أما الان فيحق لنا أن نسأل ذاك السؤال العريض الذي من خلاله ندخل
في صلب صلب الموضوع فنقول :
أليس الإسلام عباره عن معجزتين الأولى صامته والأخرى ناطقه ؟
وبطريقه أكثر توضيحاَ اليس هو الرسول والرساله ؟
اليست الرساله هي القرآن والرسول هو محمد صلى الله عليه وآله وسلم؟
فلو أنزل الله القرآن على قريش من غير رسول فأنا لهم أن يفهموه أو يعوه ... فكان حتماَ ولزاماَ أن يكون معه من يعرفه ويُعرفه وهو الرسول هنا ,
إذا لا رسول من غير رساله ولا رساله من غير رسول وإلا فتكون القضيه
عبثيه وحاشا لمالك الملك والحكمه جل جلاله من هذا,
إن هذا الهراء وهو فصل الرسول عن الرساله قد روج له عمر بن الخطاب
في آخر أيام حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالقول حسبناكتاب الله فأنقسمت الأمه
وفي تلك اللحظه الى قسمين قسم يقول القول ما يقول رسول الله
والقسم الآخر يقول القول ما قال عمر ( والعياذ بالله )
فمن هم أهل الهدى وأهل الضلال من هذين القسمين ومن هم أهل الحق
والباطل ومن هم الصادقين والكاذبين ومن هم المصلحين والمفسدين.
إن الأمه لم تنقسم عند هذه الوصيه فحسب وإنما أنقسمت عند كثير من الوصايا ومنها إنقسامها على ( كتاب الله وعترتي أهل بيتي )
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول تمسكوا بكتاب الله وأهل بيتي
والأمه صاحت وناحت وصاخت وأنقسمت
فمنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال مالك
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال أبو حنيفه
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال الشافعي
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال أحمد
ومن المفارقات العجيبه أن مالك وأبوحنيفه والشافعي وأحمد
هم أول القائلين (( القول ما قال عمر ))
والسلام عليكم
في صلب صلب الموضوع فنقول :
أليس الإسلام عباره عن معجزتين الأولى صامته والأخرى ناطقه ؟
وبطريقه أكثر توضيحاَ اليس هو الرسول والرساله ؟
اليست الرساله هي القرآن والرسول هو محمد صلى الله عليه وآله وسلم؟
فلو أنزل الله القرآن على قريش من غير رسول فأنا لهم أن يفهموه أو يعوه ... فكان حتماَ ولزاماَ أن يكون معه من يعرفه ويُعرفه وهو الرسول هنا ,
إذا لا رسول من غير رساله ولا رساله من غير رسول وإلا فتكون القضيه
عبثيه وحاشا لمالك الملك والحكمه جل جلاله من هذا,
إن هذا الهراء وهو فصل الرسول عن الرساله قد روج له عمر بن الخطاب
في آخر أيام حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالقول حسبناكتاب الله فأنقسمت الأمه
وفي تلك اللحظه الى قسمين قسم يقول القول ما يقول رسول الله
والقسم الآخر يقول القول ما قال عمر ( والعياذ بالله )
فمن هم أهل الهدى وأهل الضلال من هذين القسمين ومن هم أهل الحق
والباطل ومن هم الصادقين والكاذبين ومن هم المصلحين والمفسدين.
إن الأمه لم تنقسم عند هذه الوصيه فحسب وإنما أنقسمت عند كثير من الوصايا ومنها إنقسامها على ( كتاب الله وعترتي أهل بيتي )
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول تمسكوا بكتاب الله وأهل بيتي
والأمه صاحت وناحت وصاخت وأنقسمت
فمنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال مالك
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال أبو حنيفه
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال الشافعي
ومنهم من يقول القول ما قال رسول الله
ومنهم من يقول القول ما قال أحمد
ومن المفارقات العجيبه أن مالك وأبوحنيفه والشافعي وأحمد
هم أول القائلين (( القول ما قال عمر ))
والسلام عليكم
تعليق