ههههههههه

صحيح البخاري اصبح كتاب تاريخ فيه الصحيح والضعيف

والله اني اشفق على حالك كما قلت لك سابقا فانت في ورطه لن يخرك منها احد

لماذا غيرت الموضوع يا شجيع السيما هههههههه

اليس موضوعك هو ((لمااذا سكت سيدنا علي على عن أغتصاب الحكم منه))


وقد القمناك النعل في فمك وبينا لك انه لم يسكت بل قال ان ابو بكر استبد بالامر (اي بالخلافه) وقال انها من نصيبه


هذا الرابط للبخاري:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...E1%CD%CF%ED%CB


الآن انت تسأل سؤال آخر وهو:

لماذا بايع سيدنا علي ابو بكر


يا هذا كفاك تهريج واثبت على موضوع


هل تعتقد ان الشيعه مغفلين موضوعك هو سكوت الامام علي عليه السلام وقد القمناك الحجر فيه

اما اللف والدوران لمواضيع اخرى فهذا لن ينفعك اعترف بان الامام علي عليه السلام لم يسكت وسنجيبك على موضوعك الثاني الذي فتحته وهو موضوع البيعه
محاولتك لتشتيت الموضوع لموضوع آخر لن ينفعك تأكد

في مثل يقوال الحق وره الكذابببببببب
لباب الدار

انت قلة تبي احاديث من كتبكم والاخوه اجابو الك احاديث من كتبكم وقمة تلف وتدور

من ارسلو الاحاديث من كتبكم تراوغ وتتحجج بحجج تقوال تبي ارقام الصفحات مال الاحاديث

انزين انا الان برسل الك احاديث من كتبكم وبالارقام لاكن كلعاده مابتقبل لا من كتبنه ولا من كتبكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
ج : الإمام أمير المؤمنين عليه السلام لم يقبل بخلافتهما أصلا ، ويكفي العاقل ترك أمير المؤمنين بيعة أبي بكر مدة ستة أشهر كما في مسلم إلى أن التمس مصالحة أبي بكر مضطرا مجبرا غير مختار.
صحيح مسلم ج3/ص1380 : " فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت –وفي رواية أخرى غضبت- فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم ".
فواضح من هذا النص أن الإمام أمير المؤمنين لم يكن قد بايع أبا بكر ولا رضي بخلافته وبعد أن توفت فاطمة عليها السلام غضبى على أبي بكر إلتمس أمير المؤمنين مصالحة أبي بكر وهذه المصالحة أجبر عليها لأن الحزب القرشي كانوا يقيمون للإمام أمير المؤمنين وزنا حياة فاطمة عليها السلام أما بعد وفاتها فلا ! لذلك اضطر وألجئ إليها وهذا كله من نص صحيح مسلم.
فهل يوجد أصرح من قول ( فالتمس مصالحة أبي بكر ) في الدلالة على عدم رضا أمير المؤمنين بخلافة أبي بكر ؟! وهل يوجد أصرح من ( ولم يكن بايع تلك الأشهر ) في الدلالة على عدم رضاه بخلافته ؟!
وهل يوجد أصرح من قول ( كراهية محضر عمر ) على كره أمير المؤمنين عليه السلام لعمر بن الخطاب ؟!
وهذا كله من كتاب مسلم ولسنا نلتزم بصحة ما ينقله مما يؤيد به بدعته ودينه ، فحسبك بهذا دليلا على رفض أمير المؤمنين لخلافة أبي بكر وكرهه لعمر


بس ماكو فايده هم يرجعون ويقولون أن الأمام علي(ع) بايع أبوبكر وعمر

هل من مجيب بدل هذا اللف والدوران اجيبوا لا تجيبونى على سؤالى بسؤال؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

هل من مجيب بدل هذا اللف والدوران اجيبوا لا تجيبونى على سؤالى بسؤال؟؟؟؟

انت تريد اجابة صحيح؟؟

حسنا اذا لا يهم اذا كانت الاجابة ستكون من لسانك او لسان غيرك , وانا دائما احب ان تكون الاجابة من لسان الخصم نفسه لتكون حجة عليه ..

لذلك اسال مرة ثانية :

ما معنى شيعي ؟؟؟

ولماذا رفض البيعة ستة شهور ! :d

سؤال لطالما اجبنا عليه مرارا وتكرارا ولاكن العقل الوهابي لازال يحتوي على (rust)

عاد شجيع السيما من جديد للتهريج بعد ان وقع في ورطه لن يخرجه منها احد ابدا


اللف والدوران بعد ان الجمناك النعل في فمك لن ينفعك

فالامام علي عليه السلام كان يتكلم عن الخلافة رغم انفك وبشهادة عالمكم الحافظ ابن حجر الا اذا كنت ترى ان ابن حجر مغفل ولا يفقه فعليك اثبات ذلك

وهذا الرابط لصحيح البخاري مع شرحه من فم علمائكم فلن ينفك اللف والدوران

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1 %CD%CF%ED%CB


تقول الروايه في صحيح البخاري:

ولكنك ‏ ‏استبددت ‏ ‏علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نصيبا



ويقول ابن حجر شارحا لها:

والمراد بالأمر الخلافة . ‏


اللف والدوران لن ينفعك ابدا يا شجيع السيما فموضوعك احترق وحرقه بخاريك وابن حجر


اما سؤالك الثاني وهو:


لماذا بايع

فهذا موضوع آخر ليس له علاقة بالموضوع البته فموضوعك هو :

لماذا سكت سيدنا على عن أغتصاب الحكم منه



فهل تنازلت عن عنوان موضوعك وسؤالك الأول


قل نعم امام الجميع وسنجيبك على سؤالك الثاني يا مهرج

‏بفتح الفاء من ننفس أي لم نحسدك على الخلافة
هنا يدل على ان على بارك له الخلافة و هو ليس بحاسد له عليها فلا تقول على على ما لم يقوله رضى الله عنهم اجمعين

أي لم تشاورنا , والمراد بالأمر الخلافة . ‏
هل هذه الجملة فيها انكار للخلافة ام انه يعتذر له لانه لم يكن معهم عندما تشاوروا فى امر الخلافة لهذا هو تأخر على مبايعته هذا هو المعنى فلا تقول الذى هو غير ذلك بما يوافق هواك

لماذا بايع

بل له كل الصلة بالموضوع فهذا هو الاثبات على رضى على رضى الله عنه بخلافة ابو بكر والا فكيف يرض المعصوم بهذا الطاغية كما تدعون والعياذ بالله
اليس على هو الكرار اليس هو الشجاع رضى الله عنه فلا تقلل من قدره بهراءات

في مثل يقوال الحق وره الكذابببببببب
لباب الدار

انت قلة تبي احاديث من كتبكم والاخوه اجابو الك احاديث من كتبكم وقمة تلف وتدور

من ارسلو الاحاديث من كتبكم تراوغ وتتحجج بحجج تقوال تبي ارقام الصفحات مال الاحاديث

انزين انا الان برسل الك احاديث من كتبكم وبالارقام لاكن كلعاده مابتقبل لا من كتبنه ولا من كتبكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
ج : الإمام أمير المؤمنين عليه السلام لم يقبل بخلافتهما أصلا ، ويكفي العاقل ترك أمير المؤمنين بيعة أبي بكر مدة ستة أشهر كما في مسلم إلى أن التمس مصالحة أبي بكر مضطرا مجبرا غير مختار.
صحيح مسلم ج3/ص1380 : " فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت –وفي رواية أخرى غضبت- فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم ".
فواضح من هذا النص أن الإمام أمير المؤمنين لم يكن قد بايع أبا بكر ولا رضي بخلافته وبعد أن توفت فاطمة عليها السلام غضبى على أبي بكر إلتمس أمير المؤمنين مصالحة أبي بكر وهذه المصالحة أجبر عليها لأن الحزب القرشي كانوا يقيمون للإمام أمير المؤمنين وزنا حياة فاطمة عليها السلام أما بعد وفاتها فلا ! لذلك اضطر وألجئ إليها وهذا كله من نص صحيح مسلم.
فهل يوجد أصرح من قول ( فالتمس مصالحة أبي بكر ) في الدلالة على عدم رضا أمير المؤمنين بخلافة أبي بكر ؟! وهل يوجد أصرح من ( ولم يكن بايع تلك الأشهر ) في الدلالة على عدم رضاه بخلافته ؟!
وهل يوجد أصرح من قول ( كراهية محضر عمر ) على كره أمير المؤمنين عليه السلام لعمر بن الخطاب ؟!
وهذا كله من كتاب مسلم ولسنا نلتزم بصحة ما ينقله مما يؤيد به بدعته ودينه ، فحسبك بهذا دليلا على رفض أمير المؤمنين لخلافة أبي بكر وكرهه لعمر


بس ماكو فايده هم يرجعون ويقولون أن الأمام علي(ع) بايع أبوبكر وعمر

ليش الامام علي رفض البيعة ستة شهور

وين المهرج