إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام علي مذكور في القرآن.....رغما عنكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الامام علي مذكور في القرآن.....رغما عنكم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على خير العباد محمد و آله الطيبين الطاهرين المعصومين و سلم تسليما كثيرا

    اخواني و اخواتي الأعضاء

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و اكرامه

    اليوم موضوعنا انشاءالله مفيد و قد يلقى اعجابكم لما فيه من معلومات قيمة, بموضوع منقول من سماحة الشيخ الحبيب, و هو موضوع عن ذكر الامام علي عليه السلام ذكرا واضحا بالقرآن, و أطلب منكم فتح مصاحفكم و تصحيحها لما فيه من خطأ بسيط مستهدف للشيعة......

    تساءل الكثير عن سبب عدم ذكر الامام علي عليه السلام في القرآن, من الاخوة الشيعة, و حاجج الكثير أيضا من السنة الاخوة الشيعة عن سبب عدم ذكره مما يجعله كباقي الصحابة, حاشا على أمير المؤمنين أن يتساوى مع صحابتهم, و هنا نقدم لكم هذا المبحث الخاص الذي نتناقش فيه عن ذكر ولي الله أمير المؤمنين(ع) في القرآن الكريم

    على خلاف ما هو شائع فإنّا نميل إلى أن مولانا أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) مذكور بالاسم صراحة في القرآن الحكيم. وفي ذلك روايات عدّة غير أنّا نرى أكثرها جلاء وانطباقا على المراد الآية الكريمة: "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41).
    وقد ورد في تفسيرها عن الصادق عن الباقر عن زين العابدين (عليهم الصلاة والسلام) أن عمر بن الخطاب قال يوما لرسول الله الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): "إنك لا تزال تقول لعلي: أنت مني بمنزلة هارون من موسى.. فقد ذكر الله هارون في أم القرى ولم يذكر عليا!" فردّ عليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائلا: "يا غليظ يا جاهل! أما سمعت الله يقول: هذا صراطُ عليٍّ مستقيم"؟! (مناقب ابن شهر آشوب ج2 ص302 وغيره).
    كما قد ورد في سبب نزول الآية أصلا عن أبي جعفر الباقر (صلوات الله عليه) عن أبي برزة أنه قال: "بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ قال وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل) إلى آخر الآية.
    فقال رجل: أليس إنما يعني (الله فضّل هذا الصراط على ما سواه)؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله: هذا جفاؤك يا فلان! أما قولك: فضّل الإسلام على ما سواه فكذلك. وأما قول الله: (هذا صراطي مستقيما) فإني قلت لربي مقبلا من غزوة تبوك الأولى: (اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي، فصدّق كلامي وأنجز وعدي واذكر عليا كما ذكرت هارون، فإنك قد ذكرت اسمه في القرآن - فقرأ آية - فأنزل تصديق قولي: (هذا صراطُ عليٍّ مستقيم). وهو هذا جالس عندي، فاقبلوا نصيحته، واسمعوا قوله، فإنه من يسبّني يسبّه الله، ومن سبّ عليا فقد سبّني". (تفسير فرات الكوفي ص43).
    وهاهنا على الأرجح أن يكون (الرجل والفلان) أبو بكر أو عمر لعنهما الله كما يتضح من كنى روايات المثالب.
    كما قد ورد عن أبي حمزة الثمالي (رضوان الله عليه) عن أبي عبد الله الصادق (صلوات الله عليه)، قال أبو حمزة: "سألته عن قول الله عز وجل: (قال هذا صراط علي مستقيم). قال: هو والله علي عليه السلام، وهو والله الميزان والصراط المستقيم". (تفسير البرهان ج2 ص344).
    ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص78).
    إلا أن المخالفين يقرأون هذه الآية على المشهور بينهم قراءة خاطئة، أي هكذا: "هذا صراطٌ علَيَّ مستقيم"، بتنوين (صراط) وفتح اللام و مع أن سياق الآيات لا يشفع لهذه القراءة بل يشفع للقراءة المرويّة عن أهل البيت (صلوات الله عليهم)، ذلك لأن الآيات في مقام محاورة بين الله جل جلاله وبين إبليس (لعنه الله)، فيقول إبليس: "قال ربّ بما أغويتني لأزيّننَّ لهم في الأرض ولأُغويّنهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلَصين" فيردّ الله تعالى عليه بالقول: "قال هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين".
    فالسياق يُظهر أنه سبحانه في مقام تبيان جهوية الاستقامة في قبال انحراف طريق إبليس، لا في مقام مآلية الاستقامة إليه سبحانه كما زعموا، وهذا واضح لكل من تذوّق لغة القرآن وإلا ما كان هناك تمييز في الآية السابقة والآية اللاحقة بين الفريقين (العباد المخلَصين) و(العباد الغاوين).
    وعلى هذا فلا تنفع قراءتهم (علي) بفتح اللام، كما لا تنفع قراءتهم لها على أنها وصف للصراط - أي بالرفع كما قرأ بعضهم كقيس بن عباد وابن سيرين وقتادة - لأن السياق أيضا لا يسعف هذا التأويل، فليس المقام مقام بيان نعتية الصراط، لذا فإن الأصح هو القراءة المروية عن أهل البيت (صلوات الله عليهم) أي إضافة (علي) وكسر اللام والياء. ليكون المعنى أن صراط الإمام علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو صراط مستقيم ليس للشيطان على سالكيه سبيل في إغوائهم.
    وقد رُويت هذه القراءة عن طريقهم أيضا، في ما حكاه محمد بن مؤمن الشيرازي في تفسيره عن شعبة عن قتادة عن الحسن البصري أنه كان يقرأ الحرف "هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم". قال قتادة للحسن: ما معناه؟ فقال: هذا صراط علي بن أبي طالب. (عن تفسير محمد بن مؤمن الشيرازي - وهو من علمائهم - راجع مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج2 ص302 والطرائف لابن طاووس ج1 ص96).
    ولا يخفى أن هذا الاستنتاج ليس معناه تحريف القرآن وإنما تحريف القراءة، وهم مختلفون في قراءاتهم حتى اليوم وليس اختلاف القراءات عندهم بممنوع بل هو عندهم مشروع، ونحن إنما نتمسك إن شاء الله تعالى بقراءة أئمتنا للكتاب العزيز، ولا نرى مشروعية - من حيث الأصل - لاختلاف القراءة إذ في اختلافها تحريف لمعنى الآيات الكريمة. وعلى ما تقدّم يتضح لك أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في القرآن صراحة وإنما قرأوه على نحو آخر خلافا على أئمة الوحي ولئلا يعرف المسلمون الحق، وأن الحق مع علي، لا مع غيره، وأن صراطه هو الصراط المستقيم، لا صراط غيره من أئمة الكفر والضلال.
    وثمة روايات عديدة في أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في آيات عدّة، فراجع. لكن الأظهر عندي هو المثال الذي تقدّم.
    وآية (هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم) واضحة الدلالة على إمامته صلوات الله وسلامه عليه.

    أما الإجابة على الشق الثاني من سؤالكم، فنقول: نعم. قد ورد عندنا معتبرا عن أئمتنا المعصومين (عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام) أن لكل نبي وصي، وأن لكل وصي وصي، سواء كان الموصي أو الموصى إليه نبيا أم لا، حسب التسلسل الزمني.
    فوصي آدم كان شيث، ابنه، عليهما السلام.
    ووصي نوح كان سام، ابنه، عليهما السلام.
    ووصي سليمان كان آصف بن برخيا، عليهما السلام.
    ووصي موسى كان يوشع بن نون، عليهما السلام.
    ووصي عيسى كان شمعون الصفا، عليهما السلام.
    ووصي محمد صلى الله عليه وآله، كان عليا عليه السلام.
    وذلك أن الأرض لا تخلو من حجة لله يدعو الناس إلى سبيله ويعرّفهم دينه، ووجوب ذلك ثابت بالعقل لثبوت أنه من اللطف الواجب عليه سبحانه وتعالى. وراجع في ذلك كتب علمائنا الأبرار في الكلام تجد ما فيه النفع إن شاء الله تعالى.

    أتمنى أن البحث كان بالفائدة المرجوة

    ختاما تقبلوا تحياتي, و ترقبوا كل جديد

    من أخاكم
    ميرزا كويتي

  • #2
    اليوم موضوعنا انشاءالله مفيد و قد يلقى اعجابكم لما فيه من معلومات قيمة, بموضوع منقول من سماحة الشيخ الحبيب, و هو موضوع عن ذكر الامام علي عليه السلام ذكرا واضحا بالقرآن,
    اخوي ميرزا يعطيك العافية على الموضوع ..................مواضيعك مميزة ماشاء الله لا اله الا الله واتمنى من الله ان يرزقك شفاعة محمد وال محمد ان شاء الله

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته >>>>>>>>>>>>>>>>

    تعليق


    • #3
      وانه في ام الكتاب لدينا لعلي حكيم

      تعليق


      • #4

        (هذا صراطُ عليٍّ مستقيم)

        مواضيعك دائما" مميزة

        تعليق


        • #5
          مشكور أخي ميرزا على البحث الرائع
          فأنا كنت عندما أصل إلى هذه الآيه أقف عندها وأتأمل كلماتها وكنت أقول مثل الكلام الذي قلته فكنت أقرئها بأسم علي وكنت مقتنعه أن المقصود هو أمير المؤمنين عليه السلام والله شاهد على قولي
          ثبتنا الله على ولايه أمير المؤمنين وأهل بيته الطيبين الطاهرين

          تعليق


          • #6
            ثبتنا الله على ولاية ابي تراب

            اللهم عجل ظهور مولاي وتاج رأسي قائم آل محمد ((محمد بن الحسن الحجة))

            أسأل الذي سجدت له الجباه وتغنت بإسمه الشفاه ان يجزيك خيرا على كتابة هذه الماده .. فعلا علي بن أبي طالب ذكر في القرآن الكريم في أكثر من موضع رغما عن أنف الجميع

            وأذكر على سبيل المثال ما أحفظه :

            قال تعالى: (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) تفسيرها كمايلي : أفمن كان على بينة من ربه ((عائده للرسول)) ويتلوه شاهد منه ((عائده الى علي بن أبي طالب))

            قال تعالى: (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون) تفسيرها كمايلي: نزلت هذه الآيه بعد هذه الحادثة .. جاء الوليد بن عقبه لعنه الله الى أميرنا علي وقال له: أنا أحد منك سنانا .. وأبسط منك لسانا .. وأملأ للكتيبة منك .. فأجابه علي : إسكت ف والله ما أنت إلا فاسق ... أفمن كان مؤمنا (عائده الى علي بن أبي طالب).. كمن كان فاسقا (عائده الى البغيض الوليد بن عقبة..

            قال تعالى: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا .. يقصد بالآيه الكريمة علي بن ابي طالب وفاطمة والحسن والحسين

            من لم يكن من اتباع الكرار حين ننسبه فما له في قديم الدهر مفتخر

            تعليق


            • #7
              الله المستعان !!

              ماهذا الجهل المركب أيها الميرزا ..

              الآية سياقها مخالف تماما لما ذكرت ..

              ما هذا الهراء والكذب والتطاول على كتاب الله ...

              ماهذه الزندقة .. والخروج عن دين الله القويم ..

              اسمح لي أنت إنسان جاهل ولا تعرف العربية ولا تجيدها ومن خلفك مطبلون خلفك ..

              ياناس استيقضوا .. علي رضي الله عنه وأرضاه ليس أمرا ضروريا أن يذكر في القرآن الكريم ..

              الله عز وجل ترض عن جميع الصحابة وعلي معهم ومن أوائلهم ..

              وأهل الســــــنة والحمدلله يجلون عليا رضي الله عنه وعليه السلام ولكن لا يكذبون ويلوون أعناق النصوص ..

              هناك أمر مهم يا ميرزا .. أرجوك لا تضل من خلفك ..

              لأنك لا تذكر لهم أدلة واضحة دامغة ولا تذكر مصادر لأحاديثك خاصة التي تطعن فيها في عمر وبقية الصحابة ..

              اتق الله.. اتق الله.. اتق الله ياميرزا والله الذي لا إله إلا هو أن الذي ليس فيه خير لأصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم

              ليس فيه خير لما سواهم .. أنا والله ناصح لك .. وللأعضاء .. فكروا قبل الردود ...

              وعلي ثبت فيه فضل عظيم لا ينكرونه أهل السنة أبدا ..

              يقول الإمام أحمد بن حنبل إمام السنة رحمه الله : " من لم يربع بعلي رضي الله عنه فهو عندي أضل من حمار أهله " .

              يقصد من لم يجعله رابع الخلفاء .. الحمدلله ...

              تحياتي ....

              تعليق


              • #8
                ما هذا الهراء والكذب والتطاول على كتاب الله ...

                ماهذه الزندقة .. والخروج عن دين الله القويم ..

                اسمح لي أنت إنسان جاهل ولا تعرف العربية ولا تجيدها ومن خلفك مطبلون خلفك ..

                ياناس استيقضوا .. علي رضي الله عنه وأرضاه ليس أمرا ضروريا أن يذكر في القرآن الكريم ..

                الله عز وجل ترض عن جميع الصحابة وعلي معهم ومن أوائلهم ..

                وأهل الســــــنة والحمدلله يجلون عليا رضي الله عنه وعليه السلام ولكن لا يكذبون ويلوون أعناق النصوص ..

                هناك أمر مهم يا ميرزا .. أرجوك لا تضل من خلفك ..

                لأنك لا تذكر لهم أدلة واضحة دامغة ولا تذكر مصادر لأحاديثك خاصة التي تطعن فيها في عمر وبقية الصحابة ..

                اتق الله.. اتق الله.. اتق الله ياميرزا والله الذي لا إله إلا هو أن الذي ليس فيه خير لأصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم

                ليس فيه خير لما سواهم .. أنا والله ناصح لك .. وللأعضاء .. فكروا قبل الردود ...

                وعلي ثبت فيه فضل عظيم لا ينكرونه أهل السنة أبدا ..

                يقول الإمام أحمد بن حنبل إمام السنة رحمه الله : " من لم يربع بعلي رضي الله عنه فهو عندي أضل من حمار أهله " .

                يقصد من لم يجعله رابع الخلفاء .. الحمدلله ...
                اولا اخي ابن الحرمين ..............لماذا هذا التهام بالزندقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                ولماذا التهام بالكذب والتطاول بهذا الشكل الاخ ميرزا اتى بادلة من كتب السنة ايضا ولكن الظاهر انك لم تقرا المقال وهذا هو النص :
                ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص
                اليس الحاكم من كتب السنة ؟؟؟؟
                ويا اخي نحن نتبع العلماء فيما يقولونه ولا نتبع انفسنا ثم ماهذه الجملة :
                اسمح لي أنت إنسان جاهل ولا تعرف العربية ولا تجيدها ومن خلفك مطبلون خلفك ..

                ياناس استيقضوا .. علي رضي الله عنه وأرضاه ليس أمرا ضروريا أن يذكر في القرآن الكريم ..
                اتراك اعلم من العلماء في هذا الامر
                ويا ترى لم ذكر الحاكم هنا ان المقصود هنا عليا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                اسمح لي يا اخ انت تتهم الناس زورا وتتهمهم بالجهل وانت ليس لديك ادنى خلفية عما نتناقش فيه هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                ولقد تعديت علينا كثيرا بمشاركتك هذه
                واسمح لي انظر لهذه المشاركة :
                أنا والله ناصح لك .. وللأعضاء .. فكروا قبل الردود ...
                يا اخي بن الحرمين النصح لا يكون بهذا الاسلوب
                ما هذا الهراء والكذب والتطاول على كتاب الله ...

                ماهذه الزندقة .. والخروج عن دين الله القويم ..

                اسمح لي أنت إنسان جاهل ولا تعرف العربية ولا تجيدها ومن خلفك مطبلون خلفك ..

                تعليق


                • #9
                  أولا أشكر جميع الأعضاء لمرورهم و ردهم المحرج, بارك الله فيكم

                  نورتم صفحات موضوعنا, جزاكم خيرا

                  ثانيا الأخ ابن الحرمين: اذا فسرت لي الآية ((هذا صراط علي مستقيم)) بتنوين الطاء و شد الياء وعد مني أن اشطب الموضوع و اقرأها كما تقرأها.......

                  أشكر عاشقة صاحبة الزمان على الرد المميز و النشاط الملحوظ و مساندتها لي دائما

                  و السلام عليكم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ميرزا_كويتي
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    اللهم صلي على خير العباد محمد و آله الطيبين الطاهرين المعصومين و سلم تسليما كثيرا

                    اخواني و اخواتي الأعضاء

                    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و اكرامه

                    اليوم موضوعنا انشاءالله مفيد و قد يلقى اعجابكم لما فيه من معلومات قيمة, بموضوع منقول من سماحة الشيخ الحبيب, و هو موضوع عن ذكر الامام علي عليه السلام ذكرا واضحا بالقرآن, و أطلب منكم فتح مصاحفكم و تصحيحها لما فيه من خطأ بسيط مستهدف للشيعة......

                    تساءل الكثير عن سبب عدم ذكر الامام علي عليه السلام في القرآن, من الاخوة الشيعة, و حاجج الكثير أيضا من السنة الاخوة الشيعة عن سبب عدم ذكره مما يجعله كباقي الصحابة, حاشا على أمير المؤمنين أن يتساوى مع صحابتهم, و هنا نقدم لكم هذا المبحث الخاص الذي نتناقش فيه عن ذكر ولي الله أمير المؤمنين(ع) في القرآن الكريم

                    على خلاف ما هو شائع فإنّا نميل إلى أن مولانا أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) مذكور بالاسم صراحة في القرآن الحكيم. وفي ذلك روايات عدّة غير أنّا نرى أكثرها جلاء وانطباقا على المراد الآية الكريمة: "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41).
                    وقد ورد في تفسيرها عن الصادق عن الباقر عن زين العابدين (عليهم الصلاة والسلام) أن عمر بن الخطاب قال يوما لرسول الله الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): "إنك لا تزال تقول لعلي: أنت مني بمنزلة هارون من موسى.. فقد ذكر الله هارون في أم القرى ولم يذكر عليا!" فردّ عليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائلا: "يا غليظ يا جاهل! أما سمعت الله يقول: هذا صراطُ عليٍّ مستقيم"؟! (مناقب ابن شهر آشوب ج2 ص302 وغيره).
                    كما قد ورد في سبب نزول الآية أصلا عن أبي جعفر الباقر (صلوات الله عليه) عن أبي برزة أنه قال: "بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ قال وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل) إلى آخر الآية.
                    فقال رجل: أليس إنما يعني (الله فضّل هذا الصراط على ما سواه)؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله: هذا جفاؤك يا فلان! أما قولك: فضّل الإسلام على ما سواه فكذلك. وأما قول الله: (هذا صراطي مستقيما) فإني قلت لربي مقبلا من غزوة تبوك الأولى: (اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي، فصدّق كلامي وأنجز وعدي واذكر عليا كما ذكرت هارون، فإنك قد ذكرت اسمه في القرآن - فقرأ آية - فأنزل تصديق قولي: (هذا صراطُ عليٍّ مستقيم). وهو هذا جالس عندي، فاقبلوا نصيحته، واسمعوا قوله، فإنه من يسبّني يسبّه الله، ومن سبّ عليا فقد سبّني". (تفسير فرات الكوفي ص43).
                    وهاهنا على الأرجح أن يكون (الرجل والفلان) أبو بكر أو عمر لعنهما الله كما يتضح من كنى روايات المثالب.
                    كما قد ورد عن أبي حمزة الثمالي (رضوان الله عليه) عن أبي عبد الله الصادق (صلوات الله عليه)، قال أبو حمزة: "سألته عن قول الله عز وجل: (قال هذا صراط علي مستقيم). قال: هو والله علي عليه السلام، وهو والله الميزان والصراط المستقيم". (تفسير البرهان ج2 ص344).
                    ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص78).
                    إلا أن المخالفين يقرأون هذه الآية على المشهور بينهم قراءة خاطئة، أي هكذا: "هذا صراطٌ علَيَّ مستقيم"، بتنوين (صراط) وفتح اللام و مع أن سياق الآيات لا يشفع لهذه القراءة بل يشفع للقراءة المرويّة عن أهل البيت (صلوات الله عليهم)، ذلك لأن الآيات في مقام محاورة بين الله جل جلاله وبين إبليس (لعنه الله)، فيقول إبليس: "قال ربّ بما أغويتني لأزيّننَّ لهم في الأرض ولأُغويّنهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلَصين" فيردّ الله تعالى عليه بالقول: "قال هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين".
                    فالسياق يُظهر أنه سبحانه في مقام تبيان جهوية الاستقامة في قبال انحراف طريق إبليس، لا في مقام مآلية الاستقامة إليه سبحانه كما زعموا، وهذا واضح لكل من تذوّق لغة القرآن وإلا ما كان هناك تمييز في الآية السابقة والآية اللاحقة بين الفريقين (العباد المخلَصين) و(العباد الغاوين).
                    وعلى هذا فلا تنفع قراءتهم (علي) بفتح اللام، كما لا تنفع قراءتهم لها على أنها وصف للصراط - أي بالرفع كما قرأ بعضهم كقيس بن عباد وابن سيرين وقتادة - لأن السياق أيضا لا يسعف هذا التأويل، فليس المقام مقام بيان نعتية الصراط، لذا فإن الأصح هو القراءة المروية عن أهل البيت (صلوات الله عليهم) أي إضافة (علي) وكسر اللام والياء. ليكون المعنى أن صراط الإمام علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو صراط مستقيم ليس للشيطان على سالكيه سبيل في إغوائهم.
                    وقد رُويت هذه القراءة عن طريقهم أيضا، في ما حكاه محمد بن مؤمن الشيرازي في تفسيره عن شعبة عن قتادة عن الحسن البصري أنه كان يقرأ الحرف "هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم". قال قتادة للحسن: ما معناه؟ فقال: هذا صراط علي بن أبي طالب. (عن تفسير محمد بن مؤمن الشيرازي - وهو من علمائهم - راجع مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج2 ص302 والطرائف لابن طاووس ج1 ص96).
                    ولا يخفى أن هذا الاستنتاج ليس معناه تحريف القرآن وإنما تحريف القراءة، وهم مختلفون في قراءاتهم حتى اليوم وليس اختلاف القراءات عندهم بممنوع بل هو عندهم مشروع، ونحن إنما نتمسك إن شاء الله تعالى بقراءة أئمتنا للكتاب العزيز، ولا نرى مشروعية - من حيث الأصل - لاختلاف القراءة إذ في اختلافها تحريف لمعنى الآيات الكريمة. وعلى ما تقدّم يتضح لك أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في القرآن صراحة وإنما قرأوه على نحو آخر خلافا على أئمة الوحي ولئلا يعرف المسلمون الحق، وأن الحق مع علي، لا مع غيره، وأن صراطه هو الصراط المستقيم، لا صراط غيره من أئمة الكفر والضلال.
                    وثمة روايات عديدة في أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في آيات عدّة، فراجع. لكن الأظهر عندي هو المثال الذي تقدّم.
                    وآية (هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم) واضحة الدلالة على إمامته صلوات الله وسلامه عليه.

                    أما الإجابة على الشق الثاني من سؤالكم، فنقول: نعم. قد ورد عندنا معتبرا عن أئمتنا المعصومين (عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام) أن لكل نبي وصي، وأن لكل وصي وصي، سواء كان الموصي أو الموصى إليه نبيا أم لا، حسب التسلسل الزمني.
                    فوصي آدم كان شيث، ابنه، عليهما السلام.
                    ووصي نوح كان سام، ابنه، عليهما السلام.
                    ووصي سليمان كان آصف بن برخيا، عليهما السلام.
                    ووصي موسى كان يوشع بن نون، عليهما السلام.
                    ووصي عيسى كان شمعون الصفا، عليهما السلام.
                    ووصي محمد صلى الله عليه وآله، كان عليا عليه السلام.
                    وذلك أن الأرض لا تخلو من حجة لله يدعو الناس إلى سبيله ويعرّفهم دينه، ووجوب ذلك ثابت بالعقل لثبوت أنه من اللطف الواجب عليه سبحانه وتعالى. وراجع في ذلك كتب علمائنا الأبرار في الكلام تجد ما فيه النفع إن شاء الله تعالى.

                    أتمنى أن البحث كان بالفائدة المرجوة

                    ختاما تقبلوا تحياتي, و ترقبوا كل جديد

                    من أخاكم
                    ميرزا كويتي

                    من هنا لعلك تسفيد
                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=55276

                    تعليق


                    • #11
                      مشكووووووووووووووور اخي العزيز :d ميرزا _كويتي:d


                      لاحرمنا الله من مواضيعك

                      وعلى فكرة مواضيعك كلها A

                      :d

                      تعليق


                      • #12
                        أشكرك أخي العزيز كارخ عمر على المرور

                        أما الأخ حبر قلم لم يسمح لي وقتي بقراءة رابطك و لم أفهم ما تريد بالضبط

                        تعليق


                        • #13
                          اذا قرانا صراط بتنوين الضم فان كلمة (علي ) ممكن ان تقرا على قرائتين :
                          الاولى بالفتح فيصبح الصراط على الله وهذا مخالف للعقل والله منزه عن ذلك جل وعلا ذكره..
                          الثاني بتنوين الضم فتصبح كلمة علي صفة للصراط بمعنى العلو .. وعلم البلاغة يقتضي غير ذلك فالصراط لايوصف بالعلو بل بالسعة والاستقامة ...

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة العرندسي
                            اذا قرانا صراط بتنوين الضم فان كلمة (علي ) ممكن ان تقرا على قرائتين :
                            الاولى بالفتح فيصبح الصراط على الله وهذا مخالف للعقل والله منزه عن ذلك جل وعلا ذكره..
                            الثاني بتنوين الضم فتصبح كلمة علي صفة للصراط بمعنى العلو .. وعلم البلاغة يقتضي غير ذلك فالصراط لايوصف بالعلو بل بالسعة والاستقامة ...
                            يعطيك العافية العرندسي للتوضيح .............الاوضح من الشمس

                            للي يريد يستبصر
                            اما اللي على عينه ضباب هذا طول عمره ما راح يشووووووووووف الحقيقة

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              ياناس استيقضوا .. علي رضي الله عنه وأرضاه ليس أمرا ضروريا أن يذكر في القرآن الكريم ..
                              علي ليس ضروري وأبو بكر ضروري،،
                              لعنة الله على النواصب،،

                              وأهل الســــــنة والحمدلله يجلون عليا رضي الله عنه وعليه السلام ولكن لا يكذبون ويلوون أعناق النصوص ..
                              يجلونه لدرجة أنهم ينسبون فضائله ومناقبه للفسقة الفجرة،،
                              الله عز وجل ترض عن جميع الصحابة وعلي معهم ومن أوائلهم ..
                              تبين الأن من هو الذي يفسر الأيات على هواه،،

                              اتق الله.. اتق الله.. اتق الله ياميرزا والله الذي لا إله إلا هو أن الذي ليس فيه خير لأصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                              ليس فيه خير لما سواهم .. أنا والله ناصح لك .. وللأعضاء .. فكروا قبل الردود ...
                              ليس فيه خير كل من يترضى على ظلمة أهل البيت،، وليس من يفضح الظلمة،،

                              يقول الإمام أحمد بن حنبل إمام السنة رحمه الله : " من لم يربع بعلي رضي الله عنه فهو عندي أضل من حمار أهله " .
                              أن يقال أن الامام علي عليه السلام هو الرابع،، فذلك انزال لمرتبته،،

                              الحمار والضال من يقول ان الامام علي عليه السلام هو الرابع،، هو الأول في الفضائل والمناقب فهو نفس رسول الله،،


                              قالوا الرابع قلنا الأول علي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X