أرى أن الأخ منتصر لا يريد أن يناقش ما إبتدا به فطلبي بسيط وهي مناقشة رضى الله المطلق على هذا الصحابي فأين اللف والدوران الذي إدعيته فلذلك عزيزي لا تقذف غيرك بما كان لك من الصفات
وها نحن ننتظر منك ترجمة مختصرة للصحابي عمرو بن الحمق الخزاعي رضي الله عنه وأرضاه
(و السابقون الأولون من المهاجــــــــــرين و الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم)
اقرأ الآية اللي بعدها !!!
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
وقال ايضا
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)
إذا سلمنا - جدلا - أن هذه الآية الكريمة نزلت في جميع الذين بايعوا تحت الشجرة، فإنها لا تفيدكم في الدلالة على عدالة جميع الصحابة، لأن عدد الذين بايعوا لا يتجاوز 1500
قال ابن كثير: وهذه البيعة هي بيعة الرضوان، وكانت تحت شجرة سمرة بالحديبية، وكان الصحابة رضي الله عنهم الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ: قيل ألفا وثلثمائة، وقيل وأربعمائة، وقيل وخمسمائة، والأوسط أصح. تفسير ابن كثير ج 4 ص 199
وأنتم تريدون تعديل 100.000 صحابي !
أضف إلى ذلك أن أحد الصحابة الذين بايعوا تحت الشجرة كان رأس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان !
قال الذهبي: عبد الرحمن بن عديس أبو محمد البلوي، له صحبة، وبايع تحت الشجرة، وله رواية، سكن مصر، وكان ممن خرج على عثمان وسار إلى قتاله، نسأل الله العافية، ثم ظفر به معاوية فسجنه بفلسطين في جماعة، ثم هرب من السجن، فأدركوه بجبل لبنان فقتل، ولما أدركوه قال لمن قتله: ويحك اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة، فقال: الشجر بالجبل كثير، وقتله.
قال ابن يونس: كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان.
وعن محمد بن يحيى الذهلي قال: لا يحل أن يحدث عنه بشيء، هو رأس الفتنة.
تاريخ الإسلام ص 464 (الوراق)
فماذا تقول في عبد الرحمن بن عديس ؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
وقال ايضا
(و الذين آمنو وهاجرو وجاهدوا في سبيل الله و الذين آووا ونصروا اولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم)
موضوعك عن الرضا، وهذه الآية لم يرد فيها ذلك !
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
وقال ايضا
(محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وحبيب إله العالمين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الذين من اتبعهم اهتدى ومن لم يتبعهم ضل وغوى السؤال كان
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
قبل السقيفة او لنقل قبل الغدير
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
هل كان الله تعالى راضيا عن الصحابة ؟؟؟؟
كان راض عن المؤمنين حقا منهم وليس عن جميعهم تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وحبيب إله العالمين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الذين من اتبعهم اهتدى ومن لم يتبعهم ضل وغوى السؤال كان
المشاركة الأصلية بواسطة montasir قبل السقيفة او لنقل قبل الغدير
هل كان الله تعالى راضيا عن الصحابة ؟؟؟؟
وكان جوابنا
كان راض عن المؤمنين حقا منهم وليس عن جميعهم
وتقول
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
هيك وبس
كلام من دون دليل...وتريدنا ان نصدقك
ما هو دليلك ؟؟؟
الاية واضحة وليس فيها اي استثناء
وهل طلبت منك أن تصدقني أو تكذبني ؟ لا تصدقني بل صدق الآية الكريمة التي قالت (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا) تأمل جيدا بارك الله فيك : هل قالت الآية أن الله سبحانه وتعالى قد رضي عن غير المؤمنين أم كان الرضا عن المؤمنين فقط ؟ هل قالت الآية أن الله سبحانه رضي عن جميع من بايع تحت الشجرة أم كان الرضا عن المؤمنين منهم فقط ؟ هل كان الرضا عن المنافقين الذين بايعوا مع المؤمنين تحت الشجرة أم كان الرضا فقط وفقط عن المؤمنين ؟ وجوابي كان كان راض عن المؤمنين حقا منهم وليس عن جميعهم فجوابي مع الآية 100% فهل أنت مؤمن بالقرآن حقا ؟ سوف نرى من خلال قبولك أو رفضك للآية القرآنية تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة مستفيد; الساعة 05-07-2006, 11:28 AM.
وأرجو عدم التسرع في الرد ....والتركيز جيدااااااااااااااااااااااا
طيب يا سيدي رجعنا لمشاركتك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)
إذا سلمنا - جدلا - أن هذه الآية الكريمة نزلت في جميع الذين بايعوا تحت الشجرة، فإنها لا تفيدكم في الدلالة على عدالة جميع الصحابة، لأن عدد الذين بايعوا لا يتجاوز 1500
قال ابن كثير: وهذه البيعة هي بيعة الرضوان، وكانت تحت شجرة سمرة بالحديبية، وكان الصحابة رضي الله عنهم الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ: قيل ألفا وثلثمائة، وقيل وأربعمائة، وقيل وخمسمائة، والأوسط أصح.
تفسير ابن كثير ج 4 ص 199
وأنتم تريدون تعديل 100.000 صحابي !
أضف إلى ذلك أن أحد الصحابة الذين بايعوا تحت الشجرة كان رأس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان !
قال الذهبي: عبد الرحمن بن عديس أبو محمد البلوي، له صحبة، وبايع تحت الشجرة، وله رواية، سكن مصر، وكان ممن خرج على عثمان وسار إلى قتاله، نسأل الله العافية، ثم ظفر به معاوية فسجنه بفلسطين في جماعة، ثم هرب من السجن، فأدركوه بجبل لبنان فقتل، ولما أدركوه قال لمن قتله: ويحك اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة، فقال: الشجر بالجبل كثير، وقتله.
قال ابن يونس: كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان.
وعن محمد بن يحيى الذهلي قال: لا يحل أن يحدث عنه بشيء، هو رأس الفتنة.
تاريخ الإسلام ص 464 (الوراق)
فماذا تقول في عبد الرحمن بن عديس ؟؟؟
أنت تستدل على ان الله تعالى لم يرض عن كل الصحابة لان احدهم على الأقل و بعد السقيفة وبعد الغدير .....
وهذا ليس جوابا عن سؤالي .....فتأمل
وتذكر .....ارجو ان تركز
الزميل مستفيد
هل قالت الآية أن الله سبحانه وتعالى قد رضي عن غير المؤمنين أم كان الرضا عن المؤمنين فقط ؟
الاية تقول ان الرضا عن المؤمنين فقط .....والله تعالى وصف كل من كان تحت الشجرة بالمؤمن
هل قالت الآية أن الله سبحانه رضي عن جميع من بايع تحت الشجرة أم كان الرضا عن المؤمنين منهم فقط ؟
أنت الان تضع شرطا وتفترض فرضية من كيسك وهي انه ليس كل من كان تحت الشجرة مؤمنا
اريد الدليل على هذا الكلام ؟؟؟
هل كان الرضا عن المنافقين الذين بايعوا مع المؤمنين تحت الشجرة أم كان الرضا فقط وفقط عن المؤمنين ؟
اريد دليلا على ان المنافقين كانوا تحت الشجرة .....أما ان تضع الفرضيات من كيسك فهذا منتهى التدليس
أنت تستدل على ان الله تعالى لم يرض عن كل الصحابة لان احدهم على الأقل و بعد السقيفة وبعد الغدير .....
وهذا ليس جوابا عن سؤالي .....فتأمل وتذكر .....ارجو ان تركز
أرجوووووووووك ركز وافهم وتأمل ولا تستعجل
يستفاد من الآية الكريمة أن الله رضي عن بعض الصحابة الذين بايعوا (كان عددهم 1.500 على أكثر تقدير) وتحديداً الذين توفر فيهم شرط الإيمان كما أفاد وأجاد الأخ العزيز مستفيد... وهذا الرضا كان حين البيعة، ولا يستفاد أن الرضا عنهم استمر إلى الأبد بدليل قوله تعالى : (إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) فالآية صريحة في أن الرضا كان في ذلك الظرف الزماني والمكاني فقط لا غير:
وقد أضاف القرآن الكريم شرط آخر في نفس السورة وهو قوله تعالى :
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: وَهَذِهِ الْبَيْعَة هِيَ بَيْعَة الرِّضْوَان وَكَانَتْ تَحْت شَجَرَة سَمُرَة بِالْحُدَيْبِيَةِ وَكَانَ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ الَّذِينَ بَايَعُوا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمئِذٍ قِيلَ أَلْفًا وَثَلَاثَمِائَةٍ وَقِيلَ وَأَرْبَعَمِائَةٍ وَقِيلَ وَخَمْسَمِائَةٍ وَالْأَوْسَط أَصَحُّ"
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وحبيب إله العالمين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الذين من اتبعهم اهتدى ومن لم يتبعهم ضل وغوى
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
الزميل مستفيد
الاية تقول ان الرضا عن المؤمنين فقط .....والله تعالى وصف كل من كان تحت الشجرة بالمؤمن
أنت الان تضع شرطا وتفترض فرضية من كيسك وهي انه ليس كل من كان تحت الشجرة مؤمنا
اريد الدليل على هذا الكلام ؟؟؟
اريد دليلا على ان المنافقين كانوا تحت الشجرة .....أما ان تضع الفرضيات من كيسك فهذا منتهى التدليس
الحمد لله أن ليس عندنا أكياس مثل غيرنا ولله الحمد فقد تركنا جميع الأكياس لكم لأننا لا نحتاجها فأنتم المحتاجين لها على الدوام والآية ليس فيها دليل أن جميع من بايع تحت الشجرة مؤمن بل فيها رضا عن المؤمنين فقط وفقط إذ يبايعون تحت الشجرة وليس أحد مستثنى من المؤمنين فقط وفقط وليس من غير المؤمنين لأنهم ليسوا داخلين في الرضا أصلا ، بحيث لو كان هناك عبدالله بن أبي وهذا لا يختلف المسلمون في نفاقه و عدم إيمانه ، وبايع لما شملته هذه الآية لأنه غير مؤمن أصلا بل من الذين قالوا بألسنتهم ولم تؤمن قلوبهم .
فعليك بأن تأتي بدليل على أن جميع من بايع تحت الشجرة مؤمن ، وليس في هذه الآية مدعاك فهل عندك دليل غيره تحياتي
تعليق