بسم الله الرحمـٰن الرحيم
كتاب ليالي بيشاور ليس إلا مسرحية من خيال السيد محمد الموسوي الشيرازي.
قرأت بعض الفقرات منه فوجدته مليء بالتناقضات والأمور الغير واقعية بالإضافة إلى الكذب الواضح الجلي الذي طغى على كل الفقرات التي قرأتها، فلا أدري والله كيف تصدقون ما كُتب فيه! ألم يعلمكم علماؤكم كيف تبحثون؟! أم أنهم قالوا لكم نحن معصومون إن كذبنا فنحن صادقون!.
وأظن أن كتاب المراجعات أفضل منه بكثير عندكم، فلماذا لم تدلوني عليه بدلا من ليالي بيشاور؟!
الجواب: تعلمونه لا داعي لكتابته.
وأول كذبة قرأتها في هذا الكتاب قوله:
«لقد حان الوقت ليتصارح المسلمون بأمورهم العقائدية حتى يظهر الحق وتتوحد كلمتهم عليه، فإن الوحدة الإسلامية، أمنية جميع المسلمين».
ليته كان صادقاً في ما قال وليت الشيعة يطبقون قوله هذا، لو طبقوه لظهر الحق وتوحدت الكلمة.
ويا ليت الشيعة الذين دلوني على هذا الكتاب يصدقون ويجيبوني على سؤال الموضوع.
ملاحظة:
لقد ورد في كتابكم هذا خطأ كبير، الأفضل لو تتصلوا بأصحاب هذا الموقع وتطلبوا من تصحيحه.
جاء في المجلس الثاني، فصل مقام هؤلاء الأربعة في الإسلام:
وتركوا حجة ربة العالمين؟!
وبالنسبة للأحاديث التي أتيتم بها فمن يصدق أنها صحيحة وقد تحداكم ذاك الداعية لمدة عامين ولم تأتوه بشيء أتدرون لماذا؟ لأنكم تعلمون أنها ليست صحيحة وخفتم أن تفضحوا على النات.
تعليق