اللهم صل علي نقطة الباء والخمسة اهل العباء والتسعة الامناء الاتقياء
ليسمح لي اخي الكريم Jip_Tah Plotinus بالاجابة علي بعض ماورد من الاسئله
مارايك بهذه الاحاديث:
وفي صحيح مسلم : «ولا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش». صحيح مسلم 2 : 119 كتاب الامارة، باب الناس تبع لقريش,
أخرجه من تسعة طرق.
وفي مسند أحمد بسنده عن مسروق قال : « كنا جلوساً عند عبدالله بن مسعود وهو يقرأ القرآن ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن ! هل سألتم رسول الله صلى الله عليه وسلم كم يملك هذه الاَُمّة من خليفة ؟ فقال عبدالله : ما سألني عنها أحد منذ قدمت العراق قبلك ، ثم قال : نعم ، ولقد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اثني عشر كعدة نقباء بني إسرائيل » مسند أحمد 5 : 90 و93 و97 و100 و106 و107، وأخرجه الصدوق عن ابن مسعود في كمال الدين 1 : 270 | 16..
نعم لقد تم وضع الكثير من الاحاديث المكذوبة ونسبها الي الرسول الاكرم وكذلك تحريف بعض احاديثه او نسبها لمن لم تجئ فيهم من قبل ترزية الاحاديث وعلماء السلطان ولا مجال لذكرها هنا . وذلك بغرض توظيف الدين لدولة بني اميه والعباسيين
ما بني علي باطل فهو باطل وذلك ينطبق علي مشايخ المذاهب الاخري من غير الشيعة الامامية وكونهم قد افنوا عمرهم في الترويج لاحاديث من الاصل مكذوبة بغض النظر عن علمهم بكونها مكذوبة من عدمه الا انهم نقلوها روجوالها ونشروها . كان كل همهم جمع و نشر الحديث لكن لم يكلفوا انفسهم عناء البحث كون هذا الحديث صحيحا ام موضوعا او به شبهه .
ولم الحيرة , فالروايات لديناتقول ان حمل السيدة مريم البتول ع بعيسي وولادته كان تسع ساعات
والثابت لدي كل مذاهب الاسلام ان الامام الحجة ص سيؤم السيد المسيح ع في الصلاة اذا ما الضرر في ان تكون لهما نفس الكرامة
ونفس ظروف الحمل والولادة ولم تجيزون لابن مريم ع ما لا تجيزونه لابن فاطمة ص وهي سيدة نساء العالمين وابوها ص خير من طلعت عليه شمس
ولماذا رفع ادريس ع عيسي ع ولماذا قدر الله ان ينزل عيسي باخر الزمان ؟
هل يحتاج الناس الي رسالته بعدما جاء الرسول الاكرم الي البشرية بالاسلام واتمها الله عليه وحفظها في الائمة ص
من احدى السنن الإلهية هي امتحان البشر، وإحدى طرق الامتحان هي غيبة حجة الله . ففي هذه الغيبة، يفوز الذين يترسخ في قلوبهم الايمان في هذا الامتحان. ولكن لطول هذه الغيبة يشتكي الكثير من الناس الذين ليس في قلوبهم ايمانٌ راسخ و يرجعون عن دين الله، و هذه علامة لتقييم الذين يدّعون الايمان من المؤمنين أو الكفّار.
إن الإعتقاد بحكمة الله تعالى يجعل من غير اللازم أساساً نعرف فلسفة الغيبة بعد أن ثبتت ثبوتاً قاطعاً لا شك فيه ، فلا يضرنا مطلقاً إذن أن لا نعرف علة الغيبة و ذلك شبيه بتلك الموارد الكثيرة التي لا نعرف وجه الحكمة فيها ، و إنما يكفينا فقط أن يثبت لدينا بالروايات الصحيحة و البراهين القوية أن الله العظيم أرسل حجته إلى الأمة و لكن كانت هناك بعض المصالح التي استدعت أن يبقى وراء ستار الغيبة و يبدو من بعض الروايات أن السبب الأصلي للغيبة سيعرف بعد ظهوره
كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاة الخضر (عليه السلام) لموسى عليه السلام إلا بعد إفتراقهما
ولقد تناولت مجموعة من الأحاديث الشريفة علل وقوع الغيبة.
ـ روى سدير عن أبيه عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: «ان للقائم منّا غيبة يطول أمدها فقلت له: يابن رسول الله ولم ذاك قال: لأن الله عز وجل أبى إلاّ أن يجعل فيه سنن الأنبياء(عليهم السلام) في غيبا تهم، وانه لابدّ له يا سدير من استيفاء مدة غيباتهم، قال الله تعالى: (لتركبنّ طبقاً عن طبق)، أي سنن مَن كان قبلكم -اثبات الهداة: 3 / 486 ـ 487. .
ـ روي عن الإمام الرضا(عليه السلام) أنّه قال ـ في جواب من سأله عن علة الغيبة ـ : «لئلا يكون في عنقه بيعة اذا قام بالسيف».
علل الشرائع: 1/ 245، عيون الأخبار الرضا: 1 / 273.
ومن قال انا نعيش بدونه فانه صلوات الله عليه له سفراء وقد تشرف بعض الخاصة برؤيته . فانتفاعنا به كانتفاع الناس بالشمس
افان غابت الشمس هل يعني ذلك عدم وجودها او لو انها حجبت هل يبطل بذلك نفعها للناس
أن الشمس قد تكون غيبتها في السحاب أصلح للعباد ، من ظهورها لهم بغير حجاب ، فكذلك غيبته عليه السلام أصلح لهم في تلك الازمان ، فلذا غاب عنهم .
أن الناظر إلى الشمس لا يمكنه النظر إليها بارزة عن السحاب ، وربما عمي بالنظر إليها لضعف الباصرة ، عن الاحاطة بها ، فكذلك شمس ذاته المقدسة وبما يكون ظهوره أضر لبصائرهم ، ويكون سببا لعماهم عن الحق ، وتحتمل بصائرهم الايمان به في غيبته ، كما ينظر الانسان إلى الشمس من تحت السحاب ولا يتضرر بذلك .
أن الشمس قد يخرج من السحاب وينظر اليه واحد دون واحد فكذلك يمكن أن يظهر عليه السلام في أيام غيبته لبعض الخلق دون بعض .
ارجو ان يكون هناك عقلا يقبل الاجابات ويوقن بها
والسلام علي شيعة الكرر ص
ليسمح لي اخي الكريم Jip_Tah Plotinus بالاجابة علي بعض ماورد من الاسئله
هل عند اهل السنه ما يثبت بالدليل القاطع الامامة الاثنى عشريه؟؟؟؟؟؟؟ والاجابة بالتأكيد لا.... واذا كان عند الشيعة من الاحاديث الكثير فلماذا لايوجد مثثل هذه الاحاديث عند اهل السنه؟
وفي صحيح مسلم : «ولا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش». صحيح مسلم 2 : 119 كتاب الامارة، باب الناس تبع لقريش,
أخرجه من تسعة طرق.
وفي مسند أحمد بسنده عن مسروق قال : « كنا جلوساً عند عبدالله بن مسعود وهو يقرأ القرآن ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن ! هل سألتم رسول الله صلى الله عليه وسلم كم يملك هذه الاَُمّة من خليفة ؟ فقال عبدالله : ما سألني عنها أحد منذ قدمت العراق قبلك ، ثم قال : نعم ، ولقد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اثني عشر كعدة نقباء بني إسرائيل » مسند أحمد 5 : 90 و93 و97 و100 و106 و107، وأخرجه الصدوق عن ابن مسعود في كمال الدين 1 : 270 | 16..
وهل ما ورد عن النبى الاكرم عليه الصلاة والسلام تم تزيفه وتحريفه؟؟؟
وهل مرور تلك السنين الطويله وظهور العديد من علماء اهل السنه ...والعديد من كتب اهل السنه فى العقيده والحديث ....الخ ...هل كل هؤلاء والعديد منهم افنوا عمرهم فى سيبل العلم...لم يكن همهم الاول والاخير الا طمس الحقائق وتزيفها؟؟؟؟؟؟؟؟
اما بالنسبه للامام المهدى ...هناك العديد من التساؤلات...فى البداية .....فى بداية بحثك الكريم ..وجهت الدعوة للعقل..ولكن فى الحديث عن الامام المهدى تذكر ان امه حملته ووضعته فى يوم واحد...!!!!!! وهنا يقف العقل متحيرابعض الشيئ
والثابت لدي كل مذاهب الاسلام ان الامام الحجة ص سيؤم السيد المسيح ع في الصلاة اذا ما الضرر في ان تكون لهما نفس الكرامة
ونفس ظروف الحمل والولادة ولم تجيزون لابن مريم ع ما لا تجيزونه لابن فاطمة ص وهي سيدة نساء العالمين وابوها ص خير من طلعت عليه شمس
والاسئله هنا عديده ومنها على سبيل المثال لماذا يغيب؟؟؟ وما هى علل الغيبة؟؟؟؟
هل يحتاج الناس الي رسالته بعدما جاء الرسول الاكرم الي البشرية بالاسلام واتمها الله عليه وحفظها في الائمة ص
من احدى السنن الإلهية هي امتحان البشر، وإحدى طرق الامتحان هي غيبة حجة الله . ففي هذه الغيبة، يفوز الذين يترسخ في قلوبهم الايمان في هذا الامتحان. ولكن لطول هذه الغيبة يشتكي الكثير من الناس الذين ليس في قلوبهم ايمانٌ راسخ و يرجعون عن دين الله، و هذه علامة لتقييم الذين يدّعون الايمان من المؤمنين أو الكفّار.
إن الإعتقاد بحكمة الله تعالى يجعل من غير اللازم أساساً نعرف فلسفة الغيبة بعد أن ثبتت ثبوتاً قاطعاً لا شك فيه ، فلا يضرنا مطلقاً إذن أن لا نعرف علة الغيبة و ذلك شبيه بتلك الموارد الكثيرة التي لا نعرف وجه الحكمة فيها ، و إنما يكفينا فقط أن يثبت لدينا بالروايات الصحيحة و البراهين القوية أن الله العظيم أرسل حجته إلى الأمة و لكن كانت هناك بعض المصالح التي استدعت أن يبقى وراء ستار الغيبة و يبدو من بعض الروايات أن السبب الأصلي للغيبة سيعرف بعد ظهوره
كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاة الخضر (عليه السلام) لموسى عليه السلام إلا بعد إفتراقهما
ولقد تناولت مجموعة من الأحاديث الشريفة علل وقوع الغيبة.
ـ روى سدير عن أبيه عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: «ان للقائم منّا غيبة يطول أمدها فقلت له: يابن رسول الله ولم ذاك قال: لأن الله عز وجل أبى إلاّ أن يجعل فيه سنن الأنبياء(عليهم السلام) في غيبا تهم، وانه لابدّ له يا سدير من استيفاء مدة غيباتهم، قال الله تعالى: (لتركبنّ طبقاً عن طبق)، أي سنن مَن كان قبلكم -اثبات الهداة: 3 / 486 ـ 487. .
ـ روي عن الإمام الرضا(عليه السلام) أنّه قال ـ في جواب من سأله عن علة الغيبة ـ : «لئلا يكون في عنقه بيعة اذا قام بالسيف».
علل الشرائع: 1/ 245، عيون الأخبار الرضا: 1 / 273.
واذا كان الامامة شيئ جوهرى فكل السنين تلك التى تمر منذ غيبة الامام الى ظهوره كيف يعيش الناس بدون امام طوال هذه
الفترة
الفترة
افان غابت الشمس هل يعني ذلك عدم وجودها او لو انها حجبت هل يبطل بذلك نفعها للناس
أن الشمس قد تكون غيبتها في السحاب أصلح للعباد ، من ظهورها لهم بغير حجاب ، فكذلك غيبته عليه السلام أصلح لهم في تلك الازمان ، فلذا غاب عنهم .
أن الناظر إلى الشمس لا يمكنه النظر إليها بارزة عن السحاب ، وربما عمي بالنظر إليها لضعف الباصرة ، عن الاحاطة بها ، فكذلك شمس ذاته المقدسة وبما يكون ظهوره أضر لبصائرهم ، ويكون سببا لعماهم عن الحق ، وتحتمل بصائرهم الايمان به في غيبته ، كما ينظر الانسان إلى الشمس من تحت السحاب ولا يتضرر بذلك .
أن الشمس قد يخرج من السحاب وينظر اليه واحد دون واحد فكذلك يمكن أن يظهر عليه السلام في أيام غيبته لبعض الخلق دون بعض .
ارجو ان تكون هناك اجابات يقبلها العقل ويوقن بها
والسلام علي شيعة الكرر ص
تعليق