[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين[/grade]
العضو الفاضل مالك و بقية الشيعة الأفاضل لأخلصكم من هذا كله لأنكم لم تقتنعوا إلا بما فى رؤوسكم نأتيكم بالدليل على عدم جبن عمر
و هذا الدليل من عندكم أنتم و ليس من عندنا و لم نقل به و لكن نلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم
نطرح سؤال بسيط إذا إعتدى الجبان الخواف غير الشجاع على شخص و هذا الشخص لم يأخذ منه حقه
أليس يكون أكثر منه جبنا و خوفا و أقل شجاعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
المنطق و العقل لا بد أن يقول نعم و إلا تكونوا قد لغيتم العقل
و الآن نذكر لكم 1 - عمر منع الناس جميعا و منهم أهل البيت من أن يقربوا كتابا للنبى لكتب لهم
و هو ما يعرف برزية الخميس و لم يستطع أحد أن يجبره على شيئ بل كلامه سار على كل الموجودين ؟؟؟
2 - عمر يضرب زوجة الإمام على و يتسبب فى وفاتها و لا يمنعه زوجها بل و لا يأخذ حقها فيما بعد
و لو فعل عمر ذلك برجل عادى لفقد هذا الرجل العربى حياته من أجل الدفاع عن زوجته
3 - عمر لم يمكن على من الخلافة التى أمره الله بها و يعطله عن أداء المهمة الموكلة له من الله
و لا يفعل على أى شيئ تجاه عمر بل يصبح وزيرا و قاضيا فى عهد ولاية عمر
4 - عمر يطلب الزواج من السيدة الطاهرة أم كلثوم بنت على و يرفض على و يغصبه عمر على ذلك
حتى قال على القول المشهور ( هذا فرج غصبناه ) و لا يستطيع أن يحمى إبنته كما سبق و لم يستطع أن يحمى زوجته
هذه أربع مواقف بين الخليفتين عمر و على ... نجد فى كل مرة إعتداء من عمر على على و يظلمه
و لا يرد على على هذا الظلم و هو الشجاع الكرار المؤيد من الله الذى لا يخاف بل نراه يبايع عمر على الخلافة
فإذا كان و لا بد أن يكون منهما شجاع و جبان فيا ترى لمن ستحكمون بالشجاعة ؟؟؟
أهم كلمة فى هذه المشاركة نحن لا نقر أبد بأن سيدن عمر ظلم أو إعتدى على سيدنا على
و لا نقر أبدا بأن سيدنا عمر شجاع و قوى و سيدنا على غير ذلك
و لا نقر بهذه الأربع حوادث التى تبين أن سيدنا عمر قوى و أعتدى على سيدنا على
و لكن نقول هذا الكلام من أقوالكم و من المنطقى أن من يعتدى على من قتل عمر بن عبد ود
لهو من الطبيعى و المنطقى أقوى من عمرو بن عبد ود و لا يخشاه
و عن رأى أنا و هذا الرأى ملزم لى أنا فقط و ليس لأهل السنة جميعا أن سبب خروج سيدنا على بن أبى طالب لقتال عمرو بن عبد ود هو الشجاعة و الإقدام
و الذى كان يتميز بهما سيدنا على بن أبى طالب و لأنه أكثر شبابا من سيدنا عمر بن الخطاب
حيث أن فارق السن بينهما ما يقرب من 25 عاما تقريبا و هو بلا شك ( بالنسبة لى ) من أكثر المسلمين
شجاعة و إقدام و كرا و فروسية و فى رأى أنه فارس المسلمين الأول و لكن هذا لا يثبت أن بقية
المسلمين ( و منهم بالطبع سيدنا عمر ) جبناء بل يوجد مواقف كثيرة كان لكل فرد منهم السبق فى الحكمة
أو الشجاعة أو العطاء ... فمثلا فى غزوة الخندق تحير المسلمون فيما يفعلونه و عددهم قليل و تجمع عليهم
الأخزاب بأعداد كبيرة و طلب الرسول المشورة و أشار عليه سلمان الفارسى بحفر الخندق و قبل الرسول فكرته
فهل نقول حينذاك أن سلمان هو العاقل المفكر الوحيد و بقية المسلمين و العياذ بالله أغبياء ؟؟؟
ففى هذا الموقف بدت شجاعة سيدنا على ... و فى موقف آخر بدت مروؤة عثمان عندما جهز جيش العسرة
و بدت حكمة سلمان الفارسى فى غزوة الخندق و هكذا لكل منهم رضى الله عنهم مواقف عظيمة
و نشهد الله على حبنا لهم جميعا و أولهم أبو بكر و عمر و عثمان و على
هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه
التعديل الأخير تم بواسطة Abofarhah; الساعة 09-08-2005, 12:47 AM.
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين[/grade]
[center]العضو الفاضل مالك و بقية الشيعة الأفاضل لأخلصكم من هذا كله لأنكم لم تقتنعوا إلا بما فى رؤوسكم نأتيكم بالدليل على عدم جبن عمر
و هذا الدليل من عندكم أنتم و ليس من عندنا و لم نقل به و لكن نلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم
نطرح سؤال بسيط إذا إعتدى الجبان الخواف غير الشجاع على شخص و هذا الشخص لم يأخذ منه حقه
أليس يكون أكثر منه جبنا و خوفا و أقل شجاعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
المنطق و العقل لا بد أن يقول نعم و إلا تكونوا قد لغيتم العقل
و الآن نذكر لكم 1 - عمر منع الناس جميعا و منهم أهل البيت من أن يقربوا كتابا للنبى لكتب لهم
و هو ما يعرف برزية الخميس و لم يستطع أحد أن يجبره على شيئ بل كلامه سار على كل الموجودين ؟؟؟
2 - عمر يضرب زوجة الإمام على و يتسبب فى وفاتها و لا يمنعه زوجها بل و لا يأخذ حقها فيما بعد
و لو فعل عمر ذلك برجل عادى لفقد هذا الرجل العربى حياته من أجل الدفاع عن زوجته
3 - عمر لم يمكن على من الخلافة التى أمره الله بها و يعطله عن أداء المهمة الموكلة له من الله
و لا يفعل على أى شيئ تجاه عمر بل يصبح وزيرا و قاضيا فى عهد ولاية عمر
4 - عمر يطلب الزواج من السيدة الطاهرة أم كلثوم بنت على و يرفض على و يغصبه عمر على ذلك
حتى قال على القول المشهور ( هذا فرج غصبناه ) و لا يستطيع أن يحمى إبنته كما سبق و لم يستطع أن يحمى زوجته
هذه أربع مواقف بين الخليفتين عمر و على ... نجد فى كل مرة إعتداء من عمر على على و يظلمه
و لا يرد على على هذا الظلم و هو الشجاع الكرار المؤيد من الله الذى لا يخاف بل نراه يبايع عمر على الخلافة
فإذا كان و لا بد أن يكون منهما شجاع و جبان فيا ترى لمن ستحكمون بالشجاعة ؟؟؟
أبوفرحه...أهلا و مرحبا..
جئت بكلام طامه على عمر و تظن نفسك نصرته...
أولا: عمر لم يفعل ما ذكرته أعلاه لوحده حتى تعتبره أنت شجاعه..
ثانيا: كما أنك نقلت كلاما من عندنا فكان من الأمانه
بالنقل أن تنقل باقي كلامنا عن الموضوع...فسكوت الامام
عليه السلام عن حقه كان بأمر و وصيه من أخيه رسول الله
صلى الله عليه و آله..
ثالثا: الله سبحانه يقول: "محمد رسول الله و الذين معه
أشداء على الكفار رحماء بينهم"...
بالجمع بين كلامي و كلامك نرى أن عمرا كان رحيما بالكفار
فلم يخرج لقتال عمرو و كان شديدا على المؤمنين فهجم على
بيت الزهراء (ع) و تجرأ على رسول الله صلى الله عليه و آله...
فشجاعته المزعومه لم تكن للاسلام بل وبالا على الاسلام فهنيئا
لكم امامكم...
المشاركة الأصلية بواسطة Abofarhah
أهم كلمة فى هذه المشاركة نحن لا نقر أبد بأن سيدن عمر ظلم أو إعتدى على سيدنا على
و لا نقر أبدا بأن سيدنا عمر شجاع و قوى و سيدنا على غير ذلك
و لا نقر بهذه الأربع حوادث التى تبين أن سيدنا عمر قوى و أعتدى على سيدنا على
و لكن نقول هذا الكلام من أقوالكم و من المنطقى أن من يعتدى على من قتل عمر بن عبد ود
لهو من الطبيعى و المنطقى أقوى من عمرو بن عبد ود و لا يخشاه
جميل جدا.....فما هو تفسيرك (المدعم بالدليل طبعا) على
عدم خروج عمر لعمرو؟؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة Abofarhah
و عن رأى أنا و هذا الرأى ملزم لى أنا فقط و ليس لأهل السنة جميعا
رأيك و تحليلاتك الشخصيه ليست دليلا...فأعطنا الدليل
من غير كلام انشائي...
و حتى لا ترجع لموضوع (أن عمر أكبر من علي (ع) بخمسة
و عشرين سنه) أحب أن أذكرك أن عمرو بن عبد ود أكبر من
عمر بن الخطاب فقد كان في سن أبي طالب (ع)
و أحب أن أذكرك بشيء آخر وهو أن قبلها بحوالي ست سنين
فقط هاجر عمر من مكه و تحدى أبطالها(حسب زعمكم)
قائلا: من أراد أن ييتم عياله فليلقني خلف هذا الجبل"!!
فيا سبحان الله من رجل يتحدى كافة قريش ثم ينكل بعد بضع
سنين من رجل واحد
و لا يزال السؤال قائما:
لماذا لم يخرج عمر لمواجهة عمرو بن عبد ود العامري؟؟
تعليق