إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ليس عبد الله ابي الرسول في النار بل عايشة وحفصة وابواهما في النار و من سمع بهذا وقبل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    [quote=مغربي حر]
    المشاركة الأصلية بواسطة شيعي حقيقي





    3 - في الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين عليه السلام :
    ( يا ابن أبي طالب ، ما اشتملت شيمة الجنين ، وقعدت حجرة الظنين ) .
    وانظر وصفكم لأمير المؤمنين عليه السلام إذ قالت فاطمة عنه :
    ( إن نساء قريش تحدثني عنه أنه رجل دِحداح البطن ، طويل الذراعين ، ضخم الكراديس ، أنزع ، عظيم العينين ، لمنكبه مشاشاً كمشاش البعير ضاحك السن ، لا مال له )


    (1)دِحداح البطن. "ورد في كتب السنة أنه عليه السلام كان عظيم البطن لهذا لقب بالأنزع البطين."

    (2)طويل الذراعين ."! ما العيب في ذلك "

    (3)ضخم الكراديس . "يقال كرسول الله أنظر كتبكم:

    ++الجامع الصغير. الإصدار 3,21 - لجلال الدين السيوطي
    ا
    لمجلد الخامس >> باب "كان" وهي الشمائل الشريفة

    6493- كان فخما مفخما، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، أطول من المربوع، وأقصر من المشذب عظيم الهامة، رجل الشعر، إن انفرقت عقيصته فرق، وإلا فلا يجاوز شعره شحمة أذنيه إذ هو وفره، أزهر اللون، واسع الجبين، أزج

    الحواجب، سوابغ في غير قرن بينهما عرق يدره الغضب؛ أقنى العرنين، له نور يعلوه؛ يحسبه من لم يتأمله أشم، كث

    اللحية، سهل الخدين، ضليع الفم، أشنب، مفلج الأسنان، دقيق المسربة، كأن عنقه جيد دمية، في صفاء الفضة،

    معتدل الخلق، بادنا متماسكا، سواء البطن والصدر، عريض الصدر، بعيد ما بين المنكبين، ((ضخم الكراديس))، أنور

    المتجرد، موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن مما سوى ذلك، أشعر الذراعين

    والمنكبين وأعالي الصدر، طويل الزندين، رحب الراحة، سبط القصب، شثن الكفين والقدمين؛ سائل الأطراف، خمصان

    الأخمصين، مسيح القدمين ينبو عنهما الماء، إذا زال زال تقلعا، ويخطو تكفؤا، ويمشي هونا، ذريع المشية، إذا مشى

    كأنما ينحط من صبب، وإذا التفت التفت جميعا، خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جل نظره

    الملاحظة، يسوق أصحابه، ويبدأ من لقيه بالسلام

    (ت) في الشمائل، (طب هب) عن هند بن أبي هالة.

    (4)أنزع "تم شرح ذلك مسبقا".

    (5)عظيم العينين . "! ما العيب في ذلك."

    (6)لمنكبه مشاشاً كمشاش البعير . "ويقال كمشاش السبع إيضا وهذا مدح وليس ذم .

    (7)ضاحك السن ."!وما العيب في ذلك"

    (8)لا مال له ."وهذا شئ يدل على مدى إيمانه عليه السلام وزهده في متاع الدنيا.

    فلماذا الجهل والتدليس ...!


    تعليق


    • #62
      بسمه تعالى

      حقيقة قرفنا من كثرة إعادتكم لنفس الشبهات ....

      و الان نعود لأصل الموضوع ...

      إذا كان والد رسول الله ( ص و آله ) في النار ... ( حااااااااشاه ذاك الطاهر المؤمن ) ...

      هل يتفاخر الرجل المؤمن و هو يجـــاهد .. ( ركزوا على كلمة يجاهد الكفار )

      و يقول ... أنا النبي لا كذب أنا إبن عبد المطلب ...

      ثم نجده يقول في مورد آخر ... كما أورد الفاضل لاعن الشيخين ... أن والده بالنار ...

      ( شلون ترهم و الله ِ بكسر الهاء ما ترهم .. )

      كيف يواجه الكفار و هو يقاتلهم و يتفاخر بوالده ( الكـا ... ( عذرا منك يا رسول الله و لكن ناقل الكفر ليس بكافر ) ..الكافر كما تقولون ... )

      هناك الكثير من الأمور التي تخرس من قال بذلك و نقول لهم ( لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى

      الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )

      لعنة الله على من قال أن والد الرسول أو عمه أو أمه كفار .. اللهم إلعن من قال ذلك لعنة أبدية سرمدية ... و من سمع بذلك فرضي به ..

      تعليق


      • #63
        مغربي حر

        نقل الصدوِق عنِ الرضا عليه السلامِ في قوله تعالىِ : { وَإِذْ تَقُولُ للذي أنْعَمَ اللَّه عَلَيْه وأَنْعَمْت عَلَيْه أَمْسكْ عَلَيْكَ زوْجكَ وَاتَّقِ اللًه وَتُخْفِي فِي نَفْسِكً مَا اللُّهُ مبْدِيهِ } ( الأحزاب/37 ) قاَل الرضا مفسراً هذه الآية :
        ( إن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده ، فرأى امرأته زينب تغتسل ، فقال لها : سبحان الذي خلقك ) عيون أخبار الرضا ص 113
        نقول :
        1- القصة في مصادر السنة :
        إن هذه القصة واسعة الانتشار في مصادر السنة ، ويتعجب المرء من سوء سريرة هذا الكاتب كيف يتغافل عن انتشارها في مصادرهم ويتهجم على الشيعة ، وإن كان جاهلا بذلك فجهله أعجب

        وقد ذكرها علماؤهم عند تفسير قوله تعالى ( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) (1) .
        قال مقاتل في تفسيره : " ... ودخل بها زيد فلم يلبث إلا يسيرا حتى شكا إلي النبي (ص) ما يلقى منها فدخل النبي (ص) فوعظها فلما كلمها أعجبه حسنها وجمالها وظرفها ...
        ثم إن النبي (ص) أتى زيدا فأبصر زينب قائمة وكانت حسناء بيضاء من أتم نساء قريش فهويها النبي (ص) فقال : سبحان مقلب القلوب ، ففطن زيد ... ( أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ ) يعني وتسر في قلبك يا محمد ليت أنه طلقها ...
        ( سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ ) يقول هكذا كانت سنة الله في الذين خلوا من قبل محمد يعني دواد النبي حين هوى المرأة التي فتن بها وهي امرأة أوريا بن حنان فجمع الله بين داود وبين المرأة التي هويها وكذلك جمع الله عز وجل بين محمد (ص) وبين زينب إذ هويها كما فعل بداود فذلك قوله عز وجل ( وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا ) " (

        قال السيوطي في ( الدر المنثور ) : " وأخرج عبدالرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني عن قتادة (رض) في قوله ( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ... )
        وذكر القصة الحاكم في ( المستدرك على الصحيحين ) عن محمد بن يحيى بن حبان : " ... فجاء منزله يطلبه فلم يجده فتقوم إليه زينب فتقول له : هنا يا رسول الله فولى فيولي يهمهم بشيء لا يكاد يفهم عنه إلا سبحان الله العظيم سبحان الله مصرف القلوب ... قال : فخرج زيد حتى أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله
        بلغني أنك جئت منزلي فهلا دخلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله لعل زينب أعجبتك فأفارقها "
        القصة من مصادر الشيعة
        كما نقل الصدوق الخبر مرة أخرى عن أبي الصلت الهروي والظاهر إنه نقل لنفس المجلس قال : " لما جمع المأمون لعلي بن موسى الرضا أهل المقالات ... قام إليه علي بن محمد بن الجهم ، فقال له : يا ابن رسول الله أتقول بعصمة الأنبياء ؟قال : نعم ، قال فما تعمل في قول الله عز وجل ...في نبيه محمد (ص) ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) ... فقال الرضا (ع) : ويحك يا علي اتق الله ولا تنسب إلى أنبياء الله الفواحش ... وأما محمد (ص) وقول الله عز وجل ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ) فإن الله عز وجل عرف نبيه (ص) أسماء أزواجه في دار الدنيا وأسماء أزواجه في الآخرة ... سمى له زينب وهي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى اسمها في نفسه ولم يبده لكيلا يقول أحد من المنافقين أنه قال في امرأة في بيت رجل أنها أحدى أزواجه ...
        السند
        وأنت تلاحظ الخبر ليس فيه أي حديث عن إعجابه بزينب وهذا الخبر أصح من خبر علي بن الجهم نظرا لاستغراب الصدوق من وجوده في السند قال : " قال مصنف هذا الكتاب هذا الحديث غريب من طريق علي بن محمد بن الجهم مع نصبه وبغضه وعداوته لأهل البيت
        وقال السيد الخوئي في ترجمته :
        " علي بن الجهم عن ( مروج الذهب ) أنه بلغ من نصب علي بن الجهم أنه كان يلعن أباه فسئل عن ذلك فقال : بتسميتي عليا "

        وعلق محقق الكتاب في موردين على الرواية في ص 215 بقوله :
        " أقول في الحديث غرابة شديدة بل فيه إرزاء بمقام النبوة وكذلك يشكل انتسابه إلى الإمام الصادق (ع) " (3) .

        مغربي حر

        وعن أمير المؤمنين أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أبو بكر وعمر قال : ( فجلستُ بَيَنه وبين عائشة ، فقالت عائشة : ما وجدتَ إلا فخذي وفخذ رسول الله ؟ فقال : مه يا عائشة ) البرهان في تفسير القرآن 4/225
        وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند جداً ، فإنها مشتملة على مجموعة من المجاهيل: منهم أبو محمد الفحام، وعمّه (وهو عمر بن يحيى)، وإسحاق بن عبدوس، ومحمد بن بهار بن عمار
        وأما متن الحديث فلا دلالة فيه على ما ساقه الكاتب لأجله، وأمير المؤمنين عليه السلام لم يسئ الأدب في حضرة رسول الله (ص)، ولم يفعل ما يشينه أو يشين رسول الله (ص)، وجلوسه بين النبي (ص) وبين عائشة لا يدلّ بأية دلالة على ضيق المكان بينهما وملامسة جسمه لجسم النبي (ص) أو لجسم عائشة، وكلام عائشة لا قيمة له، لأنه ناشئ من غيرتها من أمير المؤمنين عليه السلام ، ومن ضيقها من جلوسه بينها وبين رسول الله (ص)، لا أكثر من ذلك ولا أقل

        وروى المجلسي أن أمير المؤمنين قال :
        ( سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله ، ليس له خادم غيري ، وكان معه لحاف ليس له غيره ، ومعه عائشة ، وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره
        ، فإذا قام إلى الصلاة - صلاة الليل - يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا ) بحار الأنوار 40/ 2



        وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند ، لأنها مروية في كتاب الاحتجاج مرسلة عن كتاب سليم بن قيس.
        وهي كما سبقها لا تدل على طعن في رسول الله (ص) ، فإن الكاتب توهَّم أن الفراش كان ضيِّقاً حتى صار أمير المؤمنين عليه السلام قريباً من عائشة، مع أن الحديث لا يدل على ذلك، ويدل على سعة اللحاف أنه من غير المحتمل أن ينام النبي (ص) في فراش وهو ملتصق بجسم عائشة ومعهما رجل آخر.
        ومنه يتضح أن اللحاف كان واسعاً، وأن الفاصلة بين علي عليه السلام وبين عائشة كانت واسعة، وترك النبي (ص) لعلي وعائشة على الحال الموصوفة في الحديث لا محذور فيه ولا غضاضة، فإن أمير المؤمنين عليه السلام لا يُتَّهم باختلاس سمع ولا نظر ، ولا أحد أحرص منه على رعاية جانب رسول الله (ص) وصيانة عرضه، وكل ما يقال بعد هذا فهو من فضول الكلام الذي لا نفع فيه
        وقد روت مثلها في كتبهم
        على أن أهل السنة قد رووا في كتبهم ما يشبه هذه الحادثة، فقد أخرج الحاكم النيسابوري في مستدركه وصحَّحه، وابن أبي عاصم في كتاب السنة وغيرهما ، بسندهما عن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: أرسلني رسول الله (ص) في غداة باردة، فأتيته وهو مع بعض نسائه في لحافه، فأدخلني في اللحاف، فصرنا ثلاثة.
        قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي

        من الذي يطعن الآن يأتوننا برويات ضعيفة ويتحججون ويتبحجحون وهي مروية في كتبهم بسند صحيح
        لماذا الكيل بمكيالين؟؟
        مغربي حر

        - عن أبي عبدالله عليه السلام قال : ( أُتِيَ عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ، فأخذت بيضة وصَبَّت البياض على ثيابها وبين فخذيها ، فقام علي فنظر بين فخذيها ، فاتَّهَمَها ) بحار الأنوار 4/303 .
        ونحن نتساءل : هل ينظر أمير المؤمنين بين فخذي امرأة أجنبية ؟ وهل يُعْقَلُ أن ينقل الإمام الصادق هذا الخبر ؟ وهل يقول هذا الكلام رجل أحبَّ أهل البيت
        وأقول: المذكور في الحديث هو: فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها، فاتهمها أن تكون احتالت لذلك، قال: ائتوني بماء حار قد غَلى غلياناً شديداً، ففعلوا، فلما أُتي بالماء أمرهم فصبّوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرَّت بذلك ، ودفع الله عزَّ وجل عن الأنصاري
        عقوبة عمر (1).
        ومعنى الحديث واضح
        ، فإن أمير المؤمنين عليه السلام نظر إلى البياض الذي كان على ثياب المرأة عند فخذيها، وليس المراد أنه عليه السلام نظر إلى نفس الفخذين كما زعمه مدَّعي الفقاهة والاجتهاد، وإلا فلا بد أن يقال: إن أمير المؤمنين عليه السلام قد كشف عن فخذيها فنظر إليهما! أو أنها كانت مكشوفة الفخذين، فنظر إليهما! وكلا الأمرين لا يدل عليهما الحديث، ولا يصح حمله عليهما.

        2 - عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قامت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين وهو على المنبر ، فقالت : هذا قاتِل الأحِبَّةِ ، فنظر إليها ، وقال لها :
        (
        يا سلفع ، يا جريئة ، يا بذية ، يا مذكرة ، يا التي لا تحيض كما تحيض النساء ، يا التي على هَنِهَا شيء بَيِّنٌ مُدلِيَ ) البحار 41/293
        وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند ، فإن من رواها عن الصادق عليه السلام بكار بن كردم، وهو مهمل في كتب الرجال، فلم يُذكَر لا بمدح ولا بقدح. وعيسى بن سليمان وهو مجهول الحال.
        وروى الخبر عنهما عمر بن عبد العزيز، وهو إمامي مخلط كما قال النجاشي في رجاله (1)، وروى الكشي عن الفضل بن شاذان أنه يروي المناكير
        أنتهينا


        التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 31-03-2008, 10:20 PM.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة مغربي حر

          ( إن عائشة جمعت أربعين ديناراً من خيانة ) مشارق أنوار اليقين ص 86 .
          بسمه تعالى

          لم اشأ الرد مجددا على نفس الشبهات و لكن حقيقة واجبا علي أن أردها لكي لا يصدقها السذج ...

          هذا الخبر رواه الحافظ رجب البرسي مرسلا ورواه غيره بسند فيه: علي بن الحسين المقري الكوفي ومحمد بن حليم التمار والمخول بن إبراهيم عن زيد بن كثير الجمحي وهؤلاء كلهم مجاهيل لا ذكر لهم في كتب الرجال.

          قال المجلسي قدس سره : وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الأصول ..

          وعلى إفتراض صحة الرواية فالخيانة هنا لا تترجم بارتكاب الفاحشة ( إلا من في قلبه مرض أو هو جاهل يفهمها هكذا ) ... فقد تكون خيانة خلافا للأمانة أو التصرف بالمال بغير حق ..

          و قد ذكر العسقلاني في شرح حديث البخاري

          ( ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها ) فيه إشارة إلى ما وقع من حواء

          في تزيينها لآدم الأكل من الشجرة حتى وقع في ذلك، فمعنى خيانتها أنها قبلت ما زين لها إبليس حتى زينته لآدم ولما كانت هي أم بنات آدم أشبهنها بالولادة ونزع العرق فلا تكاد امرأة تسلم من خيانة زوجها بالفعل أو بالقول، وليس المراد بالخيانة هنا ارتكاب الفواحش، حاشا وكلا، ولكن لما مالت إلى شهوة النفس من أكل الشجرة، وحسَّنتْ ذلك لآدم عُدَّ ذلك خيانة له، وأما من جاء بعدها من النساء فخيانة كل واحدة منهن بحسبهاوقريب من هذا حديث: (جحد آدم فجحدت ذريته)

          إنتهى كلام العسقلاني ..

          و كذلك الحال في قضية زوجتا نوح و لوط ... فقد خانتاهما بالدين و ليس بالفاحشة ... فالأنبياء فراشهم منزه عن ذلك

          و يتضح أن لا محذور في وقوع أمثال هذه الخيانات من أزواج الأنبياء والصلحاء.
          هذا مع أن الخبر لم ينسب الخيانة لعائشةوإنما وصف المال بأنه جمع من خيانة وأما الخائن فهو غير مذكور في الرواية.

          فلعل خيانة المال ( لو قلنا بصحة الخبر ) كانت صادرة من معاوية الذي كان يتصرف في أموال

          المسلمين كيفما شاء فلعله وهب لعائشة بعض الأموال لتفرقها في إعداد الأعداء لأمير المؤمنين عليا ,,,

          تعليق


          • #65
            اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم والعن عدوهم

            بارك الله بك عزيزتي الغالية كربلائية حسينية .. لا حرمنا الله منك ِ

            و أجرك على رسول الله الأعظم صلى الله عليه و آله
            أنالنا الله شفاعته و حشرنا معه و مع ابيه الطاهر المنتجب

            تعليق


            • #66
              اب و ام الرسول في اعلى الجنان ولو كره المنافقين


              يكفي كلام الله سبحانه وتعالى



              اللهم احشرنا معهم يالله

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~
                اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم والعن عدوهم

                بارك الله بك عزيزتي الغالية كربلائية حسينية .. لا حرمنا الله منك ِ

                و أجرك على رسول الله الأعظم صلى الله عليه و آله
                أنالنا الله شفاعته و حشرنا معه و مع ابيه الطاهر المنتجب
                بسمه تعالى

                آمين يا رب العالمين ...

                و بك يبارك الرحمن أختي الحبيبة و لا حرمنا منكم يا طاهرين .....

                وفقنا الباري لخدمة محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد ...

                تعليق


                • #68
                  بسمه تعالى

                  كما توقعت ... هسسسسسسسسسسسسسسسسسس ...

                  و لكن يررررررفع رفع الله قدر فاضحهم ...

                  تعليق


                  • #69
                    بسمه تعالى

                    تعليق


                    • #70
                      بسمه تعالى

                      هذه عقيدتهم ... أيها العالم ...

                      تعليق


                      • #71
                        شكرا للاخوة الموالون حقا على مشاركاته الولائية الطيبة
                        وبالاخص الاخت الكربلائية اجرك على الحسين


                        الا لعنة الله على من يقبل بان اباه في الجنة وابا الرسول في النار

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X