وكذلك تكرارك لطرح الاسئلة التي اجبتك عنها لن يخدع القارئ
من الواضح انك تجهل ابحديات الحوار ولا تجيد طرح الاسئلة
سالتني
هل تتهم ابن قتيبة بأنه طعن في صحابي جليل كونه رماه بالرفض والغلو فيه ؟!!
فأجبتك بالتالي
انا لا اتهم احد ..ما اقوله هو ان ابن قتيبة أخطأ . نقطة الى السطر
فسألتني سؤالا غبيا وقلت لي
هل يعني أن ما قاله ابن قتيبة جائز إن كان عن اجتهاد ؟
فبينت لك ان طرح مثل هذا السؤال يدل على فرط جهل صاحبه .....لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال ...ثم وضحت لك كيف تصيغ سؤالك بطريقة جيدا
فرردت علي بالتالي
أنا أعني بالجواز في المسألة المتقدمة هو وقوع الخطأ وتحققه في الخارج ، لا الجواز الشرعي يا فهيم
و
اقرأ ما يقول شيخ اسلامكم بخصوص جواز وقوع الأنبياء في الكبائر والصغائر .
هنا بصرااحة لم استطع ان اتمالك نفسي من الضحك ...لانه يتبن من سؤالك انه لديك شك في كون ابن قتيبة معصوم او انه نبي من الانبياء.... ولهذا السبب تستدل بكلام ابن تيمية عن الانبياء ..............هههه
يبدو لي ان ابن قتيبة نبي وانا لا ادري هههه
ثم بجرأة لا مثيل لها تتصرف وكانني لم اجبك ...وكانك لم تتفوه بالترهات قائلا في مشاركتك الاخيرة
أين جوابك
صدق من قال ...إن لم تستح فاصنع ما شئت
تقول عن رواية البخاري
أقول : ليس لأبي الطفيل رضوان الله تعالى عليه رواية في صحيح البخاري في غير هذا المورد الوحيد ، وقد ذكرنا لك قيمتها ، بشهادة علماء قومك .
اقول انا الصارم المسلول
جميل ان يتغابى المرء احيانا و يتصرف وكانه لا يفهم ما يقال له
ساحسن الظن بك وساعتبر ان فهمك ثقيل ....واقول
البخاري قدم المتن على السند لان الرواية ليست على شرط صحيحه وليس لان ابا الطفيل كان شيعيا مفرطا في التشيع
عليك ان تثبت ان البخاري ( طعن) في ابي الطفيل ولم يروي عنه لانه كان مفرطا في التشيع ...
بعبارة اخرى
عليك ان تطعن في رواية البخاري عن ابي الطفيل من هذا الوجه لا من الوجوه الاخرى
ايها القارئ
دعواتك معي ان يفهم مراة التواريخ الكلام جيدا ...و لا يعيد طرح اسئلته المتهافتة
أولاً :
عندما تأتي بهذا الكم من المفردات في مداخلة واحدة :
- التطبيل
- والتزمير
- يخدع القارئ
- تجهل ابحديات الحوار
- ولا تجيد طرح الاسئلة
- سؤالا غبيا
- فرط جهل
- فرردت
- اتمالك نفسي من الضحك
- يبدو لي ان ابن قتيبة نبي وانا لا ادري هههه
- تتفوه بالترهات
- إن لم تستح فاصنع ما شئت
- يتغابى المرء
- لا يفهم ما يقال له
- فهمك ثقيل
- اسئلته المتهافتة
فهذا دليل على معاناة !
لكن تأكد ؛ أن هذا لا يعني أنكَ خرجتَ من مأزقك ، أو أنك أجبتَ عن إشكالاتنا .!
ثانياً :
لقد شرحنا لك المراد من قولنا بخصوص جواز وقوع الخطأ ، لكنك أظهرت جلياً للقراء مستوى فهمك لأبسط مقدمات المباحث الكلامية .
لكنك رجعتَ تنعى علينا عين الأمر - وقد شرحناه لك - ولستُ أدري إن كنتُ أخاطب عاقلاً يعي ما يقرأ ، أم لا !
فها هو يقول مرة أخرى بعد الذي بيناه :
فسألتني سؤالا غبيا وقلت لي
إقتباس: هل يعني أن ما قاله ابن قتيبة جائز إن كان عن اجتهاد ؟
فبينت لك ان طرح مثل هذا السؤال يدل على فرط جهل صاحبه .....لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
بالله خبروني ؛ هل من طريقة لأشرح له بها حتى يفهم مرادي ؟!!
ثالثاً :
أنتَ ترمي شيخ إسلامك بالغبـــاء لزامـــاً
ستقول لي : كيف ؟!
أقول : كنتَ تقول :
فسألتني سؤالا غبيا وقلت لي
إقتباس: هل يعني أن ما قاله ابن قتيبة جائز إن كان عن اجتهاد ؟
فبينت لك ان طرح مثل هذا السؤال يدل على فرط جهل صاحبه .....لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
اقول : بقولك الآنف ترمي شيخ إسلامه بالغباء لزامــــاً ، لأنه يقول : في منهاج السنة الجزء 3، صفحة 373. http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=1577
قال :
(وأكثر الناس أو كثير منهم لا يجوزون عليهم الكبائر . والجمهور الذي يجوزون الصغائر ، هم ومن يجوز الكبائر ، يقولون : إنهم لا يقرون عليها ، بل يحصل لهم بالتوبة منها من المنزلة أعظم مما كان قبل ذلك ، كما تقدم التنبيه عليه !!!!.
وبالجملة فليس في المسلمين من يقول إنه يجب طاعة الرسول مع جواز أن يكون أمره خطأ بل هم متفقون على أن الأمر الذي يجب طاعته لا يكون إلا صوابا .
فقوله : كيف يجب اتباعهم مع تجويز أن يكون ما يأمرون به خطأ ، قول لا يلزم أحدا من الأمة .
وللناس في تجويز الخطأ عليهم في الاجتهاد قولان معروفان !!
وهم متفقون على أنهم لا يقرون عليه ، وإنما يطاعون فيما أقروا عليه ، لا فيما غيره الله ونهى عنه ولم يأمر بالطاعة فيه ..إلخ) انتهى المراد .
أقول :
أنت تقول :
لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
بينما شيخ إسلامك يقول :
والجمهور الذي يجوزون الصغائر ، هم ومن يجوز الكبائر
ويقول :
وللناس في تجويز الخطأ عليهم في الاجتهاد قولان معروفان !!
فلسان حالك مع شيخ إسلامك ، تقول له :
كيف تتكلم بمثل هذا الكلام الغبي ، يا غبي ! وهل الخطأ يجوز يا غبي حتى تنقل من يقول به في حق الأنبياء غير قادح فيه من حيث هو ، فلماذا لم تقل يا أغبياء يا من تجوزون الكبائر والصغائر في حق الأنبياء : ((هل الخطأ يجوز يا أغبياء )) ؟!
رابعاً :
ربما تقول : فرق بين ابن قتيبة وبين الأنبياء .
اقول : يا فهيم ، إن كنتَ لا تقبل مثل هذا الكلام (تجويز الخطأ) في حق ابن قتيبة من حيث هو ، وتعتبره من الغباء ، إذن فمن يقبل مثل هذا الكلام (تجويز الخطأ) في حق الأنبياء ، لهو واصـــل لدرجة العبقرية في الغباء مع مرتبة الشرف الأولى !! وهو واضـــح بأقل تأمل !
خامساً :
لكم أن تتصورا أن الأمر في عقل المذكور هكذا .....
س : هل يجوز أن يُخطئ ابن قتيبة إن كان عن اجتهاد ؟
جواب الصارم المسلول : هذا سؤال غبي .
س : لماذا ؟
جوابه :
لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
س : : هل يجوز أن يرتكب الأنبياء الكبائر والصغائر (وأكيد هي من الخطأ) ؟
جواب الصارم المسلول : هذا أيضاً سؤال غبي .
س : لماذا ؟
جوابه : لأني قلت :
لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
س : ولكن شيخ إسلامك ينقل مثل هذا الأمر عن بعض علماء أهل السنة والجماعة ، ممن يجوزون وقوع الأنبياء في الكبائر والصغائر ، ولم يرمهم بالغباء .! ؟
ثالثاً :
أنتَ ترمي شيخ إسلامك بالغبـــاء لزامـــاً
ستقول لي : كيف ؟!
أقول : كنتَ تقول :
إقتباس: فسألتني سؤالا غبيا وقلت لي
إقتباس:
هل يعني أن ما قاله ابن قتيبة جائز إن كان عن اجتهاد ؟
فبينت لك ان طرح مثل هذا السؤال يدل على فرط جهل صاحبه .....لان الخطأ لا يجوز بأي حال من الاحوال
اقول : بقولك الآنف ترمي شيخ إسلامه بالغباء لزامــــاً ، لأنه يقول :
في منهاج السنة الجزء 3، صفحة 373. http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=1577 قال :
(وأكثر الناس أو كثير منهم لا يجوزون عليهم الكبائر .
والجمهور الذي يجوزون الصغائر ، هم ومن يجوز الكبائر ، يقولون : إنهم لا يقرون عليها ، بل يحصل لهم بالتوبة منها من المنزلة أعظم مما كان قبل ذلك ، كما تقدم التنبيه عليه !!!!.
وبالجملة فليس في المسلمين من يقول إنه يجب طاعة الرسول مع جواز أن يكون أمره خطأ بل هم متفقون على أن الأمر الذي يجب طاعته لا يكون إلا صوابا .
فقوله : كيف يجب اتباعهم مع تجويز أن يكون ما يأمرون به خطأ ، قول لا يلزم أحدا من الأمة .
وللناس في تجويز الخطأ عليهم في الاجتهاد قولان معروفان !!
وهم متفقون على أنهم لا يقرون عليه ، وإنما يطاعون فيما أقروا عليه ، لا فيما غيره الله ونهى عنه ولم يأمر بالطاعة فيه ..إلخ) انتهى المراد .
مرآة التواريخ يوما عن يوم تكشف للقارئ عن مدى جهلك...نص بسيط لابن تيمية لم تعرف كيف تفهمه !!!!!!!
بالفعل مصااااااااااااااااائب
ساشرح لك الان هذا النص و بالمجااان
أولا
ابن تيمية يتحدث عن الجواز بمعنى (الإمكانية) و ليس بالمعنى الذي ذهبت اليه في سؤالك ..بمعنى
هل يمكن للنبي ان يقع في الخطأ ام لا ؟؟؟
للتذكير سؤالك كان
مشاركة بواسطة مراة التواريخ هل يعني أن ما قاله ابن قتيبة جائز إن كان عن اجتهاد ؟
من الواضح انك تسأل عن الإباحة بمعنى
هل خطا ابن قتيبة مباح ام لا إن كان عن اجتهاد ؟؟؟
ولهذا السبب قلت لك يا مرآة التواريخ سؤالك غبي ...لانه لا احد من المسلمين يسأل مثل هذا السؤال
ثم بينت لك كيف تصيغ سؤالك بشكل جيد
طبعا ستكابر وتدعي كذبا انك لم تكن تسأل عن الجواز بمعنى الاباحة وإنما عن الجواز بمعنى الامكانية
في هذه الحالة ... ندفع كذبك بما يلي
ابن تيمة رحمه الله كان يرد على الرافضي ابن المطهر الذي قال (قال الرافضي وذهب جميع من عدا الإمامية والإسماعيلية إلى أن الأنبياء والأئمة غير معصومين فجوزوا بعثة من يجوز عليه الكذب والسهو والخطأ والسرقة فأي وثوق يبقى للعامة في أقوالهم )
فرد عليه شيخ الاسلام قاهر البدع
(أحدها أن يقال ما ذكرته عن الجمهور من نفي العصمة عن الأنبياء وتجويز الكذب والسرقة والأمر بالخطأ عليهم فهذا كذب على الجمهور فإنهم متفقون على أن الأنبياء معصومون في تبليغ الرسالة ولا يجوز أن يستقر في شيء من الشريعة خطأ باتفاق المسلمين )
الى ان قال
(وأكثر الناس أو كثير منهم لا يجوزون عليهم الكبائر والجمهور الذي يجوزون الصغائر هم ومن يجوز الكبائر يقولون إنهم لا يقرون عليها بل يحصل لهم بالتوبة منها من المنزلة أعظم مما كان قبل ذلك كما تقدم التنبيه عليه )
ابن المطهر وابن تيمية يتحدثان عن الانبياء ...ويناقشان مسألة العصمة
فهل كان ابن قتيبة نبيا حتى تسألني: هل بإمكانه الوقو ع في الخطأ ام لا ؟؟؟؟
الخلاصة
إما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإباحة ......فيكون سؤالك غبيا لا معنى له
وإما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإمكانية .......فتكون مطالبا باثبات نبوة ابن قتيبة
ماذا ستختار يا مرآة التواريخ ؟؟؟
في الاخير
اتضح الان جليا من هو الطرف الغبي
ابن تيمية ام اعداءه
ملاحظة
مرآة التواريخ بلع لسانه ولم يعلق على موضوع البخاري ....أظن انه قد اقتنع بكلام الصارم
ثانياً : بدأ المذكور يكذب ، أو انه لا يفهم ما يقرأ - إن أحسنا الظن به - . يقول لي :
ابن تيمية يتحدث عن الجواز بمعنى (الإمكانية) و ليس بالمعنى الذي ذهبت اليه في سؤالك
ويضيف :
من الواضح انك تسأل عن الإباحة بمعنى
هل خطا ابن قتيبة مباح ام لا إن كان عن اجتهاد ؟؟؟
أقول : فبالاضافة إلى أن كلامي كان واضحاً لمن هو ملمّ بابسط مقدمات المباحث الكلامية ، إلا انني أوضحتُ مرادي مرتين
فحين بان لي ضحالة معرفته بمثل هذه المباحث ، بقوله في مداخلته ذات الرقم [رقم المشاركة : 27 ] بقوله
لا ادري هل انت جااد في طرح مثل هذه الاسئلة ال..... :
أقول لك ابن قتيبة اخطأ ...ثم تسألني هل هذا الأمر جااائزأم لا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ومتى كان الخطأ جائزا يا علامة زمانك .....حتى تسألني مثل هذا السؤال ؟؟؟؟
أقول : لما أظهر لنا ما أظهر من تدني معرفته ، اشفقنا عليه بتوضيح مالم يفهمه
وهذا قولي في مداخلتي بعده مباشرة برقم [رقم المشاركة : 28 ] :
المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
أنا أعني بالجواز في المسألة المتقدمة هو وقوع الخطأ وتحققه في الخارج ، لا الجواز الشرعي يا فهيم .
اقرأ ما يقول شيخ اسلامكم بخصوص جواز وقوع الأنبياء في الكبائر والصغائر . منهاج السنة الجزء 3، صفحة 373. http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=1577 قال :
(وأكثر الناس أو كثير منهم لا يجوزون عليهم الكبائر .
والجمهور الذي يجوزون الصغائر ، هم ومن يجوز الكبائر ، يقولون : إنهم لا يقرون عليها ، بل يحصل لهم بالتوبة منها من المنزلة أعظم مما كان قبل ذلك ، كما تقدم التنبيه عليه !!!!.
وبالجملة فليس في المسلمين من يقول إنه يجب طاعة الرسول مع جواز أن يكون أمره خطأ بل هم متفقون على أن الأمر الذي يجب طاعته لا يكون إلا صوابا .
فقوله : كيف يجب اتباعهم مع تجويز أن يكون ما يأمرون به خطأ ، قول لا يلزم أحدا من الأمة .
وللناس في تجويز الخطأ عليهم في الاجتهاد قولان معروفان !!
وهم متفقون على أنهم لا يقرون عليه ، وإنما يطاعون فيما أقروا عليه ، لا فيما غيره الله ونهى عنه ولم يأمر بالطاعة فيه ..إلخ) انتهى المراد .
هل فهمت ؟!!
ثم أوضحتُ الأمر مرة أخرى وأشرتُ إليه في مداخلتي الاخيرة رقم [رقم المشاركة : 34 ]
بقولي :
ثانياً : لقد شرحنا لك المراد من قولنا بخصوص جواز وقوع الخطأ ، لكنك أظهرت جلياً للقراء مستوى فهمك لأبسط مقدمات المباحث الكلامية .
لكنك رجعتَ تنعى علينا عين الأمر - وقد شرحناه لك - ولستُ أدري إن كنتُ أخاطب عاقلاً يعي ما يقرأ ، أم لا !
ومع كل هذا يرجع ليقول لي : يقول لي :
ابن تيمية يتحدث عن الجواز بمعنى (الإمكانية) و ليس بالمعنى الذي ذهبت اليه في سؤالك
ويضيف :
من الواضح انك تسأل عن الإباحة بمعنى
هل خطا ابن قتيبة مباح ام لا إن كان عن اجتهاد ؟؟؟
اثنين لا ثالث لهما : 1-إما انك تكذب على مرآة التواريخ كذباً بواحاً لا لبس فيه . 2-أو انك لا تفهم ما تقرأ بتاتاً .
فاختر لنفسك ما شئت .
ثالثاً : الطامة الكبرى أنه يفتري على مرآة التواريخ فيما يعنيه بعد أن أوضح له مراده ظاهراً ، ويريد منه الجواب وفق هذا المراد المشروح ظاهراً . فرميه لمرآة التواريخ بالكذب في هذه النقطة لا معنى له البتة !
يعني مثلاً ؛ كأني أقول له : 6 + 4 = كم تساوي ؟؟
يجيبني بـ : أنت تكذب ، لأن مرادك الحقيقي هو أن تقول لي (7 + 5) وليس ( 6 + 4 ) ! .
أقول : فإن كنتُ أكذب - جدلاً - في هذه النقطة ، فلا معنى لهذا الكذب بتاتاً ، ولا نتيجة مرجوة منه . لأني أريد منه الجواب على (6 + 4 ) التي تساوي = 10 بينما هو يقول أنت تكذب ، فمرادك الحقيقي هو (7 + 5 ) التي تساوي = 12 !!
وكذلك الأمر في النقطة التي يريد أن يرميني فيها بالكذب قسراً ، بقوله :
طبعا ستكابر وتدعي كذبا انك لم تكن تسأل عن الجواز بمعنى الاباحة وإنما عن الجواز بمعنى الامكانية
في هذه الحالة ... ندفع كذبك بما يلي
وهذا من أعجب المحاورين السلفيين الذين يمرون علينا !!
رابعاً : يقول اني لم اشر الى خصوص ترك البخاري رواية ابي الطفيل
أقول : ليس لأبي الطفيل رضوان الله تعالى عليه رواية في صحيح البخاري في غير هذا المورد الوحيد ، وقد ذكرنا لك قيمتها ، بشهادة علماء قومك .
وحيث أن الرواية المذكورة مروية من طريق أبي الطفيل وبالطريقة التي أوضحناها لك ، ومع الأخذ في الاعتبار قول ابن الأخرم الذي رواه عنه جهابذة علم الحديث لديكم غير قادحين فيه ، لذا فلا دافع لإشكالنا على البخاري من هذه الناحية البتة ، لو تفهم .
ثم إن كنتَ لم تفهم بعد مداخلتي بخصوصه ...
فاضغط هنا مرة أخرى [رقم المشاركة : 26 ]
ثم أجب .
جوابك : ....................................
وفي النهاية
لم نجد جواب الاشكالين بعد
الرجاء من القراء البقاء معنا ، سأجعلهم يكتشفون أموراً جديدة بخصوص المذكور ، ستظهر تباعاً .
الرجاء من القراء البقاء معنا ، سأجعلهم يكتشفون أموراً جديدة بخصوص المذكور ، ستظهر تباعاً .
ففي كل مداخلة سأريكم منه العجب
.
احسنت يا مراة التواريخ
انا ايضا اتمنى من القارئ ان يتابع معنا ...هذا المسلسل المضحك
النقطة الأولى
قلت للزميل مراة التواريخ في مشاركتي السابقة ما نصه
مشاركة بواسطة الصارم المسلول
الخلاصة
إما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإباحة ......فيكون سؤالك غبيا لا معنى له
وإما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإمكانية .......فتكون مطالبا باثبات نبوة ابن قتيبة
من خلال الرد الاخير للزميل مراة التواريخ يبدو انه قد نحى صوب الخيار الثاني ....بدليل قوله
مشاركة بواسطة مراة التواريخ أقول : لما أظهر لنا ما أظهر من تدني معرفته ، اشفقنا عليه بتوضيح مالم يفهمه
وهذا قولي في مداخلتي بعده مباشرة برقم [رقم المشاركة : 28 ] :
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ أنا أعني بالجواز في المسألة المتقدمة هو وقوع الخطأ وتحققه في الخارج ، لا الجواز الشرعي يا فهيم .
اقرأ ما يقول شيخ اسلامكم بخصوص جواز وقوع الأنبياء في الكبائر والصغائر .
الزميل المحترم خرج من حفرة ليقع في أختها
هو يقول انه كان يسأل عن جواز الخطأ بمعنى إمكانية تحققه ووقوعه
طيب يا علامة زمانك
من قال لك ان ابن قتيبة معصووووم حتى تشكك في أمره وتسألني هل يقع في الاخطاء ام لا ؟؟؟
ولماذا تستدل بكلام ابن تيمية مع ان هذا الاخير يناقش مسألة عصمة الانبياء!!!!!!!!!!!!!!!
هل ستقول لي ان ابن قتيبة كان نبيا
ايها القارئ الا تلاحظ معي ان الزميل مرآة التواريخ ينتقل من سؤال غبي الى ما هو اغبى منه
النقطة الثانية
قال علامتنا المبدع مرآة التواريخ ما نصه
مشاركة بواسطة مرآة التواريخ
وهل تتهم البخاري بأنه طعن في صحابي جليل ، كونه تركَ حديث أبي الطفيل الصحابي بسبب افراطه في التشيع كما قاله محمد بن يعقوب الأخرم؟
مرآة التواريخ يظن ان البخاري لم يروي عن ابي الطفيل بسبب افراط هذا الاخير في التشيع ...
يا جماعة
افتحوا صحيح البخاري ....ستكتشفون بطلان كلام الزميل المحاور
(127 - وقال علي:
حدثوا الناس بما يعرفون، أتحبون أن يكذب الله ورسوله
حدثنا عبيد الله بن موسى، عن معروف بن خربوذ، عن أبي الطفيل، عن علي: بذلك )
فالبخاري روى عن ابي الطفيل وكلام الزميل مرىة التواريخ باااطل ....يرمى في الزبالة
بعد هذه المفاجاة الغير متوقعة ....وجد الزميل مرآة التواريخ نفسه مضطرا لان يطعن في هذه الرواية مع انها موجودة في الصحيح !!!!!
وقال
مشاركة بواسطة مراة التواريخ
أقول : ليس لأبي الطفيل رضوان الله تعالى عليه رواية في صحيح البخاري في غير هذا المورد الوحيد ، وقد ذكرنا لك قيمتها ، بشهادة علماء قومك.
مراة التواريخ لجأ هنا الى التدليس و التلبيس في وضح النهار
يقول ان البخاري ترك الرواية عن ابي الطفيل بسبب افراط هذا الاخير في التشيع ويستدل بكلام ابن حجر التالي
ثم قال ابن حجر :
[قوله : (حدثنيه يوسف بن عدي) .. وفي مغايرة البخاري سياق الاسناد عن ترتيبه المعهود إشارة الى أنه ليس على شرطه وإن صارت صورته صورة الموصول ، وقد صرح ابن خزيمة في صحيحه بهذا الاصطلاح وأن ما يورده بهذه الكيفية ليس على شرط صحيحه ..إلخ] انتهى المراد
يا جماعة
لا تنخدعوا بكلام مرآة التواريخ .الذي يريد ان يزور قول ابن حجر ويحرفه عن مساره الحقيقي
ابن حجر رحمه الله يقول أن البخاري قدم المتن على السند لان الرواية ليست على شرط صحيحه ...ولم يقل أن البخاري فعل ذلك بسبب افراط ابي الطفيل في التشيع
اي ان الماخذ الوحيد على هذه الرواية هو عدم تحقق شرط البخاري فقطططططططط وليس افراط ابي الطفيل في التشيع
مرآة التواريخ كيف تصبر على هذه النوعية من البشر !؟
1-رجاء ثواب تحمّل قلة فهم وكذب أمثال هؤلاء .
2-إضحاك القراء على أمثال هؤلاء .
3-رجاء ثواب إدخال السرور على قلوب المؤمنين باضحاكهم على أمثال هؤلاء .
ـــــــــــــــــــــ
اولا :
ما زال يردد ، أن كلامي كان بخصوص الجواز الشرعي ، لأن الجواز بمعنى الامكان والوقوع لا يصح إلا إذا كان المُتحدَّث عنه من الأنبياء أو المعصومين .
يقول :
هو يقول انه كان يسأل عن جواز الخطأ بمعنى إمكانية تحققه ووقوعه
طيب يا علامة زمانك
من قال لك ان ابن قتيبة معصووووم حتى تشكك في أمره وتسألني هل يقع في الاخطاء ام لا ؟؟؟
ولماذا تستدل بكلام ابن تيمية مع ان هذا الاخير يناقش مسألة عصمة الانبياء!!!!!!!!!!!!!!!
هل ستقول لي ان ابن قتيبة كان نبيا
سؤال : لنفرض أن أحد السلفية - أمثال الصارم المسلول - اختلف مع رجل من أهل السنة في الله سبحانه وتعالى ، فالصارم المسلول يقول بأنه عبارة عن "شــاب أمــرد أجعد" وقد رآه النبي (ص) في معراجه رؤيا عين ، لا رؤيا منام (كما قاله ابن تيمية) ، بينما الرجل السني ينزه الله سبحانه وتعالى عن الجسمية ، وعن أقوال أهل التجسيم ، وعن مشابهته لخلقه ، تعالى الله علوا كبيراً عمّا يقوله المبطلون . فهل يجوز أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟؟
أو : هل يجوز صدق الاثنين معاً في هذه القضية ؟
جوابك : .................................
أمّ أن سؤالي لا يصح إلا على الأنبياء والمعصومين
ــــــــــــــــــــــــ
ثانياً :
لم يدفع الكذب الذي اثبتناه عليه .
ثالثاً : قوله :
يا جماعة
لا تنخدعوا بكلام مرآة التواريخ .الذي يريد ان يزور قول ابن حجر ويحرفه عن مساره الحقيقي
ابن حجر رحمه الله يقول أن البخاري قدم المتن على السند لان الرواية ليست على شرط صحيحه ...ولم يقل أن البخاري فعل ذلك بسبب افراط ابي الطفيل في التشيع
اي ان الماخذ الوحيد على هذه الرواية هو عدم تحقق شرط البخاري فقطططططططط وليس افراط ابي الطفيل في التشيع
أقول : ما معنى أن الرواية ليست على شرطه ؟!
أليس لعله فيها ؟!
ما هي العلة التي جعلته يقدم المتن على السند ؟!
الجواب : إما بسبب شيخه عبيد الله بن موسى ، أو معروف بن خربوذ ، أو أبو الطفيل ...
أما الطعن في شيخه فمدفوع ، فلم يبق غير معروف وابي الطفيل .
إذن فنصف احتمال كون - سبب العلة - هو أبو الطفيل وارد ، وهذا كاف في مثل هذه الموارد ، فكيف إذا ترجّح بقول ابن الأخرم المذكور ، وموافقة جهابذة حديثكم دون طعن أو قدح ؟!
إذن فالاشكال ما برح
رابعاً : يبقى الاشكالان لا جواب عليهما منه ؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
مرآة التواريخ ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 07-02-2007, 03:15 AM.
سؤال : لنفرض أن أحد السلفية - أمثال الصارم المسلول - اختلف مع رجل من أهل السنة في الله سبحانه وتعالى ، فالصارم المسلول يقول بأنه عبارة عن "شــاب أمــرد أجعد" وقد رآه النبي (ص) في معراجه رؤيا عين ، لا رؤيا منام (كما قاله ابن تيمية) ، بينما الرجل السني ينزه الله سبحانه وتعالى عن الجسمية ، وعن أقوال أهل التجسيم ، وعن مشابهته لخلقه ، تعالى الله علوا كبيراً عمّا يقوله المبطلون .
فهل يجوز أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟؟
أو : هل يجوز صدق الاثنين معاً في هذه القضية ؟
والله العظيم أصبحت أشفق عليك يا مرآة التواريخ .........أصبحت تكثر من طرح الاسئلة من دون ان تجيب عن اسئلتي وهذا دليل افلاس
بصراحة اسئلتك كلها تدل على ضعف مستواك وضحالة علمك ..فالمثال الذي ضربته لا يخدمك بأي حال من الاحوال ....
سأسايرك لانني اعلم الى أين تريد ان تصل واعلم انك ستقع في حفرة اكبر إذا استمريت في طرح مثل هذه الاسئلة ...وقبل كل هذا أنا على ثقة بأن مكرك هذا سيرتد عليك لانك لا تجيد القياس
الجواب عن سؤالك باختصار شديد هو
لا يجوز
فهات ما عندك ؟؟؟؟
أقول : ما معنى أن الرواية ليست على شرطه ؟!
أليس لعله فيها ؟!
ما هي العلة التي جعلته يقدم المتن على السند ؟!
مشاركتك هذه جعلتني أتاكد الان مئة بالمئة انك لا تفقه مبادئ علوم الحديث عندنا ....ولا عجب غذن ان تاتي بالعجائب يا مرآة التواريخ
أولاً : عبقرية المذكور تحكم عليه بالغباء ، وبعين حكمه ، وتفصيله كما يلي :
سألناه سؤالاً هو التالي :
سؤال : لنفرض أن أحد السلفية - أمثال الصارم المسلول - اختلف مع رجل من أهل السنة في الله سبحانه وتعالى ، فالصارم المسلول يقول بأنه عبارة عن "شــاب أمــرد أجعد" وقد رآه النبي (ص) في معراجه رؤيا عين ، لا رؤيا منام (كما قاله ابن تيمية) ، بينما الرجل السني ينزه الله سبحانه وتعالى عن الجسمية ، وعن أقوال أهل التجسيم ، وعن مشابهته لخلقه ، تعالى الله علوا كبيراً عمّا يقوله المبطلون . فهل يجوز أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟؟
إما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإباحة ......فيكون سؤالك غبيا لا معنى له
وإما انك كنت تتحدث عن الجواز بمعنى الإمكانية .......فتكون مطالبا باثبات نبوة ابن قتيبة
ماذا ستختار يا مرآة التواريخ ؟؟؟
أقول : وبما أن سؤالي الذي اقول فيه :
فهل يجوز أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟؟
أو : هل يجوز صدق الاثنين معاً في هذه القضية ؟
جوابك : .................................
أقول : بما أن سؤالي هذا كان عن الجواز بمعنى الإمكان ، أي بمعنى : هل يمكن أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟ أو هل يمكن صدق الإثنين معاً في هذه القضية ؟
ولمّا كان المذكور - بعبقريته الفذة - يعتبر هذا النوع من الاسئلة ، لا يصح إلا إذا كان المُتحدَّث عنه نبياً أو معصوماً ، أو يكون سؤالاً غبياً إن لم يكن الأمــر كذلك ،
والحــال أن سؤالنا الأخير لم يكن يختص بنبي ولا بمعصوم ! ، بل يختص برجل سلفي وآخر سني ، مّــا يعني أن هذا السؤال - في زعمه - هو من الأسئلة الغبية !! ، ومع ذلك فقد أجاب على هذا السؤال الغبي - في زعمه - فيكون قد حكم على نفسه بالغبــــاء بدرجة تفوق كل أغبياء الأمم .
ثانياً : المذكور و شرط البخاري !
يعرف لنا المذكور شرط البخاري في صحيحه بعد أن دخل بمقدمة يقول فيها :
مشاركتك هذه جعلتني أتاكد الان مئة بالمئة انك لا تفقه مبادئ علوم الحديث عندنا ....ولا عجب غذن ان تاتي بالعجائب يا مرآة التواريخ
فمن تكلم في غير فنه اتى بالعجااائب
أقول : فعلاً ! الأمر كما ذكرت ...
وسيرينا المذكور بعبقريته الغير معهودة مبادئ علم الحديث لديهم ، وسيرينا شرط البخاري في صحيحه !
- ما هو شرط البخاري في صحيحه ؟؟
الجواب : نسمع المذكور يجيبنا بـ :
خذ العلم يا مرآة : شرط البخاري : اللقيا والمعاصرة
أي ان يكون الرواي عاصر شيخه وثبت سماعه منه
قلتُ : حنانيك ، الآن علمتُ سرّ عبقريتك !
شرط البخاري : اللقيا والمعاصرة .
بالله من خدعكَ وورطك ليضحكَ عليك بأن تحاور مرآة التورايخ ؟!!
هل شرط البخاري فقط : اللقيا والمعاصرة ؟!!
على هذا ؛ إذن يجب على البخاري أن يخرج أحاديث الرواة المجروحين - وغير المجروحين - في صحيحه بمجرد ثبوت معاصرة ولقاء كل راو وآخر فقط !!
ما هذه العبقرية !!!
أين ذهبت العدالة مع الضبط وعدم العلة والشذوذ ..إلخ؟!
نقرأ ما يقول المقدسي بخصوص شرط البخاري في صحيحه ... قال الحافظ أبو الفضل بن طاهر المقدسي في كتابه شروط الأئمة الستة ص 17 ما نصه :
( فاعلم أن شرط البخاري (ومسلم) أن يخرجا الحديث المتفق على ثقة نقلته إلى الصحابي المشهور من غير اختلاف بين الثقات الاثبات ، ويكون إسناده متصلاً غير مقطوع ، فإن كان للصحابي راويان فصاعدا فحسن ، وإن لم يكن له الا راو واحد - إذا صح الطريق إلى ذلك الراوي - أخرجاه .) انتهى المراد .
ونقله ابن حجر في مقدمة فتح الباري 1 / 9 (الفصل الثاني) .
مع تفصيل في هذا الشرط ، يرجع إليه في مظانه .
على أنهم جعلوا اشتراط البخاري - في صحيحه - مع المعاصرة ثبوت اللقاء بين الراويين ولو لمرة واحدة ، هو ما ميّزه - لديهم - على صحيح مسلم . لا أن شرطه فقط هو اللقيا والمعاصرة ، حتى يصح له الاعتراض بهذا ، لو تمّ ، فما بالك لو لم يتم ، كما ستراه بعد هذا ؟!!
فجاء هذا العبقري فقصر شرط البخاري في صحيحه على (اللقيا والمعاصرة) فقط !
ــــــــــــــــــــــــــ
ثالثاً : هل أن ما اشترطه البخاري في صحيحه من المعاصرة واللقاء ، قد تحقق في الرواية المذكورة أم لم يتحقق ؟!!
يا جماعة
لا تنخدعوا بكلام مرآة التواريخ .الذي يريد ان يزور قول ابن حجر ويحرفه عن مساره الحقيقي
ابن حجر رحمه الله يقول أن البخاري قدم المتن على السند لان الرواية ليست على شرط صحيحه ...ولم يقل أن البخاري فعل ذلك بسبب افراط ابي الطفيل في التشيع اي ان الماخذ الوحيد على هذه الرواية هو عدم تحقق شرط البخاري فقطططططططط وليس افراط ابي الطفيل في التشيع
- إذن أن المأخذ الوحيد على الرواية هو عدم تحقق شرط البخاري ...
- ما هو شرط البخاري عند المذكور ؟ جوابه : شرط البخاري ، اللقيا والمعاصرة
نقول : نأتي الآن لنثبت ، هل أن الشرط الذي بنى عليه المذكور اعتراضه ( اللقيا والمعاصرة) لم يتحقق في سند الرواية المذكورة ، أم مـــاذ ؟!!!
أخرج مسلم في صحيحه 2 / 927 (http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=2889 )
(42 باب جواز الطواف على بعير وغيره واستلام الحجر بمحجن ونحوه للراكب)
(1275 وحدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا سليمان بن داود ، حدثنا معروف بن خربوذ ، قال : سمعت أبا الطفيل ، يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت ويستلم الركن بمحجن معه ، ويقبل المحجن .) انتهى
وفي المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم الاصفهاني ، ج3 / 360 قال :
(2938 ثنا شعيب بن إسحاق عن هشام بن عروة حدثنا أحمد بن يوسف ثنا الحارث ابن أبي أسامة ثنا عبيد الله بن موسى ثنا معروف بن خربوذ ح .
وثنا محمد بن جعفر ثنا ابن أبي ثنا ابن أبي العوام ثنا أبو عاصم ثنا معروف حدثني أبو الطفيل
قالا ثنا أحمد بن علي ثنا مجاهد بن موسى ثنا القاسم بن مالك عن معروف بن خربوذ عن أبي الطفيل قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت على راحلته يستلم الحجر بمحجن معه .
رواه مسلم عن محمد بن المثنى عن أبي داود الطيالسي عن معروف ، وقال مجاهد : على ناقته ، وزاد أبو عاصم ثم خرج فطاف بين الصفا والمروة على راحلته .) انتهى
وفي سنن البيهقي 5 / 100
9164 أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي وأبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي قالا ثنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم ثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة قال أنبأ عبيد الله بن موسى ثنا معروف - يعني بن خربوذ - عن أبي الطفيل قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يطوف حول البيت على بعير يستلم الحجر بمحجنه . ) انتهى
يقول مرآة التواريخ : من هذه الأسانيد علمنا بأن عبيدالله بن موسى شيخ البخاري عاصر معروف بن خربوذ وسمع منه ، ( أي لاقاه ) . وعلمنا بأن معروف بن خربوذ عاصر أبا الطفيل وسمع منه ( اي لاقــاه) .
أما ملاقاة أبي الطفيل لأمير المؤمنين صلوات الله عليه فمفروغ منها .
إذن ، فشرط المعاصرة والملاقاة قد تحقق في سند الراوية مدار البحث ...
فكيف يقول المذكور : ان هذا الشرط لم يتحقق ؟!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة الصارم المسلول
يا جماعة
لا تنخدعوا بكلام مرآة التواريخ .الذي يريد ان يزور قول ابن حجر ويحرفه عن مساره الحقيقي
ابن حجر رحمه الله يقول أن البخاري قدم المتن على السند لان الرواية ليست على شرط صحيحه ...ولم يقل أن البخاري فعل ذلك بسبب افراط ابي الطفيل في التشيع اي ان الماخذ الوحيد على هذه الرواية هو عدم تحقق شرط البخاري فقطططططططط وليس افراط ابي الطفيل في التشيع
فعلاً يا جماعة لا تنخدعوا بحقائق مرآة التواريخ ......
ألا تجلس حيث أجلسك دهرك يا هذا !
رابعاً :
من (ثانيا) و (ثالثا) وما قبلهما ، ما برح الإشكال بخصوص ترك البخاري لحديث ابي الطفيل - بسبب إفراطه في التشيع - كما أخبر به ابن الأخرم ووافقه عليه كل من رواه ونقله عنه دون قدح واعتراض !!
خامساً :
وكذلك ما برح الاشكال بخصوص ابن قتيبة .....
سادساً :
ستتعلم مع مرآة التواريخ ، فابق أطول مدة ، لا تخف لن يضحك عليك أحد ، ولن ينخدع أحد بمرآة التواريخ .
آآآه ما أضحكني
سلفي يحاورني في علم الحديث ...... ! أرأيتم مهزلة بعد هذه ؟
أقول : بما أن سؤالي هذا كان عن الجواز بمعنى الإمكان ، أي بمعنى : هل يمكن أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟
أو هل يمكن صدق الإثنين معاً في هذه القضية ؟
ولمّا كان المذكور - بعبقريته الفذة - يعتبر هذا النوع من الاسئلة ، لا يصح إلا إذا كان المُتحدَّث عنه نبياً أو معصوماً ، أو يكون سؤالاً غبياً إن لم يكن الأمــر كذلك ،
والحــال أن سؤالنا الأخير لم يكن يختص بنبي ولا بمعصوم ! ، بل يختص برجل سلفي وآخر سني ، مّــا يعني أن هذا السؤال - في زعمه - هو من الأسئلة الغبية !! ، ومع ذلك فقد أجاب على هذا السؤال الغبي - في زعمه - فيكون قد حكم على نفسه بالغبــــاء بدرجة تفوق كل أغبياء الأمم .
كنت أعلم ان الزميل مراة التواريخ مفرط الغباء وكنت اعلم ان جوابه سياتي على هذا النحو ....ولهذا السبب قلت له في مشاركتي السابقة
مشاركة بواسطة الصارم
بصراحة اسئلتك كلها تدل على ضعف مستواك وضحالة علمك ..فالمثال الذي ضربته لا يخدمك بأي حال من الاحوال ....
سأسايرك لانني اعلم الى أين تريد ان تصل واعلم انك ستقع في حفرة اكبر إذا استمريت في طرح مثل هذه الاسئلة ...وقبل كل هذا أنا على ثقة بأن مكرك هذا سيرتد عليك لانك لا تجيد القياس
اخترت ان اساير هذا الغبي لا لشيء الا لكي افضحه امام المطبلين و المزمرين وابين لهم ان علامتهم هذا غبي الى ابعد الحدود .... بدليل أنه قد ضرب مثلا في غير موضعه معتمدا على التدليس و التلبيس على القارئ
المسكين معذور فقد فاحت رائحة جهله وهو مطالب بان يزيلها باي وسيلة كانت
الان سافضحه على الملأ :
قلت لمراة التواريخ
مشاركة بواسطة الصارم
من قال لك ان ابن قتيبة معصووووم حتى تشكك في أمره وتسألني هليقع في الاخطاء ام لا ؟؟؟
هذا السؤال يدور في فلك إمكانية وقوع الخطأ من عدمها و الجواب عنه إما أن يكون
نعم ، ابن قتيبة يقع في الخطأ
وإما ان يكون
لا ، ابن قتيبة لا يقع في الخطأ
اي ان هناك خيارين لا ثالث لهما ....وبالتالي فإن هذا السؤال لا يصدر الا عن غبي او احمق ...لان الجميع يعلمون ان ابن قتيبة ليس بمعصوم
الشاهد انني انكرت على مراة التواريخ طرح مثل هذه الاسئلة الغبية ......وطلبت منه ان يبذل جهدا اكبر في صياغة اسئلته
الزميل مراة التواريخ وبعد هذه الفضيحة اراد ان يحفظ ماء وجهه ويستر عورته بطرح سؤال اخر هو:
هل يمكن أن يكون كلاهما على صواب في عين هذه القضية ؟
أو هل يمكن صدق الإثنين معاً في هذه القضية ؟
قياس الزميل مراة التواريخ قياس فااسد ... لان هذا السؤال يختلف جملة وتفصيلا عن السؤال الاول بدليل انه تجاوز الحديث عن إمكانية وقوع الخطأ الى الحديث عن إمكانية اتفاق او اختلاف شخصين معينين حول مسألة محددة
بعبارة اخرى
الزميل مراة التواريخ يحاول اللعب بالالفاظ موهما القارئ انه يطرح نفس السؤال الاول .......وهذا هو التدليس و التلبيس عينه
؟
في الاخير اقول و باختصار شديد
يا جماعة طرح مثل هذا السؤال :
هل يجوز للبشر من غير الانبياء الوقوع في الخطأ ؟؟؟؟
أليس دليلا على الغباء و الحمق!!!!!!!!!!!!!!!
نريد رأيكم
بالنسبة لتعليق مراة التواريخ على شرط البخاري فأقول له جملة واااحدة
روووح ادرس وتعلم ......فلا وقت لي اضيعه مع الجهال ....
تعليق