المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
السلام عليكم
أستميحك عذرا أخي الفاضل
بل كان عمر مشركا والأقوى إيمانة بعد التاسعة من البعثة
وبحسب بحث العبد الفقير فقد أسلم قبيل الهجرة بأسابيع أو بشهرين على الأكثر.
أما أبو بكر فلم يكن غنيا ولم يسمع عن غناه شيئ والذي كان يقدم المعونة لبني هاشم كما ذكر التاريخ هم أقارب خديجة رحمة الله عليها. وبسببها تنازعت قريش فيما بينها.
وكما ترى فذكر أبو بكر خامل إلا فيما يخص العبيد وإلا فهو قد هاجر كما هاجر غيره. فلو كان صاحب مال وقوة وجاه لما ترك مكة.
تعليق