: إن الناس ارتدوا، فقال يا عبد الرحيم إن الناس عادوا بعد ما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أهل جاهلية، إن الأنصار اعتزلت فلم تعتزل بخير جعلوا يبايعون سعداً وهم يرتجزون ارتجاز الجاهلية، يا سعد أنت المرجاء وشعرك المرجل وفحلك المرجم ))(الروضة من الكافي جـ8 ص (246).
) فهذ هو القسم الأول من الصحابة المعتمدين في نظر الشيعة الاثني عشرية.

لم أخترع شيئا من عندي

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ «37» لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ «38»

هل رأيت يا مرقوق أنك لا تختلف عن باقي المخالفين في اللجاج و العناد ؟؟؟

هل تتفق معنا أن كلام الامام لا يشمل كل الصحابه ؟؟؟ أم تختلف معنا ؟؟؟ اذا

كان يشمل الصحابه فان هناك من الصحابه منافقين (غير عبدالله بن أبي بن سلول)

فهل هم مشمولين ؟؟؟؟ و ما هو دليلك أن تعريف الامام لمن هو صحابي هو مطابق

لتعريفك أنت ؟؟؟و أنت لم تجب حتى تنتقل الكره لملعبنا !!




كلا أبدا...أنت لم تخترع شيئا من عندك...لكنك قصصت و لزقت من مواقع المخالفين

لنا......هل ممكن أن تأتي بأسانيد الأحاديث التي نقلتها لنا ؟؟؟؟

فنحن ليس عندنا شيء اسمه " صحيح الكافي "....كما أنتم عندكم كتاب اسمه

" صحيح البخاري "....فكتاب الكافي و غيره من الكتب هو كتاب من جمع انسان

من بني البشر.....و لم يدعي حتى صاحب الكتاب أن كتابه لا يشمل الا الأحاديث

الصحيحه...........فعندما نريد الاستدلال بحديث لا بد من التأكد من صحته....لا أن

ننقله من كتاب - يعترف صاحبه بأن فيه أحاديث غير صحيحه - من دون تمحيص!!

و ممكن حمل الكلام أن الارتداد يشير الى الصحابه الذين كانوا موجودين في المدينه

و تحديدا وقت بيعة أبي بكر.....فالذين لم يحضروا و لم يكونوا موجودين بأي ذنب

يقال عنهم أنهم ارتدوا ؟؟؟ فلا تزر وازره وزر أخرى

عجبالكم... أين دليلكم على خروج أقرب الناس للرسول في حياته عن الحديث.؟؟ ألم يعلم الإمام علي و هو المعصوم أنه سيأتي قوم يأخذون هذا الحديث لمدح ألدّ أعدائه؟؟ كيف هذا؟؟
ثم أني لم ارد إلا الحق... ,و لكن في مقدمة الكافي يقول الكاتب أن هذا الكتاب عرض على الإمام القائم ... فقال ( كاف لشيعتنا ) فما رأيك
2-بسم الله الرحمن الرحيم: ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) البقرة...
هل تأخذون ما تريدون من الكافي و تردون ما تريدون حسب الأهواء؟ أرجو التفكر جيدا...
أرجو أن لا يضيق صدرك بحديثي و لنتحمل بعضنا في سبيل الحق

و أنا بإنتظار دليلك على إخراج الشيخين من الحديث

هل الكافي قرآن ؟؟؟؟؟

أكيد لا... و لم أقصد هذا أبدا...
و لكن ألزمكم بما ألزمتم به أنفسكم... و أنتم أصحاب هذا الكتاب... لا تنزعج مني

ثم أين دليلك على إخراج الشيخين... أم ضاقت بكم أبحاثكم؟

أنت الذي أطلقت اللفظ بالعموم
و نحن قلنا اللفظ لا يشمل العموم
على أية حال اللفظ هنا كان لمدح بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله ,
في حين أن هنالك خطبة ما يسمى بالشقشقية و غيرها من الخطب ما يذم بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله , خصوصا أبوبكر و عمر وعثمان , فدل هذا القرينة على التخصيص , أي أن لفظ العموم للمدح في خطبة الأولى قد خصص بقرينة الذم في خطبة أخرى .

و أنا ألزمك بما ألزمت نفسك... دليللك عاى إخراج الشيخين...

ثم... سؤال أرجوا الرد عليه... بلا حرج... كيف يسب الإمام علي ا[و بكر و عمر و قد كان وزيرا لهم و بايعهم... و أشدد على هذه... كان يخاف على عمر بن الخطاب و كان له ناصحا... أغثني إن كنت تعلم الجواب

عفوا منك , أما وعيت مشاركتي السابقة ؟

أما تستحي أن تنسب لأميرالمؤمنين عليا عليه السلام , بأنه كان سبابا والعياذ بالله .

أعتذر و أستغفر الله عز و جل...

و لكنك لم تجبني كيف يذم الإمام علي الصحابة و كان من قبل يجلهم و يخاف عليهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟