من سخريات الحوار ان يطالبني جابر بحديث صحيح يثبت ان ابا لهب اسمه الحقيقي عبد العزى

على كل حال نترك الحكم للقارئ ..

كلمة واحدة نعم أو لا

هو يريد تشتيت الموضوع .....ولا يجيب على السؤال الرئيسي

طلبنا منه كلمة واحدة نعم او لا

ولكن يبدو ان هذه الكلمة قد قصمت ظهر البعير

تحياتي

إقتباس:
وهل نحكم على والد النبي بالاسلام والايمان من خلال اسمه عبد الله؟؟؟؟!!!




لا جواب

إقتباس:

أما ابو لهب فاسمه عبد العزى او غيره اطالبك بحديث صحيح يثبت ان ابو لهب اسمه الحقيقي عبد العزى ...وحتى لو وجد حديثاً صحيحا ...فلا نتكلم عن ابي لهب ابو لهب جدك كافر .وهذا نص بالقرآن.






لا جواب؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!1










إقتباس:
اقسم بالله انه لا يشتغل ...؟؟؟!!





اقسم . يا كذّاب..




لماذا لا تحلف ان الرابط لا يعمل






إقتباس:

ابن كثير ايضا في السيرة النبوية يقول (1/477)

فقال في ذلك يمدحهم ويحرضهم على ما وافقوه عليه من الحدب والنصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
إذا اجتمعت يوما قريش لمفخر * فعبد مناف سرها وصميمها وإن حصلت أشراف عبد منافها * ففى هاشم أشرافها وقديمها وإن فخرت يوما فإن محمدا * هو المصطفى من سرها وكريمها تداعت قريش غثها وسمينها * علينا فلم تظفر وطاشت حلومها وكنا قديما لا نقر ظلامة * إذا ما ثنوا صعر الرقاب نقيمها ونحمى حماها كل يوم كريهة * ونضرب عن أحجارها من يرومها بنا انتعش العود الذواء وإنما * بأكنافنا تندى وتنمى أرومها فصل فيما اعترض به المشركون على رسول الله صلى الله عليه وسلم وما تعنتوا له في أسئلتهم إياه أنواعا من الآيات وخرق العادات على وجه العناد، لا على وجه طلب الهدى والرشاد فلهذا لم يجابوا إلى كثير مما طلبوا ولا ما إليه رغبوا، لعلم الحق سبحانه أنهم لو عاينوا وشاهدوا ما أرادوا لاستمروا في طغيانهم يعمهون، ولظلوا في غيهم وضلالهم يتردون.





هو المصطفى .....سلام الله عليك يا أبا طالب ..لعن الله اعدائك.








لا جواب















إقتباس:
نعم كلامك جيد ولكن يحزن رسول رب العالمين على كافر لمدة سنة!!!!!!ويطلق على ذلك العام عام الحزن؟؟؟؟؟


((ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى))...وهل ينكر رسول الله اعمال عمه وهل ينكر ها الله تعالى وهو يقول ((ان الله لا يضيع اجر المحسنين))...!!!!!




لا جواب!!!!!!!!!!!!!1




إقتباس:

تريدون ان تضحكوا العالم فتقولوا ان رسول الله يشفع لابي طالب فيستجيب الله له فيضعه في ضحضحاح؟؟؟؟!!! هل هذه شفاعة محمد ؟؟!!! اهكذا تفعل؟؟؟




أما عن آخر جملة قلتها فانا اعترض عليها

لان ابو الفداء في تاريخه قال ((
فقال له ابو طالب يا ابن اخي لولا مخافة السبة وان تظن قريش اِنما قلتها جزعاً من الموت لقلتها فلما تقارب من ابي طالب الموت جعل يحرك شفتيه فاصغى اِليه العباس باذنه وقال‏:‏ واللّه يا ابن اخي لقد قال الكلمة التي امرته ان يقولها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏(‏الحمد لله الذي هداك يا عم ‏)‏‏.‏ ))






لا جواب ؟!!!!!!!!!!



إقتباس:
وفي المستدرك للحاكم (2/680)
قال ((4247 - فحدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال :
قال أبو طالب أبياتا للنجاشي يحضهم على حسن جوارهم و الدفع عنهم :
( ليعلم خيار الناس أن محمدا وزير لموسى و المسيح ابن مريم )
( أتانا بهدى مثل ما أتيا به فكل بأمر الله يهدي و يعصم )
( و إنكم تتلونه في كتابكم بصدق حديث لا حديث المبرجم )
( و إنك ما تأتيك منها عصابة بفضلك إلا ارجعوا بالتكرم )






لا جواب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!








إقتباس:
فما قولك ؟؟؟!!







إلى أبي طالب فقالوا : أرأيت أحمد ؟ يؤذينا في نادينا ، و في
مسجدنا ، فانهه عن أذانا ، فقال : يا عقيل ، ائتني بمحمد ، فذهبت فأتيته به ،
فقال : يا ابن أخي إن بني عمك زعموا أنك تؤذيهم في ناديهم ، و في مسجدهم ،
فانته عن ذلك ، قال : فلحظ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببصره ( و في رواية :
فحلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ببصره ) إلى السماء فقال : فذكره .
قال : فقال أبو طالب : ما كذب ابن أخي . فارجعوا






؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟












إقتباس:


اما ابو طالب روحي لتراب قدمه الفداء فهو مؤمن ويكفي دليلا على ذلك اشعاره التي ذكرتها كتبك


http://sirah.al-islam.com/SearchDisp...Level=Allwords


إذا اجتمعت يوما قريش لمفخر

فعبد مناف سرها وصميمها

وإن حصلت أشراف عبد منافها

ففي هاشم أشرافها وقديمها

وإن فخرت يوما فإن محمدا

هو المصطفى من سرها وكريمها








لا جواب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1












والله عيب عليك يا منتصر النواصب ؟؟؟؟

أنا جاوبت على سؤالك وقلت لك لا يجوز ان نحكم على اهل النبي من خلال اسمائهم الا اذا ثبت فعلهم ...







يرفع للمنفجر

"يَاكَلْبَ بَنِيْ اُمَيَّه" إِنْ جَازَ لَنَا أَنْ نَضَعَ الكَلْبَ مُمَاثِلاً لَكْ
هَلْ تَمْلِكُ دَلِيِـلاً وَاحِدَاً بِأَنَّنِي هُـوَ ذَاكَ المَذْكُـور ؟! أَمْ تُرَانِـي
أَعْجَزْتُكَ مُبْتَدِئَاً وَ دَهْوَرْتُ اُمُورَكَ كُلَّهَا فَمَا كَانَ مِنْكَ إِلاَّ أَنْ تُشَكِّكَ
بِي ؟! .. ثُمَّ إِنْ كُنْتَ إِبْنَ أَبٍ ذِي شَرَفٍ وَ حَيَاءٍ وَ رُجُولَةٍ فَـلاَ
تَكُن اِبْنَ رَبِيِبَاتِ النِّفَاق دَاعِيِاتِ الشِّقَاق مَكْسِيَّاتٍ بِعُرِيٍّ وَ فَسَاقْ
.
.
ثُمَّ هَلْ لَكَ أَنْ تُقْسِمَ بِاللهِ ثَلاَثـاً أَنَّي هُوَ ؟!

تَضَامُنَـاً مَعَ حِبِيِبَ قَلْبِي جَابِر وَ طَالَمَا
أَنَّنَا اِثْنَيْنْ وَ نُطَالِبُ وَاحِدَاً بِأَنْ يُقْسِمَ بِاللهِ
عَلَى صِدْقِهِ فِي اِدِّعَاءَيْنِ كَاذِبَيْن .. يُرْفَعُ لِلْكَاذِب الهَارِبْ