إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سمعه عمر بن الخطاب ولكن لم يجرؤ على المبارزة , لماذا ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمعه عمر بن الخطاب ولكن لم يجرؤ على المبارزة , لماذا ؟

    كنز العمال للمتقي الهندي
    المجلد العاشر >> غزوة الخندق

    عن ابن عباس قال: سمعت عمر يقول: جاء عمرو بن عبدود فجعل يجول بفرسه حتى جاوز الخندق وجعل يقول: هل من مبارز؟ وسكت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل يبارزه أحد فقام علي فقال: أنا يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل يبارزه أحد؟ فقال علي: دعني يا رسول الله فإنما أنا بين حسنيين: إما أن أقتله فيدخل النار، وإما أن يقتلني فأدخل الجنة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اخرج يا علي فقال له عمرو: من أنت يا ابن أخي؟ قال: أنا علي فقال: إن أباك كان نديما لي لا أحب قتالك، فقال علي: إنك كنت أقسمت لا يسألك أحد ثلاثا إلا أعطيته فاقبل مني واحدة، فقال عمرو: وما ذلك؟ فقال علي: أدعوك أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فقال عمرو: ليس إلى ذلك سبيل قال: فترجع فلا تكون علينا ولا معنا ثلاثا، قال: إني نذرت أن أقتل حمزة، فسبقني إليه وحشي، ثم إني نذرت أن أقتل محمدا، قال علي: فانزل فنزل فاختلفا في الضربة فضربه علي فقتله.
    المحاملي في أماليه.


    أقول: لماذا لم يبارزه عمر وهو الشجاع القسورة الذي تخاف منه الأسود !!!!؟؟؟؟؟.

  • #2
    يا الجابي يا الجابي !!!! ليش الاحراج يا سيدي ليييييييييييييييييييش !!!


    أحسنت و حشرنا الله و اياك مع موالينا أهل البيت (ع)

    تعليق


    • #3
      احسنت يا اخي الجابي بارك الله فيك
      هل تظن ان احدا سيجيبك

      تعليق


      • #4
        بارك الله بك أخي

        تعليق


        • #5
          عمر رضي الله عنه وزير النبي عليه السلام

          بل عمار وسلمان لم يخرجوا كذلك رضي الله عنهم

          وان شئت قل النبي عليه السلام ( شُبة نصارى )

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك يا اخي الجابي, ولكن متى قاتل عمر في الحروب مع النبي محمد (ًص) حتى يقاتل في هذه الحرب, متى حمل سيفا ضد الباطل, انه يحمل سيفه فقط ضد الحق, رفع سيفة ضد الامام علي بن ابي طالب لكي يبايعه بالخلافة, ورفع سيفة ضد ريحانة رسول الله (ص) فاطمة الزهراء (ع) فقتلها.
            انه جبان لم يخرج في حرب مع النبي الا وفر من المعركة هو ورفيقه ابو بكر (ابو تبارك).
            وان الله تعالى هو الذي اختار عليا ليقاتل عمرو بن ود, ولكن رسول الله (ص) امهله قليلا لكي لا يقول المنافقين امثال عمر وابو بكر بان النبي اختار عليا لانه ابن عمه.
            وان جميع من كان مع النبي محمد (ص) خافوا من عمرو بن ود الا ابو الحسن (ع) فقد برز له كالاسد.
            اين كان عمر وابو بكر في هذه اللحظة؟؟؟؟؟؟؟ هل كانا مختبئين مع النساء؟؟؟؟!

            تعليق


            • #7
              [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
              و به نستعين[/grade]

              الأعضاء الشيعة المحترمون
              سأجيب عليكم بما ألزمتم به أنفسكم لعلكم تجدوا لهذا مخرجا ...
              الفاروق عمر بن الخطاب الذى تدعون أنه جبانا فرارا لا يقدر على المواجهة انظروا ماذا فعل ...
              1 - إغتصب الخلافة من على و لم يستطع على أن يستردها منه .
              2 - ضرب زوجة على و لم يستطع على أن يرد له هذا بل كان وزيرا فى عهده .
              3 - تزوج من إبنة على و هى أم كلثوم غصبا حتى أن على قال هذا فرج غصبناه .

              بعد أن تقرأوا هذا الذى تقولونه إسالوا أنفسكم من الشجاع ؟؟؟



              هذا الرد عليكم من كتبكم أما نحن فلا نرى فارق بين عمر و على و نشهد الله على حبهما و إيمانهما
              و لم يكن بينهما هذا العداء الذى تدعون أنه كان بينهما و الأدلة كثيرة على ذلك ... فقط تفكروا فيما تقولونه .


              هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .

              تعليق


              • #8
                عزيزي أبو فرحة أما الأولى فقد أُمر سلام الله عليه بالصبر عليها
                و أما الثانية فقد أخبر بما يجري و لا تنسى بأنه وجئ أنف الخليفة الاني و نتره و صرعه و لولا وصية النبي صلى الله عليه و آله لكان عمر مضافاً إلى قائمة المقتلوين بذي الفقار
                و أما الثالثة فأثبتها حتى تحتج بها

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Abofarhah
                  [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
                  و به نستعين[/grade]

                  الأعضاء الشيعة المحترمون
                  سأجيب عليكم بما ألزمتم به أنفسكم لعلكم تجدوا لهذا مخرجا ...
                  الفاروق عمر بن الخطاب الذى تدعون أنه جبانا فرارا لا يقدر على المواجهة انظروا ماذا فعل ...
                  1 - إغتصب الخلافة من على و لم يستطع على أن يستردها منه .
                  2 - ضرب زوجة على و لم يستطع على أن يرد له هذا بل كان وزيرا فى عهده .
                  3 - تزوج من إبنة على و هى أم كلثوم غصبا حتى أن على قال هذا فرج غصبناه .

                  بعد أن تقرأوا هذا الذى تقولونه إسالوا أنفسكم من الشجاع ؟؟؟



                  هذا الرد عليكم من كتبكم أما نحن فلا نرى فارق بين عمر و على و نشهد الله على حبهما و إيمانهما
                  و لم يكن بينهما هذا العداء الذى تدعون أنه كان بينهما و الأدلة كثيرة على ذلك ... فقط تفكروا فيما تقولونه .


                  هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .

                  بسمه تعالى

                  أولا دعني أقول لك أنك من المنافقين الأفاكين لأنك تدعي حب مولانا عليا

                  أمير المؤمنين (ع) و تطعن بولايته التي أنزل الله بها قرآنا.


                  ( انما وليكم الله و رسوله و المؤمنون الذين يقيمون الصلاة و يأتون

                  الزكاة و هم راكعون)


                  ثم أتعتبر ما قام به سيدك عمر به شيء من الرجولة..الغصب في كل

                  شيء...؟؟؟؟!!!!!! بل انه أخس جبنا من الفأر.


                  ثانيا: أنت ألزمت نفسك لأنك تعترف بولاية أمير المؤمنين علي و تنكرها

                  أي أنه حق عليك قول الله تعالى

                  ( يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها)

                  و هي بتفسيرها عن امامنا الصادق (ع) يعرفونها يوم

                  الغدير و ينكرونها يوم السقيفة


                  اذا أنت من أصحاب السقيفة .. ألا لعنة الله على

                  الظالمين..ألا لعنة الله

                  على من بدل و غير بعد رسول الله (ع وآله)..


                  عن موضوع سكوت أمير المؤمنين علي (ع):

                  قال (عليه السلام) في خطبة له (لقد علمتم أني أحقٌ الناس بها من

                  غيري، والله لأسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جورٌ إلا عليّ

                  خاصةً،التماسا لأجر ذلك وفضله وزهداً فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه).


                  لقد سكت الإمام عن حقه مضطراً لأسباب منها:

                  1- 1-الحفاظ على الأسس والقواعد التي قام عليها الإسلام لتبقى راية

                  الإسلام مرفوعة والنائي بها عن الفتنة والاختلاف..


                  سكت عن المطالبة، حتى يبقى هذا النداء ( نداء الصلاة)

                  قائماً، وراية الإسلام مرفوعة).


                  فحفاظاً عن المجتمع الإسلامي من الانقسام إلى شيّع وأحزاب سكت الوصي (ع)

                  على المبادئ وتحمل الظلم والجور عليه ليحفظ للدين سلامته
                  وليفوت

                  الفرصة على الذين أرادوا شق صفوف المسلمين للنفاذ إليه (أي إلى

                  الدين) من خلال ثغرات الانقسامات التي ستحصل نتيجةً لمطالبة الإمام

                  بالخلافة
                  فكان موقفة صائباً حكيماً يدل على

                  حكمته وعبقريته الفذة.
                  لقد كان الإمام علي يرى أن صلاح

                  الغاية لا يتم إلا بصلاح الوسيلة

                  وغايته هي مصلحة الأمة وصلاحها.

                  أتخذ الإمام علي الصمت سبيلاً وهو أبلغ وأمضى من السيف في مثل هذه المواقف.

                  2- إن الإمام علي لم يبغ الخلافة ولم يطلبها ليتهالك عليها مثلما

                  فعلوا في اجتماعهم عند السقيفة و هذا زهد الإمام علي (عليه السلام)

                  - نبذ العصبية القبلية واستبدالها بالإسلام دستوراً للحياة

                  والسبب الخامس:

                  لقد أوصاه الرسول الكريم بالصبر على كل الأحداث وأصعب الأمور التي

                  ستجابهه بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى. حيث قال له: (يا علي إني

                  اعلم أن لك ضغائن في صدور قوم سوف يظهرونها لك بعدي، فأن بايعوك

                  فأقبل، وإلا فأصبر حتى تلقاني مظلوماً.


                  وورد في (مستدرك الصحيحين) للحاكم روى بسنده عن أبي إدريس الاودي..

                  عن علي (عليه السلام) قال (إن ما عهد إليّ النبي (صلى الله عليه وآله)

                  إن الأمة ستغدر بي بعده).
                  ّّّّ**************************

                  ثالثا: قبح الله وجهك أتتفاخر بضرب بنت رسول الله (ع وآله) تلك التي

                  قال فيها رسول الله (ع وآله) فاطمة بضعة مني بماذا تواجه رسول الله

                  يامن تقول بصلاتك أشهد أن محمدا رسول الله.. حشرك الله مع كاسر ضلعها.


                  لو أن مولانا أمير المؤمنين عليا عليه أفضل الصلاة و السلام أطاح برأس

                  صنمك عمر لعنة الله عليه و الإسلام في بدايته لإنتشرت الفتنة و لقضي على

                  الإسلام بسبب الفتنة و هذا ما كان يتمناه صنمك اللعين.

                  *********************


                  رابعا: عن زواج سيدتنا أم كلثوم(ع) : مع أن كل الأسانيد لهذا الحديث

                  من ( كتبنا ضعيفة لأن رواتها لا يعدون من الأمناء برواية الحديث
                  و

                  لكننا سنجيبك...ليست القضية إلاّ خطبة وتهديداً

                  واعتذاراً من علي، ثمّ إلحاحاً وتهديداً من عمر، ثمّ إيكال الامر إلى

                  العباس، ووقوع العقد، وانتقال البنت إلى دار عمر، ولا أكثر من هذا.


                  كان عمر يقصد من هذا أنْ يغطّي على القضايا السابقة، وهذا ما دعاه

                  الى الخطبة وإلى التهديد وإلى الارعاب وإلى وإلى، وحتّى وفّق على أثر

                  التهديدات، وحتّى أنّه في بعض كلماته كما في روايات أهل السنة يصرّح:

                  والله إنّي لا أُريد الباه، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب بفاطمة.

                  وهذا ما كان يقصده عمر بن الخطاب من خطبته بنت أمير المؤمنين، بعد

                  أنْ فعل ما فعل، وعلي امتنع من أن يزوّجه، إلى أن

                  هدّده واضطرّ الامام إلى السكوت، وإيكال الامر إلى العباس، وحصل الامر

                  بهذا المقدار، وهو وقوع العقد فقط، ولم يكن أكثر من ذلك، ولذلك

                  بمجرّد أنْ مات عمر جاء علي (عليه السلام) وأخذ بيدها وأرجعها إلى

                  بيته.

                  فلا يستفيد أحد من هذه القضيّة شيئاً (من أجل أنْ يغطّي على ما كان، وأن

                  يجعل هذه القضيّة وسيلة للتشكيك أو لتضعيف ما كان، وإنّما هذه القضيّة

                  كانت بهذا المقدار، وعلى أثر التهديد واضطرار أمير المؤمنين (عليه

                  السلام)، ومن هنا نفهم كيف اضطرّ الامام إلى السكوت عن أمر الخلافة

                  والولاية بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وذلك ممّا كان.

                  فأي فضيلة لعمر في هذا؟ وأي غضاضة على أمير المؤمنين وأهل البيت؟

                  وهل يدل وقوع هكذا تزويج على المصافاة والمحاباة؟
                  واذا كان عمر قد

                  هدّد أمير المؤمنين بما في الخبر، لأجل هذا (الغصب) فما كان تهديده

                  لأجل غصب (الخلافة) فاضطر أمير المؤمنين وأتباعه إلى السكوت وإلى

                  البيعة عن إكراه؟


                  بل لقد كان هذاالغصب لإزالة اثار ذاك (الغصب) ! !

                  أي مفخرة لكم في هذا..!!!!!!!!


                  وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
                  التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 28-07-2005, 03:52 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
                    و به نستعين[/grade]

                    العضو الفاضل سليل الرسالة
                    يسعدنى وجودكم و تميزكم بالحوار المهذب فلك منى كل الإحترام .
                    هذا الكلام كلامكم أنتم و ليس ما يقوله السنة و جئت به لأبين خطأ الإستدلال فقط .



                    النقطة الأولى
                    و هى إغتصاب الخلافة و أن على مأمور بالصبر عليها :
                    هل يؤمر الإمام بالصبر على ضياع المهمة التى من اجلها وجد ؟؟؟
                    هل وجدت نبيا تنازل عن نبوته ؟؟؟ و نحن هنا لا نساوى بين النبوة و الإمامة و لكن الإثنين حسب مذهبكم مهمة من الله .

                    النقطة الثانية
                    بخصوص صرع على لعمر و لولا الوصية لكان عمر من المقتولين :
                    النهم فيها هو أن عمر قد أعتدى و لم يخاف من على ...
                    ثانيا ... ما هذه الوصية العجيبة التى تأمر الإمام أن يتنازل عن الإمامة بل و يحافظ على حياة من يضرب زوجة الإمام أيضا ؟

                    النقطة الثالثة
                    و هى تزويج عمر من أم كلثوم و قول على ( هذا فرج غصبناه )
                    فلقد قال الكليني أن أباعبدالله قال في تزويج أم كلثوم بنت علي: إن ذلك فرج غصبناه)).
                    المصدر : ( كتاب الكافي في الفروع ج2 ص141 ط الهند)


                    هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .

                    تعليق


                    • #11
                      تسجيل متابعة

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة Abofarhah
                        [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
                        و به نستعين[/grade]

                        .[/color]

                        بسمه تعالى

                        ارجع لمشاركتي يا من تقول في صلاتك أشهد أن محمدا رسول الله

                        في الأعلى بعد مشاركة الأخ سليل الرسالة أم أنك لم تراها..!!!!!

                        و ناقش الأمر...

                        تعليق


                        • #13
                          أعيدها أنا لك ...


                          المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية


                          بسمه تعالى

                          أولا دعني أقول لك أنك من المنافقين الأفاكين لأنك تدعي حب مولانا عليا

                          أمير المؤمنين (ع) و تطعن بولايته التي أنزل الله بها قرآنا.


                          ( انما وليكم الله و رسوله و المؤمنون الذين يقيمون الصلاة و يأتون

                          الزكاة و هم راكعون)


                          ثم أتعتبر ما قام به سيدك عمر به شيء من الرجولة..الغصب في كل

                          شيء...؟؟؟؟!!!!!! بل انه أخس جبنا من الفأر.


                          ثانيا: أنت ألزمت نفسك لأنك تعترف بولاية أمير المؤمنين علي و تنكرها

                          أي أنه حق عليك قول الله تعالى

                          ( يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها)

                          و هي بتفسيرها عن امامنا الصادق (ع) يعرفونها يوم

                          الغدير و ينكرونها يوم السقيفة


                          اذا أنت من أصحاب السقيفة .. ألا لعنة الله على

                          الظالمين..ألا لعنة الله

                          على من بدل و غير بعد رسول الله (ع وآله)..


                          عن موضوع سكوت أمير المؤمنين علي (ع):

                          قال (عليه السلام) في خطبة له (لقد علمتم أني أحقٌ الناس بها من

                          غيري، والله لأسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جورٌ إلا عليّ

                          خاصةً،التماسا لأجر ذلك وفضله وزهداً فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه).


                          لقد سكت الإمام عن حقه مضطراً لأسباب منها:

                          1- 1-الحفاظ على الأسس والقواعد التي قام عليها الإسلام لتبقى راية

                          الإسلام مرفوعة والنائي بها عن الفتنة والاختلاف..


                          سكت عن المطالبة، حتى يبقى هذا النداء ( نداء الصلاة)

                          قائماً، وراية الإسلام مرفوعة).


                          فحفاظاً عن المجتمع الإسلامي من الانقسام إلى شيّع وأحزاب سكت الوصي (ع)

                          على المبادئ وتحمل الظلم والجور عليه ليحفظ للدين سلامته
                          وليفوت

                          الفرصة على الذين أرادوا شق صفوف المسلمين للنفاذ إليه (أي إلى

                          الدين) من خلال ثغرات الانقسامات التي ستحصل نتيجةً لمطالبة الإمام

                          بالخلافة
                          فكان موقفة صائباً حكيماً يدل على

                          حكمته وعبقريته الفذة.
                          لقد كان الإمام علي يرى أن صلاح

                          الغاية لا يتم إلا بصلاح الوسيلة

                          وغايته هي مصلحة الأمة وصلاحها.

                          أتخذ الإمام علي الصمت سبيلاً وهو أبلغ وأمضى من السيف في مثل هذه المواقف.

                          2- إن الإمام علي لم يبغ الخلافة ولم يطلبها ليتهالك عليها مثلما

                          فعلوا في اجتماعهم عند السقيفة و هذا زهد الإمام علي (عليه السلام)

                          - نبذ العصبية القبلية واستبدالها بالإسلام دستوراً للحياة

                          والسبب الخامس:

                          لقد أوصاه الرسول الكريم بالصبر على كل الأحداث وأصعب الأمور التي

                          ستجابهه بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى. حيث قال له: (يا علي إني

                          اعلم أن لك ضغائن في صدور قوم سوف يظهرونها لك بعدي، فأن بايعوك

                          فأقبل، وإلا فأصبر حتى تلقاني مظلوماً.


                          وورد في (مستدرك الصحيحين) للحاكم روى بسنده عن أبي إدريس الاودي..

                          عن علي (عليه السلام) قال (إن ما عهد إليّ النبي (صلى الله عليه وآله)

                          إن الأمة ستغدر بي بعده).
                          ّّّّ**************************

                          ثالثا: قبح الله وجهك أتتفاخر بضرب بنت رسول الله (ع وآله) تلك التي

                          قال فيها رسول الله (ع وآله) فاطمة بضعة مني بماذا تواجه رسول الله

                          يامن تقول بصلاتك أشهد أن محمدا رسول الله.. حشرك الله مع كاسر ضلعها.


                          لو أن مولانا أمير المؤمنين عليا عليه أفضل الصلاة و السلام أطاح برأس

                          صنمك عمر لعنة الله عليه و الإسلام في بدايته لإنتشرت الفتنة و لقضي على

                          الإسلام بسبب الفتنة و هذا ما كان يتمناه صنمك اللعين.

                          *********************


                          رابعا: عن زواج سيدتنا أم كلثوم(ع) : مع أن كل الأسانيد لهذا الحديث

                          من ( كتبنا ضعيفة لأن رواتها لا يعدون من الأمناء برواية الحديث
                          و

                          لكننا سنجيبك...ليست القضية إلاّ خطبة وتهديداً

                          واعتذاراً من علي، ثمّ إلحاحاً وتهديداً من عمر، ثمّ إيكال الامر إلى

                          العباس، ووقوع العقد، وانتقال البنت إلى دار عمر، ولا أكثر من هذا.


                          كان عمر يقصد من هذا أنْ يغطّي على القضايا السابقة، وهذا ما دعاه

                          الى الخطبة وإلى التهديد وإلى الارعاب وإلى وإلى، وحتّى وفّق على أثر

                          التهديدات، وحتّى أنّه في بعض كلماته كما في روايات أهل السنة يصرّح:

                          والله إنّي لا أُريد الباه، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب بفاطمة.

                          وهذا ما كان يقصده عمر بن الخطاب من خطبته بنت أمير المؤمنين، بعد

                          أنْ فعل ما فعل، وعلي امتنع من أن يزوّجه، إلى أن

                          هدّده واضطرّ الامام إلى السكوت، وإيكال الامر إلى العباس، وحصل الامر

                          بهذا المقدار، وهو وقوع العقد فقط، ولم يكن أكثر من ذلك، ولذلك

                          بمجرّد أنْ مات عمر جاء علي (عليه السلام) وأخذ بيدها وأرجعها إلى

                          بيته.

                          فلا يستفيد أحد من هذه القضيّة شيئاً (من أجل أنْ يغطّي على ما كان، وأن

                          يجعل هذه القضيّة وسيلة للتشكيك أو لتضعيف ما كان، وإنّما هذه القضيّة

                          كانت بهذا المقدار، وعلى أثر التهديد واضطرار أمير المؤمنين (عليه

                          السلام)، ومن هنا نفهم كيف اضطرّ الامام إلى السكوت عن أمر الخلافة

                          والولاية بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وذلك ممّا كان.

                          فأي فضيلة لعمر في هذا؟ وأي غضاضة على أمير المؤمنين وأهل البيت؟

                          وهل يدل وقوع هكذا تزويج على المصافاة والمحاباة؟
                          واذا كان عمر قد

                          هدّد أمير المؤمنين بما في الخبر، لأجل هذا (الغصب) فما كان تهديده

                          لأجل غصب (الخلافة) فاضطر أمير المؤمنين وأتباعه إلى السكوت وإلى

                          البيعة عن إكراه؟


                          بل لقد كان هذاالغصب لإزالة اثار ذاك (الغصب) ! !

                          أي مفخرة لكم في هذا..!!!!!!!!


                          وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.

                          تعليق


                          • #14
                            [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
                            و به نستعين[/grade]

                            العضوة الفاضلة كربلائية حسينية
                            لقد قرأت مشاركتك بعد أن وضعت مشاركتى و ستلاحظين أن الفارق بينهما دقيقة واحدة و طبعا أكتب ردى قبلها بحوالى 10 دقائق و كنت وقتها فى صفحة وضع المشاركة ... و بعد وضع مشاركتى قرأت مشاركتكم ...

                            إذا تمعنتى و قرأتى كلامى مرة أحرى ستجدين أنى قلت :
                            سأجيب عليكم بما ألزمتم به أنفسكم لعلكم تجدوا لهذا مخرجا ...
                            هذا الرد عليكم من كتبكم أما نحن فلا نرى فارق بين عمر و على و نشهد الله على حبهما و إيمانهما
                            و لم يكن بينهما هذا العداء الذى تدعون أنه كان بينهما و الأدلة كثيرة على ذلك ... فقط تفكروا فيما تقولونه .
                            و سترين أنى لم أعترف بهذه الولاية بل قلت أن الرد من كتبكم .

                            1 - الإمامة لم ينزل بها قرآن بل الولاء و المحبة هما المقصودان .
                            2 - سيدنا عمر لا يقوم بهذه الأشياء أبد و لكنى ذكرت لكم ذلك من كتبكم لأبين لكم التناقض عندكم .
                            3 - الأمام لم يسكت على حقة فى الإمامة بل هى حقا لله كما تقولون .
                            4 - كيف يكون الإمام زاهدا فى الإمامة ؟؟؟ و هل يزهد النبى فى النبوة ؟؟؟ فكلاهما من الله مهمة .
                            5 - اللهم إن كنت قد تفاخرت بضرب عمر لفاطمة فحرم على الجنة ... أنا قول فقط ما تقولونه ليكون حجة عليكم .
                            6 - هل يمكن إتمام عقد زواج بين مسلمة و كافر ؟؟؟ خاصة و أنها إبنة الإمام كما تقولون ...
                            7 - عندما يقول عمر والله إنّي لا أُريد الباه، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب بفاطمة أليس دليل الحب لأهل البيت ؟؟؟
                            8 - الغضاضة على أهل البيت أن تتزوج مسلمة منهم من كافر و هو عمر ( فى نظركم )

                            هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة Abofarhah
                              [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
                              و به نستعين[/grade]

                              العضوة الفاضلة كربلائية حسينية
                              لقد قرأت مشاركتك بعد أن وضعت مشاركتى و ستلاحظين أن الفارق بينهما دقيقة واحدة و طبعا أكتب ردى قبلها بحوالى 10 دقائق و كنت وقتها فى صفحة وضع المشاركة ... و بعد وضع مشاركتى قرأت مشاركتكم ...

                              إذا تمعنتى و قرأتى كلامى مرة أحرى ستجدين أنى قلت :




                              و سترين أنى لم أعترف بهذه الولاية بل قلت أن الرد من كتبكم .

                              1 - الإمامة لم ينزل بها قرآن بل الولاء و المحبة هما المقصودان .
                              2 - سيدنا عمر لا يقوم بهذه الأشياء أبد و لكنى ذكرت لكم ذلك من كتبكم لأبين لكم التناقض عندكم .
                              3 - الأمام لم يسكت على حقة فى الإمامة بل هى حقا لله كما تقولون .
                              4 - كيف يكون الإمام زاهدا فى الإمامة ؟؟؟ و هل يزهد النبى فى النبوة ؟؟؟ فكلاهما من الله مهمة .
                              5 - اللهم إن كنت قد تفاخرت بضرب عمر لفاطمة فحرم على الجنة ... أنا قول فقط ما تقولونه ليكون حجة عليكم .
                              6 - هل يمكن إتمام عقد زواج بين مسلمة و كافر ؟؟؟ خاصة و أنها إبنة الإمام كما تقولون ...
                              7 - عندما يقول عمر والله إنّي لا أُريد الباه، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب بفاطمة أليس دليل الحب لأهل البيت ؟؟؟
                              8 - الغضاضة على أهل البيت أن تتزوج مسلمة منهم من كافر و هو عمر ( فى نظركم )

                              هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه .
                              بسمه تعالى

                              حسنا تقول أن الولاية لم ينزل بها قرآنا مع أن الآية واضحة وضوح الشمس

                              ما قولك في حديث الغدير المذكور في كتبكم قبل كتبنا

                              من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه و عاد من عاداه.

                              و هذا معنى كلمة ولاية حرفيا:

                              الولاية إذا قيل: فلان وليّ فلان، أي فلان هو القائم بأمر فلان، فلان ولي

                              هذه الصغيرة، أي القائم بشؤون هذه الصغيرة، فلان وليّ الامر أي القائم

                              بشؤون هذا الامر، ولذا يقال للسلطان ولي، هذا المعنى هو واقع معنى

                              الولاية.


                              وحديث الولاية وهو قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): (علي منّي وأنا من

                              علي وهو وليّكم من بعدي)
                              ، فكلمة (الولاية) موجودة في هذه الاية .

                              وآية المباهلة هل نسيتها أتت بصيغة الجمع، رسول الله جاء بعلي،

                              وجاء بفاطمة و الحسنين (ع أجمعين)

                              و لاحظ اللفظ لفظ جمع
                              (أنفسنا وأنفسكم)2

                              - سيدك عمر معصوم و منزه و أنزل الله به مدحا في القرآن حتى أنه

                              أصبح وصي رسول الله (ع وآله) ..أهذا ما تقول..؟

                              هذا الكلام لا نعترف به نهائيا آتني بدليل قرآني على ( نزاهة عمر)

                              3- الإمامة ليست لقبا و لن تكون هو كان الإمام للمسلمين جميعا دون

                              جلوسه على كرسي الحكم حتى أن عمر كان يلجأ اليه و لا تنسى قول عمر (

                              لولا علي لهلك عمر)

                              4- حجة علينا بماذا بدنائة عمر حين ضرب بنت رسول الله ( ع وآله) ؟!!!

                              5- بالنسبة لموضوع زواج مولاتنا أم كلثوم من عمر فقد قلت لك مسبقا

                              الزواج لم يقع و كل الروايات التي لدينا سندها مرفوض و مكذب و ان

                              وقع الزواج فهو كان خطبة فقط و قد مات عمر قبل اتمامه.


                              و سأذكرلك الأسانيد التي لدينا و تكذيبهاو هنا استخدمت النقل(للأمانة)

                              عن الصادق (عليه السلام)، رواه الحاكم النيسابوري، عن الصادق، عن أبيه، عن جدّه: وإنّ عمر خطب أُمّ كلثوم ابنة علي بن أبي طالب وتزوّج بها.

                              يقول الحاكم: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه. أي البخاري ومسلم.

                              لكن الذهبي يتعقّب هذا الخبر فيقول: هذا منقطع.

                              والبيهقي يقول: هذا مرسل.

                              حينئذ لا يتمّ سنده.
                              رواه البيهقي عن أبي عبدالله الحاكم صاحب المستدرك ـ وهو
                              شيخه ـ بسنده عن الصادق (عليه السلام)، وفي السند أحمد بن عبدالجبّار، وهذا الرجل قال ابن أبي حاتم: كتبت عنه وأمسكت عن الرواية عنه، لكثرة كلام الناس فيه، قال مطيّن: كان يكذب، قال أبو أحمد الحاكم: ليس بقوي عندهم، تركه ابن عقدة، قال ابن عدي: رأيت أهل العراق مجمعين على ضعفه.

                              الراوي الاخر في هذا السند عند البيهقي يونس بن بكير، عن أبي داود: ليس هو عندي بحجة، قال النسائي: ليس هو بقوي، وقال مرّةً: ضعيف، الجوزجاني يقول: ينبغي أن يتثبّت في أمره، قال الساجي: كان ابن المديني لا يحدّث عنه، قال أحمد: ما كان أزهد الناس وأنفرهم عنه، قال ابن أبي شيبة: كان فيه لين. قال الساجي: كان يتّبع السلطان وكان مرجئاً .

                              عن الامام الباقر (عليه السلام)، رواه ابن عبدالبر في الاستيعاب وابن حجر في الاصابة.

                              لكن في سنده: عمرو بن دينار، لاحظوا، الميموني يقول عن أحمد: ضعيف منكر الحديث، عن ابن معين: لا شيء ذاهب الحديث، ابن عدي يقول: ضعيف الحديث، أبو حاتم يقول: ضعيف

                              وعامّة حديثه منكر، أبو زرعة يقول: واهي الحديث، البخاري: فيه نظر، أبو داود يقول: ليس بشيء، الترمذي يقول: ليس بالقوي، النسائي يقول: ليس بثقة، النسائي أيضاً: ضعيف، الدارقطني: ضعيف، الجوزجاني: ضعيف، ابن حبّان: لا يحلّ كتب حديثه إلاّ على جهة التعجّب كان يتفرّد بالموضوعات عن الاثبات، البخاري في الاوسط: لا يتابع على حديثه، ابن عمّار الموصلي: ضعيف، الساجي: ضعيف .

                              ويروون هذا الخبر عن الحسن بن الحسن المجتبى(ع)، يرويه عنه البيهقي بسنده في السنن الكبرى.

                              لكن في السند:

                              سفيان بن عيينة، وفيه كلام .

                              ووكيع بن جرّاح، وفيه كلام لاسباب منها شرب المسكر والفتوى بالباطل وغير ذلك .
                              وابن جريج، وفيه كلام كثير .
                              وابن أبي مليكه، كان من الخوارج، وكان مؤذّناً لابن الزبير بمكة وقاضياً له. هذا بتهذيب التهذيب .
                              التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 28-07-2005, 04:59 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X