المشاركة الأصلية بواسطة المهذب
هذه القاعدة منخرمة عندهم لأن مدار قبول رواية الراوي هو : ثبوت العدالة والضبط في الراوي.
نص على ذلك الحافظ ابن حجر في كتاب "شرح النخبة"
ومن المتأخرين ، كل من :
1-الحافظ أحمد بن الصديق المغربي الغماري في كتابه "فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي".
2-عبدالرحمن المعلمي اليماني في كتاب "التنكيل" عند الكلام على رواية المبتدع ج1 / 228 - 239 .
3-الألباني في عدة من مؤلفاته. مثل كتاب "السلسلة الصحيحة" 1/752 عند حديث رقم (396)
وهو الموافق لصنيع كبار المحدثين عندهم ، والأمثلة والشواهد تطول .
والحمد لله رب العالمين
تعليق