إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آزر ليس والد إبراهيم عليه السلام وبالقرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة BUHMOD
    من المحاورين
    ما غريب إلا الشيطان
    سألتك آزر هو والد سيدنا ابراهيم عليه السلام
    من صلبه
    لا تقولي القرآن
    لأن في القرآن الأب يطلق على العم والوالد
    أنت تقول الأب في القرآن يعني والده
    وأنا أقول الأب في القرآن يعني عمه
    إذاً لم نصل إلا حل
    ممكن تفيدني

    ودمتم
    راجع كلامي جيدا فستفهم

    و لنا عودة للرد على خادم السجاد الذي تناسى نقاطا أثارها هو و قد طالبناه بإثباتها فلم نسمع له ردا

    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة من المحاورين; الساعة 03-11-2006, 10:47 PM.

    تعليق


    • #47
      لا حول ولا قوة إلا بالله ..

      هالأولاد من يكتبوا لهم كلمتين أو يطيحوا على رواية علبالهم فتحوا الفتوحات ..

      دائما مستعجلين بالتصفيق والتهليل ..

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      النكتة الأولى

      عند الجمري عندما يقول الله عز و جل "أبيه " و يقول على لسان إبراهيم عليه السلام "يا أبتي" فإنا إذا قلنا بأن ظاهر الآية يدل على الأب بمعنى الوالد فهذا يعتبر عند الجمري تحريفات للآيات الواضحات و صرفها عن معناها
      أما عندما نبدأ بلي الآيات و ضرب بعضها ببعض و نخرج باستنتاجات لا يشهد لها أي دليل مقنع سوى انها تدور في عقل من يقول بها فهذه عند الجمري هي المعانى الأصلية الواضحة في الآيات

      لا ياروح الماما دعك من الكلام الخطاببي الفارغ ، فنحن لم نلو الآيات ، وإنما فسرنا القرآن بعضه ببعض ، فالقرآن ذكر وعد إبراهيم لآزر ، ثم ذكر استغفاره له ، ثم ذكر علة استغفاره له مع التنويه لعدم جواز الإستغفار للمشرك ، ثم ذكر هجرته ، وأخيرا دعاء إبراهيم على كبره واستغفاره لوالديه ، مع التأكيد على مفردة ( الوالدين ) وليس ( الأبوين ) . فأين لي الآيات يا ترى ؟
      على أن قولنا بأن آزر عم وليس اب قد قال به بعض مفسري السنة كما تقدم ، فهل هؤلاء قد لووا الآيات أيضا ؟ أم أن هذا الحكم يجري على الشيعة فقط ولا يتعداهم ؟
      كما أن جميع المفسرين قالوا في قوله تعالى ( نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آَبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ) أن العم يدخل تحت مسمى الأب ، فهل جميع المفسرين يلوون الآيات أيضا ؟ وهل أكثر المفسرين الذين فسروا الأبوين في سورة يوسف بالأب والخالة كانوا يلوون الآيات أيضا أيها المفلس ؟ .

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      النكتة الثانية

      عندنا آية تقول بأن الاستغفار توقف عند تبين إبراهيم من أن آزر عدو لله هل هناك آية تقول أن الاستغفار توقف قبل أو بعد هجرته ؟


      ونحن نقول : صرحت الآيات أن إبراهيم قد استغفر لأبيه قبل هجرته ، وهذا الإستغفار يخرجه من الوعد الذي قطعه على نفسه ، وبقاء الإستغفار واستدامته أمر يحتاج الى دليل يا روح ماما . هذا أولا .

      وثانيا : في كيفية تبين ابراهيم حال عمه لابد أن يكون ذلك على واحد من وجوه ثلاثة .. فإما بالإصرار على الكفر ، ومعنى هذا أن التبين كان قبل الهجرة وهو الأقرب لأنه هجره وهو مصر على الكفر كما توحيه الآيات ، وكما يوحي السياق القرآني بأن الهجرة حدثت بعد الإستغفار ، وهو قوله تعالى ( قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آَلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا * قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا * وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا ) . فالإستغفار هنا سبق الهجرة .

      وإما أنه قد تبين له بموت آزر .. وهذا يعني أن استغفار إبراهيم لآزر استدام قرابة 100 سنة وهو يجهل حال أقرب الناس إليه ، و أن الله تعالى قد أخفى عن خليله حقيقة عمه أو أبيه طيلة هذه المدة ، وهذا إضافة لكونه يفتقر الى الدليل فإنه مستبعد جدا بلحاظ ما حكاه الله تعالى من قصص أنبيائه بشكل عام وكيفية تعامله معهم وإخباره عز وجل إياهم عن حال الرجال وما انطوت عليه صدورهم ، فقد أوحى إلى نوح قبل صنع السفينة أنه لن يؤمن معه من قومه غير من آمن ، وأوحى إليه أن ابنه من الغارقين ، وأوحى الى لوط أن امرأته ستموت على الضلال ؛ وكذلك بلحاظ تعامله مع إبراهيم الخليل بشكل خاص حيث أوحى إليه بإهلاك قوم لوط وأنه لن ينجوا منهم إلا بيت واحد من المسلمين ، وأخبره بمستقبل ذريته وموضع الإمامة منهم .. الخ ، وبالتالي فلا يُتصور بوجه أن الله يدع نبيه يستغفر لعمه 100 عام دون أن يوحي إليه طيلة هذه الفترة بأن عمه ـ أو أباه كما تدعي ـ من أهل الضلال والكفر .

      وإما أنه عليه السلام تبين له أن أباه عدو لله من خلال الوحي ، وعلى ذلك فلا معنى لحصر هذا التبين في ما بعد موت آزر ، لأن الله عز وجل يعلم عاقبة الأمور و هو قادر على إخبار إبراهيم بحقيقة عمه من دون الحاجة الى أي وسيلة أخرى كالموت مثلا .

      ثالثا : كما أنه لا يوجد آية توضح الوقت الذي توقف فيه إبراهيم عن الإستغفار ، فكذلك لا يوجد آية تبين متى تبرأ من أبيه ، ولا يوجد آية تبين أنه تبرأ منه قبل أو بعد موته ، وفي اعتقاد الشيعة أن معرفة الإمام أعداء الله لا تنحصر بالموت ، وأن إبراهيم الذي أراه الله ملكوت السماوات والأرض لا يحتاج لمائة سنة ليعرف أن عمه عدوا من أعداء الله .
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      النكتة الثالثة
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين



      من المعلوم أن الأمم التي سبقتنا كانوا أطول عمرا منا و كذا كان عمر آدم عليه السلام و عمر غيره من الأنبياء ، فهذا نوح لبث في قومه كما صرح القرآن الكريم تسعمائة و خمسين سنة ..
      إلا أن زميلنا الجمري يقول بكل سذاجة

      يعني آزر لا يمكن له ان يبلغ عمر المئتين أو حتى أكثر من ذلك و إلا اعتبر ديناصورا على رأي زميلنا


      لن ينفعك التهريج وخلط الأوراق مع الجمري فإن كنت جديدا على الحوار فاسأل عني ، فأنا لست بغلا من بغال الوهابية ، ولا أحتاج لمفلس مثلك يخبرني عن عمر آدم أو نوح ، ولا أحتاج لمن يعلمني أن الإنسان الأول يتمتع بعمر طويل ، وإنما أنا أحدثك عن حقبة زمنية معينة صرح القرآن فيها أن من كان عمره بعمر إبراهيم ـ حين رزق بالأولاد ـ فإنه يعتبر ممن بلغه الكبر ، ولو كان الناس في زمن إبراهيم يبلغون من العمر ما بلغه نوح لما وصف الله تعالى إبراهيم بالكبر في سن ما فوق المائة بقليل ، ولما بكت زوجته على شبابها ووصفت نفسها بالعجز . فدعك من التهريج وتذكر أن الله قد ابتلاك بالجمري .

      -----------------------

      والآن مع الروايتين التين ذكرهما من المحاورين وقد أراد من خلالهما أن يثبت بأن أعمار الناس أيام إبراهيم الخليل تفوق المائتين ، و لكنه قد أثبت العكس من حيث لا يدري ، وقد اعتدنا على ذلك من المفلسين .. فننظر معا لما جاءنا به :

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      لا بأس نذكر ديناصورين عاشا زمنإبراهيمو ذكرهما صاحب بحار الأنوار
      -
      ص : كان على عهد إبراهيم عليه السلامرجل يقال: له ما ريا بن أوس قد أتت عليه ستمائة سنة وستونسنة ....... فسأله إبراهيم عن اسمه وما أتىعليه من السنين فخبره ... الخ




      أولا : هذا الخبر مصدره قصص الأنبياء ، وهو مرسل ولا ينسب لأي من المعصومين أصلا ، وبالتالي لا يحتج به العقلاء في مثل هذا الموطن .

      وثانيا وهو الأهم : فإن الرواية لا تخدمك بوجه ، بل هي عليك وليست لك ، إذ واضح من نصها أن إبراهيم كان متعجبا من عمر ماريا ، ويظهر ذلك في قول الإمام ( فسأله عن اسمه وما أتى عليه من السنين ) .

      والآن مع الرواية الثانية :

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      عن أبيعبدالله عليه السلام قال : لما دخل يوسف عليه السلام على الملك يعني نمرود قال : كيف أنت يا إبراهيم ؟ قال : إني لست بإبراهيم ، أنا يوسف بن يعقوب بن إسحاق بنإبراهيم ، قال : وهو صاحب إبراهيم الذي حاج إبراهيم في ربه ، قال : وكان أربعمائة سنة شابا .




      قاتل الله الجهل

      لقد وقعت في نفس الخطأ الذي أشرنا إليه في الرواية السابقة ولكن بشكل أفظع نوعا ما .. فأنت ايها العبقري نظرت لهذا الخبر بعين حولاء عوراء ، ولن نقول لك بعين بغال لأن مستواك لا يهبط إلى مستوى صاحبيك البغلين ، إلا أنك لا تخلوا من الفهاهة بوجه .. ولن نطيل عليك كثيرا ..
      فقد انصب اهتمامك في هذه الرواية على عمر النمرود ولكنك نسيت أن تلتفت إلى الطرف الآخر المتمثل فيمن عاصره من الأنبياء ، وهم ( إبراهيم وإسحاق وإسماعيل ويعقوب و يوسف ) ، فإذ تأملت لهذه الأسماء فإنك ستجد أن النمرود قد عاش من زمن إبراهيم الخليل إلى زمن ابن حفيده ( يوسف ) ، وهذا لعمري أكبر دليل على متوسط الأعمار في عهد إبراهيم الخليل إن كنت منصفا ، سيما وأن هؤلاء الأنبياء كلهم لقوا حتفهم بشكل طبيعي ولم يتعرضوا للقتل ، ومن غير المعقول أن نقول بأن هؤلاء الأنبياء كلهم ماتوا صغارا أو شبابا ، سيما وأن القرآن صرح بأن إبراهيم قد بلغ الكبر ..

      وما أريد قوله : أن هذه الحادثة تدل بكل وضوح على أن النمرود يعتبر من أصحاب الأعمار الطويلة ، وأن عمره لم يكن عمرا طبيعيا بحيث نعتبره دليلا على طول أعمار من عاصر إبراهيم الخليل عليه السلام . والدليل على ذلك أن هذه القصة حدثت ليعقوب بعد غياب يوسف وبعد أن شاخ يعقوب وابيضت عيناه من الحزن ، ما يعني أنه ( أي نمرود ) كان حيا بعد موت إبراهيم بسنوات طويلة ، وبعد موت إسحاق وإسماعيل بسنوات طويلة أيضا ، علما بأنه كان ملكا حين كان إبراهيم فتى وحين ألقي في النار ، ولا ندري منذ متى جلس على العرش تحديدا . إلا أن ابن كثير قد ذكر بأن السبب الذي حمل النمرود على التجبر هو طول عمره في ملكه .

      وكيف كان فإن بقاء النمرود إلى زمن إبن حفيد إبراهيم الخليل وهو ( يوسف الصديق ) ، وإضافة إلى قول زوجة إبراهيم عن نفسها أنها ( عجوز عقيم ) وكانت حينها ابنة 99 عام ، ووصف إبراهيم الخليل نفسه ( بالكبر ) وقد بلغ 120 عاما ، وكذلك اسماعيل حين توفاه الله كان بعمر 120 عاما ، وكذلك كان عمر يوسف عند موته ، فكل ذلك يوحي بشدة إلى أن متوسط أعمار ذلك الجيل بين ( 100 عام ) و ( 150 عاما ) عند المبالغة ، وأن من زاد على هذا المعدل كإسحاق مثلا فإنه يعتبر من أصحاب الأعمار الطويلة ، أو كما نقول من المعمرين ، وأما من زاد على الماءتين فيعتبر ديناصورا .

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      فهذان شخصان عايشا زمن إبراهيم عليه السلام و لهما من العمر ما لهما


      نعم يا عبقري ، ومن خلال معرفتنا بهذين الشخصين تحديدا أثبتنا معدل عمر تلك الأجيال .
      وأما شعيب فقد جاء بعد إبراهيم بقرابة 2000 عام ، وبالتالي فإنه غير معاصر لتلك الحقبة الزمنية ، وإقحامه هنا ضرب من الجهل ـ و إن شئت فسمه إفلاسا ـ ، وكذلك الحال في إقحام مهدي الشيعة .

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      فهل سيتجرأ الجمري و يصف هؤلاء الأنبياء عليهم السلام و مهدي الشيعة بما يريد أن يصف به من يعمر عمرا طويلا ( مع أنه الأصل ) على زمن الخليل عليه السلام


      أحسن شي كلمة ( الأصل ) ..

      من أين جئت بهذا التأصيل يا روح الماما ؟ من ماريا ؟ أو النمرود ؟ طيب ـ بغض النظر عن إجاباتنا المتقدمة ـ فلم لا يكون الأصل في الأعمار هو ما بلغه الأنبياء أنفسهم و الذين نبحث أعمارهم بالأساس ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      هل سيقطع عليه باب الايمان لمجرد الكبر؟ ما دام حيا ففيه أمل على أن يؤمن ، و إذا كنت تستطيع ان تجزم بأن إنسانا حيا حتى و لو تجاوز عمره 200 سنة و لكنه ما زال حيا على أن خاتمته ستكون الكفر حينئذ سيكون لكلامك معنى، على اننا تكلمنا عن معنى التبين و توقيته و أجزم انك لم تتطلع عليه أصلا و قد جاء بصريح القرآن أن إبراهيم أراد الاستغفار لأبيه بعد أن لم يرد الإيمان


      أولا : نعم لم أقرأ ماذكرته عن التبين ، فأنت والله صادق في هذا ، ولا تظن أنني أضيع وقتي بقراءة كل كلمة تكتبها ، فأنا أرسل نظرة عابرة على مشاركات المفلسين لرفع الإشكالات فقط ، وعلى أي حال فما تقوله هنا مجرد فرضية لا دليل عليها ، وقد ذكرت لك سلفا ما توحيه الآيات الكريمة بما يغنينا عن الفرضيات والتكلف في فهم النصوص .

      المشاركة الأصلية بواسطة من المحاورين
      و على كلام زميلنا الجمري نقول للزميل Buhmod أبدل لفظ أباه بأب في المقطع الذي لونته لك بالأحمر و ستحصل على جواب مقنع سطر معالمه صاحبك الجمري مفاده أن لفظ الأب إذا أطلق لعامة الناس علم أن المراد منه الوالد لأن كل إنسان له أب بينما ليس لكل إنسان عم


      يا غبي

      وهل إبراهيم يعتبر عامة الناس ؟

      الآيات تتحدث عن خطاب خاص وليس عام يا مهرج ، وأنا أقصد بقولي ( عامة الناس ) أي إذا قيل مثلا ( أيها الناس احترموا آباءكم ) فهذا خطاب عام ، بينما في قوله تعالى على لسان ابناء يعقوب ( نعبد إله آبائك ) فهو خطاب خاص بيعقوب ، وفي الخطاب الخاص فإن مقتضى الحال هو الذي يفسر معنى الأب . فهذا اللفظ ينصرف معناه الى العم ، كما ينصرف الى الخالة أيضا ، على خلاف مفردة ( الوالد ) يا عبقري .




      ( الجمري )
      التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 04-11-2006, 08:31 AM.

      تعليق


      • #48
        باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. من المحاورين وعدتني بأنك ترد على كلامي، إلا أنك تجاهلته. فتفضل أجب على ما طرحته. ولك أن تستمر في الرد على مولاي الجمري في نفس الآن. والسلام.

        تعليق


        • #49
          منتصر خذ هذا الكلام مني وهي نصيحة مغاربية، لو كان الذي يحاورني حمار لما أقدم على نقل ملف سمعي أو مرئي من موقع شخص نجس كعثمان الخميس. لذلك أعتبرك مفلس ولا بضاعة علمية تحتك، أما فيما يتعلق بالعلامة الكاشاني فقد استنتج ذلك من الروايات التي أوردها العلامة الكليني في كتابه، أما أنه في مفروض البحث ليس ثمة كلام با

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة خادم السجاد
            باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. مولاي الجمري أعلم جيدا بأنني لست بحاجة لبحث هكذا نقاط، لأن النص القرآني واضح. والقوم يستميتون في تضليل سيدنا إبراهيم عليه السلام رغبة في القول بأن والده كان كافرا. وأنا أحببت أن أنقض حتى شبهة العمر، وسوف تنقض بمشيئة الله سبحانه وتعالى. فصبر جميل. خلاصة كلام الأخ من المحاورين أن إبراهيم عليه السلام توفي وعمره 200 سنة بينما تارح توفي وعمره 250 سنة، في حين أن تارح أنجب إبراهيم عليه السلام وهو في 75 سنة، وليس في سبعين سنة كما سلم لي من قبل. أنا هنا سوف أرتفع بمستوى النقاش إلى المظان المنطقية والمعرفية، فأسأل الأخ من المحاورين من أين لك بالسن الصحيح لسيدنا إبراهيم عليه السلام ؟ يعني تتفضل حضرتك وتقول لي قال الفطحل فلان سن إبراهيم عليه السلام كذا وقال فلان سنه كذا وأدلتهم هي هاته.لأنه - وهذا تصحيح للفهم - أخبرت بأن إبراهيم عليه السلام تبرأ من أبيه بعد موته. هذا هو السؤال الأول، السؤال الثاني: ما معنى التبرؤ ؟ والسلام.

            تعليق


            • #51
              سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
              ارى اول ما ارى ان لغة السباب والنهيق قد صارت هى السائده فى هذا الموضوع
              فلا اقل من ان يغلق الموضوع للخروج على ادب التحاور
              ومضوع كفر او ايمان والد ابراهيم عليه السلام لا يفيد الامه الاسلاميه فى شىء والعيب على صاحب الموضوع الذى يختار مواضيع من باب علم لا ينفع وجهل لا يضر .
              وشكرا

              تعليق


              • #52
                باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. مسلم حق يطالب بإغلاق الموضوع لأن السباب عمه، ومع ذلك نجده يضحك. مسلم حق يرى أن لا أهمية للموضوع فليكن والد إبراهيم عليه السلام من يكون الأمر لا يهمه. نجيبه بأن النهيق الذي أشرت له يا مسلم نابع منك أولا وثانيا، وأن اللامبالاة تتحقق بترك المواضيع لا بدخولها. يرفع الموضوع لعلنا نقف على محاور آخر. والسلام.

                تعليق


                • #53
                  الاخ خادم السجاد
                  سلام الله ورحمته عليك وبركاته
                  اولا مشكور على وصفك لى بالنهيق وان كنت اراه هنا كثيرا من بعض المتحاورين الذين لا يحترمون ادب الحوار ولا يحترمون انهم موجودون بمنتدى دينى يلزمهم فيه اتباع اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم .
                  ثانيا اذا كنت تفرح بلغة السباب هذه فهذا شانك انت ومن فرحوا بالنهيق ولغة البغال التى اجدها فى هذا الموضوع وقد كنت اتمنى ان تقوم بتوجيههم الى ما ينفعهم والبعد عن ما يضرهم فى دينهم ودنياهم .
                  ثالثا ارى انك قد سخرت من مقولتى السابقه الخاصه بوالد سيدنا ابراهيم عليه السلام فما هى الفائدهيا بنى من معرفة هل كان مؤمنا ام كافرا وما هى الفائده المرجوه من هذه المعرفه ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  واخيرا مشكور على حسن تحاورك وكلامك الذى يشف عن اسلامك الصحيح وتربيتك الفاضله
                  وشكرا

                  تعليق


                  • #54
                    السلام عليكم و رحمة الله

                    المشاركة الأصلية بواسطة خادم السجاد
                    باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. من المحاورين وعدتني بأنك ترد على كلامي، إلا أنك تجاهلته. فتفضل أجب على ما طرحته. ولك أن تستمر في الرد على مولاي الجمري في نفس الآن. والسلام.
                    يا زميلي لم اتجاهل كلامك إنما كان كلام الجمري سابقا لكلامك فحق لي أن أرد عليه أولا ثم أرد على كلامك ، و لا تتسرع فإن كنت تجلس أمام شاشة حاسوبك كل يوم فقد لا يكون لغيرك المثل

                    يقول خادم السجاد

                    باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. مولاي الجمري أعلم جيدا بأنني لست بحاجة لبحث هكذا نقاط، لأن النص القرآني واضح. والقوم يستميتون في تضليل سيدنا إبراهيم عليه السلام رغبة في القول بأن والده كان كافرا. وأنا أحببت أن أنقض حتى شبهة العمر، وسوف تنقض بمشيئة الله سبحانه وتعالى. فصبر جميل. خلاصة كلام الأخ من المحاورين أن إبراهيم عليه السلام توفي وعمره 200 سنة بينما تارح توفي وعمره 250 سنة، في حين أن تارح أنجب إبراهيم عليه السلام وهو في 75 سنة، وليس في سبعين سنة كما سلم لي من قبل. أنا هنا سوف أرتفع بمستوى النقاش إلى المظان المنطقية والمعرفية، فأسأل الأخ من المحاورين من أين لك بالسن الصحيح لسيدنا إبراهيم عليه السلام ؟ يعني تتفضل حضرتك وتقول لي قال الفطحل فلان سن إبراهيم عليه السلام كذا وقال فلان سنه كذا وأدلتهم هي هاته.لأنه - وهذا تصحيح للفهم - أخبرت بأن إبراهيم عليه السلام تبرأ من أبيه بعد موته. هذا هو السؤال الأول، السؤال الثاني: ما معنى التبرؤ ؟ والسلام


                    يا عزيزي أي شبهة ؟ أنت من أثار نقطة العمر و لم أثرها أنا

                    بل دلست فيها و قد كشفنا ذلك

                    فأين رايتني قلت أن إبراهيم توفي و عمره 200 سنة ؟

                    أنا قلت أن ابن كثير يميل إلى عمر 200 سنة لكي تطرحه في سياقه و هذا هو نص كلامه

                    قالوا ثم مرض إبراهيم عليه السلام ومات عن مائة وخمس وسبعين * وقيل وتسعين سنة ودفن في المغارة المذكورة التي كانت بحبرون الحيثي عند إمرأته سارة التي في مزرعة عفرون الحيثي وتولى دفنه اسمعيل واسحاق صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين * وقد ورد ما يدل أنه عاش مائتي سنة


                    هل تراني قلت بأنه توفي و عمره 200 سنة أو 175 سنة أو أن ولادته كانت عن عمر لوالده يناهز 75 سنة ؟

                    قد قلت من قبل حول سؤالك
                    هل تارح أنجب إبراهيم عليه السلام في السن السبعين ؟

                    مع ان مثل هذا الكلام لم يقم دليل على صحته او كذبه فهو مما لا يكذب و لا يصدق كما هو معروف

                    و نقول لزميلنا امض على ذلك و هات ما عندك
                    و أضيف لك أمرين

                    ابن كثير نقل أن والد إبراهيم توفي و عمره 250 سنة و ولد له إبراهيم و عمره 75 سنة
                    و المسعودي ذكر أنه توفي و عمره 260 سنة

                    إذن أحسب كما تريد
                    فأنا سلمت لك جدلا و ذكرت لك أشهر الأقوال على أن تضعها في سياقها فإذا بي أراك انتقائيا غير علمي البتة في طرحك

                    فطلبك أن أثبت لك بأن إبراهيم توفي و عمره 200 سنة من اللغو بمكان

                    و بما أنك تريد أن ترفع مستوى النقاش فلا بأس بذلك فقبل أن ننتقل إلى أي نقطة بقي قي عنقك أمران إما أن تسحب كلامك عنهما أو تثبتهما

                    1- قولك
                    أما فيما يخص تفسير علماء أهل السنة والجماعة فهناك الكثير من العلماء من صرح بأن آزر عم إبراهيم عليه السلام وليس اسما لوالده كفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
                    و لو كان أمرا متعلقا بالنفي لكان ممكن حمله على عدم الوقوف أو عدم الاطلاع أو غياب قول من أقوال العلماء عنك و هو أمر نجده حتى عند العلماء أما و إنك تتدعي ذلك إثباتا فعليك البينة أو تسحب كلامك

                    2- قولك
                    أما بخصوص سن تارخ فقد اعتمدت الإنجيل في هذا الباب فهو من أوضح سنه وسن إبراهيم عليه السلام، وهو استدلال مقبول عند أهل السنة والجماعة ما لم يناقض نصا قطعيا
                    و هذا ادعاء نطالبك بالدليل عليه أو تسحب كلامك

                    بعد هذا ننتقل إلى ما تريد طرحه من نقاط

                    تعليق


                    • #55
                      أما زمييلنا صاحب الابتسامة الزائفة و قبل أن نكمل معه الضحكة

                      فلا ندري لما ذا لم يعلق على ما نقلناه من البحار

                      ك : أبي ، عن أحمد بن إدريس ومحمد العطار ، عن الاشعري ، عن محمد بن يوسف التميمى ، عن الصادق ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : عاش إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام مائة وعشرين سنة ، وعاش إسحاق بن إبراهيم عليه السلام مائة و ثمانين سنة


                      فهل كانت نظرته عابرة إلى حد أنه لم يرها ام أنه يلزمه نظارات

                      تعليق


                      • #56



                        سلامة عينك يا متورط

                        يعني صايم كل هذا وفاطر على بصلة ؟

                        المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري





                        قاتل الله الجهل


                        .........


                        وكيف كان فإن بقاء النمرود إلى زمن إبن حفيد إبراهيم الخليل وهو ( يوسف الصديق ) ، وإضافة إلى قول زوجة إبراهيم عن نفسها أنها ( عجوز عقيم ) وكانت حينها ابنة 99 عام ، ووصف إبراهيم الخليل نفسه ( بالكبر ) وقد بلغ 120 عاما ، وكذلك اسماعيل حين توفاه الله كان بعمر 120 عاما ، وكذلك كان عمر يوسف عند موته ، فكل ذلك يوحي بشدة إلى أن متوسط أعمار ذلك الجيل بين ( 100 عام ) و ( 150 عاما ) عند المبالغة ، وأن من زاد على هذا المعدل كإسحاق مثلا فإنه يعتبر من أصحاب الأعمار الطويلة ، أو كما نقول من المعمرين ، وأما من زاد على الماءتين فيعتبر ديناصورا .








                        ( الجمري )

                        تعليق


                        • #57
                          لك ذلك

                          و لنا عودة للرد على كلامك

                          تحياتي

                          تعليق


                          • #58
                            باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. من المحاورين أنت لم تجب رغم أنك وعدت بذلك بتاريخ 30 أكتوبر 2006 ودخلت بتاريخ 3 نونبر 2006 ولم تجب، فلا تدعي الإنشغال. على أي نحن فتحنا موضوعا هامشيا بخصوص السن لأنك تفضلت وقلت بأن إبراهيم عليه السلام تبرأ من آزر بعدما توفي هذا الأخير فجزمت حضرتك بأنه عاش بعده، نريد دليلا على ما ادعيته. ثانيا، لم تجبني بخصوص معنى التبرؤ ؟ ننتظر. والسلام.

                            تعليق


                            • #59
                              باسمه تعالى،

                              اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار.


                              نرفع الموضوع بالصلاة على محمد وآل محمد الأطهار.


                              والسلام.

                              تعليق


                              • #60
                                السؤال :



                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                هنا بعض كلمات السيد فضل الله حول بعض المسائل العقائدية ...

                                4) و قد سئل عن آباء الأنبياء عليهم السلام :

                                س: إذا قلنا إن والد إبراهيم(ع) لم يكن موحِّداً، فهل يضر ذلك بعصمته؟

                                ج: ما دخل ذلك في عصمته؟! العصمة هي أن يكون النبي حقاً في عقله وفي قلبه وفي كلامه وفي حياته وفي سلوكه، وأما أن يكون أبوه موحداً أو غير موحد فذلك أمر لا يدخل في العصمة، كما أن ذلك لا يضر به، بل ربما يزيد في شأنه بأنه تمرد على كفر أبيه من موقع حرية الفكر في عقله، وليس لخبث الأب علاقة سلبية في شخصية الابن، فقد يخرج الله الطيب من الخبيث ولا يؤثر ذلك في طيبته.

                                والعلماء يقولون إنه لا بد أن يكون آباء الأنبياء موحدين، لكنهم لا يشترطون أن تكون أمهاتهم في امتداد النسب موحدات، فعلى سبيل المثال، فإن أم الإمام الصادق(ع) هي فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر، وقد قال الإمام(ع): "ولدني أبو بكر مرتين" ولما كان آباء أبي بكر غير موحّدين فمن ذلك نعرف أنّه لا اشتراط في كون أمهات الأنبياء أو الأئمة في امتداد النسب موحدين.

                                وهذا يوحي بأنّ الإيمان بالتوحيد في امتداد النسب ـ للأب والأم _ لا علاقة له بالجانب القيمي للنبي، لأن ذلك يتصل بطهارة المولد ونقاء النسب، فالوارد عندنا أن آباء الأنبياء لا بد أن يكونوا طاهرين بنكاح غير سفاح، وهذا ما وردت فيه الرواية عن الإمام الباقر(ع). علماً أن مسألة أن يكون آباء الأنبياء موحّدين ليست من العقائد الأساسية التي تدخل في صلب العقيدة، بل هو من الموضوعات النظرية المثيرة للجدل في فهم الكتاب والسنة.

                                و في كتاب الحوار في القرآن الكريم ص 252 طبعة الدار الإسلامية .. يقول بالهامش :

                                1) يختلف المفسرون حول الذي دعا إبراهيم أبا له .. هل هو أ[وه الحقيقي , أو عمه الذي رباه , و بعد وفاة أبيه , و يحاول الذين ينكرون أبوته لإبراهيم عليه السلام , التعلق بالفكرة التي تقول : أن آبا الأنبياء لا بد أن يكونوا مؤمنين , و إن آباء النبي الذي ينتسب إلى إبراهيم , كلهم مؤمنون , بقوله تعالى : و تقلبك في الساجدين , و نحن نتحفظ حول هذا الرأي , و لكننا لا نجد ضرورة في تحقيق ذلك , لأنه لا يتصل بموضوعنا من قريب أو من بعيد ...


                                الجواب:


                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                طهارة النسب و طهارة الشجرة و المنبت و العوامل الوراثية أمور مشهودة التأثير في هوية و شخصية الفرد البشري و إلى ذلك يشير قوله تعالى " إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " فاشار تعالى الى التنسيل الذري و كذا قوله تعالى في مريم " وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً " فإذا كان الاكل يؤثر في هوية و شخصية الانسان فكيف بوراثه الوالدين و قد وردت روايات عديدة تخيروا لنطفكم فان العرق دساس .
                                و علم هندسة الوراثة الحديث مشحون بالأدلة و البراهين على تأثير الوراثة في المولود ، فلذلك فرق في الدين بين الولد من حلال و طهارة المولد و بين الولد من سفاح و حرام .
                                و أما نسب الإمام الصادق من جهة ام الى ابي و نسبة القول له " ولدني أبو بكر مرتين " لم يثبت من طرق معتبرة بل و لا رواية ضعيفة من طرقنا ، انما ارسله الكثير ارسال المسلمات من دون مستند روائي ، و أما المقولة ولدني ابو بكر مرتين فهي من طرق العامة و نقلها الاربلي عنهم في كشف الغمة .
                                و اما استثناء العلماء الامهات امتداداً في آباء المعصمين فلانه نطفة المعصوم لم تنقل في أرحامهم . بخلاف امتداد الآباء و الامهات المباشرات للآباء فان نطفته انتقلت من صلب الى رحم و هكذا .
                                و قد شددت روايات النكاح في اختيار الزوج و الزوجة لتأثير صفات الأب و صفات الام في المولود.


                                آية الله المحقق الشيخ محمد سند دام ظله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,554 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X