اظن اان الزمن يرينا ويزيح الغشاوة عن اعيننا يوما بعد يوم انه لا للشيعة احد ولا للشعب احد ولا للمظلوم احد سوى رحمة الله
فأناس ارتقت مناصب واخرون انزلوا الحال كما هو بل اسوأ
فأناس ارتقت مناصب واخرون انزلوا الحال كما هو بل اسوأ
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق