إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا مسلمين ... من اولى بكم من انفسكم بعد رسول الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
    ارجو من الاخ تهامة عسير

    ان يجيب على ما اطرحه عليه من اسئلة
    حتى لا اعتبر ذلك هروبا وشكرا.


    "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ"


    نسال الاخ تهامة عسير

    هل هذه الآية التى يفهم منها ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هو ولى المؤمنين بعد ولاية الله تعالى فهل ولايته هنا مقتصرة على المحبة والنصرة ام من شروط ولايته ان يكون اولى بالمؤمنين من انفسهم؟

    السؤال بصيغة أخرى:

    عندما يكون الرسول صلى الله عليه وآله وسلم مولانا وولينا هل يكون اولى بنا من انفسنا مع العلم ان الولاية هى ولاية الحب والنصرة؟

    السؤال بصيغة أخرى:

    الآية تدل على ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولينا ولاية المحبة والنصرة وهل من المحبة والنصرة ان يكون اولى بنا من انفسنا؟

    السؤال بصيغة أخرى:

    هل تكفى هذه الآية لكى نستدل منها ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اولى بنا من انفسنا ام لا؟
    الاخ عبد المؤمن انت محترم ولا يسعني الا ان اكون محترما معك ولذلك سوف اسعى لاقصى حد لارضائك

    اخي الكريم
    انت هنا خلطت بين ايتين من ايات القران الكريم

    الاية من سورة المائدة والاخرى التي من سورة الاحزاب وجعلتهما واحدة

    والفرق ان الاية التي في سورة الاحزاب اتت افعل وهي صيغة تفضيل بلا شك

    ((الرسول اولى بالمؤمنين من انفسهم ))

    تعني ان محبة الرسول صلى الله عليه وسلم مقدمة على كل محبة حتى محبة النفس ومن مقتضيات تلك المحبة طاعته في كل ما قضى

    قال تعالى
    قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

    وقد نقلت لك سابقا قوله صلى الله عليه وسلم بان المؤمن لا يكون مؤمنا حتى يكون الرسول احب اليه من ماله وولده

    اما الاية من سورة المائدة فهي لتحديد من يجوز موالاتتهم ومن لا يجوز
    الم تر ان الله قال ((انما)) وانما اداة حصر هنا بلاشك وباتفاق
    حيث ان الولاية (بالفتح)) لا تجوز الا لله والرسول والذين امنوا ومحرمة على الكفار اي لا تجوز موالاة الكفار

    هذا فيما يخص مشاركتك هذه

    اما مشاركتك الاخيرة فسوف ارد عليها واشكرك اذ قررت ان ترد على كلامي السابق

    لكن ارجو ان تعذرني لضيق الوقت

    تحياتي للمحترمين امثالك

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8

      اخي الكريم
      انت هنا خلطت بين ايتين من ايات القران الكريم

      الاية من سورة المائدة والاخرى التي من سورة الاحزاب وجعلتهما واحدة

      والفرق ان الاية التي في سورة الاحزاب اتت افعل وهي صيغة تفضيل بلا شك

      ((الرسول اولى بالمؤمنين من انفسهم ))

      تعني ان محبة الرسول صلى الله عليه وسلم مقدمة على كل محبة حتى محبة النفس ومن مقتضيات تلك المحبة طاعته في كل ما قضى

      قال تعالى
      قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

      وقد نقلت لك سابقا قوله صلى الله عليه وسلم بان المؤمن لا يكون مؤمنا حتى يكون الرسول احب اليه من ماله وولده

      اما الاية من سورة المائدة فهي لتحديد من يجوز موالاتتهم ومن لا يجوز
      الم تر ان الله قال ((انما)) وانما اداة حصر هنا بلاشك وباتفاق
      حيث ان الولاية (بالفتح)) لا تجوز الا لله والرسول والذين امنوا ومحرمة على الكفار اي لا تجوز موالاة الكفار
      اخى ركز معى :

      الآية تقول (انما وليكم الله ورسوله)

      اذن ولينا رسول الله
      وعندما يكون ولينا رسول الله يجب ان يكون اولى بنا من انفسنا
      وان قلت لا
      فنسال السؤال :

      متى نعرف ان الرسول ولينا ؟
      ومتى نعرف ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟

      لانك تقول ان معنى ولينا حبيبنا وناصرنا

      اذن ماهى الكلمة التى ان وضعناها بدل ولينا تعطينا معنى ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟

      تعليق


      • #33
        لم اجد اي رد على مداخلتي
        واتمنى ممن يعرف طريقة تكبير الخط ان يشرحها وان يقوم بنسخ مداخلتي السابقة
        وتكبير خطها



        بالنسبة لهذا الحديث فهو يصب في مصلحة الشيعة ويؤكد ويدل على ما يذهبون اليه
        واليكم الحديث
        وَقَالَ الْبُخَارِيّ عِنْد هَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن الْمُنْذِر حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن فُلَيْح حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ هِلَال بْن عَلِيّ عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي عَمْرَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " مَا مِنْ مُؤْمِن إِلَّا وَأَنَا أَوْلَى النَّاس بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة اِقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ " النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ " فَأَيّمَا مُؤْمِن تَرَكَ مَالًا فَلْيَرِثْهُ عَصَبَته مَنْ كَانُوا وَإِنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَلْيَأْتِنِي فَأَنَا مَوْلَاهُ . من تفسير بن كثير

        نسخته والصقته من مشاركة تهامة عسير
        فمن يتدبر هذا الحديث يعلم ان من يكون اولى بالمؤمنين من انفسهم
        لا شك في كونه امام عليهم ولا يجوز التقدم عليه بحال من الاحوال
        وهذا الحديث يشير الى رجوع المحتاجين والفقراء الى امامهم ليقوم
        بالتكفل بهم
        وهذا التكفل لا يكون من جيب الامام الخاص وانما من بيت مال المسلمين
        والذي لا يحق لاحد التصرف فيه الا امام المسلمين او من يكلفه امام المسلمين
        بذلك

        ومن هنا اقول ان النبي بين في هذا الحديث انه هو من يتم الرجوع اليه
        وانه هو المتصرف في بيت المال بحكم امامته على جميع المؤمنين حيث بين ذلك
        كما ورد في الحديث اِقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ " النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ "

        تعليق


        • #34
          الاخ الماء المعذرة لا استطيع ان اتحاور مع اثنين في نفس الوقت

          ================================

          الاخ عبد المؤمن
          قلت اخى ركز معى :الآية تقول (انما وليكم الله ورسوله)اذن ولينا رسول الله وعندما يكون ولينا رسول الله يجب ان يكون اولى بنا من انفسنا
          وان قلت لا فنسال السؤال : متى نعرف ان الرسول ولينا ؟ ومتى نعرف ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟ لانك تقول ان معنى ولينا حبيبنا وناصرنا
          اذن ماهى الكلمة التى ان وضعناها بدل ولينا تعطينا معنى ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟
          اخي الكريم انا ارى انه ما زال لديك اشكالية في صياغة السؤال او الالزام الذي تريد الزامي به

          قوله تعالى ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون))

          جاءت هذه الاية بعد الايات التي تنهى عن موالاة غير المؤمنين

          قال تعالى
          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَـؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)
          ثم قال تعالى بعدها
          إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (57)

          وهناك ايات اخرى تحث على موالاة المؤمنين وتجنب موالات الكفار

          قال تعالى
          لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
          وقال تعالى
          وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتَّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا

          وقال تعالى
          الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا

          وقال تعالى
          ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا

          وقال تعالى
          وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ

          والايات مستفيضة في ذلك

          الاخ عبد المؤمن ما رايك ان نبقى في صلب الموضوع الذي طرحته انت واريد ان اسالك سؤالا استيضاحيا

          قال تعالى
          (() النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ))

          اخي الكريم هل تتفضل علي وتخبرني ما الذي يعنيه قوله تعالى في هذه الاية ((اولى))؟؟؟؟؟

          وشكرا لتحملكم المشقة معنا

          تعليق


          • #35
            اتمنى ممن يعرف طريقة تكبير الخط اعدة ما كتبته بخط مكبر

            تعليق


            • #36
              يا اخ تهامة لقد تخطيت اسئلتى ولم تجب عليها:

              متى نعرف ان الرسول ولينا ؟
              ومتى نعرف ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟

              اذن ماهى الكلمة التى ان وضعناها بدل ولينا تعطينا معنى ان الرسول اولى بنا من انفسنا؟

              هل هذه الآية التى يفهم منها ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هو ولى المؤمنين بعد ولاية الله تعالى فهل ولايته هنا مقتصرة على المحبة والنصرة ام من شروط ولايته ان يكون اولى بالمؤمنين من انفسهم؟




              المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
              الاخ عبد المؤمن

              اخي الكريم انا ارى انه ما زال لديك اشكالية في صياغة السؤال او الالزام الذي تريد الزامي به

              قوله تعالى ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون))

              جاءت هذه الاية بعد الايات التي تنهى عن موالاة غير المؤمنين

              قال تعالى
              يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم

              ثم قال تعالى بعدها
              إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (57)
              انا لا انكر ان الآيات تتكلم و تنهى عن موالاة غير المؤمنين وتحث على موالاة المؤمنين ولكن انااركز كلمة الموالاة التى تعنى المحبة والنصرة :
              اعتقد ان المحبة عرفناها لكن كلمة النصرة الا نستشف منها الاتحاد والتعاون وبذل النفس والروح والاخلاص والطاعة والائتمار بالامر والاتباع والاخلاص بدافع المصلحة والمحية.

              اذن هذه المعان التى يقصدها القرآن من نتائج تولى غير المؤمنين لذلك حرص على ان ينبههم ان وليهم هو الله ورسوله والمؤمنون واعتقد انه عندما يكون الرسول وليك فعليك ان تطيع وتتعاون وتخلص وان تبذل نفسك وروحك والا كيف يكون الولاء فكما نعرف ان الولاء هو الاخلاص لمن تتولاه وكل الامور التى تترتب على الموالاة والتولى فلماذا اذا قلنا ان الرسول ولينا قلتم انها ولاية الحب والنصرة فقط ؟ والقرآن يقول ان الرسول (اولى بكم من انفسكم) . هل اذا اصبح الرسول وليك ان لا تطيعه وان لا تتعاون معه وان لا تخلص معه وان لا تدافع عنه وان لا تحميه من اى تهديد ؟ انه ان اصبح الرسول وليك فمن واجبك ان تحميه وتدافع عنه علاوة على ان القرآن حث على بذل الغالى وا لرخيص من اجل حماية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .




              المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
              الاخ عبد المؤمن ما رايك ان نبقى في صلب الموضوع الذي طرحته انت واريد ان اسالك سؤالا استيضاحيا

              قال تعالى
              (() النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ))

              اخي الكريم هل تتفضل علي وتخبرني ما الذي يعنيه قوله تعالى في هذه الاية ((اولى))؟؟؟؟؟

              وشكرا لتحملكم المشقة معنا
              كلمة اولى بالشىء تعنى
              المقدم عليه
              الافضل منه
              يهون امامه كل شىء
              يرخص كل شىء من اجله

              تعليق


              • #37
                يا الله
                يرفع

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  كلمة اولى بالشىء تعنى
                  المقدم عليه
                  الافضل منه
                  يهون امامه كل شىء
                  يرخص كل شىء من اجله[/size]

                  فقط؟؟؟

                  الا تعني انه مطلق الطاعة وانه هو الحاكم ؟؟؟

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
                    فقط؟؟؟

                    الا تعني انه مطلق الطاعة وانه هو الحاكم ؟؟؟
                    الم يكن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كذلك ؟

                    تعليق


                    • #40
                      ردا على تهامة عسير8 في مداخلته الأخيرة

                      "أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم أي أولى في كل شيء من أمور الدين والدنيا ولذا أطلق ولم يقيد فيجب عليهم أن يكون أحب إليهم من أنفسهم وحكمه أنفذ عليهم من حكمها وحقه آثر عليهم من حقوقها وشفقتهم عليه أقدم من شفقتهم عليها"
                      انظر كتاب تحفة الأحوذي في شرح الترمذي الجزء الرابع الصفحة 154




                      "قال أهل التفسيرأولى بالمؤمنين من أنفسهم أي ما أنفذ فيهم من أمر ماض عليه كما تمضي حكم السيد على عبده وقيل اتباع أمره أولى من اتباع رأي النفس"
                      انظر كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى الجزء 1 الصفحة 53




                      "حدثني يوسف أخبرنا ابن وهب قال ابن زيد النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم كما أنت أولى بعبدك ما قضى فيهم من أمر جاز كما كلما قضيت على عبدك جاز"
                      راجع جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري الجزء 21 الصفحة 146 وصفحة 147



                      للاسف احوجتنالتوضيح الواضحات

                      تعليق


                      • #41
                        يا الله

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة تهامة عسير8
                          فقط؟؟؟

                          الا تعني انه مطلق الطاعة وانه هو الحاكم ؟؟؟
                          سأل ورددنا عليه لكنه غاب ولم يعقب ؟!

                          فجاز لنا ان نسال لعل المانع خير

                          اين الاخ تهامة عسير ؟

                          تعليق


                          • #43
                            لقد طال الانتظار

                            تعليق


                            • #44
                              يا ليل ما اطولك

                              تعليق


                              • #45
                                بارك اللله فيكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X