المشاركة الأصلية بواسطة ابن الريف
اقول من يحاور يحاور بشكل محترم اما تحاورون للاستفزاز فهلاسلوب الكل يجيد استخدامه
عضو واحد يتعرض لكم تهينون كل المذهب
واما عن الحسين
من استشهد مع الحسين 75 رجل فاين هلالوف العلوية التي تقولون ناصرة الحسين كيف ناصرة الحسين الوف العلوية وتاريخ سجل من ناصر الحسين75 رجل
اين أنتم ياعلوية من خروج الحسين عليه السلام لماذا لم تجهزو له الجيوش وتقتلون معه في أرض كربلاء؟
اين الوفكم العلوية لنصرة الحسين ؟؟؟؟؟
الوف علوية ولايجد الحسين احد من هلالوف
فواضح الحسين لن يجد هلالوف العلوية الوف علوية وجيش الحسين75 رجل فهذا ان دل ليس الا خذلان الحسين
؟؟؟؟؟؟
واما عن الشيعة فحال زمن الحسين معروف وضعهم
أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم
عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
إلى أن قال : ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
(1) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44.
(2) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318.
ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126.
(3) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
(4) سير أعلام النبلاء 3/496.
وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض(1).
وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام
////////
فهذا حال الشيعة ومن مصادر السنة والشيعة كيف مورس عليهم القتل وتشريد وتهجير لمنعهم من نصرة الحسين
فاين العلويون هلالوف لماذا لن تترك جيوشهم تلتحق بالحسين جيوش من الوف من العلوية ولا يجد الحسين هلالوووووف العلوية
جيش الحسين75 رجل فاين هلالوووووووووف
////////////
تعليق