تويت
المشاركة الأصلية بواسطة امين العبادي
الأخت الغالية الموالية .. ألف تحية ..
أنا أقي الكلام على عواهنة ..
إلا تحسبينها ثقيلة بعض الشيء 
أنا أقي الكلام على عواهنة ..
إلا تحسبينها ثقيلة بعض الشيء مسامحة.....
-
الظاهر كانت مشاركتي اللي ثقيلة أخي أمين...
مسامحة.....
-
الأخت الغالية نهر الجود ..
نحن في الأنتظار ...
ولكن أرجو أن تكون ردودك سريعة ..
لأني مسافر بعد ثلاثة أيام ...
ودمتي فاطميةتعليق
-
الأخت الغالية الموالية .. ألف أعتذار أليك ..
وأنا لم ولن أزعل على أختي الغالية ..
وبالخصوص منك لأني الى الآن أخشى من تجربة خطبك العصماء
ولا أعتبر مشاركتك ثقيلة بل جميلة ...
وذو فائدة كبيرة ..
ولك مني فائق الأحترام والتقدير ..تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيماللهم صلي وسلم وبارك على خاتم المرسلين وآله الطاهرين
الأخ الموالي : أمين العبادي
تقول أنني لم أجيب على أسئلتك حتى الآن
ولكنني لم أجد في حوارك السابق إلا سؤال واحد , وقد أجبت عليه
فأرجع إلى الحوار
يقول سبحانه وتعالى " في محكم التنزيل " : ( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها )
ليسكن إليها
ليسكن إليها
ليسكن إليها
ولم يقل ( سبحانه ) :لتسكن إليه
وهذا دليل دامغ على أن المرأة هي من يهي الراحة والدعم والسند للرجل عندما يخرج ليصارع الحياة
والعكس غير صحيح
والعكس غير صحيح
والعكس غير صحيح
فالمرأة قابعة في بيتها ( تصنع عظماء ) , ليخرجوا للحياة !
والآن يا أمين :
لو أن الرجل فقد زوجته , هل يستطيع أن يكمل مشوار العظمة
دون أن يبحث عن امرأة أخرى " يسكن إليها " ؟؟؟؟؟؟
طبعاً مستحيل !!!
ولكن المرأة تستطيع أن تواصل المشوار , وبكل سهولة ويسر
ونادراً ما تحتاج لرجل آخر يساندها في مشوار عظمتها
ثم في شرعنا الإسلامي العظيم
خلق الله المرأة والرجل
ووزع بينهما الأدوار
ففرض على الرجل الخروج من البيت ليوفر المال , وآته بذلك القوامة
( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض , وبما أنفقوا من أموالهم )
وفرض على المرأة أن:
تهي له السكن النفسي فقط ( وراجع تشريعنا الإسلامي )
وأوكل إليها الحمل والولادة والرضاع والتربية ( وهذه ليست بالأمور السهلة كما يظن الرجل ويعتقد )
ثم جاء الرجل وأضاف لها الأعمال المنزلية
فقامت بها بكل رضا
ثم أصبحت مع الأيام فرضاً ( توصم بالعصيان ) إن لم تقم به !
وتبدلت الحياة
وزادت خشونتها
وكثرت مطالبها
فوقف الرجل عاجزاً عن مجابهتا لوحده
فطلب من المرأة أن تضيف إلى أعبائها
أعباء أخرى
وتخرج من البيت لتعينه ( يا له من رجل )
ولأنه السيد : ( رفض أن يتنازل عن أي حق من حقوقه الداخلية – حتى التي أوكلها إليها ظلماً )
ولتثبت المرأة أنها قوية
قبلت التحدي
فقامت بدورها ( الذي أوكله الله إليها ) , وخرجت للحياة لتعين الرجل في دوره الذي عجز عن القيام به لوحده
فأي عظمة أكثر من ذلك
والآن يا أمين
لأنني متيقنة , بأنك سوف تعجز عن متابعة الحوار
فأنا أفتح المجال , لجميع إخوتك الرجال أن يعينوك ( إن استطاعوا )
ولازال الحوار مستمر
لتعرف أن ( ورقة الخريف التي حبسها الرجل لدهور في سجون أنانيته وسيطرته , استطاعت أن ترى النور )
لتثبت للجميع
أنها بدون الرجل قادرة على مواصلة المسير ( وخصوصاً بعد أن أخرج العلم لنا عملية الاستنساخ – وهذه للدعابة فقط )
ولكن أتحدى أي رجل أن يثبت أنه قادر على العكس !!!!
ودمت لي أخاً موالياً ومحباً للمصطفى وآله
في انتظار نسماتك أن تهب لتعصف بورقة الخريف !!!!
أختك :
نهر الجود
محاورة عنيدة
ومنافسة قوية ..... للرجلالتعديل الأخير تم بواسطة نهر الجود; الساعة 08-02-2007, 08:15 AM.تعليق
-
الأخت الغالية نهر الجود ..
قال تعالى ( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها )
فلنركز على جملة (( وجعل منها زوجها )) ..
(( منها )) هذه من البعضية .. أي أخذ شيئا من شيء يمون أكبر منه أو أرفع منه درجة ..
(( النفس الواحدة )) هو آدم
..
وجعل منه .. منه .. منه ..
ولم يقل الله تعالى (( وجعل له )) ..
لأنها حينها ستكون زوجته مستقلة عنه منافسة له في الخلق ..
بل قال تعالى (( منه زوجها )) أي بضع منه كانت زوجته ..
وهذا يدل على شرف وعظيم منزلة الرجل على المرأة ..
لأنها جعلها منه ..
ولو رجعنا الى صدر الآية وهو قوله (( هو الذي خلقكم من نفس واحدة ))
أي أن العلة والغاية في الوجود هو آدم (( الرجل )) ..
وهو المقصود بالخليفة على الأرض (( إني جاعل في الأرض خليفة )) ..
ووكل أليه أعمار الأرض وحمل الرسالة السماوية وتأدية التكاليف الربانية ..
وعندما علم الله تعالى وهو العليم الخبير ، إن آدم يحتاج الى من يوفر له سعادته النفسية والشعور ببعض الأنس والراحة العاطفية ..
خلق (( منه .. منه )) المرأة .. ولا أقصد الخلقة الطينية لأنها لم تخلق من ضلع آدم كما تدعي بعض المذاهب ..بل أقصد الخلقة الروحية ..
فإذن نستنتج بشكل لا لبس فيه .. إن غاية الخلق عند الله هو الرجل ..
لكونه حاملا لأمانة السماء وهو الخليفة والمبلغ والرسول ..
ثم خلق منه ولأجله المرأة لتخفف عنه ولتسه وتأنسه في وحشته ووحدته ..
..
والآن أرجو منك أن تفسري القرآن كما هو ..
وليس كما أنت ..
خشية الوقوع في محذور شرعي ..
..
وأسئلتي لم تردي عليها وأقول مرة أخرى (( دققي من عليه الأنتباه منا )) ..
..
ثم أنك دوما تخلطين بين الكليات والجزئيات ..
فلقد بدأت كلامك بكلية وختمتيه بجزئية ..
وهذا ليس من المنطق في شيء ..
وأعيد أيضا وأكرر حاولي أن تقرأي أسلوب الجدل ..
لكي ينظم كلامك .. ولا تذهب مكانتك ..
ولقد قلت لك فلنبدأ بأسلوب النقض وأنت الى الأن لا تنقضين بل فقط تسألين ..
وأنا ها هو أنقض ردودك المرة تلو الأخرى ..
ودمتي فاطمية
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم , علم الإنسان ما لم يعلم
وصلى الله وسلم وبارك على من بعثه رحمة للعالمين , و آله الطيبين الطاهرين
الأحبة في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية معطرة بنفحات إيمانية أهديها لكم في هذه الليلة المباركة
واستكمل معكم الحوار
وعندما علم الله تعالى وهو العليم الخبير ، إن آدم يحتاج الىمن يوفر له سعادته النفسية والشعور ببعض الأنس والراحة العاطفية ..
خلق (( منه .. منه )) المرأة .. ولا أقصد الخلقة الطينية لأنها لمتخلق من ضلع آدم كما تدعي بعض المذاهب ..بل أقصد الخلقة الروحية ..
فإذن نستنتج بشكل لا لبس فيه .. إن غاية الخلق عند الله هو الرجل ..
لكونه حاملا لأمانة السماء وهو الخليفة والمبلغ والرسول ..
ثم خلق منه ولأجله المرأة لتخفف عنه ولتسه وتأنسه في وحشته ووحدته ..
..
والآن أرجو منك أن تفسري القرآن كما هو ..
وليس كما أنت ..
خشية الوقوع في محذورشرعي ..
ما هذا أخي العزيز الموالي : أمين العبادي
يبدو أنك عجزت عن الحوار فبدأت تتخبط يميناً ويسار
من قال لك أنني أفسر القرآن على هواي
وهل قلت كلاماً يخالف ما قلت أنت ؟؟!!
( ارجع النظر لما تحته خط )
وأعود وأكرر حديثنا هنا ليس عن الأفضلية لمن
وما هي غاية الخلق
حديثنا عن :
من يدفع الآخر ليكون عظيماً
فلا تخلط الأمور
فهذا حتماً سيدل على عجزك عن الاستمرار في الحوار
ودمت لي أخاً موالياً
وأسعد الله أيامك
وكل المؤمنين
أختك :
نهر الجود
منافسة قوية
ومحاورة عنيدة
تعليق
-
لو كان الرجل هو الدافع والداعم والمعاون للمرأة للوصول للعظمة ( مهما كان نوع هذه العظمة ) , ومعروف عن الرجل قوته , ونفسه الطويل , هل من الممكن أن يزيد عدد العظماء في الرجال ويقل جداً في النساء
سوف أعيد صياغة السؤال بطريقة أخرى :
المعادلة الفيزيائية تقول :
لكل فعل ردة فعل مساوية له في القوة ومعاكسة له في الإتجاه
دفع الرجل للمرأة لتكون عظيمة أقوى من دفع المرأة للرجل نحو العظمة
الرجل هو الذي يصنع من المرأة عظيمة
وبما أن قوة دفعه أشد
وهو الذي يصنع العظيمات
إذاً :
لا بد أن عدد العظيمات من النساء سيفوق عدد الرجال ( حسب المعادلة )
ولكن الواقع يقول
أن عدد العظماء من الرجال كثير جداً ويفوق عدد العظيمات ( بل لا يكاد يقارن به )
عدد العظيمات من النساء = قوة الدفع الناتجة من دعم الرجل
عدد العظماء من الرجال = قوة الدفع الناتجة من دعم المرأة
وبما أن عدد العظماء الرجال كثير
إذاً قوة الدفع هائلة !!!!
وبما أن عدد العظيمات قليل
إذاً قوة الدفع ضعيفة جداً !!!!
حسب المعادلة الفيزيائية
ودمت بكل خير
نهر الجود
منافسة قوية
ومحاورة عنيدة
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
صراحة جبتيهاالمشاركة الأصلية بواسطة نهر الجود
وأعود وأكرر حديثنا هنا ليس عن الأفضلية لمن
وما هي غاية الخلق
حديثنا عن :
من يدفع الآخر ليكون عظيماً
فلا تخلط الأمور
تعليق
-
مشكوره اختي على القصه
صحيح لولا المراه ماكان للرجل وجود اصلا
بس وين اللي يفهمتعليق
-
تلألأت صفحتى بتواجدكم جميعا ..
أشكر جميع المشاركين والذين لم تتسنى لى الفرصة للرد عليهم فردا فردا .. وأشكر بقية الأعضاء المعقبين والمتابعين للموضوع ..
لكم منى كل التحايا
ودمتم بعافية
تعليق
-
ولقد ثبت أن الرجل يصنع المرأة ....
وانتهى الموضوع ...
وانتهت الجولة بانتصارنا كما هو معتاد ..
هههههههههتعليق
-
ههههههههههههههههه...المشاركة الأصلية بواسطة امين العبادي
شنو على كيفك هو أخي أمين؟
الفاطميات هزموكم شر هزيمة أيها الكريم...
تكبر و تاكل غيرها.
نهر الجود سكتت و ما خلت مجال لأحد يحجي....تعليق
-
الأخت الموالية ...
الظاهر لم تقرأي الردود جيدا ...
ههههههههه
طبعا تقفين بصفها ..
لكونك منها ...
هههههههتعليق
-
وراء كل رجل عظيم امرأة اما اذا وقف الرجل خلف المراة ودفعها للامام فستكون طبعا هي ....
ومن الواقع طبعا كثيرا ما تقام اللقائات مع سيدات لهن دورهن في المجتمع وفي كافة مجالات الحياة اللواتي لهن الدور البارز فعند سؤالهن عن كيفية التوفيق بين البيت والعمل؟؟؟؟ ومن هو المساند؟؟؟؟ فاذا كانت متزوجة طبعا واكيدا زوجها يقف ورائها لتصبح عظيمة وان كانت عازبة فلوالديها الفضل في نجاحها وتوفقها ووصولها الى مراكز اجتماعية متميزةالتعديل الأخير تم بواسطة سيناء الرافدين; الساعة 25-05-2007, 09:27 PM.تعليق
-
الأخت سيناء الرافدين ...
كلامك عين العقلتعليق
تعليق