يا من تدعى عضو مميز جدا
الله يقول ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة
وجادلهم بالتي هي احسن الاية
الله يأمر رسوله مع الكفار وانت هذا اسلوبك
اللعن والسب والشتم لي ولوالدي واعلم هداني الله واياك ان ذلك دعاني لان ادعو لك بالهداية وان يفتح علي قلبي وقلبك ولن اجادل معك الا بالتي هي احسن والا اعر ض عنك احسن واتجاهلك وكأنت لست في هذا المنتدى
هذه هي اخلاقنا وبعدين ارجع لخويكم اسعدي وقل له يأتي بالمصدر من عنده نحن لانكذب ولله الحمد وليس عندنا مبدأ التقية
الاخ
من الذي علم الصحابة التفسير والتأويل لايآيات الله تعالى
اليس سيد الخلق ام لا كيف يفسر لهم الايآت التي تنص على فسق ابي بكر وعمر وعثمان وايي هريرة و و و و و
ثم يتركهم الرسول اولا ويقربهم وهو يعلم انهم مجرمون
وعندما كان يفسر للصحابة القرآن في مسجده هل كان يفسر لاناس دون اناس بل كان يعلمهم جميعا تفسير القرآن ولوكان تطبيق تفسيراتكم للايات صحيح لعلم الصحابة جميعا الحقيقة المزعومة منكن عن ابي بكر وبقية الصحابة
الاخ مسلم 69
توقيعك ليس حجة علينا الكفار اتاهم الرسول صلى الله عليه وسلم وحاربوه رغم علمهم الكبير بانه الصادق الامين الذي لم يعهدو عليه كذبا ومع ذلك كذبوه وحاربوه
اما كلامك عن الوهابية كما تسميهم فالوهابية ليس عندهم الا ماقال الله وقال رسوله وان وجدت احدا يقول غير هذا فأرم بكلامه عرض الحائط وكلامك عنا كله بدون فا ئدة
من اتى لنا من مشائخنا قلنا له هات الدليل من كتاب الله او من سنة رسوله ولانسير خلف مايسمى المرجعيات التي فسرت بعض الايات من القدم باخطائها ومشت عليها الامم
مثلما من وجد آباءه على امة وهو على اثارهم مقتدي
تفاسيركم للايآت اغلبها باطل حسب الاهواء وتتعارض مع الفطرة التي فطر الناس عليها
امعقول ان الرسول يلازم صحبة مجرمة والوحي ينزل عليه باستمرا ولا يخبره عن هؤلاء او يبعدهم عنه او يقتلهم او يبعدهم عن المدينة عندما قربت وفاته وهو من يوحى اليه ثم تـاتون بتأويلات وتقولون انها عن الخلفاء
أأنتم اعلم ام رسول الله امرجعياتكم الان اعلم من كل تفسيرات الصحابة الذين تفرقو في البلدان حتى بعد وفاة ابو بكر وعمر وعثمان وقد كذبتم على الامام علي رضي الله عنهم جميعا فكيف تـاتوننا بمثل هذه التفسيرلت وتقولون هذه من عندالله التي تكلم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
الله يقول في كتابه محمد رسول الله والذين معه الاية
ويأتي احدكم او مفسريكم ويقول معية المنهج طيب من يثبت ان الخلفاء لم يكونو على المنهج المحمدي
الله يقول في سورة الفتح 18
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } (الفتح:18
الله يقول فعلم مافي قلوبهم ومنهم الخلفاء مدري وش يتقولون عنهم بعد
اليكم القصة ذكر القرآن الكريم خبر هذه البيعة، ومدح أصحابها، ورضا الله عنهم، قال تعالى في ذلك: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } (الفتح:18) ولأجل ما ذكر الله، سميت هذه البيعة ( بيعة الرضوان ) وقد أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البيعة من صحابته رضوان الله عليهم تحت شجرة، وكان عمر رضي الله عنه آخذًا بيده، و مَعْقِل بن يسار آخذًا بغصن الشجرة، يرفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد ذكرت كتب السيرة خبر هذه البيعة بطرق متعددة، وبألفاظ متقاربة؛ من ذلك ما رواه الطبري عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه، قال: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس، البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله، وهو تحت شجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } فأخبر سبحانه نبيه أنه قد رضي عن أصحابك المؤمنين، لمبايعتهم إياك على الجهاد، ومواجهة قريش في موقفها العنيد، وعلى أن لا يفروا ولا يولوهم الأدبار، مهما كلفهم ذلك من التضحيات .
وكان أول من بايع بيعة الرضوان رجل يقال له أبو سنان ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله أبسط يديك حتى أبايعك، فقال: على ماذا، قال: على ما في نفسك، قال: وما في نفسي، قال: الفتح أو الشهادة. فبايعه، وكان الناس يجيئون فيقولون: نبايع على بيعة أبي سنان .
قال ابن اسحاق صاحب السيرة: فبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس، ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها، إلا الجد بن قيس ، أخو بني سلمة، قال: كان جابر بن عبد الله رضي الله عنه، يقول: لكأني أنظر إليه، لاصقًا بإبط ناقته، قد ضبأ ( أي: لصق بها واختبأ ) إليها، يستتر بها من الناس .
ولما تمت البيعة المرضية، رجع عثمان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له بعضهم: اشتفيت يا أبا عبد الله من الطواف بالبيت؟ فقال: بئس ما ظننتم بي، والذي نفسي بيده لو مكثت بها سنة ورسول الله صلى الله عليه وسلم مقيم بالحديبية ما طفت بها، حتى يطوف بها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولقد دعتني قريش إلى الطواف بالبيت فأبيت، فقال المسلمون: رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أعلمنا بالله، وأحسننا ظنًا .
وقد ثبت في صحيح الحديث - ناهيك على ما جاء في القرآن - الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية؛ فعنأم مبشر رضي الله عنها: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة رضي الله عنها: ( لا يدخل النار - إن شاء الله - من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها ، قالت: بلى يا رسول الله، فانتهرها، فقالت حفصة : { وإن منكم إلا واردها } (مريم:71) فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قال الله عز وجل: { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا } (مريم:72) رواه مسلم ، وفي "سنن" أبي داود : ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ) وفي "المصنف" ل ابن أبي شيبة ،قال: السابقون الأولون، من أدرك بيعة الرضوان. وقد وعد سبحانه هؤلاء بالجنة، قال الله تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } (التوبة:100) .
الله يقول فس سورة التوبة 100
الله يقول ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة
وجادلهم بالتي هي احسن الاية
الله يأمر رسوله مع الكفار وانت هذا اسلوبك
اللعن والسب والشتم لي ولوالدي واعلم هداني الله واياك ان ذلك دعاني لان ادعو لك بالهداية وان يفتح علي قلبي وقلبك ولن اجادل معك الا بالتي هي احسن والا اعر ض عنك احسن واتجاهلك وكأنت لست في هذا المنتدى
هذه هي اخلاقنا وبعدين ارجع لخويكم اسعدي وقل له يأتي بالمصدر من عنده نحن لانكذب ولله الحمد وليس عندنا مبدأ التقية
الاخ
من الذي علم الصحابة التفسير والتأويل لايآيات الله تعالى
اليس سيد الخلق ام لا كيف يفسر لهم الايآت التي تنص على فسق ابي بكر وعمر وعثمان وايي هريرة و و و و و
ثم يتركهم الرسول اولا ويقربهم وهو يعلم انهم مجرمون
وعندما كان يفسر للصحابة القرآن في مسجده هل كان يفسر لاناس دون اناس بل كان يعلمهم جميعا تفسير القرآن ولوكان تطبيق تفسيراتكم للايات صحيح لعلم الصحابة جميعا الحقيقة المزعومة منكن عن ابي بكر وبقية الصحابة
الاخ مسلم 69
توقيعك ليس حجة علينا الكفار اتاهم الرسول صلى الله عليه وسلم وحاربوه رغم علمهم الكبير بانه الصادق الامين الذي لم يعهدو عليه كذبا ومع ذلك كذبوه وحاربوه
اما كلامك عن الوهابية كما تسميهم فالوهابية ليس عندهم الا ماقال الله وقال رسوله وان وجدت احدا يقول غير هذا فأرم بكلامه عرض الحائط وكلامك عنا كله بدون فا ئدة
من اتى لنا من مشائخنا قلنا له هات الدليل من كتاب الله او من سنة رسوله ولانسير خلف مايسمى المرجعيات التي فسرت بعض الايات من القدم باخطائها ومشت عليها الامم
مثلما من وجد آباءه على امة وهو على اثارهم مقتدي
تفاسيركم للايآت اغلبها باطل حسب الاهواء وتتعارض مع الفطرة التي فطر الناس عليها
امعقول ان الرسول يلازم صحبة مجرمة والوحي ينزل عليه باستمرا ولا يخبره عن هؤلاء او يبعدهم عنه او يقتلهم او يبعدهم عن المدينة عندما قربت وفاته وهو من يوحى اليه ثم تـاتون بتأويلات وتقولون انها عن الخلفاء
أأنتم اعلم ام رسول الله امرجعياتكم الان اعلم من كل تفسيرات الصحابة الذين تفرقو في البلدان حتى بعد وفاة ابو بكر وعمر وعثمان وقد كذبتم على الامام علي رضي الله عنهم جميعا فكيف تـاتوننا بمثل هذه التفسيرلت وتقولون هذه من عندالله التي تكلم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
الله يقول في كتابه محمد رسول الله والذين معه الاية
ويأتي احدكم او مفسريكم ويقول معية المنهج طيب من يثبت ان الخلفاء لم يكونو على المنهج المحمدي
الله يقول في سورة الفتح 18
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } (الفتح:18
الله يقول فعلم مافي قلوبهم ومنهم الخلفاء مدري وش يتقولون عنهم بعد
اليكم القصة ذكر القرآن الكريم خبر هذه البيعة، ومدح أصحابها، ورضا الله عنهم، قال تعالى في ذلك: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } (الفتح:18) ولأجل ما ذكر الله، سميت هذه البيعة ( بيعة الرضوان ) وقد أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البيعة من صحابته رضوان الله عليهم تحت شجرة، وكان عمر رضي الله عنه آخذًا بيده، و مَعْقِل بن يسار آخذًا بغصن الشجرة، يرفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد ذكرت كتب السيرة خبر هذه البيعة بطرق متعددة، وبألفاظ متقاربة؛ من ذلك ما رواه الطبري عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه، قال: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس، البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله، وهو تحت شجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } فأخبر سبحانه نبيه أنه قد رضي عن أصحابك المؤمنين، لمبايعتهم إياك على الجهاد، ومواجهة قريش في موقفها العنيد، وعلى أن لا يفروا ولا يولوهم الأدبار، مهما كلفهم ذلك من التضحيات .
وكان أول من بايع بيعة الرضوان رجل يقال له أبو سنان ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله أبسط يديك حتى أبايعك، فقال: على ماذا، قال: على ما في نفسك، قال: وما في نفسي، قال: الفتح أو الشهادة. فبايعه، وكان الناس يجيئون فيقولون: نبايع على بيعة أبي سنان .
قال ابن اسحاق صاحب السيرة: فبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس، ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها، إلا الجد بن قيس ، أخو بني سلمة، قال: كان جابر بن عبد الله رضي الله عنه، يقول: لكأني أنظر إليه، لاصقًا بإبط ناقته، قد ضبأ ( أي: لصق بها واختبأ ) إليها، يستتر بها من الناس .
ولما تمت البيعة المرضية، رجع عثمان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له بعضهم: اشتفيت يا أبا عبد الله من الطواف بالبيت؟ فقال: بئس ما ظننتم بي، والذي نفسي بيده لو مكثت بها سنة ورسول الله صلى الله عليه وسلم مقيم بالحديبية ما طفت بها، حتى يطوف بها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولقد دعتني قريش إلى الطواف بالبيت فأبيت، فقال المسلمون: رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أعلمنا بالله، وأحسننا ظنًا .
وقد ثبت في صحيح الحديث - ناهيك على ما جاء في القرآن - الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية؛ فعنأم مبشر رضي الله عنها: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة رضي الله عنها: ( لا يدخل النار - إن شاء الله - من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها ، قالت: بلى يا رسول الله، فانتهرها، فقالت حفصة : { وإن منكم إلا واردها } (مريم:71) فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قال الله عز وجل: { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا } (مريم:72) رواه مسلم ، وفي "سنن" أبي داود : ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ) وفي "المصنف" ل ابن أبي شيبة ،قال: السابقون الأولون، من أدرك بيعة الرضوان. وقد وعد سبحانه هؤلاء بالجنة، قال الله تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } (التوبة:100) .
الله يقول فس سورة التوبة 100
والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي اللهعنهم ورضو عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم
ابو بكر وعمر وعثمان كانو من السابقين للاسلام
ابو بكر وعمر وعثمان شهدو بدرا وكلكم يعلم فضل اهل بدر
ثم بعد ذلك يأتي قائلكم بتفسير آخر
القرآن يذخر بذكر مآثر صحابة رسول الله وانتم لاهم لكم الا التلفيق لابي بكر وعمر وعثمان
اللهم اهدهم وردهم اليك ردا جميلايا ارحم الراحمين ولم اقول الا كما قال الرسول اللهم اهد قومي فانهم لايعلمون
هذه هي احلاقنا وغيرنا ليس لديه الا الاوصاف والعن والسب والشتم
ا
تعليق