أستغفر الله ربي العظيم...ممكن تتكرم و تخبرنا باسم العضو الذي قال ذلك عن عائشه؟؟؟

فلم أقرأ ولم أسمع من أكثر الشيعه تزمتا أحدا يقول بهذا الكلام والعياذ بالله...فهل عندك دليل على ادعائك؟

أما السب و الشتم فلا يجوز حتى للكافر...فرسول الله صلى الله عليه و آله و أئمة الحق

من أهل بيته (ع) شددوا على حسن الخلق و عدم الشتم و السب لأي كان...

أما اللعن فقد لعن رسول الله من قامت بفعل أخف وطأه مما قامت به عائشه فما بالك

بمن حاربت أمير المؤمنين (ع) ؟؟؟ باختصار: نحن نلعن كل من

ظلم أهل البيت (ع)....و قد ثبت عندنا انها ممن ظلمهم...


ليس عندي الوقت لمراسلة مكتب السيد السيستاني لمعرفة حكم من يتهمها بالزنى

فان كان يهمك فراسلهم بنفسك....و أما لعنها فقد أجبتك عليه..

ليس لأحد أن يقول غير ذلك.....بل لم يقل أحد بأنها ليست أما للمؤمنين فقد أثبت

ذلك القرآن الكريم لسائر زوجات رسول الله صلى الله عليه و آله فحرم على الناس الزواج منهن من

بعده صلوات ربي عليه و آله الطيبين الطاهرين..


لا يتوجب لها منزله خاصه....اللهم الا حرمة الزواج منها من بعد عين مولاي رسول الله صلى الله عليه و آله

حاولت قدر الامكان اختصار الاجابات بناءا على طلبك...

على فكره...من الخطأ أن تبني حكما على أي مذهب بناءا على تطبيقات أتباعه...

فتأثيرات المحيط و المجتمع قد تغلب على موقف الشخص من بعض الأمور...

فان أردت اجابات وافيه فالأفضل لو تراسل مكتب أحد المراجع فيفيدك ان شاء الله

1-اما الزنا وغيره فلم يثبت عندي ولأن إثبات الزنا له طرق عدة منها الإعتراف و/أو شهادة الشهود .... وهذا ما لم يثبت بأي طريق ضعيف أو صحيح

2-أما اللعن فنعم قد ألعنها وأعتبرها منافقة لأنها ظالمة كارهة للخمسة أصحاب الكساء ص

3-أما الشتم والسب فلا أسبها... يكفينا مخازيها لوحدها تسبها

4-أما أنها أم المؤمنين فهذا لا يعني أن أم المؤمن هي مؤمنة... قواعد المنطق تقول ذلك

5-نعم يترتب على كونها أم للمؤمنين أن لا تتزوج من غير رسول الله كما يقول القرآن

6-أما الميزة الخاصة لها كونها أم للمؤمنين فهي إن أتت بسيئة فعقابها مضاعف، وإن أتت بحسنة فجزاؤها مضاعف كما يقول القرآن

الاخ مالك:

نعم عندي دليل على من اتهمها بالزنا..وهو ياسر حبيب(رئيس هيئة خدام المهدي)

فقط اذهب لموقعه وستجد ما اقوله.


اما بالنسبه لعناوين المراجع فهل تتكرم بوضع رابط او عنوان احدهم هنا حتى اسأله.

راجع موقع هجر لترى كم الأخوه (أنا أحدهم) الذين خطّؤوا ياسر الحبيب...و فعله و قوله لا يلزم

أحدا غيره...الحقيقه أنا لم أقرأ من كلامه ما يوحي باتهامه لعائشه بالزنى فان ثبت

صحة ادعاؤك بأنه قال ذلك فانه آثم لا شك....فقد قال الامام علي (ع) لرسول الله صلى الله عليه و آله

"ان الله قد طهر نعالك من النجس فكيف يبتلي عرضك"...

هذا بالاضافه للحديث "ما زنت امرأة نبي قط"...

و غير ذلك من أدله عقليه ترفض تدنس أعراض الأنبياء...


أما عن عناوين المراجع فليس عندي شيء حاليا...أعطيك أحدهم لاحقا ان شاء الله

شكرا لك يا أخ مالك..بانتظارك

هشام بن الحكم

2-أما اللعن فنعم قد ألعنها وأعتبرها منافقة لأنها ظالمة كارهة للخمسة أصحاب الكساء ص

منافقه؟؟! وهل يعلم بذلك النبي بما علمه الله من امور الغيب؟؟
ارجو أن تكون الاجابه واضحه..نعم أو لا.

4-أما أنها أم المؤمنين فهذا لا يعني أن أم المؤمن هي مؤمنة... قواعد المنطق تقول ذلك

قواعد المنطق؟؟!!
وهل قواعد المنطق أن يجعل لآل البيت وبقية المؤمنين أما منافقه؟؟ سبحان الله..!! وفوق ذلك زوج اطهر البشر..!!!

الاستاذ القصيمي:

هذا موقع السيد السيستاني دام ظله قم بالضغط على كلمة استفتاءات و سيظهر لك

صفحة تكتب بها الإستفتاء ثم تبعثه و سيصلك الرد من مكتب سماحته مختوما ان شاء الله:

اضغط للمشاهده

نتبرأ منها لما ثبت عداوتها و أذيتها لرسول الله و أصحاب الكساء عليهم السلام و نلعنها و لا نسبها لأن السب ليس من الإسلام في شئ .

و أمومتها لحرمة النكاح لا أكثر و لا فضل في هذا اللقب بل إن مقياس التفاضل بين نساء النبي (ص) هو التقوى بقوله تعالى : يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ .

و من النساء من هو أفضل منها لأن الله تعالى هددها بالطلاق من رسول الله نظراً لما تحقق من المؤامرة التي نفذتها على الرسول (ص) : إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ * عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً .

ليس بالضروري أن يعلم أنها منافقة إن كانت كذلك، فهناك منافقون في المدينة لم يكن النبي يعلمهم كما قال القرآن الكريم، فلا مانع من أن تكون منافقة ولا يعلم بذلك النبي

وربما كان لصالح الدعوة إن عرف أنها منافقة أن لا يطلقها أو يردها لبيت أهلها فهذه حكمة لا يعلمها إلا الله ورسوله

وهل تستبعد ذلك على الله؟ ألم يجعل ابن نوح كافرا، وعم النبي آذيا له، والحسين يقتل شر قتلة في الطف، وووووو...

أنت لم تفهم الجملة أساسا

أنا قلت
********
ليس بالضرورة أن تكون أم المؤمن مؤمنة
كما أنه ليس بالضرورة أن يكون ابن المؤمن مؤمنا
فافهم يا عزيز

أولا أحب أن أذكر الأخوة الشيعة أن موضوع هل أمي السيدة عائشة زانية قد حسمه القرآن بقول الله تعالى: (وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ)


وبما أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو أشرف خلق الله،، فالسيدة أمي شريفة بكل تأكيد


ثانيا: أحب أن أذكر أخواني الشيعة أيضا بأن الله قد قال: (وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا)


أي أن الله قد أوضح في آية أخرى أنه لا يجوز أبدا أن يتزوج أي شخص من أحدى زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاته


فهل يحتاج الله لآية أخرى لتقول هذا الكلام مرة أخرى؟؟


ثم إن كلمة (وأزواجه أمهاتهم) تحمل معنى الأمومة


هل تعرفون ما هي الأم؟؟


الأم هي التي يجب أن نبرها


الأم هي التي يجب أن نخفض لها جناح الذل من الرحمة


الأم هي التي يجب أن ندعو لها بالرحمة


قال تعالى: (وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا)



سؤال للشيعة: ما هي مكانة أمك عندك؟؟؟


أمك هي فقط المرأة التي لا تستطيع الزواج منها؟؟؟


أم أنها تمثل الرحمة والمغفرة والتذلل لها وطاعتها وبرها والدعاء لها؟؟؟

ورد في صحيح مسلم:
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى ( واللفظ له ) أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي
: والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلى أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق


ووردت هذه الروايه الصحيحة السند في مسند احمد بن حنبل:
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن عائشة قالت : لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن نساءه ان يمرض في بيتي فأذن له فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمدا على العباس وعلى رجل آخر ورجلاه تخطان في الأرض وقال عبيد الله فقال بن عباس أتدري من ذلك الرجل هو علي بن أبي طالب ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا قال الزهري فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو في بيت ميمونة لعبد الله بن زمعة مر الناس فليصلوا فلقي عمر بن الخطاب فقال يا عمر صل بالناس فصلى بهم فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته فعرفه وكان جهير الصوت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أليس هذا صوت عمر قالوا بلى قال يأبى الله جل وعز ذلك والمؤمنون مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت عائشة يا رسول الله ان أبا بكر رجل رقيق لا يملك دمعه وانه إذا قرأ القرآن بكى قال وما قلت ذلك الا كراهية ان يتأثم الناس بأبي بكر ان يكون أول من قام مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فراجعته فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس انكم صواحب يوسف


فلا اعلم ماحكم عائشه المبغضه لعلي عليه السلام؟؟؟

لماذا لم نجد رحمة الأم على أولادها في الجمل ؟

و بسببها و تبرجها أريقت دماء آلاف المسلمين ....!!!!

كما قال الاخوة : هات اسم واحد من الشيعة بهذا المنتدي يتفوه بذلك
ونحن نعتقد بذلك ليس لكونها عائشة بل لانها زوج الرسول وذلك لان الله قد صان عرض رسول هص وطهره .


نعم طبعااكراما للرسول الاكرم ص اما هي فلا كرامة لها عندنا انما لا نسبها ولا نلعنها لانها زوج النبي ص وليس لانها بنت ابي بكر


فيم يتعلق بعائشة عليها من الله ما تستحق سالتنا واجبناك والان جاء دورك
ماحكم من تقوم بالافعال التالية :
1- مخالفة كلام الله ونص قرأنه
2- الخروج علي امام زمانها
3- منع الامام الحسن ص من الدفن بجوار الرسول
4- التحدث الي الناس بما يجري بمخدعها مع زوجها
5- مخالفة كلام رسول الله رغم تحذيره بانها ستنبح عليها كلاب الحوأب

بو حسن..

إعلم إن ماحدث بين عائشه وعلي بن ابي طالب رضي الله عنهما..كما هو ثابت عندنا,,انما هو جفوة الحمى لحماها..وموقفها منه عندما اشار على رسول الله بطلاقهافي حادثة الأفك.

فأنتم تقيمون مواقفها بناءا على موقفها من امير المؤمنين
وثبتت الروايات بأنه نادها في معركة الجمل بأماه.

والرسول صلى الله عليه وسلم عندنا أولى من علي بن ابي طالب رضي الله عنه
فما دام توفي عنها النبي وهو راضي ..واستأذن ازواجه بالتمرض عندها ومات في حجرها.
فإن موقفها بعد ذلك من امير المؤمنين لا يخرجها من ملة الاسلام..فأنتم تقولون بعصمة علي ونحن نخالفكم.

والروايات عندنا تدل على تصالحهماوصفاء النفوس بينهما.

نحن ننظر للجميع بأنهم بشر جبلوا على الغضب والتخاصم وغير ذلك..ولا نلعن احدا منهم او ننتقص قدره ما دام امتدحهم الله وخصهم الرسول بقرابته.