إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل الله والطعن في اخلاق النبي صلى الله عليه واله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليس فكر المعصومين ع منحرف و انما فكرك انت منحرف لانك من الاصل منحرف...
    .
    فلا يمكن إصلاحك باي طريقة ممكنة ..

    و لا اريد حرف موضوع الاخ صدى الفكر ...

    فاتركك تنبح هنا كيفما تريد ...
    التعديل الأخير تم بواسطة جند الخميني; الساعة 25-05-2007, 09:48 PM.

    تعليق


    • اشكرك على التهذيب و الخلق الرفيع!!
      انا استشهد بقول المعصومين عليهم السلام و انت تقول لي فكرك منحرف !!

      قاتل الله التعصب و الجهل!!

      تعليق


      • لا حول ولا قوة الا بالله
        انا اعرف ان كليكما مهذبان
        واعرف ان هذا الانفعال سحابة صيف وتزول
        ان كان لي خاطر عندكما
        تحاورا بلا سباب
        فانتما مثال للاخق هنا في المنتدى
        رحم الله موتاكم

        تعليق


        • بارك الله فيكم جميعاً ..

          تعليق


          • الئ الاخ صدئ الفكر

            روح حبيبي راجع دعاء صنمي قريش ففيه من لعنهما الكثير الكثير
            وبعد ان تقراه تعال وتحدى

            هذا ردك يقول لعنهما وليس السب وهناك فرق كبير انظر
            ماذا قال السب لايجوز وليس العن

            تعليق


            • الئ الاخ صدئ الفكر

              روح حبيبي راجع دعاء صنمي قريش ففيه من لعنهما الكثير الكثير
              وبعد ان تقراه تعال وتحدى

              هذا ردك يقول لعنهما وليس السب وهناك فرق كبير انظر
              ماذا قال السب لايجوز وليس العن

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر 1
                واقول للاخ رسالة من الله
                اخي اولا اترك المصطلحات الاستفزازية
                فانا لن ولم اهرب لا منك ولا من غيرك لا من الموالين ولا من النواصب في كل حياتي وله الفضل والمنة
                ولا تسمي تجاهلي لتكرار الاجابة عن اسئلة قد اجبتها سلفا هروبا
                فليس من عادة المحاور الحكيم ان يظل يعيد ويعيد
                اما سؤالك ياغالي
                فجوابه كجواب هل تستكثر على الله ان يلقي نبينا الاعظم صلى الله عليه واله في النار ؟
                رغم كل الذي قدمه ورغم كل المدح الذي ورد بحقه في القران الكريم؟
                سؤال اجابته واضحة
                ان ذاك فعل يخالف الحكمة
                والله تعالى لا يخالفها ابدا
                وعدم اجابتي له كانت على اعتقاد انه واضح لديك
                لانه ابين من الشمس
                ولكن تكرارك للسؤال الجاني الى الاجابة
                قل بربك الان
                باي ذنب يلوم الله تعالى نبيه .. حاشا النبي؟
                لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم !!!

                لا يا أخى صدى الفكر .. بل والله تهرب وتهرب وتهرب ؟؟
                وإن كُنت تُسمى الرد لمجرد الرد لا يكون هروب .. فأسمح لى أن أقول لك :
                إن رددت بردود خارجة عن فحوى السؤال ، وجئت بأى رد والسلام لمجرد أن تقول أنك ترد .. فهذا هو نوع من أنواع الهروب والذى هو أشد من التجاهُل للرد ؟!

                يا أخ صدى الفكر ،
                لم نتطرق بعد للُب موضوعك ، وهو ( عبس وتولّى ) .. ففيها حديث آخر ، وسوف نوضح لك جليا أنها نزلت فى نبينا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. دونما حِمية زائفة ليكون الغرض منها أنك ( تفهم خطأ ) .. أن فيها قدح أو ذم للنبى ـ ص ، ومن ثم يكون كما تعتقد خطأ أيضا أن فيها إنتقاص له ؟!

                لذلك أيها الكريم .. أجب أولاً دون إعطاءنا أية تشبيهات ليست فى محلها ، وكما قلت أنت أن سؤالى مثل أن أقول لك :
                هل تستكثر على الله أن يُلقى بنبيه فى النار !!!!!!!!!

                وأسمع تلك الآيات من الحق سبحانه وتدبّر فيها .. دونما تعليق منك عليها .. يقول عز وجل :
                ( فإن يشأ الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته إنه عليم بذات الصدور ) .
                ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به علينا وكيلا ) .
                لذلك أجبنا بالله عليك إن كنت لست من الإلتقاطيين ؟؟

                فنقول :
                * هل تستكثِر على ( الله ) جل وعلا وتنزّه وتبارك .. هل تستكثر عليه سبحانه أن يلوم أو يُعاتب من طهّره وأصطفاه وجعله رسولا نبيّا ؟! يقول العزيز الجبار :
                ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ) .
                * وهل فضل وقُدسيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. هل قُدسيّته من نفسِه أم من الله جل وعلا ؟! فإن جعلتها من نفسه .. فيكون شريك مع الله .. فتعالى الله عمّا يُشركون ؟!
                ننتظر الإجابة دونما الإلتفاف عليها أصلحك الله .

                وتقبل تحياتى .
                التعديل الأخير تم بواسطة رسالة من الله; الساعة 26-05-2007, 10:04 AM.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر 1
                  الان اخي تدافع عن الطعن في عائشة
                  لا ادري هل ان حوارك معي فقط لاجل تمضية وقت ام للدفاع عن الرجل؟
                  سبحان الله
                  نحن لا ندافع عن ( الرجال ) .. هداك الله وأصلح لك دينك .

                  نحن ندافع عن دين الله الحق ومنهجه القويم .. ولا يضيرنا الأسماء ، ولا الرجال ؟؟

                  نحن عرفنا الحق ، وبه نعرف الرجال .. فأعرف الحقّ تعرف اهله .

                  اللهم لا تُسلِّط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا ؟!

                  خلاصة القول الحق :
                  * السيدة عائشة .. أم للمؤمنين بأمر ونص من الله .
                  وليس فى ذلك أى نهى عن عدم إتباع أمك التى ولدتك .. فما بالك بمن هى أمك قولاً من الله .

                  يقول الحق :
                  ( ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) .
                  وقال :
                  ( وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) .

                  وعلى ذلك : فلا نتّبِع سبيلها أبدا .



                  * السيدة عائشة عصت الله ورسوله والذين آمنوا . وحِسابها عند ربها .

                  يقول العزيز الحكيم :
                  ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ** وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) .

                  ولا يُشرك فى حُكمه أحدا ؟!

                  تعليق


                  • تجملت ، تبغلت ولو عشت تفيلت
                    لك التسع من الثمن وبالكل تصرفت
                    إن مقتل عثمان ومبايعة المسلمين للإمام علي صلوات الله عليه جعل الأمور تَتَّخذ مجرىً آخر .

                    حيث أنَّ عدالة الإمام علي صلوات الله عليه وتمسُّكه بالإسلام ، لا تروق لأولئك الذين اكتنزوا الكنوز ، وامتلكوا الضياع ، وبنوا القصور من أموال المسلمين .

                    فقاموا متَّحدِين لمقاومة عَدالة الإسلام التي لن تكتفي بحِرْمانهم مما ألِفوه من النهب ، بل ستأخذ منهم حتى تلك الأموال التي نالوها بطريقة غير مشروعة .

                    وتجعل أولئك الذين تمنُّوا الموت لعثمان وحرضوا الناس ضِدَّه حتى أودوا بحياته ، متحدين يطالبون بدمه .

                    حيثُ اتَّفَق طَلْحَة والزبَير ومعهما عائشة زوجة النبي صل الله عليه وآله ، وخرجوا إلى البصرة لجمع الأنصار ، وإثارة الفتنة .

                    إنَّها حقاً من الأمور التي تُدهِش العاقل ، وقد بذل الإمام جهداً كبيراً لتحاشي هذه الفتنة ، فلم يأل جهداً في بَذْل النصح لهم ، وتحميلهم مغبة ما سيكون إذا نشبت الحرب ، وهذه إحدى نصائحه لِطَلحة والزبير إذ يقول صلوات الله عليه : أمَّا بَعد ، يا طَلْحة ، ويا زُبير ، فقد عَلِمتُمَا أنِّي لم أرِد الناس حتى أرادوني ، ولم أبايعهم حتى أكرهوني .

                    وأنتما أول من بادر إلى بيعتي ، ولم تَدخُلا في هذا الأمر بسلطانٍ غَالب ، ولا لعرض حاضر .

                    وأنت يا زبير ، ففارس قريش ، وأنت يا طلحة فشيخ المهاجرين ، ودفعكما هذا الأمر قبل أن تدخلا فيه كان أوسَع لكما من خُروجِكما منه .

                    ألا وهؤلاء بنو عثمان هم أولياؤه المطالبون بدمه ، وأنتما رجلان من المهاجرين ، وقد أخرجتما أمكما [ عائشة ] من بيتها التي أمرها الله تعالى أن تقرّ فيه ، والله حسبكما ) .
                    وفي البصرة - المكان الذي دار فيه القتال - استمرَّ الإمام علي صلوات الله عليه يبذل نصحه من أجل حَقْن الدِّماء .

                    فأرسل للناكثين يدعوهم للصُّلح ورَأْبِ الصدع ، والتقى بالزبير وذكَّره بما قال النبي صل الله عليه وآله يوم قال - الزبير - : لا يدع ابْن أبي طالب زهوة .

                    فقال له النبي صل الله عليه وآله : مَهْلاً يا زبير ، ليس بعليٍّ زَهوة ، ولتخرجَنَّ عليه يوماً وأنت ظالم له.

                    فقال الزبير للإمام صلوات الله عليه م : بلا ، ولكني نسيت ذلك ، وبعد أن تذكر انصرَفَ إلى خارج البصرة ، ولم يحارب ، فقتله ابن جرموز ، ودفنه في وادي السباع .

                    وبعد أن فشلت المحاولات لإخماد الفتنة التي أثارها الناكثون في البصرة ، تفجَّر الموقف ، وأُعلِنَ القتال بين جيش الإمام علي صلوات الله عليه ، وجيش الناكثين .

                    لكن الإمام صلوات الله عليه ظلَّ ملتزماً بالصبر والأناة ، وبِمَا امتاز به من الروح الإنسانية ، موضِّحاً لجماعته أحكام الشريعة الإسلامية في حَقِّ البغاة ، ثم دعا ربَّه مُستجيراً مِن الفِتنَة .

                    أما عن مصير طَلحة ، فقد جَاءَه سَهْم عند الهزيمة ، لا يُعرف رامِيه ، فَجَرَحه ثم مات .
                    وأسْفَرَت هذه الفتنة عن قتل عشرة آلاف من جيش الناكثين ، وخمسة آلاف من جيش الإمام صلوات الله عليه .

                    وقد جَرَتْ المعركة في العاشر من جمادي الأول ، سنة ( 36 هـ ) ، وسُمِّيَت بحرب الجمل ، لأنَّ عائِشة كانت تَركب فيها جملاً .

                    وبعد أن وَضَعتْ الحربُ أوزارَها ، بانتصار ساحقٍ على أهل الجمل ، أعلن الإمام صلوات الله عليه العفو العام عن جميع المشتركين بها .

                    وإنَّه حقاً موقِفٌ جسَّد فيه حكم الله تعالى ، ثم واصل الإمام صلوات الله عليه خطواته الإنسانية إزاء الناكثين .

                    إذ قام بإعادة عائشة إلى المدينة المنورة معزَّزَة مُكرَّمة ، على الرغم من موقفها المعانِد لوليِّ أمرِها .

                    جاء إليها أمير المؤمنين عليه السلام بذاته ، حتى وقف عليها ، وضرب الهودج بالقضيب ، وقال : ( يا حميراء ! هل رسول الله صلى الله عليه وآله أمرك بهذا الخروج علي ؟ ألم يأمرك أن تقري في بيتك ؟ والله ما أنصفك الذين أخرجوك من بيتك ، إذ صانوا حلائلهم وأبرزوك ! ! )

                    ثم إنه عليه السلام أمر أخاها محمدا أن ينزلها في دار آمنة بنت الحارث [ ابن طلحة الطلحات ] ، فرفع الهودج وجعل يضرب الجمل بسيفه .

                    ( أمير المؤمنين عليه السلام يأمر بإعادة عائشة إلى المدينة )
                    قال المسعودي : ثم إن أمير المؤمنين عليه السلام بعث عبد الله بن العباس إلى عائشة يأمرها بالذهاب إلى المدينة المنورة ، فدخل عليها بغير إذنها ، فاجتذب وسادة وجلس عليها .

                    فقالت له : يا ابن عباس ، لقد أخطأت السنة المأمور بها بدخولك علينا بغير إذن منا ، وجلوسك على رحلنا بغير إذننا! فقال : نعم ، لو كنت في البيت الذي تركك فيه رسول الله صلى الله عليه وآله لما دخلت عليك إلا بإذنك ، ولا جلست على رحلك إلا بأمرك ، بعثني أمير المؤمنين عليه السلام إليك يأمرك بسرعة الأوبة ، والتأهب للذهاب إلى المدينة .

                    قالت : أبيت عما قلت ، وخالفت أمر من وصفت ، فمضى إليه وأخبره بامتناعها ، [ فبعثه عليه السلام إليها ثانية ] ، وقال : إن أمير المؤمنين يعزم عليك أن ترجعي فأنعمت بالإجابة للأمر فجهزها عليه السلام ، وأتاها في اليوم الثاني ، ومعه بنوه الحسن والحسين وأولاده جميعا وإخوته وبنو هاشم ، فدخلوا عليها فلما [ أبصرته صاحت مع من عندها من النسوة ] في وجهه عليه السلام ، يا قاتل الأحبة ! فقال عليه السلام :

                    ( لو كنت قاتل الأحبة لقتلت من في هذا البيت )

                    وهو يشير إلى أحد تلك البيوت ، قد اختلى فيه مروان بن الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن عامر ، [ وجماعة من بني أمية ] ، فضرب كل من كان معه على قائم سيفه ، لما علموا منه عليه السلام ، مخافة من خروجهم عليهم فيغتالونهم .

                    فقالت عائشة [ بعد كلام بينهما ]: قد صار ما صار ، فأحب الآن أن أقيم معك لعلي أسير لقتال عدوك . فقال : " بل ارجعي إلى البيت الذي تركك فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . فسألته أن يؤمن ابن أختها عبد الله بن الزبير ، فأمنه ، وتكلم الحسن والحسين عليهما السلام في مروان ، فأمنه.

                    فقالت : والله ، إني قد ازددت يا ابن أبي طالب كربا ، ووددت أني لم أخرج هذا المخرج ، ولقد علمت بما قد أصابني فيه .

                    وقال له مروان بن الحكم : يا أمير المؤمنين ، إني أحب أن أبايعك ، وأكون في خدمتك ! فقال عليه السلام : أولم تبايعني ، بعد أن قتل عثمان ، ثم نكثت ، فلا حاجة لي ببيعتك ، إنها كف يهودية .

                    لو بايعني بيده لغدر بأسته ، أما إن له إمرة كلعقة الكلب أنفه ، وهو ابن الأكبش الأربعة ، وستلقى الأمة منه ، ومن ولده يوما أحمر .

                    قال المسعودي : ولما توجهت عائشة رضي الله عنه إلى المدينة ، بعث أمير المؤمنين عليه السلام معها أخاها عبد الرحمن بن أبي بكر ، وثلاثين رجلا ، وعشرين امرأة من ذوات الدين من آل عبد قيس وهمدان ، ولزم عليهم بخدمتها ، فلما وصلت المدينة ، قيل لها : كيف رأيت مسيرك وما صنع معك علي عليه السلام ؟ قالت : والله ، لقد كنت بخير ، ولقد أجاد ابن أبي طالب وأكثر بالعطاء ، [ ولكنه بعث معي رجالا أنكرتهم ، فعرفها النسوة أمرهن ، فسجدت وقالت : ما ازددت والله يا بن أبي طالب إلا كرما ، ووددت أني لم أخرج ، وإن أصابتني كيت وكيت من أمور ذكرتها ].
                    قال [ المصنف رحمه الله ] ، ومن كلام أمير المؤمنين عليه السلام ، لما أظفره الله تعالى على أصحاب الجمل ، بعد أن حمد الله عز وجل وأثنى عليه ، صلى على النبي صلى الله عليه وآله ، قال : ( أما بعد ، أيها الناس : إن الله عز وجل ، ذو رحمة واسعة ، ومغفرة دائمة ، وعفو جم ، وعقاب أليم ، قضى أن رحمته وسعت كل شئ ، ومغفرته لأهل طاعته من خلقه ، وبرحمته اهتدى المهتدون ، وقضى أن نقمته وسطواته وعقابه على أهل معصيته من خلقه ، وبعد الهدى والبينات ما ضل الضالون ، فما ظنكم يا أهل البصرة وقد نكثتم بيعتي ، وظاهرتم على عدوي.

                    وقمت بالحجة وأقلت العثرة ، والزلة من أهل الردة ، فاستتبت من نكث فيهم بيعتي ، فلم يرجع عما أصر عليه ، فقتل الله تعالى من قتل منهم الناكث ، وولى الدبر إلى مصيرهم بشقائهم ، فكانت المرأة عليها أشأم من ناقة الحجر ، فخذلوا وأدبروا دبرا ، فقطعت بهم الأسباب فلما حل بهم ما قدروا سألوني العفو ، فقبلت منهم القول وغمدت عنهم السيف ، وأجريت الحق والسنة بينهم ، واستعملت عبد الله بن العباس عليهم ).

                    فقام إليه رجل منهم ، وقال : نظن خيرا ، ونراك قد ظفرت وقدرت ، فإن عاقبت فقد اجترمنا ذلك ، وإن عفوت [ فأنت محل العفو ، والعفو أحب إلى الله عز وجل ، وإلينا ].

                    تعليق


                    • اي سوء فهم
                      انه الحق
                      انت تدافع عنها
                      او تدافع عن الرجل
                      اما الاخ رسالة من الله فقد قيمت قوله في موضوع اخر

                      تعليق


                      • الاخ رسالة من الله
                        صدقني ان ظني بك لن يخيب
                        وستثبت الايام صدق مقالتي
                        يظهر يا حبيبي ان اجابتي اعجزتك
                        لذلك رحت تتكلم هكذا
                        على العموم لن ارد على اي شيء شخصي
                        ان من عقائدنا نحن الشيعة
                        ان القبيح ممتنع على الله تعالى
                        ولا دخل للقدرة في الامر
                        اذ اننا لا نناقش في القدرة الان
                        بل نناقش هل ان الفعل هذا قبيح ام لا
                        فان كان قبيحا فهو ممتنع على الله
                        وان لم يكن قبيحا فهو غير ممتنع
                        والفعل الذي تتكلم وتدعي صدوره من الله تعالى بحق نبيه قبيح
                        لانه في غير موضعه
                        الا ان تقول بان النبي موضع للذم او اللوم او ما شئت فعبر
                        وهو باطل وحرام من اساسه
                        لذلك فالموضوه ثانية
                        سالبة بانتفاء الموضوع

                        تعليق


                        • المندلاوي
                          دعنا من الفلسفة والتحاذق
                          ولنترك الخلافات اللفظية التي تتمسكون بها لتبرير باطل الرجل
                          سبحان الله

                          تعليق


                          • لاانا ولاالسيد دافع عن عائشة او برئها من ذنبها
                            لكنه عمى الحقد والفتاوي المعلبة التي اخذت ببصيرتكم

                            تعليق


                            • تناقض رهيب لفضل الله !!!!!!!!!!!!!!!

                              هنا يوقع الرجل نفسه في تناقضات لا حد لها
                              ومنها هذا التناقض
                              مرة يقول انه لم يعتني بالاصول
                              ومرة يمتنع عن التقييم
                              لموضوع في الاصول
                              فهو اما ان يكون جاهلا بالتقييم
                              او يكون طاعن في بحث السيد السيستاني حفظه الله
                              وكلاهما
                              ينبغي التامل والتوقف عندهما
                              واليكم كلامه:

                              ما هي مؤلفاتكم في علم الأصول ؟

                              لم نوجه عنايتنا لهذه المسألة، لكن آراءنا الأصولية مبثوثة في ثنايا بحوثنا الفقهية الإستدلالية.


                              ما هو تقييمكم من الناحية النوعية لرسالة لا ضرر للمرجع المعاصر السيد علي السيستاني ؟

                              أعتذر عن الجواب على هذا السؤال.

                              تعليق


                              • منطق الباطل

                                اذا اعتذر عن الجواب فهو إما جاهل او طاعن

                                واذا قيّم فكيّف يقيّم وهو لم يوجه عنايته بالاصول

                                يعني خصوم السيد الله يحفظه من الراسين مدومنين

                                عاوز ارنب خد ارنب
                                عاوز غزال خد ارنب

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X