تويت
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
دائما وأبدا مع خادم السجاد ....ومع ردوده الفارغة
هنا نقبض على خادم السجاد متلبسا بتهمة التدليس
..... كل هذا في سبيل انقاذ مولاه الجمري من الغرق في بحر الجهل
يقول خادم السجاد
وإما
تعالوا لتكتشفوا الحقيقة
اولا
هو لم يرد على الخيانة العلمية للجمري ....ولم يعلق على قولى
على الاقل انصح مولاك بان لا يلجا الى الخياة العلمية و بتر النصوص من اجل نصرة الباطل
والان نبين ان خادم السجاد حامل للاسفار فقط ....يكتب و لا يردي مالذي يكتب
يتهمني قائلا
خادم السجاد ينفي ان يكون ابن عاشور قد جوز الرأيين معا ويقول انه اشار فقط بل ويتهمني بانني انا من يدعي على ابن عاشور
يا جماعة اقرؤوا قول ابن عاشور وستعرفون من هو المدلس والمفتري
اقرؤوا لتعرفوا هل ابن عاشور يجوز ام يشير فقط كما يدعي خادم السجاد
يقول ابن عاشور
من الملاحظ ان ابن عاشور هو الذي يجوز القولين وليس المنتصر
فلماذا هذا الاصرار على التدليس يا خادم ؟؟؟؟؟
لماذا تفتري علي وتقول انني انا الذي يدعي ان ابن عاشور يجوز القولين معا ؟؟؟
خادم السجاد يقول
القارئ كيس فطن وسيكتشف من الذي لا يجيد الا التطبيل والتزمير ...صاحبك يبتر النصوص وانت تدافع عنه بالافتراء على المنتصر ....
الخلاصة
هنا نقبض على خادم السجاد متلبسا بتهمة التدليس
..... كل هذا في سبيل انقاذ مولاه الجمري من الغرق في بحر الجهل يقول خادم السجاد
يا جماعة إما ان اكون انا هو الكذاب المدلس
وإما
ان يكون خادم السجاد هو المدلس والكاذب
تعالوا لتكتشفوا الحقيقة
اولا
هو لم يرد على الخيانة العلمية للجمري ....ولم يعلق على قولى
على الاقل انصح مولاك بان لا يلجا الى الخياة العلمية و بتر النصوص من اجل نصرة الباطل
والان نبين ان خادم السجاد حامل للاسفار فقط ....يكتب و لا يردي مالذي يكتب
يتهمني قائلا
خادم السجاد ينفي ان يكون ابن عاشور قد جوز الرأيين معا ويقول انه اشار فقط بل ويتهمني بانني انا من يدعي على ابن عاشور
يا جماعة اقرؤوا قول ابن عاشور وستعرفون من هو المدلس والمفتري
اقرؤوا لتعرفوا هل ابن عاشور يجوز ام يشير فقط كما يدعي خادم السجاد
يقول ابن عاشور
ويجوز أن تكون خطابا للمؤمنين الخلص
ويجوز
ويجوز
ويجوز
من الملاحظ ان ابن عاشور هو الذي يجوز القولين وليس المنتصر
فلماذا هذا الاصرار على التدليس يا خادم ؟؟؟؟؟
لماذا تفتري علي وتقول انني انا الذي يدعي ان ابن عاشور يجوز القولين معا ؟؟؟
خادم السجاد يقول
القارئ كيس فطن وسيكتشف من الذي لا يجيد الا التطبيل والتزمير ...صاحبك يبتر النصوص وانت تدافع عنه بالافتراء على المنتصر ....
وابن عاشور فضحك
الخلاصة
كما تلاحظون خادم السجاد وفي مهمته المستحيلة المتمثلة في انقاذ الجمري أصبح يلجا الى التدليس و الإفتراء على المنتصر ....وياليته كان ذكيا ...بل بغباء شديد ينكر تجويز ابن عاشور للقولين
اذن دليل الجمري لا يزال تحت قدماي الشريفيتان
ننقل تفسير ابن عاشور كاملا:
{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلاَ تَتَنَاجَوْاْ بِٱلإِثْمِ وَٱلْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ ٱلرَّسُولِ وَتَنَاجَوْاْ بِٱلْبِرِّ وَٱلتَّقْوَىٰ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيۤ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }
خطاب للمنافقين الذين يظهرون الإِيمان فعاملهم الله بما أظهروه وناداهم بوصف الذين آمنوا كما قال:
{ من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم }
[المائدة: 41] ومنه ما حكاه الله عن المشركين
{ وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون }
[الحجر: 6] أي يأيها الذي نزل عليه الذكر بزعمه، ونبههم إلى تدارك حالهم بالإِقلاع عن آثار النفاق على عادة القرآن من تعقيب التخويف بالترغيب. فالجملة استئناف ابتدائي.
ذلك أن المنافقين كانوا يعملون بعمل أهل الإِيمان إذا لَقُوا الذين آمنوا فإذا رجعوا إلى قومهم غلب عليهم الكفر فكانوا في بعض أحوالهم مقاربين الإِيمان بسبب مخالطتهم للمؤمنين. ولذلك ضرب الله لهم مثلاً بالنور في قوله تعالى:
{ مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم }
[البقرة: 17] ثم قوله:
{ كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا }
[البقرة: 20]. وهذا هو المناسب لقوله تعالى: { فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول } ، ويكون قوله: { وتناجوا بالبر والتقوى } تنبيهاً على ما يجب عليهم إن كانوا متناجين لا محالة.
ويجوز أن تكون خطاباً للمؤمنين الخلّص بأنْ وجه الله الخطاب إليهم تعليماً لهم بما يحسن من التناجي وما يقبح منه بمناسبة ذم تناجي المنافقين فلذلك ابتدىء بالنهي عن مثل تناجي المنافقين وإن كان لا يصدر مثله من المؤمنين تعريضاً بالمنافقين، مثل قوله تعالى:
{ يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غُزًّى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرةً في قلوبهم }
[آل عمران: 156]، ويكون المقصود من الكلام هو قوله: { وتناجوا بالبر والتقوى } تعليماً للمؤمنين.
والتقييد بـ { إذا تناجيتم } يشير إلى أنه لا ينبغي التناجي مطلقاً ولكنهم لما اعتادوا التناجي حُذروا من غوائله، وإلا فإن التقييد مستغنى عنه بقوله: «فلا تتناجوا بالإِثم والعدوان». وهذا مثل ما وقع في حديث النهي عن الجلوس في الطرقات من قوله صلى الله عليه وسلم «فإن كنتم فاعلين لا محالة فاحفظوا حَق الطريق».
وقرأ الجمهور { فلا تتناجوا } بصيغة التفاعل. وقرأه رويس عن يعقوب وحده { فلا تنتجُوا } بوزن تَنْتَهُوا.
والأمر من قوله: { وتناجوا بالبر } مستعمل في الإِباحة كما اقتضاه قوله تعالى: { إذا تناجيتم }.
والإِثم والعدوان ومعصية الرسول تقدمت. وأما البرّ فهو ضد الإِثم والعدوان وهو يعم أفعال الخير المأمور بها في الدين.
و { التقوى }: الامتثال، وتقدمت في قوله تعالى:
{ هدى للمتقين }
في سورة [البقرة: 2].
وفي قوله: { الذي إليه تحشرون } تذكير بيوم الجزاء. فالمعنى: الذي إليه تحشرون فيجازيكم.
{ من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم }
[المائدة: 41] ومنه ما حكاه الله عن المشركين
{ وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون }
[الحجر: 6] أي يأيها الذي نزل عليه الذكر بزعمه، ونبههم إلى تدارك حالهم بالإِقلاع عن آثار النفاق على عادة القرآن من تعقيب التخويف بالترغيب. فالجملة استئناف ابتدائي.
ذلك أن المنافقين كانوا يعملون بعمل أهل الإِيمان إذا لَقُوا الذين آمنوا فإذا رجعوا إلى قومهم غلب عليهم الكفر فكانوا في بعض أحوالهم مقاربين الإِيمان بسبب مخالطتهم للمؤمنين. ولذلك ضرب الله لهم مثلاً بالنور في قوله تعالى:
{ مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم }
[البقرة: 17] ثم قوله:
{ كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا }
[البقرة: 20]. وهذا هو المناسب لقوله تعالى: { فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول } ، ويكون قوله: { وتناجوا بالبر والتقوى } تنبيهاً على ما يجب عليهم إن كانوا متناجين لا محالة.
ويجوز أن تكون خطاباً للمؤمنين الخلّص بأنْ وجه الله الخطاب إليهم تعليماً لهم بما يحسن من التناجي وما يقبح منه بمناسبة ذم تناجي المنافقين فلذلك ابتدىء بالنهي عن مثل تناجي المنافقين وإن كان لا يصدر مثله من المؤمنين تعريضاً بالمنافقين، مثل قوله تعالى:
{ يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غُزًّى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرةً في قلوبهم }
[آل عمران: 156]، ويكون المقصود من الكلام هو قوله: { وتناجوا بالبر والتقوى } تعليماً للمؤمنين.
والتقييد بـ { إذا تناجيتم } يشير إلى أنه لا ينبغي التناجي مطلقاً ولكنهم لما اعتادوا التناجي حُذروا من غوائله، وإلا فإن التقييد مستغنى عنه بقوله: «فلا تتناجوا بالإِثم والعدوان». وهذا مثل ما وقع في حديث النهي عن الجلوس في الطرقات من قوله صلى الله عليه وسلم «فإن كنتم فاعلين لا محالة فاحفظوا حَق الطريق».
وقرأ الجمهور { فلا تتناجوا } بصيغة التفاعل. وقرأه رويس عن يعقوب وحده { فلا تنتجُوا } بوزن تَنْتَهُوا.
والأمر من قوله: { وتناجوا بالبر } مستعمل في الإِباحة كما اقتضاه قوله تعالى: { إذا تناجيتم }.
والإِثم والعدوان ومعصية الرسول تقدمت. وأما البرّ فهو ضد الإِثم والعدوان وهو يعم أفعال الخير المأمور بها في الدين.
و { التقوى }: الامتثال، وتقدمت في قوله تعالى:
{ هدى للمتقين }
في سورة [البقرة: 2].
وفي قوله: { الذي إليه تحشرون } تذكير بيوم الجزاء. فالمعنى: الذي إليه تحشرون فيجازيكم.
انتهى،
فعلى الأقل يا منتصر تعامل مع هذا الموضوع كما فعلت مع ابن عادل، وقل بأنه أورد رأيه والذي دافع عنه باستماتة حتى قال وهذا هو المناسب.
بعدها أورد قولا آخر للموضوع.
حقيقة مصائب.
منتصر: سؤال بسيط هلا عرفت لي ما هو التدليس ؟
تعليق