المشاركة الأصلية بواسطة هاوي نغم
المشاركة الأصلية بواسطة هاوي نغم
الله يبارك بك ويحفظك من كل سوء
افهم من جملتك اعلاه باني نسيت او غفلت عن الاجابة عن سؤال لك اليّ
فارجو ان تعذرني
واطلب منك ان تذكرني به او تعيد نسخه رعاك الله
المهم وحسب علمي القاصر لم يبقى لي الا تبيان بعض الشئ واعتقد انه مهم ومرتبط بالموضوع وان كان يدخل في ترجمة الرجال اصلا لكنّه متعلق باحداث الموضوع فرعا كونهم هم من نقلوا وقالوا واثبتوا
انسخ لكم مااريده من هذا الرابط
http://www.saaid.net/female/h26.htm
ومن بعد ناتي على ترجمة ابن اسحاق لنجد مدى مطابقة الواقع والعلم والعلماء الذين رجحوا كلامه على ابن هشام
#############
أن هذه المشكلة تزول بأن الروايات المروية عن عائشة جاء في بعضها ذكر سعد بن معاذ ، و في بعضها الآخر ذكر أسيد بن حضير مكان سعد ، و الرواية الأخيرة تتفق تمام الاتفاق مع الحوادث المروية عن عائشة في شأن قصة الإفك ، و إلا فلو سلمنا أن تكون غزوة بني المصطلق و قصة الإفك وقعتا قبل غزوة الأحزاب و غزوة بني قريظة لمجرد أن نجعلهما تتفقان مع حياة سعد بن معاذ في زمن الإفك ، لاستحال علينا أن نجد حلاً لمشكلة عظيمة أخرى : و هي أنه من اللازم إذن أن تكون آية الحجاب و نكاح زينب قد وقعتا قبل غزوة بني المصطلق و قصة الإفك ، مع أن القرآن والروايات الصحيحة تشهد بأن نكاح زينب والآية التي فيها حكم الحجاب من الحوادث الواقعة بعد غزوة الأحزاب و غزوة بني قريظة ، فبناءً على ذلك قطع ابن حزم في جوامع السيرة ( ص 147) و ابن القيم في زاد المعاد ( 3 /269) ، و غيرهما من العلماء المحققين بصحة رواية ابن إسحاق ، و رجحوها على رواية ابن سعد ، و ما ذهب إليه هؤلاء الأعلام من أن نزول آيات الحجاب في سورة الأحزاب كان قبل قصة الإفك و قبل آيات الحجاب في سورة النور ، و هو الأظهر ، و الله أعلم .
انتهى النسخ ومنه ساخذ ترجمة ابن اسحاق الذي رجحه ابن حزم وابن القيم لانهما قالا مايوافق قول عائشة واحداث افكها
بسم الله وعليه نتوكل
ترجمة ابن إسحاق
( فصل ) ونبدأ بالتعريف بمؤلف الكتاب وهو أبو بكرمحمد بن إسحاق بن يسار المطلبي بالولاء لأن ولاءه لقيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف ، وكان جده يسار من سبي عين التمر ، سباه خالد بن الوليد .
ومحمد بن إسحاق هذا - رحمه الله - ثبت في الحديث عند أكثر العلماء وأما في المغازي والسير فلا تجهل إمامته فيها .
قال ابن شهاب الزهري : من أراد المغازي فعليه بابن إسحاق . ذكره البخاري في التاريخ ، وذكر عن سفيان بن عيينة أنه قا
ما أدركت أحدا يتهم ابن إسحاق في حديثه وذكر أيضا عن شعبة بن الحجاج أنه قال ابن إسحاق أمير المؤمنين يعني : في الحديث وذكر أبو يحيى الساجي - رحمه الله - بإسناد له عن الزهري أنه قال خرج إلى قريته باذام فخرج إليه طلاب الحديث فقال لهم أين أنتم من الغلام الأحول أو قد خلفت فيكم الغلام الأحول يعني : ابن إسحاق ، وذكر الساجي أيضا قال كان أصحاب الزهري يلجئون إلى محمد بن إسحاق فيما شكوا فيه من حديث الزهري ، ثقة منهم بحفظه هذا معنى كلام الساجي نقلته من حفظي ، لا من كتاب .
وذكر عن يحيى بن معين ، وأحمد بن حنبل ، ويحيى بن سعيد القطان أنهم وثقوا ابن إسحاق ، واحتجوا بحديثه وذكر علي بن عمر الدارقطني في السنن حديث القلتين من جميع طرقه وما فيه من الاضطراب ثم قال في حديث جرى : وهذا يدل على حفظ محمد بن إسحاق وشدة إتقانه .
قال المؤلف وإنما لم يخرج البخاري عنه وقد وثقه وكذلك وثقه مسلم بن الحجاج ، ولم يخرج عنه أيضا إلا حديثا واحدا في الرجم عن سعيد المقبري عن أبيه من أجل طعن مالك فيه وإنما طعن فيه مالك - فيما ذكر أبو عمر رحمه الله عن عبد الله بن إدريس الأودي - لأنه بلغه أن ابن إسحاق قال هاتوا حديث مالك فأنا طبيب بعلله فقال مالك وما ابن إسحاق ؟ إنما هو دجال من الدجاجلة نحن أخرجناه من المدينة ، يشير - والله أعلم - إلى أن الدجال لا يدخل المدينة .
########
وذكر أن ابن إسحاق مات ببغداد سنة إحدى وخمسين ومائة..
http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=rwd1001
قال الميموني : حدثنا أبو عبد الله بحديث استحسنه عن ابن إسحاق ،
فقلت : يا أبا عبد الله ! ما أحسن هذه القصص التي يجيئ بها ابن إسحاق ! فتبسم إلي متعجبا .
ابن المديني : سمعت سفيان ، وسئل عن ابن إسحاق : لِم لَم يرو أهل المدينة عنه ؟ فقال : جالست ابن إسحاق منذ بضع وسبعين سنة ، وما يتهمه أحد من أهل المدينة ، ولا يقول فيه شيئا . فقلت له : كان ابن إسحاق يجالس فاطمة بنت المنذر ؟ فقال : أخبرني أنها حدثته ، وأنه دخل عليها .
قال محمد بن الذهبي هو صادق في ذلك بلا ريب .
..........
قلت : هشام صادق في يمينه ، فما رآها ، ولا زعم الرجل أنه رآها ، بل ذكر أنها حدثته ، وقد سمعنا من عدة نسوة وما رأيتهن .
قال الأثرم : سألت أبا عبد الله عن ابن إسحاق ، فقال : هو حسن الحديث ، ثم قال : وقال مالك ، وذكره فقال : دجال من الدجاجلة
قال : وقال إبراهيم بن المنذر : حدثني عبد الله بن نافع ، قال : كان ابن أبي ذئب ، وابن الماجشون ، وابن أبي حازم ، وابن إسحاق يتكلمون في مالك ، وكان أشدهم فيه كلاما محمد بن إسحاق ، كان يقول : ائتوني ببعض كتبه حتى أبين عيوبه ، أنا بيطار كتبه .
وقد أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأشياء ، منها : تشيعه ، ونسب إلى القدر ، ويدلس في حديثه ، فأما الصدق ، فليس بمدفوع عنه .
.......
قال : وقال إبراهيم بن المنذر : حدثني عبد الله بن نافع ، قال : كان ابن أبي ذئب ، وابن الماجشون ، وابن أبي حازم ، وابن إسحاق يتكلمون في مالك ، وكان أشدهم فيه كلاما محمد بن إسحاق ، كان يقول : ائتوني ببعض كتبه حتى أبين عيوبه ، أنا بيطار كتبه .
.......
وقد أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأشياء ، منها : تشيعه ، ونسب إلى القدر ، ويدلس في حديثه ، فأما الصدق ، فليس بمدفوع عنه .
.......
أبو داود : سمعت أحمد يقول : كان ابن إسحاق يشتهي الحديث ، فيأخذ كتب الناس فيضعها في كتبه .
قلت : هذا الفعل سائغ ، فهذا "الصحيح" للبخاري فيه تعليق كثير .
.....
وقال أحمد : كان ابن إسحاق يدلس إلا أن كتاب إبراهيم بن سعد إذا كان سماع قال : حدثني . وإذا لم يكن ، قال : قال .
وقال أحمد : قدم ابن إسحاق بغداد ، فكان لا يبالي عمن يحكي ، عن الكلبي وعن غيره . وقال : ليس هو بحجة .
.....
وقال أيوب بن إسحاق بن سافري سألت أحمد بن حنبل فقلت : إذا انفرد ابن إسحاق بحديث تقبله ؟ قال : لا والله ، إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ، ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا قال : وأما علي بن المديني ، فكان يثني عليه ويقدمه .
وروى محمد بن عثمان العبسي ، عن علي : هو صالح وسط . وروى ابن أبي خيثمة عن يحيى : ليس به بأس . وقال مرة : ليس بذاك . وسمعت يحيى مرة أخرى يقول : هو عندي سقيم ، ليس بقوي .
وقال الميموني : سمعت يحيى بن معين يقول : ابن إسحاق ضعيف
......
العقيلي : حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ، حدثنا سليمان بن داود ، حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنا وهيب : سمعت هشام بن عروة يقول: ابن إسحاق كذاب . عباس العنبري : سمعت أبا الوليد ، حدثني وهيب قال : سألت مالكا عن محمد بن إسحاق فقال ، وقال . . . واتهمه
.......
http://islamweb.org/newlibrary/showalam.php?ids=12563
وانا أميري حسين-5
اكرر السؤال الذي طرح من قبل
لِم لَم يرو أهل المدينة عن ابن اسحاق؟؟؟!!!
وقد أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأشياء ، منها : تشيعه ، ونسب إلى القدر ، ويدلس في حديثه ، فأما الصدق ، فليس بمدفوع عنه .
.......
قال : وقال إبراهيم بن المنذر : حدثني عبد الله بن نافع ، قال : كان ابن أبي ذئب ، وابن الماجشون ، وابن أبي حازم ، وابن إسحاق يتكلمون في مالك ، وكان أشدهم فيه كلاما محمد بن إسحاق ، كان يقول : ائتوني ببعض كتبه حتى أبين عيوبه ، أنا بيطار كتبه .
.......
وقد أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأشياء ، منها : تشيعه ، ونسب إلى القدر ، ويدلس في حديثه ، فأما الصدق ، فليس بمدفوع عنه .
.......
أبو داود : سمعت أحمد يقول : كان ابن إسحاق يشتهي الحديث ، فيأخذ كتب الناس فيضعها في كتبه .
قلت : هذا الفعل سائغ ، فهذا "الصحيح" للبخاري فيه تعليق كثير .
.....
وقال أحمد : كان ابن إسحاق يدلس إلا أن كتاب إبراهيم بن سعد إذا كان سماع قال : حدثني . وإذا لم يكن ، قال : قال .
وقال أحمد : قدم ابن إسحاق بغداد ، فكان لا يبالي عمن يحكي ، عن الكلبي وعن غيره . وقال : ليس هو بحجة .
.....
وقال أيوب بن إسحاق بن سافري سألت أحمد بن حنبل فقلت : إذا انفرد ابن إسحاق بحديث تقبله ؟ قال : لا والله ، إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ، ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا قال : وأما علي بن المديني ، فكان يثني عليه ويقدمه .
وروى محمد بن عثمان العبسي ، عن علي : هو صالح وسط . وروى ابن أبي خيثمة عن يحيى : ليس به بأس . وقال مرة : ليس بذاك . وسمعت يحيى مرة أخرى يقول : هو عندي سقيم ، ليس بقوي .
وقال الميموني : سمعت يحيى بن معين يقول : ابن إسحاق ضعيف
......
العقيلي : حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ، حدثنا سليمان بن داود ، حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنا وهيب : سمعت هشام بن عروة يقول: ابن إسحاق كذاب . عباس العنبري : سمعت أبا الوليد ، حدثني وهيب قال : سألت مالكا عن محمد بن إسحاق فقال ، وقال . . . واتهمه
.......
http://islamweb.org/newlibrary/showalam.php?ids=12563
وانا أميري حسين-5
اكرر السؤال الذي طرح من قبل
لِم لَم يرو أهل المدينة عن ابن اسحاق؟؟؟!!!
ابن المديني : سمعت سفيان ، وسئل عن ابن إسحاق : لِم لَم يرو أهل المدينة عنه ؟
والشرح مطول ومن اراده يدخل رابطه سيقف على خفايا هشام وزوجه
واخيرا وليس اخرا
وقد حافظ ابن هشام فيما يبدو على نص ابن إسحاق ، وذلك أنه يقدم له بقوله : قال ابن إسحاق ، ثم يورد نص كلام ابن إسحاق . وإذا عقب عليه فإنه يفصل ذلك بقوله : قال ابن هشام . وإذا كان لديه رواية تخالف قول ابن إسحاق فإنه يسوقها بسنده هو .....
واخيرا وليس اخرا
وقد حافظ ابن هشام فيما يبدو على نص ابن إسحاق ، وذلك أنه يقدم له بقوله : قال ابن إسحاق ، ثم يورد نص كلام ابن إسحاق . وإذا عقب عليه فإنه يفصل ذلك بقوله : قال ابن هشام . وإذا كان لديه رواية تخالف قول ابن إسحاق فإنه يسوقها بسنده هو .....
ومنهج ابن إسحاق يقوم على إيراد الأخبار بالأسانيد التي وصلت إليه ، وبعضها موصول وبعضها منقطع أو معضل ، في حين أن بعض الأخبار يوردها بدون إسناد .
وهو قد يعتمد في معلوماته على مجهولين فيقول : ( حدثني بعض أهل العلم ) ، أو ( حدثني بعض بني فلان ) ، أو ( حدثني بعض أهل مكة ) ، أو ( حدثني من لا أتهم )أو( زعم رجال من بني فلان )
كما أنه يجمع الروايات أحياناً مع بعضها دون تمييز لها ، ويقدم بذكر الأسانيد مجموعة ، ويسوق ملخصها .
ويستشهد بالآيات القرآنية ، ويذكر أسباب النزول ، ويشرح بعض المعاني في الآيات ، وأحياناً يقدم بين يدي الروايات بتمهيد من عنده يلخص فيه الخبر ، أو يبين سبب الحادثة التاريخية ونتيجتها .
وبهذا المنهج يحاول ابن إسحاق أن يجمع بين منهج المحدثين القائم على الأسانيد ومنهج الأخباريين المتحررين من الالتزام بالأسانيد ، ولعل هذا من أسباب القبول الذي لقيته سيرته لدى العامة والعلماء .
إلا أن دمجه للروايات وجمع الأسانيد وسياقها مساقاً واحداً دون تمييز ألفاظ الرواة لقي نقداً من نقاد الحديث ، لأنه يجمع بين رواية الثقة وغير الثقة ويسوقها مساقاً واحداً ، دون أن يميز بين الحروف وألفاظ الرواة ، فيختلط قول الثقة مع غيره .
وقد تفرد ابن إسحاق بزيادات منها الصحيح ومنها الضعيف ، كما أن له شذوذات خالف بها الصحيح مثل ما أورده من أن القراء الذين قتلوا في بئر معونة أربعون رجلاً ، والذي في صحيح البخاري أن عددهم سبعون . ومثل قولـه : إن أصحـاب الحديبيبة سبعمائة ، والذي في الصحيحين أنهم ألف وأربعمائة .
http://www.almeshkat.net/books/open.php?book=1147&cat=44
وهو قد يعتمد في معلوماته على مجهولين فيقول : ( حدثني بعض أهل العلم ) ، أو ( حدثني بعض بني فلان ) ، أو ( حدثني بعض أهل مكة ) ، أو ( حدثني من لا أتهم )أو( زعم رجال من بني فلان )
كما أنه يجمع الروايات أحياناً مع بعضها دون تمييز لها ، ويقدم بذكر الأسانيد مجموعة ، ويسوق ملخصها .
ويستشهد بالآيات القرآنية ، ويذكر أسباب النزول ، ويشرح بعض المعاني في الآيات ، وأحياناً يقدم بين يدي الروايات بتمهيد من عنده يلخص فيه الخبر ، أو يبين سبب الحادثة التاريخية ونتيجتها .
وبهذا المنهج يحاول ابن إسحاق أن يجمع بين منهج المحدثين القائم على الأسانيد ومنهج الأخباريين المتحررين من الالتزام بالأسانيد ، ولعل هذا من أسباب القبول الذي لقيته سيرته لدى العامة والعلماء .
إلا أن دمجه للروايات وجمع الأسانيد وسياقها مساقاً واحداً دون تمييز ألفاظ الرواة لقي نقداً من نقاد الحديث ، لأنه يجمع بين رواية الثقة وغير الثقة ويسوقها مساقاً واحداً ، دون أن يميز بين الحروف وألفاظ الرواة ، فيختلط قول الثقة مع غيره .
وقد تفرد ابن إسحاق بزيادات منها الصحيح ومنها الضعيف ، كما أن له شذوذات خالف بها الصحيح مثل ما أورده من أن القراء الذين قتلوا في بئر معونة أربعون رجلاً ، والذي في صحيح البخاري أن عددهم سبعون . ومثل قولـه : إن أصحـاب الحديبيبة سبعمائة ، والذي في الصحيحين أنهم ألف وأربعمائة .
http://www.almeshkat.net/books/open.php?book=1147&cat=44
فان كان كذلك فلا ادري لماذا ابن حزم وابن القيم
او تعمدا او اغفلا ولم يضعا في حسابهما الارقام التاريخية والسنين والاشهر التي يذكرها ابن اسحاق كما وضعا الارقام والاعداد لبئر معونة او الحديبية
بشكل مغالط اليس هذا مصداق لما قلته انهما وغيرهما ينظران الى كلام عائشة اولا
او تعمدا او اغفلا ولم يضعا في حسابهما الارقام التاريخية والسنين والاشهر التي يذكرها ابن اسحاق كما وضعا الارقام والاعداد لبئر معونة او الحديبية
بشكل مغالط اليس هذا مصداق لما قلته انهما وغيرهما ينظران الى كلام عائشة اولا
ومنه ينطلقون في تصحيح او تضعيف مايريدوه و ثم يبنون ما يرجحون ومايبغون على هواهم ومبتغاهم
تعليق