احسنت ايها الزميل
الان بدات ترجع الى صوابك وتناقش بالادلة
استدللت على نفي تكليف الكفار بما يلي
مَسْأَلَةٌ : وَالزَّكَاةُ فَرْضٌ عَلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ الأَحْرَارِ مِنْهُمْ وَالْحَرَائِرُ وَالْعَبِيدُ , وَالإِمَاءُ , وَالْكِبَارُ وَالصِّغَارِ , وَالْعُقَلاَءُ , وَالْمَجَانِينُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ , وَلاَ تُؤْخَذُ مِنْ كَافِرٍ.
قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ﴿وَأُقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ﴾.
فَهَذَا خِطَابٌ مِنْهُ تَعَالَى لِكُلِّ بَالِغٍ عَاقِلٍ , مِنْ حُرٍّ , أَوْ عَبْدٍ , ذَكَرٍ ، أَوْ أُنْثَى : لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا.
وَقَالَ تَعَالَى ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا﴾.
فَهَذَا عُمُومٌ لِكُلِّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ , وَعَاقِلٍ وَمَجْنُونٍ , وَحُرٍّ وَعَبْدٍ ، لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ مُحْتَاجُونَ إلَى طُهْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُمْ وَتَزْكِيَتِهِ إيَّاهُمْ , وَكُلُّهُمْ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا.
واكدت على قوله ولا تؤخذ من كافر
وانها تؤخذ من المؤمنين
طيب لو كان الكلام الصادر من ابن حزم هذا فقط لسلمت لقولك وايدتك
ولكن
وما اعظم الـ لكن
ان ابن حزم قال
في مسالة 639 ما يلي
قال ابو محمد : هي واجبة عليه وهو معذب على منعها الا انها لا تجزيء عنه الا ان يسلم، وكذلك الصلاة ولا فرق، فاذا اسلم فقد تفضل عز وجل باسقاط ما سلف عنه من ذلك، قال الله تعالى (( الا اصحاب اليمين في جنات يتسائلون عن المجرمين ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين)) وقال عز وجل (( وويل للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالاخرة هم كافرون)) وقال تعالى (( قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف)) قال ابو محمد : ولا خلاف في كل هذا ، الا في وجوب الشرائع على الكفار ، فان طائفة عندت عن القران والسنن خالفوا في ذلك.))انتهى قوله
هي واجبة على الكافروهو معذب على منع الزكاة الا انها لا تجزي عنه الا ان يسلم وكذلك الصلاة فاذا اسلم الكافر فقد تفضل الله تعالى باسقاطها عنه ثم يستشهد بايات من القران الكريم على ما بناه
ثم يبين ان هذه المسالة من المتفق عليها ولا يخالفها الا من عند عن القران والسنن فخالف في هذه المسالة
اما انت ايها البطل
فتنقل كلامه في مسالة رقم 638
وهي غير هذه المسالة
اذ انه في الاولى يتكلم عن المؤمنين
وفي الثانية يتكلم عن موضوع اخر وهم الكافرين
فافهم
ولا تخلط الحابل بالنابل
تاتي بمسئلتين مختلفتين وتريد التدليس؟؟؟؟؟
ولكن على من؟
تحلم ان تعدي هذه التدليسات يا بطل
ولم لم ترد على باقي اراء باقي العلماء؟؟؟؟
ما ردك ايها الزميل العزيز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما رايكم ايها الاخوان الشيعة في تهافت الزميل منتصر وتدليسه؟
وما رايكم يا ايها السنة في اخوكم منتصر؟
الان بدات ترجع الى صوابك وتناقش بالادلة
استدللت على نفي تكليف الكفار بما يلي
مَسْأَلَةٌ : وَالزَّكَاةُ فَرْضٌ عَلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ الأَحْرَارِ مِنْهُمْ وَالْحَرَائِرُ وَالْعَبِيدُ , وَالإِمَاءُ , وَالْكِبَارُ وَالصِّغَارِ , وَالْعُقَلاَءُ , وَالْمَجَانِينُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ , وَلاَ تُؤْخَذُ مِنْ كَافِرٍ.
قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ﴿وَأُقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ﴾.
فَهَذَا خِطَابٌ مِنْهُ تَعَالَى لِكُلِّ بَالِغٍ عَاقِلٍ , مِنْ حُرٍّ , أَوْ عَبْدٍ , ذَكَرٍ ، أَوْ أُنْثَى : لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا.
وَقَالَ تَعَالَى ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا﴾.
فَهَذَا عُمُومٌ لِكُلِّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ , وَعَاقِلٍ وَمَجْنُونٍ , وَحُرٍّ وَعَبْدٍ ، لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ مُحْتَاجُونَ إلَى طُهْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُمْ وَتَزْكِيَتِهِ إيَّاهُمْ , وَكُلُّهُمْ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا.
واكدت على قوله ولا تؤخذ من كافر
وانها تؤخذ من المؤمنين
طيب لو كان الكلام الصادر من ابن حزم هذا فقط لسلمت لقولك وايدتك
ولكن
وما اعظم الـ لكن
ان ابن حزم قال
في مسالة 639 ما يلي
قال ابو محمد : هي واجبة عليه وهو معذب على منعها الا انها لا تجزيء عنه الا ان يسلم، وكذلك الصلاة ولا فرق، فاذا اسلم فقد تفضل عز وجل باسقاط ما سلف عنه من ذلك، قال الله تعالى (( الا اصحاب اليمين في جنات يتسائلون عن المجرمين ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين)) وقال عز وجل (( وويل للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالاخرة هم كافرون)) وقال تعالى (( قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف)) قال ابو محمد : ولا خلاف في كل هذا ، الا في وجوب الشرائع على الكفار ، فان طائفة عندت عن القران والسنن خالفوا في ذلك.))انتهى قوله
هي واجبة على الكافروهو معذب على منع الزكاة الا انها لا تجزي عنه الا ان يسلم وكذلك الصلاة فاذا اسلم الكافر فقد تفضل الله تعالى باسقاطها عنه ثم يستشهد بايات من القران الكريم على ما بناه
ثم يبين ان هذه المسالة من المتفق عليها ولا يخالفها الا من عند عن القران والسنن فخالف في هذه المسالة
اما انت ايها البطل
فتنقل كلامه في مسالة رقم 638
وهي غير هذه المسالة
اذ انه في الاولى يتكلم عن المؤمنين
وفي الثانية يتكلم عن موضوع اخر وهم الكافرين
فافهم
ولا تخلط الحابل بالنابل
تاتي بمسئلتين مختلفتين وتريد التدليس؟؟؟؟؟
ولكن على من؟
تحلم ان تعدي هذه التدليسات يا بطل
ولم لم ترد على باقي اراء باقي العلماء؟؟؟؟
ما ردك ايها الزميل العزيز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما رايكم ايها الاخوان الشيعة في تهافت الزميل منتصر وتدليسه؟
وما رايكم يا ايها السنة في اخوكم منتصر؟
تعليق