حسنا اختاه
بدل ان تقولي ساضل على رايي في كذا من دون مراجعة وتعلم اطلبي من اخوك صدى الفكر تزويدك بهذا الكتاب
ثم ارايت صحة ما قلت يا نسائنا ؟
سلامي لك سلام اخ لاخته
الى الاخت خامنائية
انقل لك مقطع واحد من الكتاب المذكور ارجوا ان تركزي عليه واذا اردت اكثر انا حاضر
((وقد ادرك المغرضون أن التلاحم بين ولي أمر المسلمين السيد الخامنئي وبين السيد فضل الله، يشكل جبهة إسلامية قوية لنصرة الاسلام وإنطلاقته في الآفاق إنطلاقة حركية واعية، الأمر الذي يضعف وجودهم بدون شك، ويحولوهم الى وجودات هامشية في الساحات الاسلامية، وهو مما لا ينسجم مع تطلعاتهم وأهوائهم. لذلك ركزوا على اهمية فصل الشخصيتين عن بعضهما، وإضعاف السيد فضل الله، كمقدمة لإضعاف السيد الخامنئي، وبذلك ينتهي التلاحم التاريخي بين الشخصيتين.))
واي تلاحم فكري بينهما ؟
واحد ينفي كسر الضلع ويشكك في حديث الغدير
وواحد يحرم الشعائر الحسينية
فلهما دور متكامل في جانب اضعاف مذهب التشيع وتمييعه الى فكر اخر والعياذ بالله
الاخ العزيز صدى الفكر دام توفيقه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم اعرف مذا تريد من مناقشتك لشهادة الشيخ جنتي هل تريد تسقيط الشهاد ام ماذا حسب علمي ان شهادة اهل الخبرة لا تسقط لا بالمماثل من اهل الخبرة فهل انت منهم ام ماذا ارجوا الاجابة مع جزيل احترامي وتقديري اخوك وخادمك الموالي1
مولاي العزيز
انا خادمك ورهن اشارتك
انا احقر من ان انسب لاقل اقل اهل العلم
انا لا اريد تسقيط الشهادة لاني لست اهلا لذلك ولكني اريك ما ارى
ومن قولك
((ان شهادة اهل الخبرة لا تسقط لا بالمماثل)
سلمت اخي بتساقط شهادات الترجيح للسيد الخامنئي حفظه الله تعالى
فتامل
ثم الم تنشر بيراعك الطاهرة تلك الشهادات للحوار ام تريد منا التسليم والطاعة بلا نقاش ؟
فان كان الحوار فهو ما عملناه وان كان التسليم فلك الرقاب مسلمة والامور تابعة
خادمك
صدى الفكر
اما ادراجك كلام السيد حسين الشامي فهذا رأيه وليس رأي السيد الخامنائي وهو من يسئل عن رئية وعروف ان السيد حسين الشامي هو من حزب الدعوة الذي اختار السيد فضل الله مرجعاً بعد ان لم يجزهم سماحة الامام الخامنائي بالعمل السياسي الى بأذن ولي امر المسلمين وخصوصاً لو كان في مكان خاضع تحت ولاية ذاك الولي
ولأن إستهداف مرجعية السيد الخامنئي عملية صعبة، قرر هؤلاء النيل من مرجعية السيد فضل الله. وكانت أمنيتهم لو أن شرخاً يحدث بين السيد الخامنئي والسيد فضل الله، فهذا هو المطلوب في مخططهم الاستراتيجي. وقد حاولوا ذلك في عدة مناسبات، حتى أن أحدهم ألقى قصيدة شعرية ينال فيها من السيد فضل الله، خلال اللقاء الاسبوعي العام الذي يعقده سماحة ولي أمر المسلمين كل يوم أثنين، لكن السيد الخامنئي ردّ بشدة على صاحب القصيدة، وإعتبر ذلك عملاً غير لائق، وأصدر تعليماته بسرعة الاتصال بالسيد فضل الله وإحاطته علماً بما حدث وموقف السيد القائد مما حدث.
(ومنها أيضاً إعتراض الكاتب على السيد فضل الله وصفه للزهراء عليها السلام بأنها إنسانة وأنثى!.
وعلى هذه الشاكلة كتب هذا الرجل كتابه، وبإمكان القارئ أن يتصور معنى الحملة والاشكالات المزعومة على سماحة السيد فضل الله.
وقد فرّ هذا المسكين من الجمهورية الاسلامية بعد إصدار كتابه بأسابيع، لأنه كان ملاحقاً من قبل القضاء الاسلامي. ))
تعليق