بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم في عافية مني واهلك اعدائهم الى قيام يوم الدين
اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ما احاط به علمك
عقوبة التثبيط والعداء لحق الصديقة الكبرى عليها السلام:
في أوائل الثورة الإسلامية الإيرانية وبأدلة واهية أو مصطنعة كان من الأفراد والجماعات من يشوهون قضية الدفاع عن مظلومية الصديقة الزهراء عليها السلام وينسبون القصص الباطلة والكاذبة لها, فضلاً عن أنهم كانوا يحجمون عن الدفاع الحقوق المغتصبة لآل البيت عليهم السلام بالإضافة إلى مهاجمتهم لإقامة مراسم العزاء على مولاتنا الشهيدة الصديقة عليها السلام بل وراحوا من خلال قضية مصطنعة يكيلون التهم إلى موضوع قراءة المصائب ويعتبرون واجب التبرؤ من ظالميها وقاتليها عملاً سلبياً وأخذوا يبررون بصورة مخادعة محاولاتهم في تقريب أعداء وظلمة فاطمة الزهراء عليها السلام إلى القلوب وحاولوا جاهدين طمس الحقائق التاريخية والمنع دون الكشف عن جرائم الظلمة لئلا يتنفر منهم مؤيدو أولئك المجرمين القتلة..
ولكن من طبيعة مظلومية وحقانية الصديقة الزهراء عليها السلام أن تبدي أماراتها وشواهدها في كل حين, لتفضح بأشكال مختلفة أعداءها و الناصبين لها بالبغضاء فاضطر عدد منهم خلافاً لتوجههم السابق وعقائدهم القديمة للدفاع عن الحق المسلم لفاطمة الزهراء علها السلام ومظلوميتها..
وكان بعض منهم يصر على خطئه بعناد, فانتهى بهم الأمر إلى الضياع والدمار المبين .. وسقطوا أذلاء في الدرك الأسفل, أو تورطوا في الانعزال وسوء السيرة.. وهذه لعمري من أجلى الكرامات الفاطمية وآيات عظمتها.
نسالكم الدعاء
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم في عافية مني واهلك اعدائهم الى قيام يوم الدين
اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ما احاط به علمك
عقوبة التثبيط والعداء لحق الصديقة الكبرى عليها السلام:
في أوائل الثورة الإسلامية الإيرانية وبأدلة واهية أو مصطنعة كان من الأفراد والجماعات من يشوهون قضية الدفاع عن مظلومية الصديقة الزهراء عليها السلام وينسبون القصص الباطلة والكاذبة لها, فضلاً عن أنهم كانوا يحجمون عن الدفاع الحقوق المغتصبة لآل البيت عليهم السلام بالإضافة إلى مهاجمتهم لإقامة مراسم العزاء على مولاتنا الشهيدة الصديقة عليها السلام بل وراحوا من خلال قضية مصطنعة يكيلون التهم إلى موضوع قراءة المصائب ويعتبرون واجب التبرؤ من ظالميها وقاتليها عملاً سلبياً وأخذوا يبررون بصورة مخادعة محاولاتهم في تقريب أعداء وظلمة فاطمة الزهراء عليها السلام إلى القلوب وحاولوا جاهدين طمس الحقائق التاريخية والمنع دون الكشف عن جرائم الظلمة لئلا يتنفر منهم مؤيدو أولئك المجرمين القتلة..
ولكن من طبيعة مظلومية وحقانية الصديقة الزهراء عليها السلام أن تبدي أماراتها وشواهدها في كل حين, لتفضح بأشكال مختلفة أعداءها و الناصبين لها بالبغضاء فاضطر عدد منهم خلافاً لتوجههم السابق وعقائدهم القديمة للدفاع عن الحق المسلم لفاطمة الزهراء علها السلام ومظلوميتها..
وكان بعض منهم يصر على خطئه بعناد, فانتهى بهم الأمر إلى الضياع والدمار المبين .. وسقطوا أذلاء في الدرك الأسفل, أو تورطوا في الانعزال وسوء السيرة.. وهذه لعمري من أجلى الكرامات الفاطمية وآيات عظمتها.
نسالكم الدعاء
تعليق