إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كانت عائشة متزوجة قبل رسول الله صلى الله عليه وآله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • imami5
    عضو



    تاريخ التسجيل » Jan 2003
    البلد » UAE- origin from Qateef
    عدد المشاركات » 43
    بمعدل » 1.25 مشاركة لكل يوم


    للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع


    بارك الله فيك اخي طاهر العاملي ورضي عن مولانا ابا ذر الغفاري الذي انتج شخصكم

    الكريم وحشرك الله وايانا مع ابي ذر رضوان الله عليه


    18-02-2003 01:27 AM

    تعليق


    • نور الاسلام
      عضو مميز



      تاريخ التسجيل » Nov 2002
      البلد »
      عدد المشاركات » 987
      بمعدل » 11.41 مشاركة لكل يوم


      Re: والمعايير والأسس

      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم

      الأخت نور الإسلام لا نريد أن نقول لك ما قاله الله تعالى {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا}[ الآية 63 من سورة الفرقان]
      --------------------------------------------------------------------------------




      وهاأنت تقولها ولابأس سامحك الله .....!!!!!!

      ويكفيني أن يعلم ربي بما أنا عليه ...


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      أولاً: قولك:
      (كيف تأكد لكم عزيزي بأن مافي كتبنا غير صحيح ..ومن هم الذين تجزم بأنهم ليسوا أهلا للكتابة ممن دون مافي كتبنا ولعبت فيهم السياسة والأهواء كثيراً...؟؟)

      نقول: وهل تنكرين التاريخ وقول علماءكم الذين قالوا ذلك.. وماذا تعتبرين الذي نحن فيه..؟ من تكذيبكم للروايات الموجود عندكم وفي كتبكم؟؟
      --------------------------------------------------------------------------------




      وهذا لا يعني تكذيب جميع ماورد في كتبنا فكما فيها الضعيف والمردود فيها الحسن والصحيح ...


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      كما اني أنصحك أن تقرأي كتاب الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله للعلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي حفظه الله تعالى الذي كتب إثنا عشر مجلداً منه لحد الآن، وذلك بهدف تنقية التاريخ الإسلامي الذي وصلنا مشوهاً.. وفي هذا الرابط فيه أجزاء من الكتاب يكمن مراجعته..
      --------------------------------------------------------------------------------




      هداك الله وهل نعتمد التاريخ من شخص بعينه دون أن يكون هناك من يؤكد على قوله ويكون من المعاصرين لذلك التاريخ ...؟؟


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      ثانياً: قولك:

      (ولايخبره بمكيدة عظمى كهذه تخصه وتؤثر على الإسلام بعد وفاته..)

      نقول: من قال أنه لم يخبره بذلك؟؟، فإن كلامنا السابق هو تأكيد أن الله سبحانه وتعالى قد أخبر النبي صلى الله عليه وآله ذلك بل أخبره عن كثير من الأشياء التي هي أعظم من ذلك!! ولا نقول إلا أن {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ}[الآية 21 من سورة الأنفال]
      --------------------------------------------------------------------------------




      وكيف أخبره الله بذلك الأمر فتجاهل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك الاخبار بزواجه منها وهو يعلم بأمر ماكان وماسيكون منها.. بالرغم من إخبار الله له جل في علاه بذلك ..؟؟


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      و قلنا: و نكرر أن علم الرسول صلى الله عليه وآله بالأمور عن طريق الغيب لا يستلزم ترتيب الأثر منه صلى الله عليه وآله:

      (.. إنما أقضى بينكم بما أسمع منكم ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من أخيه، فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فإنما أقطع له قطعة من النار). [سبل الهدى والرشاد - الصالحي الشامي ج 9 ص 166]..
      --------------------------------------------------------------------------------




      ولكن أن يطلعه الله على مايكيده له القوم ليحذر منه ... ثم نراه يقع فيه لأمر عجيب أليس كذلك ..!!!

      فأنا لاأرى أن يوقع المصطفى عليه وآله الصلاة و السلام أمته في الشك والتخبط مع أنه كان يمكنه تفادي ذلك بما لديه من علم بالغيبيات التى رضي الله أخباره بها ..


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      ثالثاً: بالنسبة لأسس الموضوع فهي أن نثبت قضية تاريخية من كتب التاريخ والتي يرويها علماءكم في كتبكم المعتمدة.. لا التحليل فإن تحليل نتائج الموضوع يأتي في مرحلة متأخرة كما ذكرنا..
      --------------------------------------------------------------------------------




      كلامك هنا لاغبار عليه عزيزي


      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طاهر العاملي
      والسؤال:

      1 ـ هل هذه الروايات التي وردت في كتبتكم صحيحة.. أم غير صحيحة..

      2 ـ وما هو المعيار في قبول و رد هذه الروايات عندكم؟؟
      --------------------------------------------------------------------------------



      وماهي الروايات التي تسألني عن مدى صحتها ..؟؟

      أما المعيار في قبول أو رد هذه الروايات يكون في صحة السند والمتن ..

      أسأل الله الهداية للجميع


      __________________



      تم تحريره من قبل نور الاسلام في 19-02-2003 عند01:04 AM



      19-02-2003 12:57 AM

      تعليق


      • khalid sharif
        عضو



        تاريخ التسجيل » Feb 2003
        البلد » اليمن
        عدد المشاركات » 1
        بمعدل » 1 مشاركة لكل يوم

        استفهام
        في من نزلت سورة النور ؟ و في من نزلت سورة الليل ؟


        __________________
        المستمسك بالعروة الوثقى


        19-02-2003 12:33 PM

        تعليق


        • نور الاسلام
          عضو مميز



          تاريخ التسجيل » Nov 2002
          البلد »
          عدد المشاركات » 987
          بمعدل » 11.41 مشاركة لكل يوم

          هل السؤال موجه هنا لنور الاسلام ..؟؟




          19-02-2003 01:25 PM

          تعليق


          • طاهر العاملي
            عضو مميز



            تاريخ التسجيل » Aug 2002
            البلد »
            عدد المشاركات » 429
            بمعدل » 2.24 مشاركة لكل يوم


            تاريخ .. أم تحليل..
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الحمد لله رب رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمين

            السلام عليكم و رحمة الله

            أولاً: قولك: (وهذا لا يعني تكذيب جميع ماورد في كتبنا فكما فيها الضعيف والمردود فيها الحسن والصحيح..)

            نقول: لم يدعي أحد غير ذلك.. ولكن لابد من الرجوع إلى نقطة هامة وهي إثبات الروايات الصحيحة والضعيفة، فأن علمائكم يصححون روايات الذين كانوا رواتها يتجاهرون في نصب العداء لأهل البيت عليهم السلام، ويعتبرون روايتهم أصح من الروايات التي ربما كان يرويها رواة يذكرون فضيلة أو فضائل أهل البيت عليهم السلام فيقولون عنه: (ولكن كان يتشيع، أو فيه تشيع يسير، أو.. )، أهكذا يكون المعيار في التصحيح والتضعيف؟؟

            ثانياً: قولك: (وهل نعتمد التاريخ من شخص بعينه دون أن يكون هناك من يؤكد على قوله ويكون من المعاصرين لذلك التاريخ ...؟؟)

            نقول:

            1 ـ إن قولنا أن تراجعي كتابٍ ما وبالأخص كتاب الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله إنما كان على أساس ما جاء في كتاب الله عزوجل: {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الأَلْبَابِ}[الآية 18 من سورة الزمر].. حيث يتم النظر في أدلته وما استدل به حيث جعل ضوابط و معايير مقبولة..

            2 ـ إن ما جاء به العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي كتابه الصحيح لم يكن رجماً بالغيب ولا تكهناًً من دون أدلة بل هو استخرج لما في كتب التاريخ من روايات و أحاديث أعمل فيها النظر فتوصل إلى نتائج باهرة في هذا المجال..

            3 ـ إن أهل العامة بخلاف شيعة أهل البيت عليهم السلام فإنهم جمدوا عقولهم لروايات موجود في كتب الصحاح عندهم يعلمون ـ بل يقطعون ـ بعدم صحتها ولكن لا يعترفون بذلك لأنهم قد سنوا لأنفسهم قاعدة لايمكنهم التراجع عنها وهي: أن الصحاح عندهم أصح الكتب بعد القرآن، إذ لو لم يكن ذلك لما بقي شيئ مما يدينوا به..

            ثالثاً: قولك: (كيف أخبره الله بذلك الأمر فتجاهل رسول الله صلى الله عليه وآله ذلك الاخبار بزواجه منها وهو يعلم بأمر ماكان وماسيكون منها.. بالرغم من إخبار الله له جل في علاه بذلك ..؟؟)

            نقول:

            1 ـ إنك إنما تطلبين تحلياً وليس أثباتاً لما نحن فيه.. وقد قلنا ونكرر ما قلناه: (إننا في صدد إثبات قضية تاريخية.. لا التحليل، فإن تحليل نتائج الموضوع يأتي في مرحلة متأخرة) كما إنك قد وافقت على ذلك حيث قلتي: (كلامك هنا لاغبار عليه عزيزي) فلماذا ترجعين إلى طلب التحليل فيما نحن فيه؟؟

            2 ـ إننا نذكر أن أخبار الله تعالى عن أمور ليس معناه التكليف بما يعلمه.. فالرسول صلى الله عليه وآله لم يخالف التكليف لأنه لم يكن هناك تكليف بل كان التكليف على عكس ما تظنين!!! إلا تسمعي بالمؤلفة قلوبهم والمنافقين مع أن الرسول صلى الله عليه وآله وأصحابه الأبرار رضوان الله عليهم كانوا على علم بأن هناك منافقون ولكن علمه صلى الله عليه ولآله وعلمهم بالمنافقين لم يكن الداعى إلى ترتب الأثر على تعاملهم معهم وعلمهم بهم.

            رابعاً: أما قولك: (فأنا لاأرى أن يوقع المصطفى عليه وآله الصلاة و السلام أمته في الشك والتخبط مع أنه كان يمكنه تفادي ذلك بما لديه من علم بالغيبيات التى رضي الله أخباره بها..)

            نقول:
            1 ـ الملاك في عمل الرسول صلى الله عليه وآله ليس رأيك وما ترينه بل فيما يراه الله وما يراه نفس رسول الله صلى الله عليه وآله.

            2 ـ أما بالنبسة إلى وقوع الأمة في الشك والتخبط، إن الله سبحانه وتعالى قال في محكم كتابه المجيد: {أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُون}[الآية 2 من سورة العنكبوت] فإن الإيمان من عدم الإيمان يعرف بذلك..

            خامساً: قولك: (وماهي الروايات التي تسألني عن مدى صحتها ..؟؟)

            نقول: المقصود الروايات التي أوردناه في بحثنا هذا وإثبتنا من خلالها:

            1 ـ سن عائشة حين تزوجت برسول الله صلى الله عليه وآله.

            2 ـ تزيجها قبل رسول الله بجبير إبن معطعم..

            3 ـ تكنيها بإسم إبنها عبدالله..

            4 ـ كون لديها ولد حيث اعترفت هي بذلك..

            تنبية: أرجوا أن لا تقولي أن أذكر لك الروايات والمصدر والعننه لأننا ذكرناها في مشاركتنا السابقة يمكنك مراجعتها..

            سادساً: قولك: (أما المعيار في قبول أو رد هذه الروايات يكون في صحة السند والمتن)

            نقول: المعيار الذي ذكرتيه لم يكن جامعاً مانعاً وذلك لما يلي:

            1 ـ إن صحة السند عندنا تختلف عن صحة السند عندكم فإن رواتكم لم يبلغوا إلى أدنى درجة الوثاقة عندنا..

            2 ـ صحة السند يستلزم قبل ذلك وثاقة الراوي فإن من الممكن بل ـ في الأغلب ـ أن ثمة رواي يصححة الذهبي مثلاً ولكن العجلي والرازي يضعفانه.. كذلك العكس الصحيح.. وهكذا بالنسبة لبقية رجال التصحيح والتضعيف عندكم..

            3 ـ إننا قد وضعنا أسس و منطلقات للإخذ بالروايات لا نقول أنها تامة بل نرى أنها هي أكمل و أصح مما أوردتيه يمكنك مراجعتها في مشاركتنا السابقة أيضاً..

            {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الأَلْبَابِ}.


            __________________
            لعن الله أمة أزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها
            طاهر الحسيني العاملي



            19-02-2003 03:34 PM

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم


              مازلنا بإنتطار الجواب من الأخت نور الإسلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              تعليق


              • المفروض ان تقوم أنت يا طاهر

                أيا طاهر المفروض ان تقوم أنت بالرد على هذا السؤال ( ما أسم هذا الشخص ) فالبينة على من ادعى ؟
                ثم اعلم اننى بحثت عن الحديث فى كل كتب الحديث وفى كل امهات الكتب التى بين أيدينا لأهل السنة ووالله لم أجدلها طريقا ولا منفذا فكيف تستدل على حديث من كتاب عادى ؟ أهذا من طرق الثبات عندكم فى علم الحديث
                وكما اشارت لك اختنا بنت الصحابة ان عبد الله بن الزبير هو المقصود فهذا ما نقوله ونحن نصدق عائشة كما نصدق عبد الله بن الزبير
                بسم الله الرحمن الرحيم
                ان الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره
                أولا : أرجو من كاتب هذا الموضوع أن يعود الى الحق وان يعلم انه أخطأ ..... وأقول له ان كنت قرأت هذا فى كتاب ما فأنت كذبت ولم تأت بكل الموضوع أما ان كنت سمعته من أحد فقد كذب عليك وسأتيك بالرد الذى تعلم منه انك كذبت على امك ( أم المؤمنين ) رغم أنفك .
                لأن ماقالته كان المقصود به عبد الله بن الزبير فى قولها ابنى وابن اختى
                أنت ذكرت وقلت انه حديث واعلم اننى بحثت فى ك كل كتب الحديث فلم أجد له طريقا اطلاقا وكان حرى بك مادمت تقول حديث أن تذكر اسم كتاب حديث فانت كما تعلم لدينا ولديكم أحاديث ضعيفة ومنها ما هو مدسوس .
                اولا :
                نذكر الأحاديث فى حب عائشة لأبن اختها الزبير ..... حتى انه هو الذى دفنها واقرأ ان شئت ( مسند الأمام احمد ( 24612 )
                البخارى :
                3428) ــ حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال: حدثني أبو الأسود عن عروة بن الزبيرقال: «كان عبد الله بن الزبير أحب البشر إلى عائشة بعد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وكان أبر الناس بها، وكانت لا تمسك شيئا مما جاءها من رزق الله تصدقت ... الى آخر الحديث
                موطأ الإمام مالك
                1668)وحدثني مالك عن هشام بن عروة عن أبيه ، عن عائشة زوج النبي ؛ أنها كست عبد الله بن الزبير مطرف خز كانت عائشة تلبسه.
                البخاري ((3198) وحدثني محمد بن حاتم. حدثني ابن مهدي. حدثنا سليم بن حيان عن سعيد (يعني ابن ميناء) قال: سمعت عبد الله بن الزبير يقول: حدثتني خالتي (يعني عائشة) ...... الى اخر الحديث
                ثم من هي امه ..... من هى ام عبد الله بن الزبير .... افتج كتاب صحيح مسلم
                6448) حدثنا عقبة بن مكرم العمي. حدثنا يعقوب يعني ابن إسحـٰق الحضرمي. أخبرنا الأسود بن شيبان عن أبي نوفل ، رأيت عبد الله بن الزبير علىٰ عقبة المدينة. قال: فجعلت قريش تمر عليه والناس. حتىٰ مر عليه عبد الله بن عمر. فوقف عليه فقال: السلام عليك، أبا خبيب السلام عليك، أبا خبيب السلام عليك.......... ، الى اخر الحديث ...... يقول . بلغني أنك تقول له: يا ابن ذات النطاقين أنا، والله ذات النطاقين. أما أحدهما فكنت أرفع به طعام رسول الله ، وطعام أبي بكر من الدواب. وأما الآخر فنطاق المرأة التي لا تستغني عنه. أما إن رسول الله حدثنا: «أن في ثقيف كذابا ومبيرا» فأما الكذاب فرأيناه. وأما المبير فلا إخالك إلا إياه. قال: فقام عنها ولم يراجعها.
                وهى التى نزلت فيها آيه
                15803) ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ، حدثنا عارم قال: ثنا عبد الله بن المبارك قال: ثنا مصعب بن ثابت قال: ثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: قدمت قبيلة ابنة عبد العزى بن عبد أسعد من بني مالك بن حسل على ابنتها أسماء ابنة أبي بكر بهدايا ضباب وأقط وسمن وهي مشركة، فأبت أسماء أن تقبل هديتها وتدخلها بيتها، فسألت عائشة النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله عز وجل: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين} (الممتحنة: 8) إلى آخر الآية، فأمرها أن تقبل هديتها، وأن تدخلها بيتها.
                ثم من هو ابوه
                افتح كتاب مسند الإمام أحمد
                15805) ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ، حدثنا يونس قال: حدثنا حماد يعني ابن زيد، عن هشام بن عروة عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لكل نبي حواري، وحواري الزبير وابن عمتي»
                (1420) ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا هشام عن أبيه عن عبد الله بن الزبير عن الزبير قال : « جمع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أبويه يوم أحد » . ( أى قال له فداك أبي وأمى
                وهو ما رواه فى سنن ابن ماجه
                126)حدثنا علي بن محمد. حدثنا أبو معاوية. حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن الزبير، عن الزبير ، قال: لقد جمع لي رسول الله أبويه يوم أحد.
                وقل به فتح الباري فى باب قول الرجل فداك أبي وامى
                قوله: (باب قول الرجل فداك أبي وأمي) تقدم ضبط فداك ومعناه في ” باب ما يجوز من الرجز والشعر ” قريبا، قوله: (فيه الزبير عن النبي صلى الله عليه وسلم) يشير إلى ما وصله في مناقب الزبير بن العوام من طريق عبد الله بن الزبير قال ” جعلت أنا وعمر بن أبي سلمة يوم الأحزاب في النساء ” الحديث، وفيه قول الزبير ” فلما رجعت جمع لي النبي صلى الله عليه وسلم أبويه فقال: فداك أبي وأمي”.

                كتاب شرح النووي باب فضائل طلحة والزبير
                قوله: (ندب رسول الله
                صلى الله عليه وسلم
                الناس فانتدب الزبير) أي دعاهم للجهاد وحرضهم عليه فأجابه الزبير. قوله
                صلى الله عليه وسلم
                : «لكل نبي حواري وحواري الزبير» قال القاضي: اختلف في ضبطه فضبطه جماعة من المحققين بفتح الياء من الثاني كمصرخي، وضبطه أكثرهم بكسرها، والحواري الناصر وقيل الخاصة حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال حدثني أبو الأسود عن عروة بن الزبير قال كان عبد الله بن الزبير أحب البشر إلى عائشة بعد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وكان أبر الناس بها وكانت لا تمسك شيئا مما جاءها من رزق الله إلا تصدقت فقال ابن الزبير ينبغي أن يؤخذ على يديها فقالت أيؤخذ على يدي علي نذر إن كلمته فاستشفع إليها برجال من قريش وبأخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة فامتنعت فقال له الزهريون أخوال النبي صلى الله عليه وسلم منهم عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث والمسور بن مخرمة إذا استأذنا فاقتحم الحجاب ففعل فأرسل إليها بعشر رقاب فأعتقتهم ثم لم تزل تعتقهم حتى بلغت أربعين فقالت وددت أني

                (حديث جبير بن مطعم في السؤال عن بني نوفل وعبد شمس، تقدم شرحه في كتاب الخمس، قوله: (كان عبد الله بن الزبير أحب البشر إلى عائشة) هو ابن أختها أسماء بنت أبي بكر وكانت قد تولت تربيته حتى كانت تكنى به، ) كتاب فتح البارى باب مناقب قريش

                عبد الله بن الزبير هو أول مولود فى الاسلام
                وتجد ذلك فى كتاب فتح البارى
                ( فكان أول مولود بعد الهجرة عبد الله بن الزبير، فكبر المسلمون تكبيرة واحدة حتى ارتجت المدينة تكبيرا ) كتاب فتح الباري باب تسمية المولود
                البخاري
                3823) ــ حدثنا قتيبة عن أبي أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنهاقالت: «أول مولود ولد في الأسلام عبد الله بن الزبير: أتوا به النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم تمرة فلاكها، ثم أدخلها في فيه، أول ما دخل بطنه ريق النبي صلى الله عليه وسلم ».
                وقال به مسند الأمام احمد
                (24226) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عبد الله بن محمد ـ قال عبد الله: وسمعته أنا من عبد الله بن محمد ـ قال: حدثنا حفص ، عن هشام بن عروة ، عن عباد بن عبد الله بن الزبير ، عن عائشة قالت: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بابن الزبير فحنكه بتمرة وقال: «هٰذا عبد الله، وأنت أم عبد الله» .


                البخاري
                3061) ــ حدثني إسحاق بن إبراهيم قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن الزبيرقال: «لما وقف الزبير يوم الجمل دعاني فقمت إلى جنبه فقال: يا بني لا يقتل اليوم إلا ظالم أو مظلوم، وإني لا أراني إلا سأقتل اليوم مظلوما وإن من أكبر همي لديني، أفترى يبقي ديننا من مالنا شيئا.. الحديث ( طويل )

                ومن هو عبد الله بن الزبير الزبير ....... وحتى لا ننسى ولا تنى جده ابن عمة رسول الله وفيه نزلت آيه ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) نصرة لجده .
                كان عبد الله بن الزبير أمير على مكة و هو الذى قتله الحجاج بن يوسف الثقفى
                اسمع الحديث
                26562) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا إسحاق بن يوسف قال: حدثنا عوف ، عن أبي الصديق الناجي: أن الحجاج بن يوسف دخل على أسماء بنت أبي بكر بعدما قتل ابنها عبد الله بن الزبير، فقال: إن ابنك ألحد في هذا البيت، وإن الله ـ عز وجل ـ أذاقه من عذاب أليم، وفعل به ما فعل، فقالت: كذبت كان برا بالوالدين، صواما قواما، والله لقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أنه سيخرج من ثقيف كذابان، الآخر منهما شر من الأول وهو مبير» .
                وطبعا انت لا تقول على الحجاج انه كان صادق فى هذا
                لأن الرسول شهد لعبد الله بن الزبير انه سيموت مظلوما ......

                وهوالذى روى ما كان بين فاطمة الزهراء رضى الله عنها والنبي
                اقرأ ان شئت موطأالامام مالك 1678)حدثنا نصر بن علي. حدثنا عبد الله بن الزبير، أبو الزبير. حدثنا ثابث البناني، عن أنس بن مالك ، قال: لما وجد رسول الله من كرب الموت ما وجد، قالت فاطمة واكرب أبتاه. فقال رسول الله: «لا كرب على أبيك بعد اليوم. إنه قد حضر من أبيك ما ليس بتارك منه أحدا. الموافاة يوم القيامة».
                وأين منا بصلاته التى كانت أقرب الى صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
                اقرا أن شئت سنن أبى داود
                739) ــ حدثنا قتيبة بن سعيد أخبرنا ابن لهيعة عن أبي هبيرة عن ميمون المكي ، «أنه رأى عبد الله بن الزبير وصلى بهم يشير بكفيه حين يقوم وحين يركع وحين يسجد وحين ينهض للقيام فيقوم فيشير بيديه فانطلقت إلى ابن عباس فقلت: إني رأيت ابن الزبير صلى صلاة لم أر أحدا يصليها، فوصفت له هذه الإشارة، فقال: إن أحببت أن تنظر إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاقتد بصلاة عبد الله بن الزبير».
                وهو اول من كسى الكعبة بالديباج حينما كان اميرا علي مكة
                اقرأ ان شئت كتاب فتح البارى باب كسوة الكعبة
                ويؤيده ما رواه عبد الرزاق عن معمر عن علقمة بن أبي علقمة عن أمه قالت: سألت عائشة أنكسو الكعبة قالت: الأمراء يكفونكم، وروى عبد الرزاق عن الأسلمي هو إبراهيم بن أبي يحيى عن هشام بن عروة أن أول من كساها الديباج عبد الله بن الزبير،

                وان كنت هكذا فليتك دائما ان قلت ( حديث كذا ) أن تأتى لنا به من كتب الحديث التى يحق ان تحاججنا بها لا ان تأتى بحديث مذكور فى كتاب أخر وخاصة ان المذكور ليس بحديث أطلاقا لأنى لم أقف عليه وألا ان كنت مخطئ فصحح لى خطئي ..... وكلنا غير معصومين

                نسيت أن أسألك سؤال خارج عن الموضوع
                هل كل الامة يجب ان توالى عليا بن أبي طالب رضى الله عنه وأرضاه ؟

                تعليق


                • بِسم الله الرحمن الرحيم

                  السلام عليكم ورحمة الله

                  بعد الإنتظار الطويل لأخت بنت الصحابة ونور الإسلام و التي ذهبتا من دون أن يردا على ما أوردناه من أسئلة لياتي شخص أخر يرسل الكلام على عواهنه فيتكلم بكلام لا ربط له بالموضوع المطروح كما أنه يكلم بما لا ليس به علم والذي يثبت به جهلة بكتبهم التاريخية وما إلى ذلك..

                  إن (أنس بن مالك) جاء من دون أن يقرأ الموضوع لأنه فراح يتخبط و يرمي الأخرين بالكذب، ويقول أن الكتاب الذي ذكرته مكذوب أو أنه كتاب عادين وليس للرواية أصل في كتبهم الحديثية، ثم يتسأل (هل هذا هو طرق إثبات الحديث عندكم في علم الحديث) فلو انه قرأ ما كتبناه يجد أنه لم يكن سماعاً من شخص ولا من كتاب عادي كما ادعى بل هو من كتاب (المعيار والموازنة) المعروف للإسكافي المتوفي 220 هـ كما ذكرنا المصدر عند ذكر الحديث..

                  ثم أيد كلام بنت الصحابة في أن المقصود هو عبدالله بن الزبير الذي قلنا أن ذلك إجتهاد منها ولا يصح الإستدلال به كما بينا ذلك من أن اللفط جاء بضيغة المثنى.. و عقب على كلامه أنه يصدق عائشة كما يصدق عبدالله بن الزبير.. فنقول نحن أيضاً نريد تصديق عائشة في أن لديها إبن ولكن المشكلة هي أنه أهل العامة هم يريدون تكذيب عائشة في هذا المورد.. لا ندري لماذا..؟

                  ثم راح العضو (أنس بن مالك) يسرد من الكتب ـ التي نجزم بل نقطع أن رواتها يكذبون ويضعون الإحاديث المكذوبة على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله.. ـ روايات في فضائل أبن الزبير، مع أن موضوعنا هو زواج عائشة قبل الرسول صلى الله عليه وآله، وليس في بيان فضائل أبن الزبير وغيره.. ولكن لبيان الإزدوجية وبطلان ما جاء به نقول:

                  عليكم أن تنظروا إلى الروايات التي استدل بها لتروا أن الذي استدل به هو من طريق كتبهم التي ليست حجة علينا، والتي في الأغلب رويت عن نفس عبدالله إبن الزبير، الذي يريد تسطير فضائل له ولو لم تكن صحيحة...

                  ثم يقول: أن نأتى له بحديث من كتب الحديث التى يحق لنا ان نحاججه بها ثم يقول: إن ما أتينا به لم يكن حديثاً لأنه لم يجده في الكتب التي بحوزته..

                  نقول:

                  أولاً: إن عدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود..

                  ثانياً: إن ما أتينا به هو حديث يمكن أن يراجعه في المصدر الذي ذكرناه في كتاب المعيار والموازنة للإسكافي..

                  و أخيراً: يسأل سؤالاً يقول أنه خارج عن الموضوع هو:
                  هل كل الامة يجب ان توالى عليا بن أبي طالب رضى الله عنه وأرضاه؟

                  نقول:

                  أولا: إن كل ما كتبة كان خارج عن الموضوع وليس هذا السؤال فحسب..

                  ثانياً: الجواب عن السؤال: نعم، يجب عليهم أن يوالوا أمير المؤمنين صلوات الله عليه وعلى آله أجمعين وهذا القول أجماعياً عند شيعة أهل البيت عليهم السلام كذلك عند أهل العامة.. لأنه عند أهل العامة يجب أطاعته لأنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وإن كان عند شيعة أهل البيت هو الخلفية الأول وليس الرابع..

                  و نرجو منه أن لا يطرح ما يتنافي أو يستدعي تحوير الموضوع عن مساره المعين..

                  تعليق


                  • تقول:
                    ثانياً: إن ما أتينا به هو حديث يمكن أن يراجعه في المصدر الذي ذكرناه في كتاب المعيار والموازنة للإسكافي

                    ===========

                    أقول:

                    لا يوجد عندنا هذا الكتاب

                    ضع لنا الوصلة حتى نقرأه

                    فالحجة عليك و ليست علينا اذ انه ليس من الكتب المعتبرة عندنا

                    و ليس من كتب الاحاديث

                    فلهذا لا تستطيع ان تبني حوارك على أحاديث ليست معتبرة عندنا

                    او لم تأتينا بمصدر الكتاب حتى نعترف لك بصحة ما فيه


                    مرة أخرى أرجوا وضع الوصلة لنا


                    ---

                    تعليق


                    • من هو الاسكافى حتى تستدل به على ام المؤمنين

                      هل الاسكافى هذا هو من وضع شرح لكتاب نهج البلاغة الشيعة ...
                      بل وذكر فيه ما يندى له الجبين ...
                      هل هذا سنى ؟

                      تعليق


                      • من هو الاسكافي ومن هو الشيخ المفيد؟؟؟

                        ولو وردت روايات تقول بذلك لم يصح منها شيئا

                        والصحيح المتعارف عليه انها بكر رضي الله عنها ولم تنجب على الاطلاق

                        وهذا لا اختلاف عليه ولم ارى احدا يقول بخلاف ذلك حتى الشيعة يقولون بذلك ويوافقون اهل السنة....اما اليوم فنرى العلامة الجهبذ آية الله طاهر العاملي ياتي بروايات الاسكافي والمفيد ويحتج بها علينا ويتمسك بما لم يصح في الكتب وينبذ وراءه ما صح 100% وثبت 100%؟؟؟!!!

                        نقول لآية الله طاهر العاملي لم توفق هذه المرة نطلب منك ان تلعب غيرها

                        وهذا ما رواه ابن داود:

                        ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏وسليمان بن حرب ‏ ‏المعنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏حماد ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أنها قالت ‏
                        ‏يا رسول الله كل صواحبي لهن كنى قال ‏ ‏فاكتني بابنك ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يعني ابن اختها ‏ ‏قال ‏ ‏مسدد ‏ ‏عبد الله بن الزبير ‏ ‏قال فكانت ‏ ‏تكنى ‏ ‏بأم عبد الله ‏
                        ‏قال ‏ ‏أبو داود ‏ ‏وهكذا ‏ ‏قال ‏ ‏قران بن تمام ‏ ‏ومعمر ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏نحوه ‏ ‏ورواه ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏عباد بن حمزة ‏ ‏وكذلك ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏ومسلمة بن قعنب ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏كما قال ‏ ‏أبو أسامة

                        وابنها يقصد به ابن الزبير رضي الله عنهما وكانت تحبه كثيرا كما أثبت لنا احد الاخوة وهو ابن اختها فتسميته بابنها هو لحبها له ولقربه منها لا لانه ابنها فعليك ان تفهم وتعي جيدا والذي يثبت لنا ان المقصود بعبدالله هنا هو ابن الزبير وليس ابنها هو ما ورد من احاديث صريحة صحيحة ثابته100% انها كانت بكر رضي الله عنها ولم تنجب............فتأمل
                        التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 25-02-2003, 02:40 PM.

                        تعليق


                        • بسم الله الحمن الرحيم

                          السلام عليكم

                          لقد جاء متطفلون على العلم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ولكن كما قال الله عز وجل في كتابه العزيز: {الّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً) [ الآية 104 من سورة الكهف].
                          أولاً: ما قاله العضو الهاوي من أنه لا يوجد عنده كتاب المعيار والمواونة و ظلب أن نضع له وصلة للكتاب..
                          نقول: هذه مشكلته في عدم وجود الكتاب لدية كما نذكر بأن ليس كل الكتب موجودة على الإنترنت حتى نضع له وصلة الكتاب إذن عليه تحصيل الكتاب هو بنفسه من المكتبات وليس على الإنترنت...

                          ثانياً: قوله أن كتاب المعيار والموازنة ليس من الكتب المعتبرة ولا من الكتب الحديثية عندهم..

                          نقول: هذا يثبت جهله بكتبهم المعتبرة والحديثية ويدل على معرفته بعلمائهم الذين يأخذون منهم مذهبهم..

                          ثالثاً: قوله أننا لا نسطيع أن نبني موضوعنا وحوارنا على الكتب الغير معتبرة عندهم..
                          فأننا نجيبة بنفس الجواب السابق!!

                          رابعاً: قوله أن تأتيه بمصدر الكتاب حتى يعترف لنا بصحة ما فيه...

                          نقول:

                          1 ـ أن كلامه هذا غريب فهل هو من علماء الرجال أو الحديث حتى يعترف لنا بصحة ما في هذا الكتاب أو ذاك..

                          2 ـ ولنا أن نسأل هل العضو الهاوي هو المعيار في صحة كتب و الأحاديث؟؟ وهل أعترفنا بصحة كلامه أولاً حتى نأخذ باعترفه بصحة الكتاب؟؟

                          و أما ما أورده العضو (أنس بن مالك) من أن من هو الإسكافي الذي نستدل به على عائشة؟؟
                          نقول: يجب عليه أن يسأل علماءه عن الإسكافي وعن هويته؟؟!!

                          أما قوله: (هل الاسكافى هذا هو من وضع شرح لكتاب نهج البلاغة الشيعة ...
                          بل وذكر فيه ما يندى له الجبين... هل هذا سنى؟)

                          نقول: هذا يدل على جهله أيضاً مع صاحبه في الكتب و مؤلفيهم والرجال وطبقاتهم لأن كتاب نهج البلاغة هو من تجميع و ترتيب الشريف الرضى هو متوفى في سنة 406 هـ بينما الإسكافي متوفي سنة 220 هـ بل 204 هـ كما ذكرنا و سيأتي إن شاء الله.. فإن الإسكافي طبقته مقدمة على طبقة الشريف الرضي فكيف يكون هو شارح كتاب نهج البلاغة الذي ألف بعده بقرنين أو ثلاثة؟؟!!!...

                          و على كل حال نورد لكم كلام علماء أهل العامة في أبي جعفر محمد بن عبدالله الإسكافي حتى يُعلم أن ما يقولونه أهل العامة لا يبتني على أسس و قواعد عليمة بل نرى أنهم يرسلون كلامهم على نحو المجادلة والكلام الغير مسؤل!!:

                          فقد ترجم خيرالدين الزركلي في كتاب الأعلام: ج 6 ص 221 :
                          محمد بن عبد الله ، أبو جعفر الاسكافي : من متكلمي المعتزلة ، وأحد أئمتهم . تنسب إليه الطائفة ( الاسكافية ) منهم . وهو بغدادي أصله من سمرقند . له مناظرات مع الكرابيسي وغيره . قال ابن النديم : كان المعتصم يعظمه جدا .

                          و قال الحموي في كتاب معجم البلدان ج 1 ص 181 :
                          (محمد ابن عبد الله أبو جعفر الاسكافي ، عداده في أهل بغداد أحد المتكلمين من المعتزلة له تصانيف ، فكان يناظر الحسين بن علي الكرابيسي ويتكلم معه ، مات في سنة 204))
                          وقال جلال الدين السيوطي في لب اللباب في تحريرالأنساب ص 14 :
                          (والاسكافية من المعتزلة الى أبي جعفر الاسكافي.)

                          وبعد كل هذا ياتي متطفل من هنا وهنا ليقول أن هذا الكتاب ليس بمعتبر أو أن هذا ليس من علماء أهل العامة أو أو أو.. فنترك الحكم للقاريء الكريم

                          أما جواب لأبي حفض القطيفي سيتاتي إن شاء الله لأجل أن حينما كتبنا ردنا هذا لم نكن على علم بوجود مشاركة له

                          تعليق


                          • دليل على جعفر

                            الزميل المحاور صاحب موضوع السب فى ام المؤمنين عائشة ورميها بالخطيئة والفاحشة والمتالى على الله
                            هذا هو الاسكافى الذى تتحدث عنه
                            أبوجعفر الإسكافي

                            هو محمد بن عبد الله المعتزلي ، السمرقندي الأصل ، الإسكافي البغدادي ، المتوفى سنة 240 ه‍ . أثنى عليه المسعودي في مروج الذهب 3 / 238 فقاال : " وقد نقض على الجاحظ كتاب العثمانية أيضا رجل من شيوخ المعتزلة البغداديين ورؤسائهم وأهل الزهد والديانة منهم ، ممن يذهب إلى تفضيل علي والقول بإمامة المفضول وهو أبو جعفر محمد بن عبد الله الإسكافي ، وكانت وفاته سنة أربعين ومائتين " . نسبة إلى إسكاف بني الجنيد من أعمال بغداد ، قال ياقوت : من نواحي النهروان ، بين بغداد وواسط من الجانب الشرقي . عند أول كلامه عن الدولة العباسية ، والجاحظ وعثمانيته . ومن ردوا عليه قال : " نقض الشيعة لكتب الجاحظ . . . " . وترجم له النديم في الفهرست ( 14 ) وبالغ في إطرائه وعدد كتبه فقال في ص 213 : " وكان عجيب الشأن في العلم والذكاء والمعرفة وصيانة النفس ونبل الهمة والنزاهة عن الأدناس ، بلغ في مقدار عمره . ما لم يبلغه أحد من نظرائه ، وكان المعتصم قد أعجب به إعجابا شديدا ، فقدمه ووسع عليه ، وبلغني أنه كان إذا تكلم أصغى إليه وسكت من في المجلس ، فلم ينطقوا بحرف ، حتى إذا فرغ نظر المعتصم إليهم وقال : من يذهب عن هذا الكلام والبيان ! . وكان يقول له : يا محمد ، اعرض هذا المذهب على الموالي فمن أبى فعرفني خبره . ! لأفعل وأفعل ! !. وله من الكتب : كتاب اللطيف ، كتاب البدل . . . كتاب المقامات في تفضيل علي عليه السلام ، كتاب إثبات خلق القرآن . . . كتاب فضائل علي عليه السلام. . . " . وعدد له نحو ثلاثة وعشرين كتابا من كتبه . على أن قاضي القضاة ذكر في ترجمة الإسكافي في طبقات المعتزلة ، قال : " وكان فاضلا عالما ، وله تسعون كتابا في الكلام " . وترجم له الذهبي في سير أعلام النبلاء 10 / 550 وأطراه . بقوله : " وكان أعجوبة في الذكاء وسعة المعرفة مع الدين والتصون والنزاهة " ثم ذكر ثلاثة من كتبه ،

                            . مؤلفاته : قد تقدم عن قاضي القضاة أن للإسكافي في حقل ( الكلام ) وحده تسعين كتابا ، وعن الحاكم الجشمي أنها سبعون كتابا . وقال أبو الحسين الخياط في الإنتصار : 100 عن كتبه الكلامية : " وهذه . كتب أبي جعفر الإسكافي في هذا الباب ، معروفة مشهورة . . . " .

                            وقال الخطيب في " تاريخ بغداد " والسمعاني في الأنساب " في ترجمة الإسكافي : " له تصانيف معروفة . . . " . ولكن التاريخ لم يحتفظ لنا من مؤلفاته حتى بأسمائها كاملة ، وأكثر ما نجد منها عند النديم ، فقد سمى في " الفهرست " ثلاثة وعشرين منها ! . ثم وجدنا له حتى الآن ستة كتب أخرى ، وهي : 1 - المعيار والموازنة ، وسنعقد له دراسة خاصة . 2 - نقض العثمانية للجاحظ ، وهو مطبوع بمصر ، وسنتحدث عنه في محله في حرف النون إن شاء الله تعالى . 3 - كتاب الإمامة ، ذكره له ابن شهرآشوب في كتابه " معالم العلماء " برقم 1012 . 4 - القاضي بين المختلفة ، ذكر في فضل الاعتزال . 195 . 5 - تفضيل علي ( عليه السلام ) ذكره . الذهبي في سير أعلام النبلاء ، ونقل منه ابن أبي الحديد في الجزء الرابع من " شرح نهج البلاغة " نحو عشر صفحات ، من 63 - 73 ، وقال في نهاية النقل : ( هذه . خلاصة ما ذكره شيخنا أبو جعفر رحمه الله تعالى في هذا المعنى في كتاب التفضيل " . 6 - كتاب الجسم ، أو : تقوية الجسم . وهو الذي نقضه عليه معاصره الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري / صفحة 90 / المتوفى سنة 260 ه‍ شيخ متكلمي الشيعة في القرن الثالث . فقد عد شيخ الطائفة أبو جعفر الطوسي - قدس الله نفسه - في " الفهرست "





                            وذكر الكنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا ، وقع إلينا منها كتاب النقض على الإسكافي تقوية الجسم . . . " . وهكذا ذكره . شيخنا رحمه الله في الذريعة 24 / 285 . حول نسبة الكتاب إلى أبي جعفر ؟ نسب النديم في الفهرست : 213 كتاب " المعيار والموازنة " إلى ابن الإسكافي أبي القاسم جعفر بن محمد بن عبد الله دون أبيه ! ولم نجد للابن ترجمة في غير " الفهرست " إلا عند الصفدي في الوافي بالوفيات 11 / 129 وذكر أن له كتابا في الإمامة . ولم ينسب إليه هذا الكتاب . ومخطوطات الكتاب التي رأيناها - حتى الآن - نسب الكتاب عليها إلى أبي جعفر الإسكافي بكل صراحة ووضوح مما يدل على أن نسخ الأم أيضا كانت كذلك عبر القرون .



                            ومما يدل أيضا على نسبة الكتاب إلى أبي جعفر ما ذكره . ابن المرتضى في " طبقات المعتزلة " فقد ذكر في ترجمة أبي علي الجبائي ، 84 : " قال أبو الحسن: والرافضة لجهلهم بأبي علي ومذهبه يرمونه بالنصب ! وكيف وقد نقض كتاب عباد في تفضيل أبي بكر ولم ينقض كتاب الإسكافي المسمى المعيار والموازنة في تفضيل علي على أبي بكر ؟ ! " ( 19 ) أظن الصحيح : أو الحسين . كما سبق ذلك ، وأظنه الخياط صاحب " الإنتصار / صفحة 91 / وقال ابن المتوكل على الله اليمني (في مقدمة كتابه " تفريج الكروب وتكفير الذنوب " عند كلامه على كتب الفضائل . " فمن المعتزلة : أبو جعفر الإسكافي ، له الكتاب المشهور في فضل علي عليه السلام علي سائر الصحابة . . . وهو من أنفس الكتب وأجلها . . . " . أوله : " الحمد لله رب العالمين ، ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وعلى جميع المرسلين " .



                            مخطوطات الكتاب :



                            لقد عثرنا حتى الآن في خزائن إيران للمعيار والموازنة على مخطوطات ثلاث : أولاها مخطوطة في مكتبة السيد المرعشي العامة في مدينة قم ، ضمن المجموعة رقم 4557 ، وصفت في فهرسها 12 / 130 - 132 . والمجموعة في 168 ورقة ، تحوي أربعة كتب ، وهي : 1 - كتاب مناقب علي عليه السلام ، لأبي عبد الله أحمد بن حنبل ، إمام الحنابلة ، المتوفى سنة 241 ه‍. 2 - الأزهار في ما جاء في إمام الأبرار وأولاده الأئمة الأطهار لسليم بن أبي الهذام العشيري الناصري . هو إسحاق بن يوسف ، المتوفى سنة 1173 ه‍ ترجم له الشوكاني في البدر الطالع 1 / 135 وقال : " وله مصنفات منها : تفريج الكروب . في مناقب علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ، وهو كتاب نفيس " . أقول : منه مخطوطة في مكتبة السيد المرعشي العامة في قم ، ضمن المجموعة رقم 2997 ، راجع فهرسها 8 / 170 صفحة 92 / المعيار والموازنة ، للإسكافي . من الورقة 69 / ب حتى الورقة 113 / أ ، وهذه المخطوطة هي التي طبع عليها الكتاب في بيروت . 4 - النصيحة القاضية لقابلها بالعيشة الراضية ، للحميد المحلي . وهذه المجموعة مكتوبة في اليمن ، فرغ منها الكاتب في 17 صفر سنة 1027 ه‍ ، صححها وقابلها مالكها حسن ابن أمير المؤمنين ؟ ! وقرئت عدة مرات ، منها في سنة 1190 ه‍ ، وفي سنة 1201 ه‍ . ثانيتها مخطوطة بأول مجموعة مكتوبة في اليمن أيضا ، وهي من نفائس مخطوطات زميلنا الحجة الباحث المحقق السيد محمد علي الروضاتي في أصفهان ، تفضل علينا مشكورا بإرسال نماذج مصورة منها ، وتحتوي على : 1 - المعيار والموازنة فرغ الكاتب منه وقت العصر من - يوم الأحد ، لعله رابع وعشرين من شهر محرم الحرام من شهور سنة 1067 من الهجرة النبوية ، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام ( 22 ) . وعلى الصفحة الأولى منه ما نصه : كتاب المعيار والموازنة وفضل أمير المؤمنين وسيد الوصيين على بن أبي طالب كرم الله وجهه في الجنة ! ويسمى أيضا : كتاب المقامات والشواهد ، تأليف الشيخ العالم أبي جعفر محمد بن عبد الله الإسكافي . 2 - كتاب التفصيل في التفضيل ، في الرد على أبي بكر ابن العربي في كتابه هذا نص الكاتب في آخر كتاب المعيار ، ويظهر أن هلال محرم كان فيه خلاف عندهم في تلك السنة " العوامم والقواصم " للهادي بن إبراهيم بن علي ( 768 - 822 ه‍ ). 3 - كتاب الاعتبار وسلوة العارفين ، للموفق بالله الحسين بن إسماعيل الجرجاني ، المعروف بالسجزي الحسني . 4 - الحكمة الدرية والدلالات السنية ( النبوية ) للمتوكل على الله أحمد بن سليمان بن المطهر بن علي ( 500 - 566 ه‍ ) ( 24 ) . ثالثتها مخطوطة مكتبة البرلمان الإيراني السابق في طهران ، كتبت في النجف الأشرف سنة 1338 ه‍ على نسخة قديمة عتيقة . طبع الكتاب : 1 - حقق هذا الكتاب زميلنا العلامة الباحث الشيخ محمد باقر المحمودي





                            الله ورعاه . ، ونشره لأول مرة في بيروت عام 1402 ه‍ - 1981 م



                            . مصادر ترجمة أبي جعفر الإسكافي : 1 - مروج الذهب ، للمسعودي 3 / 238 . 2 - فهرس النديم : 213 . 3 - فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة : 285 . 4 - تاريخ بغداد 5 / 416 . 5 - سرح العيون ، للحاكم الجشمي . له ترجمة في : مصادر الفكر العربي الإسلامي في اليمن ص 118 ، وأن من كتابه هذا مخطوطة في الجامع الكبير في صنعاء ، رقم 90 أصول فقه ! وأخرى في أمبروزيانا . كتبت سنة 1013 ه‍ . ( 24 ) مخطوطة أخرى منه في المكتبة الغربية في جامع صنعاء . كما في فهرسها : 157 . ( * ) / صفحة 94 / 6 - الأنساب ، للسمعاني . 7 - معالم العلماء ، لابن شهرآشوب : 144 . 8 - معجم البلدان ( إسكاف ) وأرخ وفاته سنة 204 ه‍ . 9 - الكامل ، لابن الأثير 5 / 501 في وفيات سنة 140 ه‍ 10 - شرح نهج البلاغة ، لابن أبي الحديد 17 / 132 و 4 / 63 . 11 - سير أعلام النبلاء 10 / 550 . 12 - الوافي بالوفيات ، للصفدي 3 / 336 و 11 / 291 رقم 209 في ترجمة ابنه ، ورقم 250 ترجمته هو . 13 - طبقات المعتزلة ، لابن المرتضى : 78 . 14 - تفريج الكروب وتكفير الذنوب . في المقدمة . 15 - لسان الميزان 5 / 221 . 16 - تاج العروس ( سكف ) . 17 - رجال السيد بحر العلوم 3 / 224 . 18 - روضات الجنات 6 / 151 . 19 - الكنى والألقاب 2 / 27 . 20 - أعلام الزركلي 6 / 221 . 21 - معجم المؤلفين . 22 - مقدمة نقض العثمانية ، تحقيق عبد السلام هارون ، ص 10 . 23 - سزكين 1 / 619 من الأصل الألماني ، والجزء الرابع من المجلد الأول من الترجمة العربية ، ص 71 . 24 - تعريب عبقات الأنوار للسيد الميلاني 6 / 287 . 25 - أعلام تاج العروس 4 / 138 . 26 - أعلام معجم البلدان . 573 . 27 - مقدمة المعيار والموازنة .

                            المصدر : - مجلة تراثنا ج 20 - مؤسسة آل البيت ص90-93

                            تعليق


                            • (الفضل ما شهد به الأعداء)

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              السلام عليكم

                              أولاً: إن الموضوع الذي نحن فيه ليس لسب عائشة ولا لإتهامها بالفاحشة بل هو لإثبات أنها كانت متزوجة قبل رسول الله صلى الله عليه وآله و كون كذيها ولد منه حيث أوردنا النصوص التي تقول أن عائشة كانت متزوجة قبل رسول الله بجبر إبن مطعم فطلقها أبوها من الرجل ليزوجها لرسول الله صلى الله عليه وآله.. فهل القول بأنها متزوجة قبل رسول الله صلى الله عليه وآله من رجل أخر هو من باب السب ورميها بالخطيئة والفاحشة فها هم بقية أزواج النبي صلى الله عليه وآله كن متزوجات من رجال قبل رسول الله صلى الله عليه وآله ما عدا سيدة نساء أهل الجنة خديجة الكبرى سلام الله عليها


                              ثانياً: لقد أورد العضو أنس بن مالك في زعمه للرد علينا مقالة نقلها عن مجلة تراثنا الذي يقول عنه صاحب المقالة أنه كان يروي فضائل أهل البيت عليهم السلام و لهذا السبب فإنه العضو أنس بن مالك لا يريد أن يأخذ براواياته و يريد أن يخرجه عن عاميته..

                              ولكننا نقول:

                              1 ـ إن ذلك لا يخرجه عن عاميته فهو معتزلي وصاحب فرقة من أهل العامة.. و بما أن (الفضل ما شهد به الأعداء) فهو يحتج به عليهم لأنه عامي يروي فضائل أهل البيت عليهم السلام..


                              2 ـ و نسأل هل يجب أن يكون الذي يثقون به ناصبي أو خارجي يبغض أمير المؤمنين على بن أبي طالب و أهل بيته صلوات الله عليهم حتى يتم الأخذ بروايته؟؟؟

                              و على كل حال فإن ما أورده في شأن الإسكافي لا خرجه كما ذكرنا عن عاميته و إعتباره عند علمائهم وفي كونه من الذين يجتج بهم على أهل العامة....

                              تعليق


                              • أرجع و أقول لك

                                أأتينا من الصحيحين أو الكتب الستة ما صح من احاديث عندنا

                                فأنت لا تستطيع ان تفرض علينا بأن كتابه حجة


                                و اما مكانته, فهي لا تهمني

                                لأن الرسول أفضل منه و قد رويت عنه أحاديث مكذوبة

                                و كتبكم كلها مرويات عن أئمتكم يو جد فيها الكثير من الأحاديث المكذوبة


                                أذا من هو الاسكافي لا يهمني كثر ما يهمني صحة الحديث عنه و صحة الحديث الذي نقله هو

                                ----

                                فنحن نرد بعض أحاديث الموجودة في كتب الاحاديث التي هي عندنا معتبرة أكثر من كتاب الاسكافي
                                ===================

                                تقول:

                                أن كلامه هذا غريب فهل هو من علماء الرجال أو الحديث حتى يعترف لنا بصحة ما في هذا الكتاب أو ذاك..



                                أقول

                                هل انت أيضا من العلماء أو حجة على الشيعة؟؟؟

                                و لكن عندما تضع حديث ما

                                , لا أعرفه أذهب الي علمائنا في الحديث و أسئلهم عنه و أرجع لك بالرد

                                و الا انت لا تنقل أبدا من علمائكم!!!!!!!!!1

                                =============================

                                2 ـ ولنا أن نسأل هل العضو الهاوي هو المعيار في صحة كتب و الأحاديث؟؟ وهل أعترفنا بصحة كلامه أولاً حتى نأخذ باعترفه بصحة الكتاب؟؟

                                أقول:

                                ولنا أن نسأل هل العضو طاهر العاملي هو المعيار في صحة كتب و الأحاديث؟؟

                                و بقية الرد في الأعلي

                                ============

                                2 ـ و نسأل هل يجب أن يكون الذي يثقون به ناصبي أو خارجي يبغض أمير المؤمنين على بن أبي طالب و أهل بيته صلوات الله عليهم حتى يتم الأخذ بروايته؟؟؟



                                أقول:

                                انتم دائما تراوغون

                                من هو الناصبي؟

                                هل الصحابة و امهات المؤمنين نواصب؟


                                الا يوجد في كتبنا أحاديث لعلي رض و ابن عباس و غيره


                                =====================

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X