رفيق الدرب وصديقي نسيم الكويت

أين الرحيل ياأخي

والله ان خبرك هذا ليحزنني
فأنت شمعة الكويت في المنتدى

لااطلب منك ان لاتعطي لنفسك فرصة التفكر فأنا ايضا قد افكّر بنفس طريقتك
ولكن على الأقل اطلب منك متفضلا أن تكتب مشاهداتك لفائدتنا جميعا

الخلافات وقعت ولايمكن للزمن ان يرجع للوراء
كنّا نخشى ان تنكسر الزجاجة دائما
وكان الاخرين لايبالون بالزجاجة بزعم الدفاع عن العقيدة الحقة

فانكسرت الزجاجة ولم نرى لعقيدتهم الحقّة على حد الزعم صموداً أمام النقد

فعلى قول المثل العراقي:

لا حِظَت برجيلها ولاحِظت بسيد علي

اتمنى لك التوفيق دائما ، فكلما سيُذكر اسم الكويت أمامي سأتذكرك أخي الحبيب

اخوك المحب دائما
صندوق العمل

يا جاهل ويا مدعي المنطق

أولا يا جاهل : لا يوجد تعارض بين الآيتين ، فالآية الأولى تنفي علم الرسول لبعض المنافقين ، والآية الثانية تَعِده بأنه سوف يعرفهم . وهذا عين كلام الأخ صدى الفكر في شرحه للآية الأولى . ولذا قلنا لك بأن الآية تحمل على التأويل ضرورة ، إما بما تفضل به الأخ صدى الفكر بأن الله سيعلمه إياهم ، وإما بنحو آخر يتناسب مع مقام النبوة .

وثانيا يا مدعي المعرفة : كلامك يستلزم الدور أيها الغبي ، فإذا صح قولك بأن الآية ( ولتعرفنهم ) إذا أخذت بمعناها الحقيقي فإنها تتعارض مع قوله تعالى ( لا تعلمهم ) ، فنحن كذلك بالمقابل نقول لك فإن أخذنا الآية ( لا تعلمهم ) بمعناها اللفضي الظاهر فذلك أيضا يتعارض مع قوله تعالى ( لتعرفنهم ) وكذلك مع قوله تعالى ( ولا تصل على أحد منهم ) ، وقوله تعالى ( وكل شيء أحصيناه في إمام مبين ) ، ويتعارض مع الأحاديث الكثيرة المتواترة التي تتحدث عن علم الإمام وتوسم الإمام وأنه لا يغيب عنه شيء من أمر الناس أيها الزنديق .


وأما ثالثا : فهي صفعة من السيد الطباطبائي ، فقد قال في تفسير الآية : والمعنى : بل ظن هؤلاء المنافقون الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله ولن يظهر أحقادهم للدين وأهله ... ولتعرفنهم من جنس قولهم بما يشتمل عليه من الكناية والتعريض وفي جعل لحن القول ظرفا للمعرفة .

فلا تتحدث بالعربية يا جاهل ، فمن له أدنى معرفة باللغة العربية يعلم أن ( كان ) ترفع المبتدأ وتنصب الخبر . ولا يوجد بغل يدندن بمعرفة اللغة في كل مشاركة بينما يقول ( كان الآخرين ) ، فالعربي الفصيح الذي يعرف العربية ويتفلسف بمعرفة المنطق عليه أولا أن لا يخطأ مثل هذا الخطأ الذي يتعلمه الأولاد في الفصل الرابع الدراسي ، فعليك أن تقول ( كان الآخرون ) يا ابن المقفع .

ثم أنك بحاجة لتتعلم اللهجة الدارجة فضلا عن اللغة العربية الفصحى يا عالم زمانك ، فاسأل الماما عن المثل الذي ذكرته كي تصححه لك يا أستاذ عربي فصيح




( الجمري )

نقول لمسكين المعرفة والمنطق

ألم تجد شيئا يزّكي معلومتك سوى البحث عن أخطاء نحوية ، يالضحالتك من محاور.

نرفع المجرور وننصب المبتدأ لاعن جهل بذلك بل عن لامبالاة بالحالة القواعدية للكلام الذي نكتبه ، فلسنا نكتب في منشور رسمي كي نداري النص من الجانب النحوي والإملائي.

أما المثل الشعبي ، فقل لنا ماهو قول ماماك فيه ، ولاتنس ان تنقل لها رسالتي : لبئس ماخلّفت من قذر اللسان ، علّها تدعي عليك بقطع لسانك الذي جلب ذكرها الى منتدى حواري.

وفيما ذكرته بشأن الايتين ، فنقول ان سورة البراءة والتي جاء فيها (لاتعلمهم نحن نعلمهم) هي متأخرة زمنيا عن سورة محمد والتي جاء فيها (لتعرفنهم) ، فالنسخ غير وارد.

الشيء الآخر إن الله سبحانه وتعالى وعد بإخراج ضغائنهم ولكن لم يعد الرسول بمعرفتهم، بل ذكر انه يستطيع معرفتهم من لحن قولهم والاستطاعة شيء وتفعيل الاستطاعة عليهم جميعا شيء آخر.

فإذا وعد الله سبحانه وتعالى بإخراج ضغينة أحدهم فلايهم عندئذ لو عرف بهم من لحن القول الرسول او سعيد بن جبير ، المهم إن الضغينة قد اخرجها الله سبحانه وتعالى وإن بعد وفاة الرسول.

فالاية صريحة ، إن الرسول يعرف أشكالهم ولكن لايعرف انهم المنافقون لان الله سبحانه وتعالى لم يعرّفهم له وترك أمر تعريفهم من لحن القول الذي لايشترط ان يكون الرسول قد سمعه من جميعهم.

أما ماذكرته من بقية الاحاديث المتواترة فإليك هذا الحديث لتقر به عينك (إنك لاتدري ماذا أحدثوا بعدك).

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد

والله آنه مليت من هالمواضيع
فكان الله في عونك أنت
أحببت أن أمر هنا للسلام على حضرتكم

نسألكم الدعاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يسلمّك ويطوّل بعمرك

هذه المواضيع تُفتح غيرة وحسد ، يُريدوا تسقيطي فإذا هم بحمد من الله عزوجل يتساقطون.

لااقول الا قول العزيز الحكيم:


أَفَمَن يَمْشِي مُكِبّاً عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيّاً عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [الملك : 22]

صندوق
فلماذا طبلت اذا لحمارك من بلنان حين عاب علي خطا نحوي؟؟؟؟؟؟؟؟
ورحت تضحك وتهلل يا حمار؟
المهم
لم تجب يا عبقري زمانك عن سؤالي
النبي صلى الله عليه واله قد بين الله تعالى انه شاهد على الامة
فكيف يشهد عليها وهو جاهل لحالها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فلماذا طبلت اذا لحمارك من بلنان حين عاب علي خطا نحوي؟؟؟؟؟؟؟؟
ورحت تضحك وتهلل يا حمار؟

هذا هو مستوى وأخلاق اتباع السيد الشيرازي.

هههههههههههههههههه
الان فقط عرفت مستوى الاخلاق واهميته في الحوار
انا ما تكلمت عنك هكذا الا بعد ان استنفذت الوسائل في تاديبك وحملك على الكلام المؤدب
عموما لا تزعل منن هذه الكلمة وانا اسحبها
ولنرجع الى حوارنا العلمي وفقط

عجيب !! ألا زلت تتمسك بها ؟؟

ظننت أن عقلك قد أصبح أكبر من ذي قبل !!!

أولا : هل تحدث أحد عن النسخ ؟! ، وسواء تأخرت أو تقدمت فهذا لا يغير شيء من استدلالنا إطلاقا .

ثانيا : كيف علمت يا ترى أن الآية الأولى متأخرة عن الثانية ؟

-----------------

الله تعالى يقول ( ولتعرفنهم في لحن القول )
وصندوق القواطي يقول :





( الجمري )

الله سبحانه وتعالى يقول لرسوله (لاتعلمهم نحن نعلمهم) فهو بهذا ينفي على رسوله حصول علم عند الرسول بهم.

أما الآية (لتعرفنهم في لحن القول) فالله سبحانه وتعالى يبين أداة لكشف المنافق حيث بيّن سبحانه وتعالى ان المنافق يُكشف من كلامه.

معرفة الاداة التي تفيد بحصول العلم لاتعني انه يجب ان يحصل العلم، فكما في أمثلة مشابهة قلنا إن القراءة هي إحدى وسائل حصول العلم ولاتعني ان العارف بالقراءة يجب ان يكون عنده علم كل المكتوبات.

احدى وسائل معرفة المنافقين هي لحن القول ، فمعرفة المنافق من لحن قوله لاتعني حصول العلم عند الرسول بكل المنافقين. الله سبحانه وتعالى أفرز بعلمه مجموعة لايعلمهم رسول الله ولاتناقض في ذلك مع الاية (لتعرفنهم من لحن القول) التي تعني وسيلة معرفة المنافق.

الحديث الشريف يقول (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان)

فالحديث والوعد والأمانة هي من وسائل معرفة المنافق، ولاتعني حصول العلم بجميع المنافقين بل هي وسيلة لمعرفة المنافق.

كبّروا عقولكم ولاتعاندوا وأنتم تعلمون انكم تكابرون

الله يعد رسوله بقوله ( لتعرفنهم )

وصنوق التهريج يقول

لن يعرفهم

إجتهاد مقابل النص الصريح حتى عمر ما سواها



( الجمري )

الله سبحانه وتعالى لم يعد الرسول بشيء.
انت لاتفهم العربية جيداً.

الله سبحانه وتعالى بيّن وسيلة من وسائل المعرفة لم يخص بها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحده وهو معرفة لحن القول ، فهذا سعيد بن جبير على ماأذكر يقول كنا نعرّف المنافقين بحبهم وبغضهم لعلي بن أبي طالب.

فعلى حسابكم فإن المنافقين يعلم بهم كل الصحابة وعندئذ يكون هؤلاء الصحابة في موضع من العلم بالمنافقين متقدم على الرسول نفسه لان الله سبحانه وتعالى قد خصّ الرسول بآية تنفي العلم (لاتعلمهم) ولم يخص بها الصحابة.

فسينتج عندكم لو كانت هذه الوسيلة لحصول العلم ألا وهي المعرفة من لحن القول تفرض حصول العلم (بكل) المنافقين إن الصحابة سيعرفوا (كل) المنافقين بل هم مقدمين لحصول العلم بالمنافقين كونهم غير مخصوصين بنفي العلم عن الرسول ، وهذا مالانقبله ان يكون عليه الرسول.

بمعنى ، ان معرفة المنافقين من لحن القول ليس مخصوصة بأحد استنادا الى رواية بغض الامام علي عليه السلام ، فلو كانت هذه الوسيلة لحصول العلم تفرض قسرا العلم بكل المنافقين لكان الصحابة في موقع متقدم على الرسول كون الرسول مخصوص بآية تنفي عنه العلم نحتاج لتأويلات وتفسيرات للإلتفاف عليها بينما صحابة الرسول لاتشملهم هذه الاية.

أعيد واكرر

أن - تعرف - الكتابة - وقادرا - على كتابة اي كلمة - شيء - وأن - تكون - كاتبا لكل كلمات الدنيا - شيء آخر.
أن - يعرف الرسول - لحن القول - وقادرا - على تمييز المنافق من لحن قوله - شيء - وأن - يكون - عالما - بكل المنافقين - شيء آخر.

صندوق
لا بل وعده لدلالة اللام عليه
فانتبه يا تعبان

انت جاهل كما تصف نفسك
فكيف تحكم على العالم ؟
ام ان الامر كما ان الشاهد يمكن ان يكون جاهلا
تبيح لنفسك الحكم بما تجهل؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وان صح هذا الكلام فلا تنافي بينه وبين انه وعده بمعرفتهم
طبعا لدى العقلاء
وما المانع ان يبين ما هي طريقة المعرفة
وان يعده انه سيعرفهم بهذه الطريقة؟
العقل لا يرى مانعا من الجمع بينهما

لا بل خصه يا حمار
حيث قال له ولتعرفنهم
ولم يقل ولتعرفونهم
وهو غير عاجز عن قولها
ثم ان ما تدعيه هنا مخالف للاية
حيث ان الاية تقول انه سيعرفهم هم من خلال لحن القول
وانت هنا تتكلم عن معرفة لحن القول نفسه
فتم الخلط من قبلك كما هو المعتاد
ففرق بين معرفة لحن القول بذاته
وبين معرفة المنافقين بواسطة لحن القول
فحتى لو قلنا ان من كان مع الني صلى الله عليه واله كان يعرف ماهية لحن لقول
فلا تستطيع الجزم انهم سيعرفون المنافقين من خلال معرفتهم تلك
علك تفهم قليلا

يعني ان عمرا كان يعرف نفسه انه منافق؟
وكذلك ابو بكر وغيرهم من اعداء الامام علي عليه السلام؟
وكل واحد منهم كان يعرف ان الاخرين منافقين
فياترى كيف تفضلهم على الشيعي تارك الصلاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ابدا ليس كذلك بل هو نسج من خيالك
فكما اوضحت لك
علم لحن القول غير العلم بالمنافقين من خلال لحن القول
وعلى ذلك انهدم كل ما بنيته على راسك وراس فضل اللات
لانه اسس على بنيان هار

خريط بمريط كما تقدم

شخابيط وخرابيط من جاهل
بناها على اساس فاسد

يا جاهل
ان تعرف وتكون قادر يعني انت عالم بالقوة
وانت تفعل علمك يعني عالم بالفعل
ولا تمتنع القوة ن تتحول الى فعل الا لمانع خارجي او داخل
والداخلي منفي بقولك يعلم ويقدر
فبقي الخارجي
وهو التصريح به لانه غير مامور به من قبل الله تعالى
فذهب كلامك ادراج الرياح
لانك جاهل لا علم عندك
بل انت اشد من الجاهل

والله العظيم كلامك كله خريط في خريط.

الله سبحانه وتعالى لم يعد الرسول بشيء ، أما دلالة اللام فهذا من جيبك الخرق.

الله سبحانه وتعالى قال ولتعرفنهم ولم يقل ولنعرفك بهم.