و هذا الجزء (5)
البنات ركضوا بسرعة ويه ابوهم صوب امهم
الوالد محمد : بسم الله عليج ,,, علامج ؟
الام ليلى : الحق بنتي بتموت ,,, بسرعة خل نوديها المستشفى ,,
الوالد محمد : انشاء الله انتي هدي شوي ,, المخلصه بابا روحي شغلي السيارة بسرعة
هاج المفتاح ...
المخلصه : انشاء الله
سوسا و بنوتة مصدومين واقفين بدون ما يتحركون ما يقدرون يسوون شي
و في الطريق الام (ليلى) قاعدة تبجي بصمت ,, و الوالد يسوق بسرعة هذا زين ما دعم ههههههه
وصلوا المستشفى و على طول راحو ( الطوارىء) ....
دخلوا عشوقة الغرفة بسرعة لان حالتها الصحية ما تتحمل التأخير أكثر من جذي ,,
اما الوالد و الوالدة قعدوا على مقاعد الانتظار ....
ليلى قاعدة تتذكر اللي صار امس و هي تسمع بنتها تشاهق و تبجي ...
و محمد كان يكثر من الدعاء و يطلب حق بنته بالشفاء العاجل ...
البنات في البيت يحاتون اختهم .... فاتحين مناحة ,,,,,
شوي و طلع الدكتور ...
ليلى و محمد في نفس الوقت : هاه دكتور بشر
الدكتور : لأ لا تخافون اهي الحين بخير ,, الحمد لله عدت سليمة
محمد : الله يبشرك بالخير و الجنة يا دكتور
الدكتور يبتسم و يمشي بس محمد ناداه
الدكتور : نعم ,, بغيت شي اخوي ؟
محمد : متى نقدر ناخذها ويانا البيت
الدكتور : الحين , بس لازم تاخذون الأدوية قبل
محمد : انشاء الله
كانت تحس بالآلام من كل جهة .... تحس بالألم ينخر عظامها .... بينت للكل شكثر اهي ضعيفة البنية
بحيث انها قدرت تلقط المرض بأسرع مما كانوا يتصورون
دخلت عليها أمها بهدوء و تمت تمسح على راسها
عشوقة ابتسمت ابتسامة واهنة
تموا على هالحال جم دقيقة ,, دخل محمد عليهم و في يده الجيس مال الأدوية
عيونها تمت تطالع فيهم ,, تبي تروي قلبها من شوفتهم ,, حست في لحظة انها ما بتشوفهم
عقب هاليوم ...
سالت دمعة حارة من زاوية عيونها
مسحتها بهدوء و رفعت راسها الثقيل تبي تقوم من السرير ...
وقفت و تمت تترنح في مشيتها كانها وردة خريفية ...
شافت ابوها يبتسم ما قدرت تيود عمرها و حضنته بقوة ... مثل ما تهادت الوردة الخريفية على
سطح الماء
تمت تبجي بهدوء
الصمت كان يلف المكان
رفعت راسها و شافت الدمعة تتلألأ في عيون ابوها من الصعب عليه يشوف احد بناته بهالضعف
مشت صوب امها و يودت يدها و هي متسكرة بنشوة الفرح
عشوقة بصوت مبحوح : ابي اروح البيت لاعت جبدي من ريحة المستشفى عافان الله هههههههه
تموا يطالعونها باستغراب بس شافو ضحكتها ضحكوا وياها
رجعوا البيت و اول ما وطأت أقدامها أرض البيت حست بالحنين الجارف لخواتها .>> فلم هندي ههههههههه
و تمت تمشي بهدوء و هي تطالع كل ركن في البيت و كل زاوية ... كأنها تشوف البيت لأول
مرة .... شافت خواتها يبجون و قعدت تضحك هههههههههههه رفعت كل وحدة راسها شافوها
التموا الخوات كل وحدة تحضن الثانية ......... >>> آخ حتى دمعتي نزلت
حست بالخجل ما تدري ليش يمكن لابتعادها عنهم ........
يتـــــــــــــــــــــــــــــــــبع في الجزء (6)
البنات ركضوا بسرعة ويه ابوهم صوب امهم
الوالد محمد : بسم الله عليج ,,, علامج ؟
الام ليلى : الحق بنتي بتموت ,,, بسرعة خل نوديها المستشفى ,,
الوالد محمد : انشاء الله انتي هدي شوي ,, المخلصه بابا روحي شغلي السيارة بسرعة
هاج المفتاح ...
المخلصه : انشاء الله
سوسا و بنوتة مصدومين واقفين بدون ما يتحركون ما يقدرون يسوون شي
و في الطريق الام (ليلى) قاعدة تبجي بصمت ,, و الوالد يسوق بسرعة هذا زين ما دعم ههههههه
وصلوا المستشفى و على طول راحو ( الطوارىء) ....
دخلوا عشوقة الغرفة بسرعة لان حالتها الصحية ما تتحمل التأخير أكثر من جذي ,,
اما الوالد و الوالدة قعدوا على مقاعد الانتظار ....
ليلى قاعدة تتذكر اللي صار امس و هي تسمع بنتها تشاهق و تبجي ...
و محمد كان يكثر من الدعاء و يطلب حق بنته بالشفاء العاجل ...
البنات في البيت يحاتون اختهم .... فاتحين مناحة ,,,,,
شوي و طلع الدكتور ...
ليلى و محمد في نفس الوقت : هاه دكتور بشر
الدكتور : لأ لا تخافون اهي الحين بخير ,, الحمد لله عدت سليمة
محمد : الله يبشرك بالخير و الجنة يا دكتور
الدكتور يبتسم و يمشي بس محمد ناداه
الدكتور : نعم ,, بغيت شي اخوي ؟
محمد : متى نقدر ناخذها ويانا البيت
الدكتور : الحين , بس لازم تاخذون الأدوية قبل
محمد : انشاء الله
كانت تحس بالآلام من كل جهة .... تحس بالألم ينخر عظامها .... بينت للكل شكثر اهي ضعيفة البنية
بحيث انها قدرت تلقط المرض بأسرع مما كانوا يتصورون
دخلت عليها أمها بهدوء و تمت تمسح على راسها
عشوقة ابتسمت ابتسامة واهنة
تموا على هالحال جم دقيقة ,, دخل محمد عليهم و في يده الجيس مال الأدوية
عيونها تمت تطالع فيهم ,, تبي تروي قلبها من شوفتهم ,, حست في لحظة انها ما بتشوفهم
عقب هاليوم ...
سالت دمعة حارة من زاوية عيونها
مسحتها بهدوء و رفعت راسها الثقيل تبي تقوم من السرير ...
وقفت و تمت تترنح في مشيتها كانها وردة خريفية ...
شافت ابوها يبتسم ما قدرت تيود عمرها و حضنته بقوة ... مثل ما تهادت الوردة الخريفية على
سطح الماء
تمت تبجي بهدوء
الصمت كان يلف المكان
رفعت راسها و شافت الدمعة تتلألأ في عيون ابوها من الصعب عليه يشوف احد بناته بهالضعف
مشت صوب امها و يودت يدها و هي متسكرة بنشوة الفرح
عشوقة بصوت مبحوح : ابي اروح البيت لاعت جبدي من ريحة المستشفى عافان الله هههههههه
تموا يطالعونها باستغراب بس شافو ضحكتها ضحكوا وياها
رجعوا البيت و اول ما وطأت أقدامها أرض البيت حست بالحنين الجارف لخواتها .>> فلم هندي ههههههههه
و تمت تمشي بهدوء و هي تطالع كل ركن في البيت و كل زاوية ... كأنها تشوف البيت لأول
مرة .... شافت خواتها يبجون و قعدت تضحك هههههههههههه رفعت كل وحدة راسها شافوها
التموا الخوات كل وحدة تحضن الثانية ......... >>> آخ حتى دمعتي نزلت
حست بالخجل ما تدري ليش يمكن لابتعادها عنهم ........
يتـــــــــــــــــــــــــــــــــبع في الجزء (6)
تعليق