أهااا ، إذا قدمت أنفك أخيرا
طيب أبشر
فواضح أن الجوتي الذي تحمله برأسك من سنخ جوتي صندوق المجاري
وعلى اي حال فأنتم خريجي مجرى واحد
طيب انتبه للكلام يا بغل
فأما قولي :
1) -أنا أيضا أؤمن بأن القرآن محفوظ كما أنزل ، ولكنه محفوظ عند أهله وترجمانه ،فهو عند الآل كما أنزل لم ينقص منه حرفا ولم تتبدل مواقع آياته .
فهذا القول كما هو واضح لكل عربي ليس فيه طعن في القرآن المتداول من قريب ولا بعيد ، وغاية ما هنالك أنني أتحدث عن القرآن الذي بحوزة الأئمة ، وقد أجمع الشيعة على أن القرآن الذي بحوزة الإمام هو نفسه القرآن المنزل ، وإذا اعترى الشك هذا القرآن المتداول في شيء من مفرداته أو إعرابه أو موضع سوره وآياته ، فإن الشك لا يمكن أن يعتري قرآن الإمام يا بغل .
وأما قولي :
2) أنا شخصيا لا أرى بأسا بالقول بالتحريف. وقولي ( أنا لا أزال أقول بأن القول بالتحريف أمر لا بأس به )
فليس فيه دلالة بأنني أقول بالتحريف أيضا من قريب ولا بعيد ، وغاية ما في الأمر أنني أصف رأي القائلين بالتحريف بأنه راي لابأس فيه كرأي اجتهادي ، وقصدي من ذلك يا بنقالي بأن من يقول بالتحريف لا يضلل ولا يكفر ولا يطعن في إيمانه ، فذلك غاية اجتهاده في المسألة .
وأما قولي :
3) فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .
فأيضا لا تدل على أنني أقول بالتحريف يا بنقالية ، وغاية ما تدل عليه العبارة أنني أنفي أن تكون الآية دليلا على حفظ القرآن من التحريف ، ولو كانت كذلك في نظر فضل الشيطان لما احتمل وجود أخطاء نحوية في القرآن ، وأما عبارة ( التي يشك في سلامته ) فهي لا تعني أكثر من أن هناك من يشك بسلامته .
وأما قولي يا أغبياء :
4) نعم هذا أقررته (تغيير ترتيب بعض الايات داخل السور) أنا وأبصم عليه بالعشر أيضا.
فهذا نعم اقوله ولا أنفيه وقد قال به جمهور علمائنا ايضا ، وأنا مستعد لنقاشه يا أغبى الخليقة .
والآن هل عرفت أنك بغل تصفق لبغل آخر دون أن تدري ما هي الحكاية ؟؟

( الجمري )
طيب أبشر

فواضح أن الجوتي الذي تحمله برأسك من سنخ جوتي صندوق المجاري

وعلى اي حال فأنتم خريجي مجرى واحد
طيب انتبه للكلام يا بغل
فأما قولي :
1) -أنا أيضا أؤمن بأن القرآن محفوظ كما أنزل ، ولكنه محفوظ عند أهله وترجمانه ،فهو عند الآل كما أنزل لم ينقص منه حرفا ولم تتبدل مواقع آياته .
فهذا القول كما هو واضح لكل عربي ليس فيه طعن في القرآن المتداول من قريب ولا بعيد ، وغاية ما هنالك أنني أتحدث عن القرآن الذي بحوزة الأئمة ، وقد أجمع الشيعة على أن القرآن الذي بحوزة الإمام هو نفسه القرآن المنزل ، وإذا اعترى الشك هذا القرآن المتداول في شيء من مفرداته أو إعرابه أو موضع سوره وآياته ، فإن الشك لا يمكن أن يعتري قرآن الإمام يا بغل .
وأما قولي :
2) أنا شخصيا لا أرى بأسا بالقول بالتحريف. وقولي ( أنا لا أزال أقول بأن القول بالتحريف أمر لا بأس به )
فليس فيه دلالة بأنني أقول بالتحريف أيضا من قريب ولا بعيد ، وغاية ما في الأمر أنني أصف رأي القائلين بالتحريف بأنه راي لابأس فيه كرأي اجتهادي ، وقصدي من ذلك يا بنقالي بأن من يقول بالتحريف لا يضلل ولا يكفر ولا يطعن في إيمانه ، فذلك غاية اجتهاده في المسألة .
وأما قولي :
3) فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .
فأيضا لا تدل على أنني أقول بالتحريف يا بنقالية ، وغاية ما تدل عليه العبارة أنني أنفي أن تكون الآية دليلا على حفظ القرآن من التحريف ، ولو كانت كذلك في نظر فضل الشيطان لما احتمل وجود أخطاء نحوية في القرآن ، وأما عبارة ( التي يشك في سلامته ) فهي لا تعني أكثر من أن هناك من يشك بسلامته .
وأما قولي يا أغبياء :
4) نعم هذا أقررته (تغيير ترتيب بعض الايات داخل السور) أنا وأبصم عليه بالعشر أيضا.
فهذا نعم اقوله ولا أنفيه وقد قال به جمهور علمائنا ايضا ، وأنا مستعد لنقاشه يا أغبى الخليقة .
والآن هل عرفت أنك بغل تصفق لبغل آخر دون أن تدري ما هي الحكاية ؟؟

( الجمري )
تعليق