تويت
أحسنتي اختي الكريمة
أنت على خير إن شاءالله
وهذه قد تنفعك
http://tinyurl.com/yo6n4s
http://tinyurl.com/ytqqdn
أنت على خير إن شاءالله
وهذه قد تنفعك
http://tinyurl.com/yo6n4s
http://tinyurl.com/ytqqdn
-
-
يا أمير المؤمنين علي مدد
يا وجيها عند الله إشفع لنا عند اللهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
يا رب ..!..
شكرًا لك ْ ..
ليس لدي ّ أيّ مشكلة بالإستماع للدعاء ..
.. . وأتقبل جميع الأفكار والآراء المختلفة .. .
مع احتفاظي بقناعاتي ..
فجميل منه ان يدعو الله بأسماءه الحُسنى ..
.. . وجميل .. عندما .. أدعو الله ايضًا بأسمائه الحُسنى ..
واسأله بحق محمد و آل محمد .. أن يتقبل دعائي ..
بكلا الحالتين .. الأمر جائز في نظري ..
. .. لأن السنة والشيعة بهذه النقطة متفقان إلا السنة .. الذين منهجهم ..
محمد عبدالوهاب .. هُم الذين يكفرون الشيعة بكل شيعة ..
ولم تقف الحكاية عند الشيعة فقط ولكن بدأو يكفرون انفسهم ..
اي ّ يكفرون سنة مثلهم .. !
الله يكملنا بعقلنا .. بجاه محمد وآل محمد ..
عليهم السلام .. .
الأخت يتيمة آل البيت ..
لك ِ من صميم قلبي .. تحية .. لأنك ِ .. مقتنعة بأفكارك ِ ..
.. . وهذا شيء .. جدًا أحترمه بالإنسانْ ..
و ابقي هكذا .. كما أنت ِ .. يالشموخ بهيئة إنسانه .. .
كما أود منك أخي صندوق العمل ..
.. . أن تتفهم من يختلفون معك بالرأي .. لأن لهم قناعات مختلفة عن قناعاتك ..
واعتقد بأنك مثقف .. وتعرف كيف تتعامل مع الناس ..
وانا لا اقصد الثقافة العلمية فقط بل الثقافة التي يتعلمها الإنسان .. في بيت اهله من الصغر ..
فأنا لم تُقنعني جميع افكارك .. ولكني أحترمها بنفس الوقت ..
[أي كما يُقال I don't accept it .. but I respect it
واعتذر على ادخال اللغة الإنجليزية بالموضوع .. ولكن كثيرًا ما استخدم هذا التعبير ..
.. . هُنا بالغربة .. . لكي أ ُظهر لهم إحترامي لأفكارهم ولكن مع عدم قبول أو اقتناع ..
بما يُفعَل .. [تستطيع ان تقول بأنها كلمة دبلوماسية]..
واعتذر على الإطالة ..
برفسورة ..تعليق
-
توضيح مسألة:
نسألك وندعوك ونتوجه اليك بجلال وجهك وبرحمتك التي وسعت كل شيء وبكلماتك التامات .. على ما ورد على لسان الشيخ الوائلي في المقطع الذي وضعه صندوق.
بيان:
جلال وجه الله هو الإمام عليه السلام ولا شك بأن رحمة الله عز وجل التي وسعت كل شيء هي الإمام عليه السلام أيضا .. فها قد جئتنا بشيء نستدل به عليك. وتوضيح ذلك هو انه عندما خلق الله تعالى اول شيء اراد بيان عظمة شأنه وقدرته وأراد أن يُعرف فخلق الخلق - اول الخلق واصله وهو نور النبي (ص) - ليعرف, فقال تعالى كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق لأعرف .. واعظم تجلي لهذه الرحمة الالهية متجسدة في المعصوم عليه السلام حيث أنهم اسماء الله الحسنى وصفاته العليا (كما ورد عنهم صلوات الله عليهم) ولذلك عندما نطلب من الله تعالى الاشياء ونقسم عليه برحمته التي وسعت كل شيء فيكون المراد من ذلك هو اعظم رحمة والرحمة في الوجود تاتي على مراتب مشككة فترى الدرجة التامة في المعصوم عليه السلام ولا فرق بينه وبين رحمة الله والباقي على مراتب مشككة (تدريجية) كالنور حيث هناك نور تام ونور قوي ونور ضعيف وانعدام النور يسمى ظلمة .. فترى بعض الخلق رحيم ولكن ليس في الدرجة التامة للرحمة وفي رواية ان اصغر نسبة لرحمة الله يوم القيامة تتجلى في هذه الدنيا بالام وحنانها على طفلها .. فلذلك لا شك أن المراد بهذه الاسماء الحسنى هي المعصومين عليه السلام ولا شيء غيرهم.
ارجو ان يكون قد اتضح البيان
التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 25-08-2007, 02:48 AM.تعليق
-
الأخت الكريمة بروفسورة
كلماتك جميلة.
لكل عضو أعضاء محَبّبين له تجمعهم نقاط التقاء ميزتهم عن غيرهم من الأعضاء ، هؤلاء يستأنسوا بقراءة مشاركات بعضهم البعض للتقارب الفكري وبالتالي الروحي الذي جمعهم.
لااحفظ في ذاكرتي اسماء الاعضاء على العموم ، قد تكوني تعرفيني جيدا وأنا لااعرفك ، قرأت لك رد إن لم اكن مخطئا في موضوع قريب كان احد الاعضاء يطلبني للحوار فأعرضت عن كاتبه، لم يعجبني الفيرست إمپريژن على ردك وظننت انك من الفريق المخالف لي في المنتدى الذي يُكثر من التطبيل.
هذه كل ماتحمله ذاكرتي لك.
بعد قراءة ردك الأول هنا وجدت فيك شخصية الكاتب التي أئلفها ، صراحة ، لاخوف ، تواضع ، إيمان بالفكرة دون مجاملة الاخرين ، تراجع عند الشعور بالخطأ ، أُعجبت بردك الأول وازداد مع الثاني ودلّني الثالث على ثقافتك.
لاأطلب من أي احد التوافق التام مع افكاري ويكفيني منه التعايش مع افكاري وإن لم يؤمن بأي منها ، مهما كانت مساحة مجموعة الاشتراك بين الفكرين ، مجموعة خالية او مجموعة متطابقة.
أحب استخدام المصطلحات الانگليزية ، استخدميها معي فهي عندي ممدوحة لامذمومة مادامت تترجم الفكرة بطريقة جميلة.
يازهراء مدد
اهل السنّة سرقوا صفات الإمام علي عليه السلام (الفاروق - الصديق) ونسبوها لخلفائهم وأنتم تسرقون صفات الله عزوجل وتنسبوها للأئمة عليهم السلام.
رحمة الله التي وسعت كل شيء هي ليست الامام علي عليه السلام ، فالرسول والامام هم جزء من رحمة الله الواسعة وليسوا هم رحمة الله الواسعة. الائمة ليسوا بحاجة لهذا الغلو.
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ [آل عمران : 159]
تعليق
-
مع أن الآية التي أتيت بها ليست دليل على ما قلت فهي لم تحصر شخص النبي بدرجة من الرحمة والرحمة من الله تعالى كما ذكرت الآية الشريفة تدل على اصل الوجود والرجوع الى اصل النبع وهي رحمة الله فهو رحيم من الله ورحمان من الله لا من ذاته المقدسة.. وهناك روايات كثيرة تؤيد ما قلته لك بل هناك روايات تقول ان اسم الرحمن في بسم الله الرحمن الرحيم تقصد النبي (ص) واسم الرحيم تقصد الامام علي (ع) ..
أما عن الغلاة فالإمام الخميني قدس الله نفسه الزاكية هو أول مغالي ً لأنه يقول :
. قوله (ص) : لولا نحن ما خلق الله آدم... إلى آخر. لأنّهموسائط بين الحقّ والخلق، وروابط بين الحضرة الوحدة المحضة والكثرة التفصيليّة. وفي هذهالفقرة بيان وساطتهم بحسب أصل الوجود، وكونهم مظهر الرحمة الرحمانيّة الّتي هي مفيضأصل الوجود؛ بل بحسب مقام الولاية هم الرحمة الرحمانية؛بل هم الإسم الأعظم الّذي كان"الرّحمن الرّحيم" تابعين له. كما أنّ الفقرة الآتية، أي قوله (ص): كيف لانكون أفضل منالملائكة بيان كونهم وسائط بحسب كمال الوجود، وكونهم مظهر الرحمة الرحيميّة الّتي بهاوالصعود.يظهر كمال الوجود. فبهم يتمّ دائرة الوجود ويظهر الغيب والشهود ويجري الفيض في النزول
التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 25-08-2007, 09:03 AM.تعليق
-
ما معنى الوسيله والفضيلةأما الآن لدى بعض السنة لا يصح قول هذا ..
ولا يحتاجون حتى لواسطة نبينا محمد [ص] .. عندما يدعون ..
إذًا .. عندما تذهب الروح إلى ربها .. لماذا ينتظرون شفاعة النبي محمد ص ..
.. و هم بعد كل أذان ينقلون هذا الكلام الجميل ..[ ........آت محمد ٍ الوسيلة والفضيلة ..وابعثه اللهم ........الخ]..
هل عندك دليل عن الدعاء بهذي الطريقة. ..............للفائدهالسبب .. أنا شيعية .. وقد تأثرت كثيرًا ببرامج دينية غير شيعية .. لجهلي بأنها وهابية ..
.. . وتشكلت لدي قناعة بأني عندما ادعو الله عز وجل لا أقول .. [بحق محمد وآل محمد]..
واستمرت هذه الحالة معي اعوام وقبل فترة .. صرت عندما ادعو .. الله أقول .. بحق محمد و آل محمد ..
.. وأرى بأن الشيء الذي اريده يتحقق بفضل الله وبفضل نبينا وآل بيته ..
انا اللي اشوفه ان الله غفور رحيم وهو ليس بمنان على عبيده لكي لا يجيب دعواتهم الا اذا ذكرو المحببين لديه ........تعليق
-
فقد اسنادا لأول شيء قلته:
ورد في تفسير الصافي في تفسير قوله تعالى : { ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها }، عن العياشي ، عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال : (( نحن والله الأسماء الحسنى التي لايقبل الله من العباد عملاً إلا بمعرفتنا ))
وهناك الكثير من الابحاث في هذا المجال لكني لا استطيع ايرادها الان فإن شاء الله لاحقا نوفق لذلك ..
تعليق
-
السلام عليكم
حياكم الله
اخي يا زهراء مدد لاتضيع وقتك مع اللذين لايعرفون من الدين شيئا
و الموضوع في الاستعانة بالوسيلة التي جعلها الله تعالي اليه و الاستعانة بالوسائل الالهية كالاستعانة بالله تعالي
و شكراتعليق
-
هلا بأختي برفسورة ..
عزيزتي .. ليست قضية أفكار .. إقتناع و شموخ .. الدين و العقائد ليست كذلك
نعم نقتنع .. ولكن حيثما كان الدليل نميل ..
عزيزتي أنصحكِ بقراءة بعض أبحاث علماء شيعة أهل البيت (ع) عن موضوع التوسل .. و من ثم احكمي بما جاءك من أدلة و حجج ..
يعني علماءنا الكبار لم يتركوا الموضوع .. و أشاروا إليه ..
يا أمير المؤمنين مددتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
لن أردد كلامي كالببغاء ...
لأني قد قلت ُ كل ما عندي .. وأظنك قرأته ..
وإن لم تقرأه عاود القراءة .. .
.. . لديّ صديقة سنية .. كما أن لدي ّ صديقات مسيحيات ومن ديانات أخرى ..
ولكن كلمة قد قالتها تلك الصديقة ..
بأن .. أمها ذات مرة دعت الله .. وقالت بجاه الحبيب المصطفى .. [وللعلم أهلها سنه100%]..
وقالت لأمها لا يجوز ..
هنا استغربت .. لأن الدعاء بهذا الشكل .. معروف منذ القدم .. لدى المسلمين ..
فلما الآن .. لا يجوز .. أم أنه قد تم اكتشاف شيء ما .. أو رسالة مدفونه تحت الأرض ..
تم اكتشافها .. وقيل بها أنه لا يجوز الدعاء بهذا الشكل؟ ..
غريبه اليس كذلك .. ولكن بإعتقادي .. أن السنة يريدون فعل عكس الشيعة ..
بأي ّ طريقة او وسيلة .. لكي يظهرونا .. بأننا مشركين ..
وهذا ما انت تريدني أن اقع به
ولكونك سني .. وهنا في المنبر الحر .. فأنا أحترم آراءك ..
وإن لم تكن مقتنع بكلامي .. فهذا شأنك وليس شأني ..
المهم إيماني بكلامي .. الذي لن اتراجع عنه ..
ما دام لم يشعرني بالذنب اثناء كتابته ولم يُنافي مفاهيمنا ..
التي تعلمناها و عرفناها منذ الأزل ..
.. . ولا أحتاج لوهابي ان يعلمني .. كيف .. أدعو الله .. .
فكل إنسان [ينام على الجنب اللي يريحه]..
وإن كنت تريد أن تدعو الله فقط بأسماءه الحسنى ..
فهذا شأنك .. ولكني .. عندما أدعو الله .. أدعوه بأسماءه الحسنى ..
ومن ثم .. بمحمد و آل محمد ..
سيدي الفاضل .. هناك فئة من البشر .. عندها ..
عندما يُذكر إسم نبينا محمد
.. لديهم هذا شرك ..
لا يجب أن يُذكر اسمه لكي لا يكون شرك ..
وأظنك تعرفهم عز المعرفه كما نقول ..
فماذا اتوقع منهم إذاً ..
أخي كاتب الموضوع ..
اشكرك .. على السماح لنا . .. بالحوار ..
تحياتي
برفسورة ..تعليق
-
اولا الامام الخميني كتبه بالفارسي ويجب ترجمة كتبه ترجمة دقيقة ولايؤمَن الوقوع من الخطأ عند الترجمة.
ثانيا الامام الخميني ليس مغالي بدلالة افعاله وأقواله تجاه بقية المذاهب
ثالثا لو حتى مع ثبوت صحة الترجمة فكلام الرجل كلام فلسفي يخبيء بين طيّاته مايخفي لغير المتخصص
على العموم
لو غالى الامام الخميني لقلنا انه قد غالى فلايوجد انسان معصوم الا أهل البيت ولانتبع الاشخاص بل نتبع الافعال.
لاتجلب تفسير العياشي او القمي وتعتبرهم قرآن ، كل رجل له فهمه الخاص وفهمه نابع من تفكيره وتجربته ولسنا ملزمين بأحد والا لما وجب اختلاف المفسرين في تفسيراتهم.
بالنسبة للرواية فكثير من الروايات موضوعة ، في حلية الارنب وردت روايتين متناقضة واحدة تقول انه حرام والاخرى تقول انه ليس حرام.
ايضا وهو الشيء الأهم ، قد يكون للرواية معنى غير ماتفهمه ، فالله سبحانه وتعالى فرد صمد لم يلد ولم يولد ، كيف تنطبق هذه التعريفات على الأئمة عليهم السلام كونهم اسماء الله الحسنى؟
الخلق يشاركون الخالق في جنس الصفة ، فالله هو الخالق وممكن ان يوجد نبي خالق والله سبحانه وتعالى هو الرحيم وممكن وجود خلق رحماء. كثير من الصفات مشتركة لابنحو الاستقلالية الا صفة واحدة
الغنى
فالله جل وعلا هو الغني ونحن الفقراء ، ولولا فقرنا لله لإستقلينا عنه عزوجل ولكنا (مستغنين) عنه.
أما فهم الرواية ، فأقول هذه رواية عن الامام جعفر الصادق يذكر فيها ان الله سبحانه وتعالى أقسم بعزته وجلاله ان العقل هو أحب الخلق اليه ، كيف نجمعها مع مكانة الرسول وآل بيته عند الله سبحانه وتعالى:
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 1 ص 97 :
: قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : لما خلق الله العقل قال له أقبل فأقبل ، ثم قال له أدبر فأدبر ، ثم قال :وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منك ، بك آخذ ، وبك اعطي ، وعليك اثيب .
تعليق
-
السلام عليكم
الموضوع ليس بحاجة الى هذا التوسع في الافكار والاستطراد خارجه
ان التوسل هو باسماءالله الحسنى وباهل البيت كما قال الاخ الفاضل " يا زهراء مدد "
فهم باب الحوائج , واي توسل وطلب يكون عبرهم الى الله تعالى , فهم احب الخلق الى الله ومن افضل من احب الخلق لكي نتوسل بهم ونسأل بحقهم تحقيق الحاجات ..
فيا إخواني الموضوع جلي ولا خلاف عليه ولاأدي لما الاخ صندوق العمل يحاججنا فيما ندعو به , فبما يدعو هو عند طلب الحاجة؟ ولماذا نحن اسمنا شيعة أليس من حقنا التوسل بهم .
مأجورة أختي برفسورة على مشاركتك فهي عظيمة لدرجة ان البعض أقفل دماغه , واخولني جميعا مأجورين .....تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
هذا هو محلك في الدنيا ؟؟؟ السعي إلى تدنية مقامات خير خلق الله بشتى الأساليب و الوسائل
لا هداك الله
السلام على البشير النذير السراج المنير الطهر الطاهر حبيب الله و صفيه محمد ابن عبد الله صلى الله عليه و على آله خير خلقه الله و اصفيائه على خلقه الشفعاء في الدنيا و الآخرة ..
الوسيلة التي يصل يُعبد الله و يُعرف بها ..
أما حديث العقل .. نعم هو ما ذكر إمامنا الصادق .. فانظر الى نفسك الضالة التي تركت العقل و اتبعت أهواءها ..تعليق
-
الاخ عاشق فاطمة
انا مع القول ان يكون التضرع الى الله عزوجل والخطاب المباشر به أي يالله ، ولايوجد أي اعتراض على الاستشفاع بحقهم
أي اللهم اسألك بوجهك الكريم ان تفرّج عني وعن جميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات بحق محمد وعترته الطاهرة.
هذا هو دعاء الإمام علي عليه السلام ، كان يتضرع لله عزوجل مباشرة بلاوسيلة ، فإذا كان يتضرع الإمام علي لله عزوجل على لسان حاله فنعم القدوة هو ، وإن كان يريد ان يعلمنا الدعاء فنعم المعلم هو.
- في أعمال السنين والشهور والأيام
- الباب الأول
- أدعية أخرى لكل يوم من الشهر
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 94 ص 187 :
فيما نذكره من الرواية الثانية في ثلاثين فصلا لكل فصل منفرد وهى تقارب الرواية الاولى مروية عن علي عليه السلام وبين الروايتين زيادات و اختلافات ، فأحببت نقلها إلى هذا الكتاب احتياطا ، واستظهارا لذكر الادعية بالروايتين .
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 94 ص 205 :
- اليوم السادس عشر
أسئلك اللهم لا اله الا أنت بأسمائك الذى عزمت به على السموات السبع والارضين السبع وما خلقت فيها من شئ وأستجير بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت وأدعوك بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت ، وأتوكل عليك بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت وأستعين بك بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت واومن بذلك الاسم ، اللهم لا اله الا أنت وأستعين بذلك الاسم ، اللهم لا اله الا أنت وأتقرب إليك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت ، وأتقوى بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت يا الله يا الله يا الله ، لا شريك لك ، يا كريم يا كريم يا كريم ، أسئلك بكرمك و مجدك وجودك وفضلك ومنك ورأفتك ومغفرتك ورحمتك وجمالك وجلالك وعزتك وجبروتك وعظمتك لما أوجبت على نفسك التي كتبت عليها الرحمة أن / صفحة 206 / تقول قد آتيتك عبدي ما سئلتني فيه في عافية وأديتها لك ما أحييتك حتى أتوفاك في عافية ورضوان وأنت لنعمتي من الشاكرين . وأستجير بك اللهم لا إله إلا أنت ، وألوذ بك اللهم لا إله إلا أنت ، وأستغيث بك اللهم لا إله إلا أنت ، وأتوكل عليك اللهم لا إله إلا أنت ، واومن بك اللهم لا إله إلا أنت وأتقرب إليك بذلك الاسم الاعظم اللهم لا إله إلا أنت ، وأرغب إليك اللهم لا إله إلا أنت ، وأدعوك اللهم لا إله إلا أنت ، وأتضرع إليك اللهم لا إله إلا أنت بوجهك الكريم يا كريم يا كريم يا رحمن يا رحمن يا رحمن ، يا رحيم يا رحيم يا رحيم ، وأسئلك اللهم لا إله إلا أنت ، فانه لا إله إلا أنت يا رحيم يا رحيم يا رحيم ، وأسئلك اللهم لا إله إلا أنت بكل قسم أقسمته في ام الكتاب المكنون أو في زبر الاولين ، أو في الزبور أو في الالواح أو في التوراة أو في الانجيل أو في الكتاب والقرآن العظيم يا رحمن يا رحيم ، وأتوجه إليك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت بنبيك محمد نبي الرحمة صلواتك عليه وآله الطيبين الطاهرين الاخيار الصلوات المباركات . يا محمد بأبي أنت وامي ! إني أتوجه بك في حاجتي هذه إلى الله ربك وربي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم أسئلك بذلك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت يا بارئ لاند لك ، يا دائم لا نفاد لك ، يا حي يا محيي الموتى ، أنت القادر على كل نفس بما كسبت يا رحمن يا رحيم ، وأسئلك بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت الواحد الاحد الصمد الوتر المتعال ، الذى يملا السموات والارض باسمك الفرد الذى لا يعدله شئ يا رحمن يا رحيم . وأسئلك بذلك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت ، وأسئلك اللهم رب البشر ، ورب إبراهيم ، ورب محمد بن عبد الله خاتم النبيين أن تصلي على محمد وآله وأن ترحمني وترحم والدي وأهلي وولدى وجميع إخواني المؤمنين يا أرحم الراحمين فاني اومن بك وبأنبيائك ورسلك وجنتك ونارك وبعثك ونشورك ووعدك ووعيدك وكتبك واقر بما جاء من عندك وأرضى بقضائك ، وأشهد أن لا إله إلا أنت وحدك / صفحة 207 / لا شريك لك ، ولا ضد لك ، ولا ند لك ، ولا نظير ولا صاحبة لك ، ولا ولد لك ، ولا مثل لك ، ولا شبه ولا سمي لك ، ولا تدركك الابصار وأنت تدرك الابصار وأنت اللطيف الخبير . وأشهد أن محمدا عبدك ورسولك صلى الله عليه وآله الطيبين الطاهرين والسلام عليهم ورحمة الله وبركاته ، وأسئلك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام يا إلهي وسيدي يا حي يا قيوم ، يا كريم يا غني ، يا حي لا إله إلا أنت يا رحمن يا رحيم ، لا شريك لك يا إلهي وسيدي لك الحمد شكرا ، فاستجب لي في جميع ما أدعوك به ، وارحمني من النار يا أرحم الراحمين ، وصلى الله عليه سيدنا محمد وآله الطاهرين .
وفي هذه الرواية ، الله سبحانه وتعالى يخبرنا بأنه أولى من تُضَرّع إليه.
- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 231 :
قال : وقام رجل إلى علي بن الحسين عليهما السلام ، فقال : أخبرني عن معنى بسم الله الرحمن الرحيم ، فقال علي بن الحسين عليهما السلام ، : حدثني أبي ، عن أخيه الحسن ، عن أبيه أمير المؤمنين عليهم السلام أن رجلا قام إليه : فقال : يا أمير المؤمنين أخبرني عن بسم الله الرحمن الرحيم ما معناه ؟
فقال : إن قولك : ( الله ) أعظم اسم من أسماء الله عز وجل وهو الاسم الذي لا ينبغي أن يسمى به غير الله ولم يتسم به مخلوق ، فقال الرجل فما تفسير قوله : ( الله ) ؟
قال الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من جميع من هو دونه ، وتقطع الاسباب من كل من سواه وذلك أن كل مترئس في هذه الدنيا ومتعظم فيها وإن عظم غناؤه وطيغانه و كثرت حوائج من دونه إليه فإنهم سيحتاجون حوائج لا يقدر عليها هذا المتعاظم ، وكذلك هذا المتعاظم يحتاج حوائج لا يقدر عليها ، فينقطع إلى الله عند ضرورته وفاقته حتى إذا كفى همه عاد إلى شركه ،
أما تسمع الله عزوجل يقول : ( قل أرأيتكم إن أتيكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين * بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون ) فقال الله عزوجل لعباده : أيها الفقراء إلى رحمتي إني قد ألزمتكم الحاجة إلي في كل حال ، وذلة العبودية في كل وقت ، فإلي فافزعوا في كل أمر تأخذون فيه وترجون تمامه وبلوغ غايته فإني إن ادرت إن اعطيكم لم يقدر غيري على منعكم وإن أردت أن أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم ، فأنا أحق من سئل ، وأولى من تضرع إليه ، فقولوا عند افتتاح كل أمر صغير أو عظيم :
بسم الله الرحمن الرحيم أي أستعين على هذا الامر بالله الذي لا يحق العبادة لغيره ، المغيث إذا استغيث ، المجيب إذا دعي ، الرحمن الذي يرحم ببسط الرزق علينا ، الرحيم بنا في أدياننا ودنيانا وآخرتنا ، خفف علينا الدين وجعله سهلا خفيفا ، وهو يرحمنا بتميزنا من أعدائه ثم قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : من حزنه أمر تعاطاه فقال : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وهو مخلص لله يقبل بقلبه إليه لم ينفك من إحدى اثنتين : إما بلوغ حاجته في الدنيا وإما يعد له عند ربه ويدخر لديه ، وما عند الله خير وأبقى للمؤمنين .تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,666 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق