إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية ومعنى ( 1 )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة yamahdi
    مع كل احترامي أخي الكريم ولكن من أنت لتقول أنه يجب ان تكون اللفظة مستقلة؟!
    أستغفر الله يا عزيزي .. أنا لا اُقرّر ولا أقول يجب .. فأنا عبد من عبيد الله أقول لربي سمعت وأطعت وصدّقت وآمنت .

    دعنا يا سيدي الفاضل من كل ما ذكرته لك .. وأجبني :
    القرآن أمامك الآن .. إستخرج لي آية أو جزءً من آية يحذرنا ويتوعّدنا الله فيها إن نحن جحدنا الإمامة أو أنكرناها .
    أو آية أو جزءً من آية يرغــّـبنا ويحثـّنا الله فيها إن نحن آمنــّـا بالإمامة وصدّقناها .

    بانتظارك يا أيها الفاضل المحترم .


    لاحظ وانتبه بارك الله فيك عندما تريد أن تستخرج ما ذكرته لك :
    أن الإمامة أصلٌ من اُصول الإيمان لديكم .. بل هي أعظم واحدٍ فيها كما ذكر الكليني في الكافي .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة القوامي15
      مع الاسف لاتريد الوصول الي الحق و انت كسائر الوهابية تستخدم الة النسخ و اللصق
      سبحان الله يا قوامي15 .. أصبحت أنا الذي يقصّ ويلصق ؟؟؟ .

      ساُعطيك قصك ولصقك ليس في جميع مشاركاتك .. ولكن ساُعطيك مثال في موضوعنا هذا فقط .. لتتعرّف على من يقصّ ويلصق أغلب مشاركاته :


      المشاركة الأصلية بواسطة القوامي15
      اخي ابراهيم مع انا ندري الاخوة الوهابية لايتاملون في الاجوبة بل يعجبون بأسئلتهم القديمة و لكن نقدم لك جوابا اذا تتامل يفيدك و يهديك الله تعالي:


      الدين الاسلامي هو رسالة السماء الخاتمة إلى الناس , نزل بها الوحي الأمين على سيد المرسلين محمد (ص) , وأمرنا باتباع رسالته والايمان بكل ما جاء به , والتسليم له في كل ما يقول , ووبخ من يرفض الايمان بها أو يؤمن ببعضها ويترك البعض الآخر :
      قال تعالى في سورة
      الدين الاسلامي هو رسالة السماء الخاتمة إلى الناس , نزل بها الوحي الأمين على سيد المرسلين محمد (ص) , وأمرنا باتباع رسالته والايمان بكل ما جاء به , والتسليم له في كل ما يقول , ووبخ من يرفض الايمان بها أو يؤمن ببعضها ويترك البعض الآخر :
      قال تعالى في سورة البقرة 85 : أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ
      ووصف المتقين في أول آيات سورة البقرة : 1ـ4 بقوله : الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)

      وقال تعالى : هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ ت َأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ آل عمران 7 .
      إذا عرفت ذلك , نقول : إن الامامة التي تؤمن بها الشيعة تبعاً للنبي (ص) والأئمة (ع) , مبدؤها القرآن , وأن القرآن نطق بها , فاذن يجب على الانسان المؤمن أن يؤمن بها وألا يكن ممن لا يؤمن ببعض الكتاب , وراداً لبعض ما جاء به النبي (ص) , وبالتالي يدخل في ضمن من أخبر الله عنه بأنه يصيبه عذاب شديد , بل وأكثر من ذلك كما سيتضح .
      وأما كيف أنها مبدأ قرآني ؟
      فنقول : قال تعالى مخاطباً إبراهيم بعد نبوته وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ البقرة : 124 .

      وقال في سورة الزخرف : 28 وهو يتحدث عن ابراهيم (ع) : (( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ

      وقال تعالى في سورة السجدة 24 : (( وَجَعَلْنَا مفنْهفمْ أَئفمَّةً يَهْدفونَ بفأَمْرفنَا لَمَّا صَبَرفوا وَكَانفوا بفآيَاتفنَا يفوقفنفونَ )) .
      وقال تعالى في سورة الأنبياء 73 : وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ .

      إلى هنا عرفنا أن الامامة جزء من شرع النبي الاكرم (ص) , جاء بها الوحي الكريم كما جاء بالصوم والصلاة والزكاة , وأوجب علينا الايمان بهما , وكذلك أوجب علينا الايمان بالامامة , لانها من عند الله وجزء من وحيه .
      ثم إذا ذهبنا إلى آيات القرآن الآأخرى رأينا أكثر من ذلك , وانها تجعل الامامة وولاية الامام كولاية الله سبحانه وتعالى وولاية رسوله (ص) , وأنها ترتقي الى مستوىً أعلى من الصلاة والزكاة .
      قال تعالى في سورة المائدة 55 ـ 56: إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ

      , ولا نريد الدخول في دراسة الاية كلمة كلمة , فان ذلك يطول , لكن الاية حصرت الولاية بالله وبرسوله وبالذين امنوا , وجعلت من يتولاهم من حزب الله سبحانه وتعالى , ومن الواضح أن عدم تولي الامام ( الذين امنوا ) يخرم القاعدة التي تدخل الانسان في حزب الله , ومن يخرج من حزب الله , يدخل في حزب الشيطان , إذ لا ثالث في البين , مع أنا لا نجد في القرآن من يترك فرع من الفروع ولا يعمل به يكون من حزب الشيطان , فالامامة فوق تلك الأمور , أي الصلاة والزكاة , ووجوب تولي الامام كوجوب الصلاة والزكاة وأكثر , كما عرفت .
      وعندما نرجع الى الاحاديث النبوية التي وردت من طرقهم , نجد أن النبي (ص) يوضح لنا منزلة الامامة والخلافة , وان الامام له منزلة لا تقل عن منزلة النبي (ص) وسنته كسنة النبي (ص) , وانه يجب الرجوع اليه والايمان به والاخذ عنه .
      فعن النبي (ص) أنه قال : (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ )) [ راجع : أحمد 4/126 , تحفة الاحوذي 3/40 , الترمذي 4/150 , الحاكم في المستدرك 1/96 وصححه , وفي كتاب السنة لابن ابي عاصم وصححه محمد ناصر الدين الالباني ص 46 ـ 47 ] إلى غيرها من المصادر .
      ففي هذا الحديث عدة أمور :
      (1) ان هؤلاء خلفاء الراشدين , وفي بعض الطرق الصحيحة أنهم مهديين , اي لا يحتاجون هداية غيرهم من الناس .
      (2) إن هؤلاء الخلفاء لهم سنة مأمورون باتباعها .
      (3) إن سنة هؤلاء الخلفاء كسنة النبي (ص) , إذ قرن سنته بسنتهم , ومن الواضح أن سنة النبي (ص) معصومة لانه (( ما ينطق عن الهوى إن هو الا وحي يوحى )) , فكذلك سنة خلفائه , بدليل المقرونية والأمر بالاتباع المطلق .
      ومن الواضح أن هذه الصفات لا نجد انطباقها على ابي بكر وعمر وعثمان وغيرهم , فمن هؤلاء الذين هذه صفاتهم ؟!
      الجواب : اذا رجعنا الى [ صحيح مسلم 6/4 ] نجده يجيبنا على هذا السؤال , فقد روى عن النبي (ص) أنه قال : (( لا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة او يكون عليكم اثني عشر خليفة كلهم من قريش )) .
      ومواصفات هذا الحديث , وهو قيام الدين بهؤلاء الاثني عشر , تتلاءم مع صفات الحديث السابق تمام الملائمة .
      إذن يجب علينا الرجوع الى هؤلاء , كما امر الحديث , لأنهم المهديين والمبينين للسنة النبوية , والذين يقوم الدين بهم .
      بل عندما نذهب الى السنة النبوية المطهرة نرى أن عدم الايمان بهؤلاء جاهلية , كما في قوله (ص) : (( من مات وليس عليه امام مات ميتة جاهلية )) [ كتاب السنة لابن ابي عاصم ص 495 , رقم 1057 , وصححه الشيخ الالباني ] .
      وقال (ص) : (( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )) , وهذا أخرجه : [ مسلم 6/22 , فتح الباري 13/5 , نيل الاوطار 7/356 , المحلى 9/359 , تحفة الاحوذي 8/132 , ابن كثير 1/530 ] , وغيرها من المصادر الكثيرة .
      فمن لم يؤمن بالامامة هو شخص جاهلي , أي : على الحالة التي كانت قبل الاسلام , وهذا يوافق الاية 55 و 56 من المائدة التي تلزم المؤمنين بتولي الله والرسول والذين آمنوا الذين تصدقوا في الركوع وأن من لم يتولهم يخرج من حزب الله إلى حزب غيره , وهو الشيطان , فيكون ميتاً على جاهلية كأن لم يؤمن بالله وبرسوله .
      فتلخص مما تقدم :
      (1) أن الامامة جزء من الدين الاسلامي , فيجب الاعتقاد بها كالاعتقاد بغيرها من أحكام الدين .
      (2) أن الامامة ترتقي إلى أن يكون متولّي الامام من حزب الله والا يخرج منه .
      (3) إن الامامة ترتقي أكثر لأن تكون من أساسيات الدين كالتوحيد والنبوة , فكما أن من لم يؤمن بالله او النبي (ص) لا يكون مؤمناً كذلك من لا يؤمن بالامام .
      (4) إن الامامة تعني القيام بالسنة النبوية وبيانها للناس , وانه يجب الرجوع الى الامام في أخذ الدين عنه كما أمرنا النبي (ص) .
      بعد ذلك كله , كيف نقول : لا توجد أهمية لبحث الامامة في القران و الاحاديث؟!
      أضف إلى ذلك : إن الدليل العقلي قاض بذلك , حيث : إن الدليل على وجوب طاعة الله : اما اللطف , واما من باب شكر المنعم , أو من باب قيموميته , أو غير ذلك .
      لكن العقل قاضف بوجوب طاعة الله , وهذا العقل الذي يلزمنا بوجوب طاعته أيضاً يلزمنا بأن نطيع الله ونتقرب إليه من حيث ما يامرنا الله به , لا من أي طريق مهما كان , لانه كما أن العقل أثبت وجوب حق الطاعة علينا لله , كذلك أثبت وجوب طاعة الله من حيث ما يريده الله لا من حيث تشخيصنا نحن أو غير ذلك , لان الله هو الرب وهو الذي يحدد , لا أننا نحن الذين نحدّد , لان الحق له , فهو صاحب الحق .
      لدرجة أن القارىء يملّ من طول الكلام ( المقصوص الملصوق ) .
      راجع مشاركاتك وستجد أغلبها بهذه الطريقة .. لأن ليس لديك ما تقدمه سواها .
      هدانا الله وإياك .
      التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 22-09-2007, 01:47 AM.

      تعليق


      • #48


        يا اخي الوهابي اسلوبكم لايفيدكم الا ان تخضع أمام مكتب اهل البيت عليهم السلام

        عليك بالكتب التي كتبنا لكم في موضوع الامامة

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

          يا عزيزي هذا تفسير الطبطبائي للآية التي تستشهد بها ( يوم ندعوا كل اُناس بإمامهم ) :

          قوله: { بإمامهم } مطلق لم يقيد بالإِمام الحق الذي جعله الله إماماً هادياً بأمره، وقد سمى مقتدى الضلال إماماً كما سمى مقتدى الهدى إماماً وسياق ذيل الآية والآية الثانية أيضاً مشعر بأن الإِمام المدعو به هو الذي اتخذه الناس إماماً واقتدوا به في الدنيا لا من اجتباه الله للإِمامة ونصبه للهداية بأمره سواء اتبعه الناس أو رفضوه.
          الله عز وجل يقول: قاتلوا أئمة الكفر
          ويقول: وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا
          ويقول: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم.

          إذا الله عز وجل ذكر الإمامة
          وذكر أولي الأمر
          ولكنه لم يذكر النبوة
          فكيف تفسر هذا الشيئ؟

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

            يا عزيزي هذا تفسير الطبطبائي للآية التي تستشهد بها ( يوم ندعوا كل اُناس بإمامهم ) :

            قوله: { بإمامهم } مطلق لم يقيد بالإِمام الحق الذي جعله الله إماماً هادياً بأمره، وقد سمى مقتدى الضلال إماماً كما سمى مقتدى الهدى إماماً وسياق ذيل الآية والآية الثانية أيضاً مشعر بأن الإِمام المدعو به هو الذي اتخذه الناس إماماً واقتدوا به في الدنيا لا من اجتباه الله للإِمامة ونصبه للهداية بأمره سواء اتبعه الناس أو رفضوه.
            أنظر إلى ما يقوله الطبطبائي لما علمته لك بالأزرق.
            الهدف من الأيات هو تذكيرك بأن القرآن ذكر الإمامة وتطرق إليها.

            تعليق


            • #51
              بسم الله الرحمن الرحيم
              وصل اللهم على محمد واله الطاهرين

              مداخله بيسطه فقط

              قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يا على" انت منى بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبى بعدى" وهناك الكثير من الاحاديث عن رسول الله بحق على عليه السلام

              الان اليس رسول الله صلى الله عليه واله مذكور فى الاية التى ذكرتها الا وهو الايمان بالرسل والرسول(ص) منهم والنبى (ص) يقر بأمامة على عليه السلام حسب ولايته عليك كرسول فهل عندك خلاف فى هذا؟


              والحمد لله
              التعديل الأخير تم بواسطة العباس 2; الساعة 22-09-2007, 09:39 AM.

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة القوامي15

                يا اخي الوهابي اسلوبكم لايفيدكم الا ان تخضع أمام مكتب اهل البيت عليهم السلام
                عليك بالكتب التي كتبنا لكم في موضوع الامامة
                مالكَ ومال أسلوبي ؟؟؟ .. ودعنا من كتب البشر .. لأنني اُريدك أنت أن تستخرج لي من ( سيد الكتب ) جميعها .. من كتاب الله .. من القرآن الكريم .. الآتي :

                إستخرج لي آية أو جزءً من آية يحذرنا ويتوعّدنا الله فيها إن نحن جحدنا الإمامة أو أنكرناها .
                أو آية أو جزءً من آية يرغــّـبنا ويحثـّنا الله فيها إن نحن آمنــّـا بالإمامة وصدّقناها .


                حذرنا الله من إنكار المعاد .
                وحذرنا من إنكار الملائكة .
                وحذرنا من إنكار الرسل .
                وحذرنا من إنكار التوحيد .
                ليس التحذير فقط في الآية التي ذكرتها أول الموضوع .. ولكن ذكر الله وجوب الإيمان بكل تلك الأشياء في آية اُخرى أوردها الحبيب / مسلم حق .. وهي :
                (( ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَٱلْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِٱللَّهِ وَمَلاۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ ٱلْمَصِيرُ )) .

                فأين الإمامة .. أين هي ؟؟؟ .. أين أعظم أصل من أصول الدين عندكم ؟؟؟ .
                التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 23-09-2007, 12:12 AM.

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  الله عز وجل يقول: قاتلوا أئمة الكفر
                  ويقول: وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا
                  ويقول: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم.

                  إذا الله عز وجل ذكر الإمامة
                  وذكر أولي الأمر
                  ولكنه لم يذكر النبوة
                  فكيف تفسر هذا الشيئ؟
                  عزيزي المعتمد :
                  كلامي واضح .. أنا لا أتكلم عن لفظ ( أئمة ) .
                  أنا أتكلم عن عدم وجود آية أو جزء من آية فيها : ترغيب العباد بالتصديق بالإمامة والإيمان بها .. وترهيب العباد وتحذيرهم من جحود وإنكار الإمامة .
                  إذا كنت سبق وقرأت آية بهذا الشكل .. فأت بها مشكوراً .

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                    مالكَ ومال أسلوبي ؟؟؟ .. ودعنا من كتب البشر .. .

                    يا اخي نحب نعرفكم و نعلكم كيف الاستخراج من القران

                    يا اخي ابراهيم الائمة عليهم السلام هم المستخرجين من القران و علوم القران

                    يا اخي القران و الرسول امركم بأخذ القران من اهل البيت عليهم السلام

                    ما اتاكم الرسول فخذوه

                    هل فهمت كيف اسلوب الائمة عليهم السلام ؟

                    تعليق


                    • #55
                      الاخ ابراهيم
                      لم تفسر قول الله <واني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى>
                      اطلب التفسير لو سمحت

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                        اولا يا جمبرى فان الاخ ابراهيم اتى بايه وانا اتيت بايه ولو اردت لزدناك



                        زدنا يا بغل ولا تكثر من التهريج ، ولكن لا تنس أن تأتينا بآية نازلة بعد تبليغ الولاية وليس قبلها . وأنا أتحداك يا مهرج .


                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

                        ثانيا :
                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

                        حجة الله على الناس هى الرسل ولم يقل الائمه

                        لم يقل تعالى :

                        لكى لا يكون للناس حجه عند الله من بعد ارسال الرسل والائمه فاهم واعقل قبل ان تكتب


                        كلمة الرسل عامة وفضفاضة يا مهرج ، فالعقل والملائكة والأئمة وبعض الحيوانات ( كغراب قابيل ) ورسل الأنبياء كلهم يصدق عليهم كلمة ( رسل ) أيها الغبي .


                        --------------------------------------

                        المهرج الآخر المدعو ابراهيم

                        قلنا لك سلفا بأن الآية التي ذكرتها نزلت قبل فرض الولاية ، فموضوعك محترق يا مفلس وكثرة التهريج لن ينفعك أنت الآخر ..



                        ( الجمري )

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                          عزيزي المعتمد :
                          كلامي واضح .. أنا لا أتكلم عن لفظ ( أئمة ) .
                          أنا أتكلم عن عدم وجود آية أو جزء من آية فيها : ترغيب العباد بالتصديق بالإمامة والإيمان بها .. وترهيب العباد وتحذيرهم من جحود وإنكار الإمامة .
                          إذا كنت سبق وقرأت آية بهذا الشكل .. فأت بها مشكوراً .
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم

                          وأنا قلت لك أن الأية ذكرت الرسل ولم تذكر الأنبياء.
                          فهل منكر وجاحد الأنبياء كمنكر وجاحد الإمامة.

                          ثم يا عزيزي لا يمكن أن تأخذ بأية من القرآن وتترك أيات أخرى.
                          عليك أن تجمع الأيات وتربطها ببعضها البعض لتخلص بنتيجة.
                          وإلا صار عندنا مشكلة عويصة.
                          ويصبح حالك: أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض.

                          تعليق


                          • #58
                            الجمبرى

                            هذه المره فاق جهلك كل تصور

                            هذه المره كانت سقطتك وهدفك اكبر من ذى قبل اذ اثبت يقينا وصدقا انك اما لا تقرا المشاركات والردود او تقراهم ولا تفهمهم

                            يقول الجمبرى قدس سره :

                            ((( كلمة الرسل عامة وفضفاضة يا مهرج ، فالعقل والملائكة والأئمة وبعض الحيوانات ( كغراب قابيل ) ورسل الأنبياء كلهم يصدق عليهم كلمة ( رسل ) أيها الغبي . )))

                            نحن نتكلم عن الرسل التى ارسلها الله لهداية البشر وهؤلاء هم الحجه من الله على خلقه حتى لا يقولوا يوم القيامه لم ياتنا رسول او هاد
                            فهل انت تظن ان الغراب حجة على من لم يؤمن بالله ورسله يا احمق

                            حتى كلمة الرسل المشار اليها فى الايه السابقه لم تكلف نفسك ان تقراها وتفهمها ثم ترد

                            عموما هذا هدف رائع فى مرماك كالمعتاد

                            للان لم نجد اجابه للسؤال المعتاد وكل ما اجده هو المراوغه

                            اذا كان الله قد ذكر الامامه فى القران الكريم :

                            اولا اين الدليل القرانى

                            ثانيا ما هو عقاب منكرها من القران

                            ثالثا ما هو ثواب متبعها والمؤمن بها من القران

                            بانتظار الصواريخ والاجابات الصاعقه

                            بالمناسبه

                            عندى لكم مفاجاه جميله خاصه بادلتكم على الامامه من القران الكريم وانتظر الوقت المناسب




                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق[FONT=Simplified Arabic
                              اذا كان الله قد ذكر الامامه فى القران الكريم :[/FONT]

                              اولا اين الدليل القرانى





                              مسلم وهابي


                              الدين الاسلامي هو رسالة السماء الخاتمة إلى الناس , نزل بها الوحي الأمين على سيد المرسلين محمد (ص) , وأمرنا باتباع رسالته والايمان بكل ما جاء به , والتسليم له في كل ما يقول , ووبخ من يرفض الايمان بها أو يؤمن ببعضها ويترك البعض الآخر :
                              قال تعالى في سورة

                              الدين الاسلامي هو رسالة السماء الخاتمة إلى الناس , نزل بها الوحي الأمين على سيد المرسلين محمد (ص) , وأمرنا باتباع رسالته والايمان بكل ما جاء به , والتسليم له في كل ما يقول , ووبخ من يرفض الايمان بها أو يؤمن ببعضها ويترك البعض الآخر :
                              قال تعالى في سورة البقرة 85 : أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ
                              ووصف المتقين في أول آيات سورة البقرة : 1ـ4 بقوله : الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)

                              وقال تعالى : هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ ت َأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ آل عمران 7 .
                              إذا عرفت ذلك , نقول : إن الامامة التي تؤمن بها الشيعة تبعاً للنبي (ص) والأئمة (ع) , مبدؤها القرآن , وأن القرآن نطق بها , فاذن يجب على الانسان المؤمن أن يؤمن بها وألا يكن ممن لا يؤمن ببعض الكتاب , وراداً لبعض ما جاء به النبي (ص) , وبالتالي يدخل في ضمن من أخبر الله عنه بأنه يصيبه عذاب شديد , بل وأكثر من ذلك كما سيتضح .
                              وأما كيف أنها مبدأ قرآني ؟
                              فنقول : قال تعالى مخاطباً إبراهيم بعد نبوته وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ البقرة : 124 .

                              وقال في سورة الزخرف : 28 وهو يتحدث عن ابراهيم (ع) : (( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ

                              وقال تعالى في سورة السجدة 24 : (( وَجَعَلْنَا مفنْهفمْ أَئفمَّةً يَهْدفونَ بفأَمْرفنَا لَمَّا صَبَرفوا وَكَانفوا بفآيَاتفنَا يفوقفنفونَ )) .
                              وقال تعالى في سورة الأنبياء 73 : وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ .

                              إلى هنا عرفنا أن الامامة جزء من شرع النبي الاكرم (ص) , جاء بها الوحي الكريم كما جاء بالصوم والصلاة والزكاة , وأوجب علينا الايمان بهما , وكذلك أوجب علينا الايمان بالامامة , لانها من عند الله وجزء من وحيه .
                              ثم إذا ذهبنا إلى آيات القرآن الآأخرى رأينا أكثر من ذلك , وانها تجعل الامامة وولاية الامام كولاية الله سبحانه وتعالى وولاية رسوله (ص) , وأنها ترتقي الى مستوىً أعلى من الصلاة والزكاة .
                              قال تعالى في سورة المائدة 55 ـ 56: إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ

                              , ولا نريد الدخول في دراسة الاية كلمة كلمة , فان ذلك يطول , لكن الاية حصرت الولاية بالله وبرسوله وبالذين امنوا , وجعلت من يتولاهم من حزب الله سبحانه وتعالى , ومن الواضح أن عدم تولي الامام ( الذين امنوا ) يخرم القاعدة التي تدخل الانسان في حزب الله , ومن يخرج من حزب الله , يدخل في حزب الشيطان , إذ لا ثالث في البين , مع أنا لا نجد في القرآن من يترك فرع من الفروع ولا يعمل به يكون من حزب الشيطان , فالامامة فوق تلك الأمور , أي الصلاة والزكاة , ووجوب تولي الامام كوجوب الصلاة والزكاة وأكثر , كما عرفت .
                              وعندما نرجع الى الاحاديث النبوية التي وردت من طرقهم , نجد أن النبي (ص) يوضح لنا منزلة الامامة والخلافة , وان الامام له منزلة لا تقل عن منزلة النبي (ص) وسنته كسنة النبي (ص) , وانه يجب الرجوع اليه والايمان به والاخذ عنه .
                              فعن النبي (ص) أنه قال : (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ )) [ راجع : أحمد 4/126 , تحفة الاحوذي 3/40 , الترمذي 4/150 , الحاكم في المستدرك 1/96 وصححه , وفي كتاب السنة لابن ابي عاصم وصححه محمد ناصر الدين الالباني ص 46 ـ 47 ] إلى غيرها من المصادر .
                              ففي هذا الحديث عدة أمور :
                              (1) ان هؤلاء خلفاء الراشدين , وفي بعض الطرق الصحيحة أنهم مهديين , اي لا يحتاجون هداية غيرهم من الناس .
                              (2) إن هؤلاء الخلفاء لهم سنة مأمورون باتباعها .
                              (3) إن سنة هؤلاء الخلفاء كسنة النبي (ص) , إذ قرن سنته بسنتهم , ومن الواضح أن سنة النبي (ص) معصومة لانه (( ما ينطق عن الهوى إن هو الا وحي يوحى )) , فكذلك سنة خلفائه , بدليل المقرونية والأمر بالاتباع المطلق .
                              ومن الواضح أن هذه الصفات لا نجد انطباقها على ابي بكر وعمر وعثمان وغيرهم , فمن هؤلاء الذين هذه صفاتهم ؟!
                              الجواب : اذا رجعنا الى [ صحيح مسلم 6/4 ] نجده يجيبنا على هذا السؤال , فقد روى عن النبي (ص) أنه قال : (( لا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة او يكون عليكم اثني عشر خليفة كلهم من قريش )) .
                              ومواصفات هذا الحديث , وهو قيام الدين بهؤلاء الاثني عشر , تتلاءم مع صفات الحديث السابق تمام الملائمة .
                              إذن يجب علينا الرجوع الى هؤلاء , كما امر الحديث , لأنهم المهديين والمبينين للسنة النبوية , والذين يقوم الدين بهم .
                              بل عندما نذهب الى السنة النبوية المطهرة نرى أن عدم الايمان بهؤلاء جاهلية , كما في قوله (ص) : (( من مات وليس عليه امام مات ميتة جاهلية )) [ كتاب السنة لابن ابي عاصم ص 495 , رقم 1057 , وصححه الشيخ الالباني ] .
                              وقال (ص) : (( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )) , وهذا أخرجه : [ مسلم 6/22 , فتح الباري 13/5 , نيل الاوطار 7/356 , المحلى 9/359 , تحفة الاحوذي 8/132 , ابن كثير 1/530 ] , وغيرها من المصادر الكثيرة .
                              فمن لم يؤمن بالامامة هو شخص جاهلي , أي : على الحالة التي كانت قبل الاسلام , وهذا يوافق الاية 55 و 56 من المائدة التي تلزم المؤمنين بتولي الله والرسول والذين آمنوا الذين تصدقوا في الركوع وأن من لم يتولهم يخرج من حزب الله إلى حزب غيره , وهو الشيطان , فيكون ميتاً على جاهلية كأن لم يؤمن بالله وبرسوله .
                              فتلخص مما تقدم :
                              (1) أن الامامة جزء من الدين الاسلامي , فيجب الاعتقاد بها كالاعتقاد بغيرها من أحكام الدين .
                              (2) أن الامامة ترتقي إلى أن يكون متولّي الامام من حزب الله والا يخرج منه .
                              (3) إن الامامة ترتقي أكثر لأن تكون من أساسيات الدين كالتوحيد والنبوة , فكما أن من لم يؤمن بالله او النبي (ص) لا يكون مؤمناً كذلك من لا يؤمن بالامام .
                              (4) إن الامامة تعني القيام بالسنة النبوية وبيانها للناس , وانه يجب الرجوع الى الامام في أخذ الدين عنه كما أمرنا النبي (ص) .
                              بعد ذلك كله , كيف نقول : لا توجد أهمية لبحث الامامة في القران و الاحاديث؟!
                              أضف إلى ذلك : إن الدليل العقلي قاض بذلك , حيث : إن الدليل على وجوب طاعة الله : اما اللطف , واما من باب شكر المنعم , أو من باب قيموميته , أو غير ذلك .
                              لكن العقل قاضف بوجوب طاعة الله , وهذا العقل الذي يلزمنا بوجوب طاعته أيضاً يلزمنا بأن نطيع الله ونتقرب إليه من حيث ما يامرنا الله به , لا من أي طريق مهما كان , لانه كما أن العقل أثبت وجوب حق الطاعة علينا لله , كذلك أثبت وجوب طاعة الله من حيث ما يريده الله لا من حيث تشخيصنا نحن أو غير ذلك , لان الله هو الرب وهو الذي يحدد , لا أننا نحن الذين نحدّد , لان الحق له , فهو صاحب الحق .

                              تعليق


                              • #60
                                الاخ قص ولصق

                                سالناك ثلاثة اسئله

                                اجب ليها او انتظر دخول غيرك هداك الله ورحم والديك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 11-09-2025, 01:13 AM
                                استجابة 1
                                20 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 06-07-2023, 11:27 PM
                                ردود 0
                                130 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X