نعزي بقلوب حرة الامام المنتظر.والمراجع العظام بحلول شهر انتصار الدم على السيف بحلو فاجعة الطف ..... السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى انتار ابي عبد الله الحين .... جاء عن لسان الامام الباقر عليها السلام انهو قال راحم اللله من احياء امرنا فحيو امرن اي اقيمو مجلس العزاء على جدي الحين لانهو قتل مظلمومن عطشان ...من بكاء على جدي الحسين ساقه الله من ماء الكوثر وجعل مع انصار ابي عبد الله الحسين.... ياخوان ليش ارباب المقاتل ما ينطون حق الامام العباس عليه السلام ليش ميتكلمون عن بس من طالع الى المعرك ويخلص دور الامام ليش ياخوان هذا ابة فاضل ابو الغير ابو الحمية ... اذا كانت هناك اراء ارجوكم ارسال راسال خاصة على الاميال االتالي اخوكم امجد الموسوي amjad_fahry81@yahoo.com
لعن الله من جعل سب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سنة واجبة على المنابر
ألا لعنة الله على الظالمين
لعنة الله على غاصبي أهل البيت الأطهار حقهم
لعنة الله على آل أمية وآل سفيان وأتباعهم ومناصريهم والسائرين على خطاهم
لعنة الله على القوم الفاسقين السائرين لمخالفة القرآن والدين
الله يجمعهم بجحيم جهنم أجمعين ويشفي صدور المؤمنين ياارب العالمين
البداية والنهاية - (ج 7 / ص 376)
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أحمد بن خالد الذهبي أبو سعيد ثنا محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي نجيح عن أبيه قال: " لما حج معاوية وأخذ بيد سعد بن أبي وقاص فقال يا أبا إسحاق إنا قوم قد أجفانا هذا الغزو عن الحج حتى كدنا أن ننسى بعض سننه فطف نطف بطوافك، قال: فما فرغ أدخله دار الندوة فأجلسه معه على سريره ثم ذكر علي بن أبي طالب فوقع فيه فقال: أدخلتني دارك واجلستني على سريرك ثم وقعت في علي تشتمه ؟ والله لان يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ولان يكون لي ما قال له حين غز تبوكا " ألا ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي " ؟ أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولان يكون لي ما قال له يوم خيبر: " لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار " أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ولان أكون صهره على ابنته ولي منها من الولد أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج.
أنساب الأشراف - (ج 2 / ص 110)
المدائني عن أبي زكرياء العجلاني عن عكرمة بن خالد قال: قدم معاوية المدينة يريد الحج، فلقيه الحسين عليه السلام فقال له: يا معاوية قد بلغني ذكرك وذكر ابن النابغة بني هاشم بالعيوب، فارجع إلى نفسك وسلط الحق عليها، فإنك تجد أعظم عيوبها أصغر عيب فيك، لقد تناولتنا بالعداوة وأطعت فينا عمراً، فوالله ما قدم إيمانه ولا حدث نفاقه، والله ما ينظر لك ولا يبقي عليك، فانظر لنفسك أو دع.
العقد الفريد - (ج 1 / ص 472)
الشيباني عن أبي الحباب الكندي عن أبيه: أن معاوية بن أبي سفيان بينما هو جالس وعنده وجوه الناس إذ دخل رجل من أهل الشام، فقام خطيبا، فكان آخر كلامه أن لعن عليا، فأطرق الناس وتكلم الأحنف، فقال: يا أمير المؤمنين، إن هذا القائل ما قال آنفا لو يعلم أن رضاك في لعن المرسلين للعنهم، فاتق الله ودع عنك عليا، فقد لقي ربه، وأفرد في قبره، وخلا بعمله، وكان والله - ما علمنا - المبرز بسبقه، الطاهر خلقه، الميمون نقيبته، العظيم مصيبته؛ فقال له معاوية: يا أحنف، لقد أغضيت العين على القذى، وقلت بغير ما ترى، وايم الله لتصعدن المنبر فلتلعنه طوعا أو كرها، فقال له الأحنف: يا أمير المؤمنين، إن تعفني فهو خير لك، وإن تجبرني على ذلك فوالله لا تجري به شفتاي أبدا؛ قال: قم فاصعد المنبر؛ قال الأحنف: أما والله مع ذلك لأنصفنك في القول والفعل، قال: وما أنت قائل يا أحنف إن أنصفتني؛ قال: أصعد المنبر فاحمد الله بما هو أهله، وأصلى على نبيه صلى الله عليه وسلم، ثم أقوله: أيها الناس، إن أمير المؤمنين معاوية أمرني أن ألعن عليا، إن عليا ومعاوية اختلفا فاقتتلا، وأدى كل واحد منهما أنه بغي عليه وعلى فئته، فإذا دعوت فأمنوا رحمكم الله، ثم أقول: اللهم العن أنت وملائكتك وأنبياؤك وجميع خلقك الباغي منهما على صاحبه، وألعن الفئة الباغية، اللهم العنهم لعنا كثيرا، أمنوا رحمكم الله؛ يا معاوية، لا أزيد على هذا ولا أنقص منه حرفا ولو كان فيه ذهاب نفسي. فقال معاوية: إذن نعفيك يا أبا بحر.
تعليق