ما هو ردكم على مقالي الذي كتبته؟
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
علي مع الحق ... أنت لم تجبني حتى الآن أسئلتي ...
ولكن أقول لا تتعب يدك هذه هي التخريجات ...
ما كانت الرافضة لتعتني بحديث النبي عليه الصلاة والسلام من ناحية الصحة والضعف ، ولذا تجد كتبهم طافحة بالأحاديث الضعيفة والمنكرة والموضوعة ، فالجرح والتعديل علم لم ينل منه الرافضة نصيباً وافراً فكان التخبط والانحراف ، ومن كان فقيراً في هذا العلم فلا تعجب حينما ترى الشطط والضلال في تقرير مسائل الشرع وعقائده .
ولا بأس أن أستعرض حديثاً يستدلون به كثيراً ، روته الرافضة في كتبهم ، ورواه بعض أهل السنة أيضاً دون إثبات لصحته ، ومن صححه منهم فقد جانبه الصواب .
وما اختياري لهذا الحديث إلا لما أراه من تكرار له في كل مناسبة وحوار ، وإلا هناك أحاديث قد انعقد الإجماع عند العلماء المعتبرين على بطلانها .
هذا الحديث ورد عن عدد من الصحابة رضي الله عنهم :
ولتكن البداية برواية عبدالله بن عباس رضي الله عنه :
ولفظه ( أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ، فمن أراد المدينة ، فليأت الباب ) ، مع التنبيه لوجود بعض الاختلاف في ألفاظ بعض رواياته :
هذا الحديث يرويه الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس
وله عن الأعمش أربع طرق :
الأولى : يرويها أبو معاوية :
وله عن أبي معاوية أحد عشر طريقاً :
1 – يرويها أبوا لصلت عبد السلام بن صالح عن أبي معاوية .
أخرجه الحاكم في المستدرك ( 3 \ 126 ) والطبري في تهذيب الآثار ( ص 105 رقم 173 من مسند علي ) ، والطبراني في الكبير ( 11 \ 65 ) ، وابن عدي في الكامل ( 5 \ 1722 ) ، والخطيب في تاريخه ( 11 \ 48 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 351 ) .
وهذا الإسناد فيه أبو الصلت : وهو عبد السلام بن صالح بن سليمان القرشي مولاهم :
وثقه ابن معين والحاكم ، ووصفه ابن معين بالتشيع ، وقال أبو داود : كان حافظاً .
وسئل الأمام أحمد عن أبي الصلت هذا ، فقال : روى مناكير . ولما ذكر له هذا الحديث : " أنا مدينة العلم " قال : قبح الله أبا الصلت .
وقال النسائي : ليس بثقة . وقال الساجي : يحدث بالمناكير ، وهو عندهم صدوق .
وقال أبو حاتم : لم يكن بصدوق ، وهو ضعيف . وضرب أبو زرعة على حديثه ، وقال : لا أحدث عنه ، ولا أرضاه .
وذكره العقيلي في ضعفائه ، وقال : كان رافضياً ، خبثاً ، غير مستقيم الأمر .
وقال مرة : كذاب .وقال الدار قطني : كان رافضياً خبيثاً ( وذكر حديث ) ثم قال : وهو متهم بوضعه .
وأعدل الأقوال فيه ، ما ذهب إليه الذهبي في كتابه المغني في الضعفاء ( 2 \ 394 ) بأنه متروك الحديث .
2 – يرويها عمر بن إسماعيل بن مجالد عن أبي معاوية :
أخرجه العقيلي في الضعفاء ( 3 \ 150 ) ، وابن عدي في الكامل ( 5 \ 1722 ) ، والخطيب في تاريخه ( 11 \ 204 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 351 ) .
وعمر هذا قال عنه ابن حجر في التقريب ( 2 \ 52 ) : متروك .وقد كذبه ابن معين .
3 – يرويها محمد بن جعفر الفيدي عن أبي معاوية :
أخرجه الحاكم ( 3 \ 127 ) .
والفيدي هذا قال عنه ابن حجر في التقريب : مقبول .
إلا أن الدارقطني رجح أن الفيدي قد سرق هذا الحديث من أبي الصلت ، كما نقله عنه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 355 ) .
4 – يرويها أبو هارون إسماعيل بن محمد بن يوسف ، عن أبي عبيد القسم بن سلام ، عن أبي معاوية :
أخرجه ابن حبان في المجروحين ( 1 \ 130 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات (1\352) .
وأبو هارون كان يسرق الحديث ، قال عنه ابن حبان : كان ممن يقلب الأسانيد ، ويسرق الحديث ، لا يجوز الاحتجاج به . وكذبه ابن طاهر .
انظر المجروحين ( 1 \ 130 ) ، واللسان ( 1 \ 432 )
5 – يرويها أبو الحسن العدوي عن الحسن بن علي بن راشد عن أبي معاوية :
أخرجه ابن عدي في الكامل ( 2 \ 752 ) ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 352 )
وأبو الحسن العدوي : وهو الحسن بن علي بن صالح بن زكريا ، قال عنه ابن عدي في الكامل ( 2 \ 750 ) : يضع الحديث ، ويسرق الحديث ، ويلزقه على قوم آخرين .
6 – يرويها إبراهيم بن موسى الرازي عن أبي معاوية :
أخرجه الطبري في تهذيب الآثار ( ص 105 رقم 174 مسند علي ) .
الرازي هذا قال عنه الطبري : هذا شيخ لا أعرفه ، ولا سمعت منه غير هذا الحديث .
7 – يرويها موسى بن محمد الأنصاري الكوفي عن أبي معاوية ، بلفظ : ( أنا مدينة الحكمة ، وعلي بابها )
أخرجه خيثمة بن سليمان الطرابلسي في حديثه ( ص 200 ) .
الراوي عن موسى : محفوظ بن بحر الأنطاكي ، كذبه أبو عروبة ، وذكر الذهبي هذا الحديث في ترجمته في الميزان ( 3 \ 444 ) وعده من بلاياه .
8 – يرويها أحمد بن سلمة أبو عمرو الكوفي عن أبي معاوية :
أخرجه ابن عدي في الكامل ( 1 \ 193 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 352 )
وأحمد هذا يسرق الحديث ، وانظر ترجمته في الكامل ( 1 \ 192 ) .
9 – يرويها جعفر بن محمد البغدادي عن أبي معاوية :
أخرجه الخطيب في تاريخه ( 7 \ 172 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 \ 350 ) .
قال الذهبي في الميزان ( 1 \ 415 ) : فيه جهالة . وقال ابن الجوزي : هو متهم بسرقة هذا الحديث .
10 – يرويها رجاء بن سلمة عن أبي معاوية :
أخرجه الخطيب ( 4 \ 348 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي ( 1 \ 350 )
وقد نص ابن الجوزي على أنه ممن سرقه أيضاً .
11 – يرويها الحسن بن عثمان عن محمود بن خداش عن أبي معاوية :
ذكره ابن الجوزي في الموضوعات ( 1 | 352 ) وعزاه لابن مردويه .
والحسن هذا كذاب يضع الحديث . انظر اللسان ( 2 \ 219 ) .
الطريق الثانية :
يرويها سعيد بن عقبة عن الأعمش :
أخرجه ابن عدي في الكامل ( 2 \ 1248 ) ، ومن طريقه ابن الجوزي ( 1 \ 352 ) .
وسعيد هذا ، قال عنه ابن عدي في الكامل ( 3 \ 1247 ) : مجهول غير ثقة .
وفي سنده أيضاً : أحمد بن حفص السعدي ، وهو واه ليس بشيء كما في ديوان الضعفاء ( ص 3 رقم 28 ) .
الطريق الثالثة :
يرويها عيسى بن يونس عن الأعمش :
أخرجه ابن عدي ( 3 \ 1248 ) ، ( 5 \ 1823 ) .
وفي سنده : عثمان بن عبدالله الأموي ، وهو كذاب يضع الحديث ويسرقه .
انظر المجروحين ( 2 \ 102 ) ، واللسان ( 4 \ 143 ) .
الطريق الرابعة :
يرويها سفيان بن وكيع عن أبيه عن الأعمش :
أخرجه ابن عدي ( 3 \ 1248 ) .
قال ابن عدي عن هذه الرواية : وحدثناه عن بعض الكذابين عن سفيان بن وكيع عن أبيه عن الأعمش .
الحكم عليه من حديث ابن عباس :
الطريق الأولى : ضعيفة جداً .
الثانية : ضعيفة جداً .
الثالثة : ضعيفة .
الرابعة : موضوعة .
الخامسة : موضوعة .
السادسة : ضعيفة جداً .
السابعة : موضوعة .
الثامنة : موضوعة .
التاسعة : موضوعة .
العاشرة : موضوعة .
الحادية عشرة : موضوعة .
أما بالنسبة للطرق الثلاث عن الأعمش :
فالثالثة والرابعة : الحديث موضوع .
والثانية : ضعيفة جداً .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ذو الحدين ...
أنا سألت سؤال بسيط جدا ... ومن هذا السؤال ننطلق معا في البحث ...
النقاش بارك الله فيك يحتاج لقواعد نبنيها لا ( خذوه فغلوه ) .
إن أردتم النقاش فأرجو أن تجيبوني على هذا السؤال البسيط ...
قال الله عزوجل : " وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة " .
كيف نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة من القرآن ...؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ما بك يا ذو الحدين ...؟
سؤالي واضح ولا غبار عليه ...
قلت لك قال الله عزوجل : " وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة "
كيف نقيم الصلاة ...؟ وكيف نؤتي الزكاة ...؟
هل وضحها الله عزوجل في كتابه ...؟
هل قال لنا في كتابه ... قبل الصلاة استحضروا النية ... ثم كبروا ... ثم اقروؤا الفاتحة ثم آية بعدها ... وووووو إلى آخر الصلاة ...
ثم هل بين الله لنا كيف نخرج الزكاة من أموالنا ...؟
أم كل ذلك بينته السنة ...؟
هذا سؤالي ... فهل من مجيب ...؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
الاخ بن عائشة
يا اخي طبعا الصلاة والزكاة لم تذكر في القران كيفية ادائهما واحكامهما
وكثير من الايات الشريفة لم تذكر الكيفية ولكن بينت في السنة المحمدية صلى الله عليه واله وسلم.
والان ما هو هدفك من هذا السؤال؟
والى الان لم تجب على سؤالي وسؤال الاخ ابو الحبيب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث الأمين ... سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه واقتفى أثره وسنته إلى يوم الدين ثم أما بعد :
جزاك الله خير الجزاء على ردك ... وأشكرك على تواضعك ... ثم أشكرك على أنك ترد بكل أدب ...
فواجب علي الآن أن أتعامل معك بنفس الأسلوب ... فجزاك الله خيرا ... واتمنى أن يستمر نقاشنا معا على هذا المنوال .
فقد اتفقنا الآن على أن السنة تفسر القرآن ... بدليل قول الله عزوجل : " وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة " ... فسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم فسرت لنا كيف نقيم الصلاة وكيف نخرج زكاة أموالنا ...
ولذلك نحن أهل السنة والجماعة نقول في قول الله عزوجل : " يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين " ... الآية .
فهذه الآية فسرتها سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ... فقد جاءت أحاديث متواترة في صحاحنا وأولهما صحيحي البخاري ومسلم ...
فمن الأحاديث المتفق عليها عند البخاري ومسلم حديث حمران مولى عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه دعا بوضوء .... إلى أن قال .... " ثم غسل كلتا رجليه ثلاثا ، ثم قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ نحو وضوئي هذا .
والحديث الآخر المتفق عليه وهو حديث عبدالله بن زيد لما سؤل عن وضوء النبي صلى الله عليه وسلم ... فدعا بتور من ماء ..... إلى أن قال .... ثم غسل رجليه .
وهناك أحاديث كثيرة متواترة المعنى تدل دلالة صريحة على ما ذهبنا إليه ... بل هذا ما أجمع عليه أهل السنة والجماعة ... ولا يسع الوقت لحصر كل ذلك .
بل إنه قد جاء وعيد شديد منه صلى الله عليه وسلم وذلك كما جاء في الصحيحين عن عبدالله بن عمرو قال : " تخلف عنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفرة سافرناها فأدركنا ، وقد أرهقتنا الصلاة : صلاة العصر ، ونحن نتوضأ ، فجعلنا نمسح على أرجلنا ، فنادى بأعلى صوته : " أسبغوا الوضوء ويل للأعقاب من النار " .
فانظر هداك الله ... هؤلاء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... مسحوا على أرجلهم ... فماذا قال صلى الله عليه وسلم ...؟
أسبغوا الوضوء ويل للأعقاب من النار " ... فهذا الحديث من الأحاديث الدالة على غسل الرجلين لا مسحهما ...
ومما روي كذلك ما رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : " اغسلوا القدمين إلى الكعبين كما أمرتم ".
بل جاء في فضل الوضوء عن عمرو بن عبسة قال ، قلت : يا رسول الله أخبرني عن الوضوء ؟
قال : " ما منكم من أحد يقرب وضوءه ثم يتمضمض ويستنشق ويستنثر ، إلا خرت خطاياه من فمه وخياشيمه مع الماء حين ينتثر ، ثم يغسل وجهه كما أمره الله إلا خرت خطايا وجهه من أطراف لحيته من الماء ، ثم يغسل يديه إلى المرافق إلا خرت خطايا يديه من أطراف أنامله ، ثم يمسح رأسه إلا خرت خطايا رأسه من أطراف شعره مع الماء ، ثم يغسل قدميه إلى الكعبين كما أمره الله إلا خرت خطايا قدميه من أطراف أصابعه مع الماء ثم يقوم فيحمد الله ويثني عليه بالذي هو له أهل ، ثم يركع ركعتين إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه " .... وإسناده صحيح وجاء من وجه آخر في صحيح مسلم.
فانظر كيف تفسر السنة القرآن ... ما جاء موضع وفيه صفة الوضوء إلا وذكر فيه الغسل لا المسح .
وهذا يدل إنما يدل على صحة ما ذهبنا إليه أن حرف ( الواو ) حرف عطف ... و ( أرجلكم ) " بفتح اللام " معطوفة على ( فاغسلوا ..... ) .
هذا قولنا نحن مستدلين ذلك من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ...
مستدلين ذلك مما تواتر عنه صلى الله عليه وسلم ...
نعم نحن أهل الحديث ولا فخر ... نفتخر أننا حماة ومتبعين لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ...
لا نترك صغيرة ولا كبيرة فعلها صلى الله عليه وسلم إلا ونفعلها قدر استطاعتنا ...
فهذه السنة موافقة للقرآن لا مخالفة له ... ولا يتعارض فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع كلام الله عزوجل أبدا ...
فنحن الآن لنا دليل أقوى من دليلكم ... فأنتم تتمسكون بالآية ... ولكننا نحن نتمسك بالآية وبفعل الرسول صلى الله عليه وسلم .
فالآن أقول :
إن كان عندكم دليل من السنة يثبت ما ذهبتم إليه فاتونا به وإلا فإن حجتنا أقوى من حجتكم .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عليكم يا إخواننا السنة أن تردّوا علينا من كتبنا لا من كتبكم التي ليست حجة علينا
,,,
يقول الأخ ابن عائشة:::
لا نترك صغيرة ولا كبيرة فعلها صلى الله عليه وسلم إلا ونفعلها قدر استطاعتنا ...
فهذه السنة موافقة للقرآن لا مخالفة له ... ولا يتعارض فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع كلام الله عزوجل أبدا ...
فنحن الآن لنا دليل أقوى من دليلكم ... فأنتم تتمسكون بالآية ... ولكننا نحن نتمسك بالآية وبفعل الرسول صلى الله عليه وسلم
,,,,,,,,,
يا سبحان الله ما كان رسول الله صلى الله عليه وآله عن آيات الله صادفاً,,,
ولا لأوامره مخالفاً,,,,,,
"""ذلك ظنّ الذين كفروا"""""
أخي الكريم "ابن عائشة "
على فرض ما يقوله السنة أن النبي صلى الله عليه وآله كان يغسل,,,
وآية الوضوء نزلت في سورة المائدة وهي آخر ما نزل من القرآن,,
لا يخلوا الوضوء إما أنه صلى الله عليه وآله كان يمسح ونزلت اللآية بالمسح كما يشهد بذلك القرآن الكريم فخالف بذلك القرآن وغسل,,,
أو أنّه كان يغسل وعندما نزلت الآية تأمره بالمسح خالف الآية ولم يمسح ,,,,
وهذا مستحيل,,,,,لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لأن هذه سوف تكون الحجة لدى المشركين والمنافقين والذي سوف يقولون يامحمد::: إن كان هذا قرآن ربّك وتأمرنا باتباعه فأنت خالفته,,,
أنت خالفته فكيف تأمرنا باتباعه,,,؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحبيب; الساعة 05-11-2002, 08:37 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سلام على من اتبع الهدى
الى الاخ ابو عائشة لقد قرأت ما كتبت انت واستغربت كثيرا ارجوا ان تتأكد الآية تقول" ... وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى .." في الآية فعلان لا واحد :
الأول اغسلوا ومتعلقه وجوهكم والمعطوف ايديكم بواو العطف
الثاني امسحوا ومتعلقه (مفعوله) برؤوسكم(جار ومجرور)لذلك كسرت السين ، والمعطوف عليها أرجلكم ( بفتح الآم ) لأنه معطوف على محل (برؤوسكم) وهو المفعول به لآأنه معطوف على الجار والمجرور مباشرة،فالأصل أن بعض الرؤوس مفعول به ومعطوفه أيضا منصوب وهذا أمر منطقي وصخيخ في الغة .
المشكلة تكمن في لو أن أرجلكم معطوف على متعلق اغسلوا ما الداعي لتوسط وامسحوا برؤوسكم في البين . وهذا العطف قبيح في اللغة العربية كما نصّ اللغويون . فكيف يعقل ان يستخدم هكذا خلل في تعبير في كتاب الله المحكم الذي تحدى ببلاغته فصحاء العرب.
هذا أولا أما ثانيا أن كان لديكم ما يثبت تفسيركم من السنة فلدينا ما يثبت تفسيرنا من السنة عن النبي وآله العظام .
وان اختلفنا معكم في طرق النقل والسند.
وإذا كان كذلك رجحنا عليكم بواحدة
والله الموفق [SIZE=3][SIZE=3]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مسألة أخرى
حسب ما لآحظت أن الأخ ابي عائشة عندما يذكر النبي صلى الله عليه
وآله وسلم يصلي عليه الصلاة البتراء وهذا ملاحظفي كل كتب اهل
السنة
اتسآءل ما السبب؟! في حين وجود روايات عن النبي صلوات الله عليه
وعلي آله تؤكد النهي على الصلاة البتراء حسب طرفكم:"لا تصلوا علي
الصلاة البتراء"
والسلام على خير الأنام وآله الميامين الكرام[SIZE=3]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أبدأ بقول الله عزوجل الذي قال في كتابه العزيز : " انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا " .
سبحان الله ... أبو الحبيب ...
الذي يتكلم بكلام يستدل على كلامه بشواهد وأدلة من القرآن والسنة ... ولا يقول ويتكلم بدون أي دليل ...
فأنت تقول أن هذه الآية آخر ما نزل من القرآن ... فأقول أين دليلك ...؟
أنت مطالب باثبات ذلك ...
ثم هل تفقهت القرآن وعرفت أسباب نزول الآيات ...؟
الجواب واضح ... لا .
فأنت لا تعرف سبب نزول الآية ... ولا تعرف لم نزلت ... فكيف تحكم من عندك على الأمور بدون أدلة ...؟
هذا أولا ...
ثانيا : قولك : " على فرض ما يقوله السنة أن النبي صلى الله عليه وآله كان يغسل,,,
وآية الوضوء نزلت في سورة المائدة وهي آخر ما نزل من القرآن,,
لا يخلوا الوضوء إما أنه صلى الله عليه وآله كان يمسح ونزلت اللآية بالمسح كما يشهد بذلك القرآن الكريم فخالف بذلك القرآن وغسل,,,
أو أنّه كان يغسل وعندما نزلت الآية تأمره بالمسح خالف الآية ولم يمسح ,,,,
وهذا مستحيل,,,,,لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لأن هذه سوف تكون الحجة لدى المشركين والمنافقين والذي سوف يقولون يامحمد::: إن كان هذا قرآن ربّك وتأمرنا باتباعه فأنت خالفته,,,
أنت خالفته فكيف تأمرنا باتباعه,,,؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! "
فأقول :
ولكن المشركين والمنافقين لم يتكلموا ... ولم يعارضوا ذلك ... بل قالوا : " إن له لحلاوة ، وإن له لطلاوة " كما جاء في السير ...
المشركين والنافقين لم يقولوا أن الرسول صلى الله عليه وسلم خالف القرآن ... وأن القرآن أمر بالمسح وهو غسل صلى الله عليه وسلم ... أتدري لماذا ...؟
لأنهم عرب يعرفون القرآن ... القرآن نزل على العرب ... نزل بلسان عربي ... قال الله عزوجل : " إنا أنزلناه إليك قرآنا عربيا " ... ففهموا أن قول الله عزوجل " وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين " أن الواو حرف عطف ... وأرجلكم معطوفة على واغسلوا ...... وعرفوا أن النبي صلى الله عليه وسلم ما خالف القرآن قط ... ولا يخالفه لإيمانهم بأنه بني مرسل ...
هذا ما فهموه ولذلك لم يعارضوا القرآن ... ولم يعارضوا فعله صلى الله عليه وسلم ...
وأعتقد إن لم أخطئ أننا متفقون أن السنة تفسر القرآن ... وهذا بشاهدة أخ لك ... وفعله صلى الله عليه وسلم لم يعارض قول الله عزوجل لأنه عربي يفهم معنى القرآن ... وهو صلى الله عليه وسلم كما قال الله عزوجل : " إن هو إلا وحي يوحى " ... ففسر لنا أن معنى المسح ليس مسحا إنما غسل ...
وقد جئنا بأدلتنا من أحاديث متواترة ... وأنت تعلم أن التواتر ما رواه جمع عن جمع لا يمكن طواطؤهم على الكذب ...
وأنتم حتى الآن لم تثبتوا ولا بدليل واحد ماذا كان فعله صلى الله عليه وسلم ...؟
هل غسل أم مسح ...؟
أنتم مطالبون بالدليل بحيث يكون قطعي الدلالة ، قطعي الثبوت ... فاين هو ...؟
ثم هل يعقل أن كل الصحابة خالفوا نص القرآن ...؟
ألا يوجد واحد على الأقل يقول : لا أنتم خالفتم نص القرآن ...؟
ألم يكن من بينهم علي والحسن والحسين رضي الله عنهم ...؟
لماذا لم ينكروا ...؟
لماذا يقول علي رضي الله عنه كما ورد في رواية عنه في تفسير ابن كثير : " " اغسلوا القدمين إلى الكعبين كما أمرتم ".
فهل خالف رضي الله عنه نص القرآن ...؟
هل خالف هؤلاء الأطهار رضي الله عنهم القرآن ولم ينكروا على الصحابة ...؟
أنت الآن تطعن فيهم يا رجل بحيث أنهم لا ينكرون المنكر ...!!! ( عياذا بالله ) .
ثم أقول ... وهنا نريكم كيف نستخدم القياس وأنه مصدر من مصادرنا التشريعية ...
قال الله عزوجل : " أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان موقوتا " .
فقد بين الله عزوجل هنا ثلاثة مواقيت ... ( وهذه كذلك حجتكم ) ... بين ثلاثة مواقيت ... وكلكم يعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم طول حياته كان يصلي الصلوات الخمس كل في وقتها والأحاديث مستفيضة ومتواترة ومنها ما جاء في الصحيحين عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر : بالهاجرة ، العصر : والشمس نقية ، والمغرب : إذا وجبت ، والعشاء : أحيانا وأحيانا . إذا رآهم اجتمعوا : عجل ، وإذا رآهم أبطؤوا : أخر . والصبح كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها بغلس .
هذا ما جاء عندنا من أحاديث صحيحة متواترة ... نعم استثنى صلى الله عليه وسلم أياما وجمع الصلوات ... إما لسبب أو لغير سبب ...
فهل النبي صلى الله عليه وسلم خالف القرآن هنا أيضا ...؟
ثم أقول ...
علي رضي الله عنه وأخصص هنا في خلافة أبي بكر رضي الله عنه صلى خلفه الصلوات الخمس في المواقيت الخمسة ...
فهل خالف علي رضي الله عنه قول الله كما في الآية الآنفة الذكر ...؟
ثم لماذا لم ينكر عليهم إن كان فعلهم مخالف لقول الله عزوجل ...؟
هذا ما لن تجدوا منه مخرجا ...
وأخيرا أقول : أين دليلكم في اثبات أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما مسح ولم يغسل ...؟
وأرجو أن تأتوننا بدليل قطعي الدلالة وقطعي الثبوت .
وأختم بقول الله عزوجل : " قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين " ...
فما كان فعله صلى الله عليه وسلم ...؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابن عائشة
بسم الله الرحمن الرحيم
نينوى ...
صلاة البتراء كما تدعي ليس له أصل ولا سند ... فإن كان عندكم سند له فاتونا به .
أقول لك يا من لا يعرف من اباه يا ابن عائشة
انت قليل الاطلاع على كتبكم فهذا ليس بذنبنا
اعطيك من كتبكم او من صحاحكم
البخاري يذكر آل محمد
وهذا نصه
حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا ابن أبي حازم والدراوردي عن يزيد عن عبد الله بن خباب عن أبي سعيد الخدري قال
قلنا يا رسول الله هذا السلام عليك فكيف نصلي قال قولوا اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم
--------------------
الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=9506
.
.
اجري العب بالجنينة يا ولد
.
.
قاصمة هاهالتعديل الأخير تم بواسطة علي مع الحق; الساعة 05-11-2002, 11:11 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
زواج المتعة ----- وحجة وحيدة من كتاب الله
تم تحريف تفسيرها على هواكم الى ما يجعل زواج المتعة حلال
طيب يا اخوان
ممكن أجابة على هذا السؤال ؟؟
بسم الله
الاية التي حللتم بها زواج المتعة لانفسكم هي
قال تعالى :
""""
والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما
""""
وتفسير اجور هو مهور ( انتم انكرتوا هذا )
وفسرتم الاية على هواكم بما يحلل لكم زواج المتعة
طيب ما هو قولكم في تفسير اجور هنا
قال تعالى ::
""""
يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما
""""
قال الله 00 (اللاتي آتيت أجورهن )
اي ان الفعل قد وقع
كلمة اللاتي (ماضي)
اي ان الفعل قد وقع في الماضي
هل هذا يعني ان الرسول قد تزوج زواج متعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما قولكم في هذا ؟؟
كل عام واتم بخير
ورمضان كريم انشاء الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق