قال الكاتب: 4- أن أهل البيت عليهم السلام دعوا إلى [ كذا ] شيعتهم ووصفوهم
وأقول: الذين وصفهم الحسين عليه السلام بأنهم ( طواغيت هذه الأمة، وبقية الأحزاب، ونَبَذَةُ الكتاب ) هم المجتمعون على قتله عليه السلام، الذين وصفهم بأنهم شيعة آل أبي سفيان، ولم يكونوا من شيعته ومواليه ومحبّيه ، فراجع كلماته عليه السلام لتتحقّق من صحّة ما قلناه
84 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول
بأنهم طواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب، ونَبَذَةُ الكتاب، ثم زادوا على تلك بقولهم: ألا لعنة الله على الظالمين.وأقول: الذين وصفهم الحسين عليه السلام بأنهم ( طواغيت هذه الأمة، وبقية الأحزاب، ونَبَذَةُ الكتاب ) هم المجتمعون على قتله عليه السلام، الذين وصفهم بأنهم شيعة آل أبي سفيان، ولم يكونوا من شيعته ومواليه ومحبّيه ، فراجع كلماته عليه السلام لتتحقّق من صحّة ما قلناه
تعليق