الذي لديه علم الكتاب هو نفسه الذي جعله الله بمنزلة و مثابة نفس النبي كما في آية المباهلة
فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ «61»
و هو الذي قال له رسول الله صلى الله عليه و آله , أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي .
و الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه و آله ; أنا مدينة العلم و علي بابها فمن أراد العلم فليدخل من بابها .
ألا و هو أمير المؤمنين علي بن أبيطالب عليهما السلام
أخي الحبيب ... عندي أمران
1- حديث : أنا مدينة العلم و علي بابها فمن أراد العلم فليدخل من بابها .
هو ضعيف... ثم لو جاريتك فهي لوجدنا الحديث لا يعني بحال أن عليا رضي الله عنه هو أعلم الصحابة ، بل قصارى مفهوم الحديث أن عليا باب من أبواب العلم ، ومعلوم أن لكل مدينة أبوابا عديدة ومداخل كثيرة وإلا لما كانت مدينة ، وعلي رضي الله عنه ليس سوى باب من أبواب هذه المدينة ، ولا شك أن هناك أبوابا أخرى أعظمها أبوبكر الصديق رضي الله عنه ، والذي ما احتاج المسلمون إلى علم إلا ووجدوه عنده ، و أعلم القوم هو أحقهم بإمامة الصلاة ، والنبي صلى الله عليه وسلم أمر أبا بكر أن يصلي بالناس عند مرضه الأخير الذي توفي فيه.
أخي الحبيب ... عندي أمران
1- حديث : أنا مدينة العلم و علي بابها فمن أراد العلم فليدخل من بابها .
هو ضعيف... ثم لو جاريتك فهي لوجدنا الحديث لا يعني بحال أن عليا رضي الله عنه هو أعلم الصحابة ، بل قصارى مفهوم الحديث أن عليا باب من أبواب العلم ، ومعلوم أن لكل مدينة أبوابا عديدة ومداخل كثيرة وإلا لما كانت مدينة ، وعلي رضي الله عنه ليس سوى باب من أبواب هذه المدينة ، ولا شك أن هناك أبوابا أخرى أعظمها أبوبكر الصديق رضي الله عنه ، والذي ما احتاج المسلمون إلى علم إلا ووجدوه عنده ، و أعلم القوم هو أحقهم بإمامة الصلاة ، والنبي صلى الله عليه وسلم أمر أبا بكر أن يصلي بالناس عند مرضه الأخير الذي توفي فيه.
صحيح يا أخي؟
إسمح لي أن أقول لك , بأنك قد جانبت الصواب في قولك السابق , و لكن قبل أن أعلق على كلامك , أود أن أعرف رأيكم الكريم خصوص ما أنا أوردته من الآيات الكريمة في مشاركتي السابقة و دلالتها .
الحديث أنا مدينة العلم و علي بابها فمن أراد العلم فليدخل من بابها .
حديث صحيح و قيل بتواتره , و يوجد هنالك بحوث في هذا الشأن
بالنسبة إلى قولكم هذا :
... ثم لو جاريتك فهي لوجدنا الحديث لا يعني بحال أن عليا رضي الله عنه هو أعلم الصحابة ، بل قصارى مفهوم الحديث أن عليا باب من أبواب العلم ، ومعلوم أن لكل مدينة أبوابا عديدة ومداخل كثيرة وإلا لما كانت مدينة ، وعلي رضي الله عنه ليس سوى باب من أبواب هذه المدينة ، ولا شك أن هناك أبوابا أخرى أعظمها أبوبكر الصديق رضي الله عنه
فقولك هذا خصوصا ولا شك أن هناك أبوابا أخرى أعظمها أبوبكر الصديق رضي الله عنه
قول دون دليل بل هو تعسف لا شك
أما قولك هذا
والذي ما احتاج المسلمون إلى علم إلا ووجدوه عنده ، و أعلم القوم هو أحقهم بإمامة الصلاة ، والنبي صلى الله عليه وسلم أمر أبا بكر أن يصلي بالناس عند مرضه الأخير الذي توفي فيه
فهو مع تناقض عقلي تاريخي حديثي و روائي أيضا و يوجد بحوثا بشآن ذلك
أولا السلام عليكم...
2- ليس لدينا شيئ إسمه الصحاح الستة... و لكن لدينا الصحيحين و الكتب الأربعة
3-و هو الأهم... بسم الله الرحمن الرحيم: ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) البقرة...
لقد رددتم هذا الحديث لأنه عن السيدة عائشة... و أخذتم بحديث أرض فدك و العمدة فيه السيدة عائشة؟؟؟ كيف هذا بالله عليك التوضيح من بعد إذنك
تعليق