هل يقبل العاقل أن يأخذ دينه عن وضاعين للحديث كاذبين على رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟
ألم يقل الله رسول الله صلى الله عليه وآله إن من كذب عليه متعمداً فليتبوأ مقعده من النار؟؟
!!
فها نحن ندعوكم -يا أهل السنة- لعلكم لم تطلعوا؟
ونثبت لكم لعله لم يصلكم أن راوي الصحيحين والسنن الأربعة الحافظ الورع -سابقاً- إمام أهل السنة سليمان بن مهران الأعمش المكثر الثقة -سابقاً- قد أقرّ على نفسه بوضع الأحاديث ساعة وفاته، والاعتراف بالذنب هو أقوى الأدلة والبراهين..
فهل بعد هذا ستأخذون دينكم من رجل كهذا؟؟
ألا زلتم مصرين على صحة الصحيحين البخاري ومسلم وقد تبيّن لكم؟
ألا زلتم تقولون إن من روى له الشيخان فقد جاز القنطرة؟
وهل يجوز القنطرة رجل يعترف بالوضع على رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟
خذوا واطّلعوا وتفكروا ثم لا يكن أمركم عليكم غمة :
حدثني أحمد بن فضالة وإبراهيم بن خالد عن مسلم بن إبراهيم عن حماد بن زيد قال قال الأعمش حين حضرته الوفاة أستغفر الله وأتوب إليه من أحاديث وضعناها في عثمان
المصدر: أحوال الرجال للحافظ الجوزجاني ج:1 ص:192
وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات.
وببحث بسيط في "صحيح" البخاري نجد أن للأعمش ما يقرب من 279حديثاً
-بحثتها آلياً من برنامج كمبيوتر-، كلها تذهب هباء منثوراً، فإن إقرار الرجل على نفسه خصوصاً في هذه اللحظة الحرجة وهي لحظة الموت أقوى البراهين والحجج وأقوى الشهادات.
؟؟
مع السلامة صحيح البخاري!
مع السلامة صحيح مسلم!
منقول عن شبكة انصار الصحابة المنتجبين
كتبه الاخ الاوسطي
ألم يقل الله رسول الله صلى الله عليه وآله إن من كذب عليه متعمداً فليتبوأ مقعده من النار؟؟
!!
فها نحن ندعوكم -يا أهل السنة- لعلكم لم تطلعوا؟
ونثبت لكم لعله لم يصلكم أن راوي الصحيحين والسنن الأربعة الحافظ الورع -سابقاً- إمام أهل السنة سليمان بن مهران الأعمش المكثر الثقة -سابقاً- قد أقرّ على نفسه بوضع الأحاديث ساعة وفاته، والاعتراف بالذنب هو أقوى الأدلة والبراهين..
فهل بعد هذا ستأخذون دينكم من رجل كهذا؟؟
ألا زلتم مصرين على صحة الصحيحين البخاري ومسلم وقد تبيّن لكم؟
ألا زلتم تقولون إن من روى له الشيخان فقد جاز القنطرة؟
وهل يجوز القنطرة رجل يعترف بالوضع على رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟
خذوا واطّلعوا وتفكروا ثم لا يكن أمركم عليكم غمة :
حدثني أحمد بن فضالة وإبراهيم بن خالد عن مسلم بن إبراهيم عن حماد بن زيد قال قال الأعمش حين حضرته الوفاة أستغفر الله وأتوب إليه من أحاديث وضعناها في عثمان
المصدر: أحوال الرجال للحافظ الجوزجاني ج:1 ص:192
وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات.
وببحث بسيط في "صحيح" البخاري نجد أن للأعمش ما يقرب من 279حديثاً
-بحثتها آلياً من برنامج كمبيوتر-، كلها تذهب هباء منثوراً، فإن إقرار الرجل على نفسه خصوصاً في هذه اللحظة الحرجة وهي لحظة الموت أقوى البراهين والحجج وأقوى الشهادات.
؟؟
مع السلامة صحيح البخاري!
مع السلامة صحيح مسلم!
منقول عن شبكة انصار الصحابة المنتجبين
كتبه الاخ الاوسطي
تعليق